
ترامب يأمر بتوسيع إنتاج الطائرات المسيرة ودعم الطيران الأسرع من الصوت
https://sarabic.ae/20250606/ترامب-يأمر-بتوسيع-إنتاج-الطائرات-المسيّرة-ودعم-الطيران-الأسرع-من-الصوت-1101405712.html
ترامب يأمر بتوسيع إنتاج الطائرات المسيرة ودعم الطيران الأسرع من الصوت
ترامب يأمر بتوسيع إنتاج الطائرات المسيرة ودعم الطيران الأسرع من الصوت
سبوتنيك عربي
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقّع يوم الجمعة أمرا تنفيذيا يهدف إلى تعزيز ريادة الولايات المتحدة في مجال تطوير وتصدير الطائرات المسيّرة... 06.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-06T21:35+0000
2025-06-06T21:35+0000
2025-06-06T21:38+0000
ترامب
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/14/1096988317_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_2739ef8e662ef70898af59f9c67a4835.jpg
ووفقًا لما أعلنته المتحدثة باسم البيت الأبيض، كلّف ترامب رئيس إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) بتوسيع إمكانيات تشغيل الطائرات المسيّرة، بما يشمل السماح لها بالتحليق خارج نطاق الرؤية المباشرة في المهام التجارية والإنقاذية.وجاء في بيان للبيت الأبيض:"الرئيس ترامب يعزّز الأمن القومي من خلال دعم التكنولوجيا الأمريكية، والحد من الاعتماد على الإمدادات الأجنبية، وتشجيع تصدير الطائرات المسيّرة المصنوعة في الولايات المتحدة".كما دعا المرسوم إلى تسريع تطوير تقنيات الطيران المسيّر، بما في ذلك أنظمة الإقلاع والهبوط العمودي والرحلات الذاتية بالكامل.وطُلب من إدارة الطيران استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتسريع معالجة طلبات تشغيل الطائرات المسيّرة، إضافة إلى تحديث خارطة الطريق الخاصة بدمج هذه الطائرات في المجال الجوي الوطني للولايات المتحدة.دعم الطيران الأسرع من الصوتكما أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي وقّع أيضا أمرا تنفذيا يهدف إلى دعم وتطوير قطاع الطيران الأسرع من الصوت في الولايات المتحدة.وجاء في بيان نُشر على الموقع الرسمي للإدارة الأمريكية:وأوضح البيان أن الوثيقة تهدف إلى إزالة الحواجز التنظيمية التي تعيق نمو هذا القطاع، من أجل ضمان "تفوق" الشركات الأميركية فيه.وينص المرسوم على تكليف رئيس إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) بإلغاء الحظر المفروض على الطيران الأسرع من الصوت، ووضع معيار مؤقت لشهادات الضوضاء، بالإضافة إلى إلغاء قوانين أخرى تعيق هذه الرحلات.كما يدعو المرسوم إلى وضع معيار ضوضاء لطائرات السرعة فوق الصوتية يكون مقبولًا للسكان، ومجديًا اقتصاديًا، وقابلًا للتنفيذ تقنيًا.وأشار البيان إلى أن المرسوم "يعزز تنسيق الجهود في مجالات البحث والتطوير والاختبار والتقييم للطيران الأسرع من الصوت عبر المجلس الوطني للعلوم والتكنولوجيا"، كما يدعم "التعاون الدولي من خلال إدارة FAA ووكالات أخرى لتوحيد القواعد العالمية لهذا النوع من الطيران وإبرام اتفاقيات ثنائية بشأن العمليات الدولية".
https://sarabic.ae/20250128/بوتين-روسيا-لديها-كل-الموارد-اللازمة-لتطوير-صناعة-الطيران-المسير-1097253413.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 17 دقائق
- العين الإخبارية
بكين وواشنطن.. جولة جديدة من المفاوضات التجارية في بريطانيا
تم تحديثه السبت 2025/6/7 10:41 م بتوقيت أبوظبي قالت وزارة الخارجية الصينية اليوم السبت إن نائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه لي فنغ سيزور بريطانيا في الفترة ما بين الثامن والثالث عشر من يونيو/حزيران. وذكرت الوزارة أن أول اجتماع لآلية المشاورات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة سيعقد خلال الزيارة. وفقا لرويترز، ترأس خه لي فنغ الوفد الصيني في الجولة الأولى من المحادثات التجارية في مايو/ أيار. