logo
واشنطن والمنامة توقّعان بالأحرف الأولى اتفاقا حول النووي المدني

واشنطن والمنامة توقّعان بالأحرف الأولى اتفاقا حول النووي المدني

وقّعت الولايات المتحدة والبحرين بالأحرف الاولى اتفاقية للتعاون النووي المدني، وذلك قبيل اجتماع في البيت الأبيض بين الرئيس دونالد ترامب وولي العهد الأمير سلمان حمد بن عيسى آل خليفة.
وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في حفل التوقيع إلى جانب نظيره البحريني عبد الله بن راشد الزياني 'إنه توقيع مهم. إنه الخطوة الأولى نحو تعاون نووي مدني أعمق، ويُظهر استعداد الولايات المتحدة للشراكة مع أيّ دولة ترغب في متابعة برنامج نووي مدني '.
وبعد حفل التوقيع، استقبل ترامب في البيت الأبيض ولي عهد البحرين الذي أعلن عن استثمارات بقيمة 17 مليار دولار تعتزم بلاده استثمارها في الولايات المتحدة.
وقال ولي العهد ممازحا ترامب أمام الصحافيين في المكتب البيضوي 'هذه أموال حقيقية. هذه ليست عقودا وهمية'.
المصدر : وكالة الانباء العراقية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يعلن فقدان 100 مليون دولار تم جمعها للمتضررين من حرائق كاليفورنيا
ترامب يعلن فقدان 100 مليون دولار تم جمعها للمتضررين من حرائق كاليفورنيا

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

ترامب يعلن فقدان 100 مليون دولار تم جمعها للمتضررين من حرائق كاليفورنيا

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مبادرة "فاير إيد" (FireAid) الأمريكية التي تهدف إلى تقديم المساعدة للمتضررين من حرائق الغابات في كاليفورنيا، بأنها مخطط احتيالي، حيث أشار ترامب إلى اختفاء 100 مليون دولار من الأموال التي تم جمعها ضمن هذه المبادرة لصالح المتضررين من حرائق الغابات في كاليفورنيا. وكتب ترامب على صفحته في منصة التواصل الاجتماعي Truth Social: "فاير إيد هي كارثة حقيقية كاملة، يبدو أنها عملية احتيال أخرى مستوحاة من الديمقراطيين، 100 مليون دولار مفقودة". ومن الجدير بالذكر أن أكثر من 30 شخصا لقوا حتفهم في كانون الثاني الماضي في الجزء الجنوبي من كاليفورنيا، في منطقة لوس أنجلوس، بسبب حرائق الغابات، التي تسببت كذلك بتدمير نحو 18 ألف مبنى مختلف.

برنامج الأغذية يقول إن ثلث أسر قطاع غزة لا يأكلون لأيام، ومصير مفاوضات الهدنة يلفه الغموض
برنامج الأغذية يقول إن ثلث أسر قطاع غزة لا يأكلون لأيام، ومصير مفاوضات الهدنة يلفه الغموض

شفق نيوز

timeمنذ 16 ساعات

  • شفق نيوز

برنامج الأغذية يقول إن ثلث أسر قطاع غزة لا يأكلون لأيام، ومصير مفاوضات الهدنة يلفه الغموض

