
خبير في الشأن الروسي: إذا كان ترامب جادا في التوصل إلى تفاهم مع روسيا عليه وقف المساعدات لكييف
https://sarabic.ae/20250630/خبير-في-الشأن-الروسي-إذا-كان-ترامب-جادا-في-التوصل-إلى-تفاهم-مع-روسيا-عليه-وقف-المساعدات-لكييف--1102205610.html
خبير في الشأن الروسي: إذا كان ترامب جادا في التوصل إلى تفاهم مع روسيا عليه وقف المساعدات لكييف
خبير في الشأن الروسي: إذا كان ترامب جادا في التوصل إلى تفاهم مع روسيا عليه وقف المساعدات لكييف
سبوتنيك عربي
علق الخبير في الشأن الروسي، أحمد الحاج علي، على تصريح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف حول فشل الغرب بإلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا عبر أوكرانيا، قائلا إن هذه... 30.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-30T10:28+0000
2025-06-30T10:28+0000
2025-06-30T10:28+0000
تقارير سبوتنيك
حصري
روسيا
العالم
أخبار أوكرانيا
مفاوضات
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/03/01/1098293294_0:64:1674:1006_1920x0_80_0_0_b22163502214d59450048b12f79552ae.jpg
وعبر مداخلة له على إذاعة "سبوتنيك"، أضاف الحاج علي: "الولايات المتحدة مستمرة بإرسال الدعم المالي والعسكري إلى نظام كييف، وبالتالي إذا كان ترامب جادا في التوصل إلى تفاهم مع روسيا عليه وقف هذه المساعدات وهذا بمقدور الولايات المتحدة".وحول احتمال عقد لقاء بين الرئيس بوتين وترامب في أي لحظة، رأى الحاج علي أنه "إذا توفرت الظروف لإنهاء الملفات العالقة بين البلدين والمرتبطة ليس فقط بالصراع الأوكراني بل بملفات إقليمية واقتصادية عالمية، من الممكن أن يتم هذا اللقاء قبل شهر أكتوبر الذكرى الثمانين لتأسيس الأمم المتحدة"، معتبرا أن "التوافق ما بين روسيا والولايات المتحدة قد يرسم خارطة علاقات دولية تؤسس لمرحلة جديدة في مستقبل العالم الاقتصادي".وأوضح ضيف "سبوتنيك" أن "طبيعة العالم الذي سوف نعيش فيه ممكن أن يؤثر على هذا اللقاء بشكل كبير لأن الولايات المتحدة تريد عالما أحادي الأقطاب، بالمقابل تريد روسيا والصين والدول الأخرى عالما متعدد الأقطاب"، قائلا إن "ما يهم ترامب هو العامل الاقتصادي وكمية السرقة والابتزاز التي يمكن أن يمارسها على دول العالم وعلى الحلفاء قبل الأعداء".أما بالنسبة للعقوبات التي تفرضها الدول الأوروبية على روسيا، علق الخبير بالشأن الروسي، قائلا: "هذا الأمر ليس بجديد يقع في مسألة التنافس الأمريكي الأوروبي للحصول على بعض المكاسب بعدما أيقنت الدول الأوروبية بأن أي اتفاق أمريكي روسي سيحرمها الكثير من المكاسب".مسؤول أوكراني سابق: زيلينسكي لم يتلق سوى الإذلال الكامل في قمة الناتوترامب يبقي إرسال صواريخ باتريوت إلى أوكرانيا "ضبابيا"
https://sarabic.ae/20250630/تعليقا-على-تمديد-العقوبات-الأوروبية-على-روسيا-خبير-اقتصادي-العقوبات-عقيمة-وأوروبا-مربكة-1102204904.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
تقارير سبوتنيك, حصري, روسيا, العالم, أخبار أوكرانيا, مفاوضات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إيران: لا يمكن القضاء على تخصيب اليورانيوم بالقصف
وقال عراقجي في حديث مع شبكة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية، إن إيران ستتمكن من إصلاح الأضرار التي سببتها الضربات بسرعة، و"تعويض الوقت الضائع" حسب تعبيره، وذلك "إذا توفرت لدينا الإرادة لإحراز تقدم جديد في هذه الصناعة". ورغم أن الوزير الإيراني شكك في إمكانية استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة سريعا، فإنه أكد على أن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا". وتابع عراقجي: "لا أعتقد أن المفاوضات ستستأنف بهذه السرعة. لكي نقرر الانخراط فيها مجددا علينا أولا ضمان عدم عودة الولايات المتحدة إلى استهدافنا بهجوم عسكري