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الجمعة إن وزير الخزانة سكوت بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك والممثل التجاري جيميسون جرير سيمثلون الولايات المتحدة في المحادثات. وشهدت جنيف في 10 و11 مايو/أيار الماضي، أول جولة من المحادثات التجارية بين الصين والولايات والمتحدة، في إطار السعي إلى خفض التوترات التي أجّجتها الرسوم الجمركية الباهظة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث ناقش الجانبان كيفية تهدئة الحرب التجارية التي تهدد بإلحاق ضرر كبير بالاقتصاد العالمي. ووصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجولة الأولى من المحادثات في جنيف بأنها "جيدة جداً" واعتبرها "إعادة ضبط كاملة جرى التفاوض عليها بطريقة ودية لكن بناءة". وأوضح في منشور على منصة تروث سوشال مساء السبت "نريد أن نرى انفتاح الصين على الأعمال التجارية الأمريكية، لصالح كل من الصين والولايات المتحدة"، مضيفاً "تم إحراز تقدم كبير". ووصفت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) المحادثات بأنها "خطوة مهمة نحو إيجاد حل للمسألة". وعكس التمثيل الرفيع للبلدين في المحادثات أهمية هذا التواصل بين أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم. وعقدت المحادثات المغلقة في مقر إقامة الممثل الدائم لسويسرا لدى الأمم المتحدة في جنيف على ضفاف بحيرة ليمان. وتمثل المحادثات أول لقاء مباشر بين مسؤولين رفيعي المستوى في البلدين منذ فرض ترامب الشهر الماضي تعريفات إضافية وصلت إلى 145% على السلع الواردة من الصين، إضافة إلى الرسوم المفروضة في الأساس. وردّت بكين التي تعهّدت محاربة رسوم ترامب الجمركية "حتى النهاية"، من خلال فرض رسوم بنسبة 125% على المنتجات الأمريكية. ونتيجة لذلك، تراجع التبادل التجاري بشكل ملحوظ بين البلدين، كما شهدت الأسواق العالمية اضطرابات قوية. وتسعى واشنطن إلى خفض العجز التجاري مع بكين وإقناع الصين بالتخلي عما تقول الولايات المتحدة إنه نموذج اقتصادي يعتمد على زيادة التصدير بشكل كبير مقارنة بالاستيراد وبالإسهام بشكل أكبر في الاستهلاك العالمي، وهو تحول يتطلب إصلاحات محلية تثير حساسية سياسية. وتتصدى بكين لما تعتبره تدخلاً خارجياً. وتطالب واشنطن بخفض الرسوم الجمركية، وتوضيح السلع التي تريد من الصين زيادة مشترياتها منها ومعاملتها كند لها على الساحة العالمية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS43MyA= جزيرة ام اند امز FI


صحيفة الخليج
منذ 20 دقائق
- صحيفة الخليج
«اليابان»: المحادثات مع أمريكا تحقق تقدماً ولا اتفاق بعد
أعلنت اليابان، السبت، أنها تحرز «تقدماً» في المحادثات مع واشنطن لتخفيف الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب على وارداتها، لكنها أشارت إلى أن الطرفين لم يتمكنا حتى الآن من إيجاد «نقطة اتفاق». وفرض ترامب رسوماً بقيمة 10% على اليابان أسوة بجميع الدول الأخرى، رغم أن طوكيو حليف رئيسي للولايات المتحدة وأكبر مستثمر فيها، إضافة أيضاً إلى رسوم أعلى طاولت السيارات والصلب والألمنيوم. كما فرض ترامب على اليابان رسوماً «تبادلية» بنسبة 24%، ولكن تم تعليق العمل بها لاحقاً حتى أوائل حزيران/ يونيو مع رسوم دول أخرى. وتسعى اليابان إلى خفض أو إلغاء جميع الرسوم التي أعلنها ترامب. وخلال الجولة الخامسة من المحادثات، صرّح ريوسي أكازاوا، المبعوث التجاري لطوكيو، للصحفيين اليابانيين في واشنطن: «أحرزنا تقدماً إضافياً نحو التوصل إلى اتفاق». لكنه أضاف «لم نتمكن من إيجاد نقطة اتفاق بعد». وقال أكازاوا: إن طوكيو تأمل في إبرام اتفاق «في أقرب وقت ممكن»، إلا أن المحادثات قد تكون لا تزال جارية عند انعقاد قمة مجموعة السبع في 15 حزيران/يونيو. (وكالات)


البوابة
منذ 30 دقائق
- البوابة
الهجوم الأوكرانى على روسيا يشعل أسعار النفط
«الجرم»: سيخلف تداعيات أكثر حدة وأشد خطورة على المشهد الاقتصادى «الريامى»: التصعيد الجيوسياسى رفع من مستويات الخطر ودفع الأسعار إلى الارتفاع «عبدالهادى»: التحوط عبر تخزين النفط سيرفع الأسعار إلى مستويات جديدة شهدت أسعار النفط ارتفاعًا حادًا على خلفية تصاعد التوترات العسكرية بين روسيا وأوكرانيا، وقد طغى هذا الارتفاع على تأثير قرار منظمة أوبك بلس بزيادة إنتاج النفط، الذي جاء متوافقًا مع توقعات السوق. وخلال الأيام الماضية نفذت أوكرانيا هجومًا واسعًا باستخدام طائرات مسيرة استهدف مواقع داخل الأراضي الروسية ردًا على العدوان الروسي الأخير، مما قلل من فرص استئناف محادثات وقف إطلاق النار التي كانت مقررة في بداية الأسبوع، وزاد من توتر الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة. وقال