في الوقت الذي تستمر في "كارثة الجوع" في قطاع غزة، يلف الغموض مصير مفاوضات الهدنة في القطاع الذي يشهد حرباً منذ قرابة 21 شهراً، مما دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتوعد حركة (حماس) وتحميلها مسؤولية عدم الوصول لاتفاق. وقال برنامج الأغذية العالمي، الجمعة، إن قرابة ثلث الأسر محرومة من وجبات الطعام لأيام متواصلة. "كارثة جوع" وأشار البرنامج إلى أن زيادة كبيرة في المساعدات الغذائية فقط هي التي يمكن أن تؤدي إلى استقرار "كارثة الجوع" التي تجتاح غزة. "يموت الناس بسبب نقص المساعدات الإنسانية. ويتفاقم سوء التغذية الحاد الشديد … وبدون رعاية فورية، ستتعرض أرواح كثيرة أخرى لخطر جسيم". وتقول وكالات إغاثة دولية إن الجوع تفشى على نطاق واسع بين سكان القطاع البالغ عددهم قرابة 2.2 مليون نسمة مع نفاد المخزونات وقطع إسرائيل كل الإمدادات للقطاع في مارس/آذار والسماح ببعضها في مايو/أيار لكن بقيود جديدة. استئناف مرتقب للمساعدات الجوية قال مسؤول إسرائيلي لوكالة فرانس برس، الجمعة، إن عمليات تسليم المساعدات الإنسانية جواً ستستأنف قريباً في قطاع غزة. وقالت السلطات الطبية في قطاع غزة إن تسعة فلسطينيين آخرين توفوا على مدى الساعات الأربع والعشرين الماضية بسبب سوء التغذية والجوع الشديد. وتوفي العشرات في الأسابيع القليلة الماضية مع تفاقم أزمة الجوع في القطاع، وفق رويترز. وأفاد المسؤول أن "عمليات إلقاء المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ستستأنف في الأيام المقبلة، بالتنسيق مع الإمارات والأردن". وقال مسؤول أردني كبير لبي بي سي إن الجيش الأردني لم يحصل بعد على إذن من إسرائيل للقيام بذلك. وذكر إسماعيل الثوابتة مدير المكتب الإعلامي لحكومة قطاع غزة الذي تديره حركة حماس أن "قطاع غزة لا يحتاج إلى استعراضات جوية، بل إلى ممر إنساني مفتوح وشاحنات إغاثة تتدفق يومياً لإنقاذ ما تبقى من أرواح الأبرياء المحاصرين المجوعين". وطالب المكتب بوقف المجاعة فوراً وإدخال حليب الأطفال الآن، وإدخال 500 شاحنة مساعدات و50 شاحنة وقود يومياً. وقال وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني في روما، الجمعة، "لم يعد بإمكاننا القبول بالمجازر والمجاعة" في قطاع غزة. كذلك، دعت باريس ولندن وبرلين في بيان مشترك الجمعة إلى "إنهاء الكارثة الإنسانية التي نشهدها في غزة فوراً". بدورها، استنكرت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم الجمعة الأزمة الإنسانية في غزة. وقالت شينباوم: "نحن ندين ما يحدث الآن، والمكسيك تسعى بالأقوال والأفعال لبناء السلام". EPA اتهم ترامب حركة حماس بأنها لا تريد اتفاقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وتحدّث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن "خيارات بديلة" لإعادة الرهائن المحتجزين في القطاع. واتهمت حماس المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بـ"مخالفة السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة" وذلك يأتي "في سياق خدمة الموقف الإسرائيلي". وصرح ترامب أمام صحافيين في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى أسكتلندا "حماس لم تكن ترغب حقاً في إبرام اتفاق. أعتقد أنهم يريدون أن يموتوا. وهذا أمر خطير للغاية". وأضاف ترامب: "وصلنا الآن إلى آخر الرهائن، وهم يعلمون ما سيحدث بعد استعادة آخر الرهائن. ولهذا السبب تحديداً، لم يرغبوا في عقد أي اتفاق". وكان ويتكوف أعلن الخميس أنّ واشنطن سحبت مفاوضيها من محادثات الدوحة التي استمرت أسبوعين بوساطة قطرية وأمريكية ومصرية، متّهما حركة حماس بعدم التصرف "بحسن نية". وقال نتنياهو "كان ويتكوف محقا. حماس هي العقبة أمام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن". "إحراز بعض التقدم" من جهة أخرى، أعلنت قطر ومصر مواصلة الجهود "الحثيثة" في ملف الوساطة من أجل الوصول إلى اتفاق "يضع حدا للحرب"، وفق ما جاء في بيان لوزارة الخارجية القطرية. وأشارت الدولتان العربيتان إلى "إحراز بعض التقدم في جولة المفاوضات المكثفة الأخيرة". "تعليق المفاوضات لعقد المشاورات قبل استئناف الحوار مرة أخرى يعد أمراً طبيعياً في سياق هذه المفاوضات المعقدة"، وفق مصر وقطر. من جهته، اتهم باسم نعيم عضو المكتب السياسي لحركة حماس ويتكوف بأنه غيّر رأيه. وأشار إلى أن المبعوث الأمريكي كان قد قدّر "قبل أيام فقط" أن المحادثات إيجابية. وتابع "تلقى الوسطاء رد حركة حماس بشكل إيجابي جداً، واعتبروه رداً بنّاء يوصل إلى اتفاق ويقترب كثيراً مما عرضه الوسطاء على الطرفين". وأعلنت حماس الخميس أنها ردت على اقتراح هدنة مؤقتة مدتها 60 يوماً يتخللها الإفراج بشكل تدريجي عن رهائن محتجزين في قطاع غزة، في مقابل إطلاق سراح مئات المعتقلين الفلسطينيين. كما اقترحت تعديلات على بنود دخول المساعدات الإنسانية وخرائط انسحاب الجيش الإسرائيلي وضمانات بشأن نهاية الحرب. وتريد إسرائيل التي ترفض تقديم هذه الضمانات، تفكيك حماس وإخراجها من غزة والسيطرة على القطاع الذي تحكمه الحركة منذ العام 2007.