خلال المفاوضات". وقال: "أعتقد مع كل هذه الاعتبارات أننا ما زلنا بحاجة إلى مزيد من الوقت"، لكن "أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا". وعندما سئل عما إذا كانت إيران تنوي مواصلة تخصيب اليورانيوم، أصر عراقجي على أن " البرنامج النووي سلمي، وأصبح مسألة فخر ومجد وطني. لن يتراجع الشعب بسهولة عن التخصيب". ومن جهة أخرى، علق الوزير على الحرب التي استمرت 12 يوما مع إسرائيل ، التي انتهت بعد ضربات أميركية على مواقع نووية في فوردو ونطنز وأصفهان. وقال عراقجي: "أثبتنا خلال هذه الحرب المفروضة علينا لمدة 12 يوما، أننا قادرون على الدفاع عن أنفسنا". واستطرد: "سنواصل القيام بذلك في حال تعرضنا لأي عدوان". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أشار مؤخرا إلى إمكانية استئناف المحادثات الدبلوماسية مع إيران هذا الأسبوع، رغم أن البيت الأبيض نفى رسميا تحديد موعد للمفاوضات. وشهدت الأيام الأخيرة تراشق رسائل بين ترامب والمرشد الإيراني علي خامنئي، الذي أعلن النصر وكتب على منصات التواصل الاجتماعي مخاطبا الإيرانيين: "أهنئكم على النصر على النظام الصهيوني الخبيث"، واعتبر أن حكومة إسرائيل "دُمرت تقريبا وسُحقت تحت الضربات". في المقابل، وصف ترامب إعلان خامنئي بالكذب، قائلا إن إيران "دُمرت". كما أكد ترامب أنه منع الجيشين الأميركي والإسرائيلي من اغتيال خامنئي.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
زيارة مرتقبة.. 3 ملفات رئيسية على طاولة ترامب ونتنياهو
وقال المسؤول، وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، إن اللقاء سيتناول بشكل أساسي حرب غزة ، والصراع مع إيران، ومحاولات التقارب بين سوريا وإسرائيل. وأكد المسؤول رغبة ترامب في إنهاء حرب غزة وإطلاق سراح الرهائن المتبقين، وأضاف أن الرئيس الأميركي سيسعى أيضا إلى استغلال الاجتماع كفرصة للترويج لما اعتبره "إنجازات عسكرية" في إيران. وخلال الحرب التي استمرت 12 يوما، هاجمت الولايات المتحدة 3 مواقع نووية إيرانية دعما لإسرائيل، بما في ذلك إسقاط قنابل ضخمة خارقة للأرض على موقع فوردو المحصن. وأضاف المسؤول الأميركي أن ملف سوريا سيناقش أيضا، حيث تسعى إدارة ترامب إلى تسهيل التقارب التدريجي مع إسرائيل، بعد رفع العقوبات المفروضة عليها بهدف "العيش في سلام مع جيرانها". وأوضح مسؤولون أنه في حين تريد واشنطن انضمام سوريا إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، فإنها تدرك أن ذلك سيستغرق وقتا أطول. ويستضيف ترامب نتنياهو لإجراء محادثات في البيت الأبيض، الإثنين المقبل، وفقا لمسؤول في الإدارة الأميركية. وتأتي الزيارة في الوقت الذي بدأ به الرئيس الأميركي تكثيف ضغوطه على الحكومة الإسرائيلية ، للتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار وإعادة الرهائن وإنهاء الحرب في غزة. كما تأتي زيارة نتنياهو بعد زيارة وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر إلى واشنطن هذا الأسبوع، لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين في الإدارة حول وقف إطلاق النار في غزة وإيران وقضايا أخرى. وأشار ترامب في تصريحات علنية إلى أنه سيحول اهتمامه إلى إنهاء حرب غزة، بعد وقف إطلاق النار الذي أنهى 12 يوما من القتال بين إسرائيل وإيران قبل أسبوع. وقال ترامب يوم الجمعة للصحفيين: "نعتقد أنه خلال الأسبوع المقبل سنحصل على وقف لإطلاق النار" في غزة، لكنه لم يقدم أي تفسير لتفاؤله. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الإثنين، إن ترامب ومسؤولين في الإدارة يتواصلون باستمرار مع القيادة الإسرائيلية، مشيرة إلى أن وضع حد للصراع في غزة "أولوية لترامب". وأضافت ليفيت: "من المؤلم للغاية رؤية الصور التي خرجت من كل من إسرائيل وغزة خلال هذه الحرب، والرئيس يريد أن يراها تنتهي. إنه يريد انقاذ الأرواح".


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
غزة بين الصفقة والحرب.. ونتنياهو يمهّد لقرار مصيري من واشنطن
وسط هذا الحراك، يزور المبعوث الإسرائيلي رون ديرمر واشنطن لتنسيق زيارة نتنياهو المرتقبة، بينما تبقى القيادة السياسية في تل أبيب عاجزة عن حسم قرار الميدان، في وقت تضغط فيه الإدارة الأميركية لتخفيف المأساة الإنسانية ومنع انفجار سياسي محتمل داخل إسرائيل نفسها. تواجه إسرائيل لحظة مفصلية في استراتيجيتها العسكرية في غزة. وفقًا لتقرير القناة 14 العبرية، عرض الجيش الإسرائيلي خيارين رئيسيين على القيادة السياسية: الأول يتمثل في مواصلة التوغل نحو احتلال القطاع بالكامل، والثاني يتجه نحو التوصل إلى صفقة تبادل تتضمن وقف إطلاق النار والإفراج عن رهائن. غير أن الخيار العسكري، رغم أنه يُرضي تطلعات بعض الأجنحة اليمينية في الحكومة، يحمل في طياته تكلفة باهظة – سواء من حيث الأرواح أو الاقتصاد أو احتمالات الفشل في استعادة الرهائن. الجيش الإسرائيلي، الذي يسيطر حاليًا على نحو 60% من أراضي قطاع غزة، أعلن أنه قادر على استكمال العملية والسيطرة على 80% من القطاع خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، لكنه في ذات الوقت نقل المسؤولية عن اتخاذ القرار إلى المستوى السياسي، وهو ما يعكس التردد والانقسام داخل حكومة نتنياهو. بينما يتوجه رون ديرمر مبعوث نتنياهو الخاص إلى واشنطن، يبدو أن البيت الأبيض، بقيادة دونالد ترامب، مصمم على دفع عجلة التهدئة في غزة. وبحسب "جيروزاليم بوست"، فإن 75% من النقاط الخلافية في المفاوضات تم حلها، لكن بقيت قضايا مصيرية مثل إنهاء الحرب، نزع سلاح حماس، وآلية إيصال المساعدات. ومع ذلك، يحذر محلل الشؤون الأميركية موفق حرب خلال حديثه الى برنامج الظهيرة، من المبالغة في تقييم الضغط الأميركي، مشيرًا إلى أن "الضغط من دون عقوبات ليس ضغطًا حقيقيًا". ويضيف أن ترامب يريد تخفيف المعاناة الإنسانية لتجنب الإحراج الأخلاقي أمام الرأي العام الأميركي والعالمي، لكنه لا يميل إلى ممارسة ضغط جدي على نتنياهو قد يهدد بقاء الحكومة الإسرائيلية. ترامب ونتنياهو: مقايضات سياسية خلف الكواليس علاقة نتنياهو بترامب تتجاوز حدود الملفات الرسمية. يشير نضال كناعنة، محرر الشؤون الإسرائيلية في "سكاي نيوز عربية"، إلى أن نتنياهو يسعى لاستخدام ملف غزة كورقة تفاوضية مع ترامب في مقابل مكاسب شخصية تتعلق بمحاكمته الجارية. ويضيف: "نتنياهو مستعد لابتلاع الحبة المُرّة المسماة بوقف الحرب في غزة، لكنه يريد تغليفها بالحلوى كإغلاق ملف المحاكمة أو تمرير اتفاق مع سوريا يعزز موقعه السياسي". البيت الأبيض بدوره يعي هذا الواقع، ويسعى لإيجاد مخرج سياسي يحفظ ماء وجه إسرائيل، دون إضعاف الزخم الدبلوماسي الذي يطمح ترامب إلى ترجمته في صورة "اتفاق سلام إقليمي" يُتوّج بعرض احتفالي في ساحة البيت الأبيض، وليس بصور أطفال جوعى في غزة. في ظل غياب قرار إسرائيلي حاسم وضبابية المسار