ترامب يقول إن حماس لا تريد التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، وإسرائيل "تدرس خيارات بديلة" لإعادة الرهائن
ترامب يقول إن حماس لا تريد التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، وإسرائيل "تدرس خيارات بديلة" لإعادة الرهائن

شفق نيوز

timeمنذ 21 ساعات

  • شفق نيوز

ترامب يقول إن حماس لا تريد التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، وإسرائيل "تدرس خيارات بديلة" لإعادة الرهائن

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة، إن حركة حماس لا ترغب في التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة. ونقلت وكالة فرانس برس عن الرئيس الأمريكي قوله: "كان الأمر سيئاً للغاية، فحماس لم تكن فعلاً ترغب في إبرام اتفاق. أعتقد أنهم يريدون الموت". وأضاف ترامب : "لقد وصلنا الآن إلى المرحلة الأخيرة من الرهائن، وهم يعرفون ما سيحدث بعد استعادة الرهائن المتبقين. وبسبب هذا تحديداً، لم يرغبوا في التوصل إلى اتفاق". تأتي هذه التصريحات من البيت الأبيض بعد يوم واحد من إعلان المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن إدارة ترامب قررت إعادة فريقها التفاوضي لإجراء مشاورات عقب رد حماس الأخير. في ذات السياق أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن بلاده تدرس حالياً، بالتعاون مع الحلفاء الأميركيين، خيارات بديلة لإعادة الرهائن المحتجزين لدى حماس. وأضاف أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف "على حق"، إذ أن "حماس هي العقبة الأساسية أمام التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن" على حد قوله. وأوضح نتنياهو أن الجهود الجارية لا تقتصر فقط على إعادة الرهائن، بل تهدف أيضاً إلى إنهاء حكم حماس في غزة وتحقيق سلام دائم لإسرائيل والمنطقة. وفي قطر، كان الوسطاء يتنقلون بين وفدي إسرائيل وحماس لأكثر من أسبوعين في محاولة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين بعد قرابة عامين من القتال. من جهتها، اتهمت حركة حماس الوسطاء الأمريكيين بالتراجع عن مواقفهم المتعلقة بمفاوضات غزة، وذلك وفقاً لما نقلته وكالة فرانس برس. واتهم مسؤول في حركة حماس، الجمعة، المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بتشويه الحقائق بعد إعلانه انسحاب واشنطن من المحادثات، واتهامه الحركة بعرقلة الاتفاق. وقال عضو المكتب السياسي لحماس، باسم نعيم، في مقابلة مع وكالة فرانس برس: "تصريحات المبعوث الأمريكي ويتكوف السلبية تتناقض تماماً مع سياق المفاوضات الأخيرة، وهو يدرك ذلك، لكنها تأتي لخدمة الموقف الإسرائيلي". وأعلنت حركة حماس فجر الخميس، أنها سلمت ردها و"رد الفصائل الفلسطينية الأخرى" على مقترح