الأميركي، تبرز المبادرة المصرية كخطوة عملية قابلة للتطبيق. وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي كشف عن مقترح لوقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا يشمل تبادلًا مرحليًا للأسرى والرهائن، ويفتح الباب أمام إيصال مساعدات عاجلة وإطلاق مؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة خلال أسابيع في القاهرة. المبادرة المصرية تتقاطع مع رغبة الدوحة وواشنطن في استئناف المفاوضات عبر جولة محتملة في الدوحة خلال أيام. ووفقًا لمراسل "سكاي نيوز" أحمد مهران، فإن القاهرة أنهت استعداداتها بالتعاون مع الأمم المتحدة والسلطة الفلسطينية لعقد مؤتمر يركّز على "حوكمة غزة"، وسط دعم مشروط من مصر لقوة أمنية دولية في القطاع، بشرط ربطها بأفق سياسي واقعي نحو الدولة الفلسطينية. موقف الجيش الإسرائيلي: لا أهداف عسكرية... ولا قرار سياسي من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، تتصاعد الأصوات المحذّرة من استمرار حالة "المراوحة" في الميدان. رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير الذي يوصف بأنه متحمس للمواجهة بات يقول إن لا أهداف عسكرية متبقية يمكن تحقيقها. ويحمّل المستوى السياسي مسؤولية الاستمرار أو التراجع، داعيًا إلى قرار حاسم: "إما أن نحتل غزة بالكامل أو ننسحب باتفاق". الجيش الإسرائيلي لا يريد تحمل تبعات احتلال القطاع، خصوصًا إذا أصبح مسؤولًا عن الأمن، الإدارة، والإعمار. وهو بذلك يدفع نحو حل تفاوضي يُجنّب المؤسسة العسكرية مستنقعًا طويل الأمد يهدد بتآكل الإنجاز السياسي الذي تحقق في الملف الإيراني. حماس واليوم التالي.. من يحكم غزة؟ وسط هذه المتغيرات، تظل معضلة "اليوم التالي" أحد أكثر القضايا تعقيدًا. من سيحكم غزة إذا توقفت الحرب؟ هل تعود السلطة الفلسطينية؟ هل تُفرض إدارة دولية بمشاركة عربية؟ هل يتم نزع سلاح حماس؟ هذه التساؤلات لا تزال عالقة، فيما يبقى مصير غزة مرهونًا بالتفاهم بين واشنطن وتل أبيب، وبين الرغبة الإسرائيلية في تجنب "هزيمة سياسية" والإصرار الدولي على إنهاء الكارثة الإنسانية. كما تبقى الضمانات الأمنية حجر الزاوية في أي اتفاق. حماس تصر على وقف دائم لإطلاق النار مع ضمانات دولية، في حين تصر إسرائيل على ترتيبات تحول دون إعادة بناء قدرات الحركة العسكرية. وتبدو المفاوضات في هذا الجانب هي الأكثر تعقيدًا. يرى نضال كناعنة أن نتنياهو بدأ يتعاطى بمرونة نسبية مع فكرة وقف الحرب، مدفوعًا بمتغيرين: الإنجاز في ضرب المنشآت الإيرانية من جهة، وتزايد الضغوط في ملف الرهائن من جهة أخرى. تحرير الرهائن بات أولوية تتقدم على فكرة "هزيمة حماس"، ليس فقط بسبب الضغط الشعبي، بل خشية فقدان المكاسب السياسية نتيجة خسائر متواصلة في غزة. ويضيف: "نتنياهو يعرف من تجربته السياسية أن خسارة صغيرة قد تُطيح بإنجاز كبير. كما حصل في 1996 عندما خسر بيريز رغم تفوقه، بسبب عمليات حماس. هذا السيناريو يخشاه نتنياهو اليوم".