وقف إطلاق النار في القطاع، فيما قال مسؤولان فلسطينيان لوكالة فرانس برس، وقال مصدران فلسطينيان مطّلعان على سير المفاوضات إنّ رد الحركة تضمن تعديلات تشمل ضمانات لوقف إطلاق نار دائم مع إسرائيل. وأوضح أحد المسؤولين أن ردّ حماس "عالج بشكل رئيسي ملف دخول المساعدات إلى قطاع غزة وخرائط الانسحاب العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة وضمانات الوصول إلى وقف الحرب بشكل دائم"، فيما اعتبر المسؤول الآخر أن الردّ كا "إيجابياً"، وطالب بـ"تعديلات على خرائط الانسحاب الإسرائيلي". ولفت إلى أنّ الحركة طالبت بأن "تنسحب القوات الإسرائيلية من التجمعات السكنية وطريق صلاح الدين (الواصل بين شمال القطاع وجنوبه)، مع بقاء قوات عسكرية كحد أقصى بعمق 800 متر في كافة المناطق الحدودية الشرقية والشمالية الحدودية للقطاع". كما طالبت حماس "بزيادة عدد المفرج عنهم من السجناء والمعتقلين الفلسطينيين من ذوي المحكوميات المؤبدة والعالية مقابل كل جندي إسرائيلي حي"، وفق المسؤول نفسه. غير أن المبعوث الأمريكي ويتكوف قال في وقت لاحق الخميس: "قرّرنا إعادة فريقنا من الدوحة لإجراء مشاورات بعد الردّ الأخير من حماس والذي يظهر بوضوح عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، ومشيراً إلى أن واشنطن ستدرس الآن "خيارات أخرى لإعادة الرهائن إلى ديارهم ومحاولة إيجاد بيئة أكثر استقرارا لسكان غزة". وأوضح المسؤول الأمريكي: "في حين بذل الوسطاء جهوداً كبيرة، لا تبدي حماس مرونة أو تعمل بحسن نية". وكان مصدر فلسطيني قد صرح لوكالة فرانس برس، بأنّ حماس رفضت خرائط الانسحاب التي اقترحتها إسرائيل، التي من شأنها أن تجعل حوالي 40 في المئة من غزة تحت السيطرة الإسرائيلية، بما في ذلك كامل منطقة رفح الجنوبية، وأراض أخرى في شمال وشرق غزة. وأشار المصدر إلى إن المقترح سيجبر مئات الآلاف من النازحين الفلسطينيين على التمركز في منطقة صغيرة قرب مدينة رفح، على الحدود مع مصر، مضيفاً أنّ "وفد حماس لن يقبل بالخرائط الإسرائيلية باعتبار أنها تُشرّع إعادة احتلال ما يقرب من نصف قطاع غزة، وتُحوّل غزة إلى مناطق معزولة بلا معابر أو حرية حركة". كما أضاف المصدر الفلسطيني لوكالة فرانس برس في تصريح سابق، أنّ قضايا المساعدات وضمانات إنهاء الحرب تُشكّل أيضاً تحدياً في المفاوضات، مشيراً إلى أن الأزمة يمكن حلها بمزيد من التدخل الأمريكي. إذ تصرّ حركة حماس على ضرورة دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة وتوزيعها عبر وكالات الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، بينما تدفع إسرائيل نحو توزيع المساعدات عبر "مؤسسة غزة الإنسانية" المثيرة للجدل، والمدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store