الدكتور رمزي الجرم، الخبير الاقتصادي، لا شك أن الهجوم الذي شنته أوكرانيا على روسيا بأكثر من ١١٧ مسيرة، والذي أدى إلى تدمير ٤١ طائرة عملاقة استراتيجية تحمل رؤوس نووية وتمثل نحو ٣٦٪ من الدفاعات الجوية الروسية؛ سيكون له تداعيات سياسية وعسكرية. تداعيات اقتصادية أكثر حدة وأضاف «الجرم»: «بل تداعيات اقتصادية أكثر حدة، وأشد خطورة على المشهد الاقتصادي العالمي، وقد تَبدى ذلك، في التأثير السريع على أسعار النفط والمعادن النفيسة والدولار الأمريكي بشكل ملحوظ». أسعار النفط فخلال تداولات يوم الاثنين الثاني من يونيو الجاري، حققت العقود الآجلة لخام برنت، تسليم أغسطس المقبل، صعودًا بنحو ١.٥٢٪ وبما يُعادل ١.٥٨ دولار أمريكي، لتصل إلى نحو ٦٤.٣٦ دولار للبرميل الواحد. كما قفزت أسعار عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمعدل ٣٪ وبما يُعادل ١.٨١ دولار أمريكي، لتتداول بالقرب من المستوى ٦٢.٦١ دولار أمريكي للبرميل الواحد. وأضاف «الجرم»، أنه وعلى مستوى أسواق المعادن النفيسة، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بمعدل ٠.٦٪ ليصل إلى ٣٣٠٩.٨٩ دولار للأوقية، وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بمعدل ٠.٦٪ لتصل لنحو ٣٣٣٣.٣٠ دولار أمريكي. كما ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بمعدل ٠.٢٪ لتصل إلى ٣٣.٠٤ دولار أمريكي للأوقية، وهبط البلاتين بمعدل ٠.٢٪ ليصل إلى ١٠٥٤.٢٨ دولار أمريكي، وفي المقابل، استقر البلاديوم عند مستوى ٩٧٠.٧٩ دولار أمريكي. بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بمعدل ٠.٢٪، ما يجعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى في ظل تهديد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من ٢٥٪ إلى ٥٠٪، مما دفع المفوضية الأوروبية إلى التحذير بأن أوروبا سترد بشكل حاسم على تلك التطورات، مما سيشعل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا بشكل غير مسبوق، وبما سيكون له انعكاسات سلبية على المشهد التجاري العالمي، مما سيخلق المزيد من التوترات الجيوسياسية وتعطل في سلاسل التوريد العالمية. قرار أوبك + وتابع: «هذا في ظل قرار تحالف أوبك+، السبت الماضي، الذي تضمن زيادة الإنتاج بمقدار ٤١١ ألف برميل يوميًا في شهر يوليو المقبل، وهو الشهر الثالث على التوالي الذي يشهد زيادة مماثلة، في ظل سعي المجموعة إلى استعادة حصتها السوقية ومعاقبة من تجاوزوا حصص الإنتاج المقررة من قِبل المجموعة». توقعات أسعار الفائدة على جانب آخر، من المتوقع أن يسعى بنك الاحتياطي الفيدرالي نحو تخفيض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار ٥٠ نقطة أساس هذا العام بدءًا من أكتوبر المقبل، وبما سيؤدي إلى تخفيض قيمة الدولار الأمريكي أمام العملات الأجنبية الأخرى. واختتم الخبير تصريحاته قائلًا: «إلا أنه في ظل التطورات المُتسارعة على المشهدين العسكري والسياسي خلال الفترة الحالية، وفي ظل وجود توقعات برد قاس من روسيا على الهجوم الأوكراني سالف الذكر، من المتوقع أن يشهد الاقتصاد العالمي مزيدًا من الضبابية وحالة عدم اليقين، قد تجعل الأمور تسير في مسارات غير متوقعة، على خلفية عدم وجود أدوات حقيقية تسمح بالتنبؤ بمستقبل الاقتصاد العالمي خلال الفترة القليلة المقبلة». عوامل مؤثرة في أسعار النفط من جانبه؛ قال الدكتور على بن عبدالله الريامي؛ مدير عام تسويق النفط والغاز بوزارة الطاقة والمعادن سابقًا بسلطنة عُمان، وخبير أسواق النفط، إن التأثير الأكبر على أسعار النفط في الوقت الحالي لا يأتي فقط من قرارات منظمة أوبك، بل من تطورات الأزمة الروسية الأوكرانية التي أعادت، علاوةً المخاطر الجيوسياسية إلى الواجهة. الأحداث الجيوسياسية تطغى على المعادلات الفنية وأضاف «الريامي»: «عند الحديث عن أثر الهجوم الأوكراني الأخير على روسيا، لا يمكن تجاهل قرار أوبك الصادر بالأمس، والذي تضمن ضخ كميات إضافية إلى السوق تقدر بـ٤٠٠ إلى ٤١١ ألف برميل يوميًا، ورغم أن السوق كان يتوقع هذه الخطوة، فإن تأثيرها كان محدودًا على الأسعار». كما أشار الخبير إلى أن المفاجأة جاءت من خارج المعادلة النفطية، موضحًا أن الهجمات الأوكرانية على مواقع عسكرية روسية زادت من احتمالية تصعيد الحرب، وأدت إلى تأخير فرص التوصل إلى حل، وأن هذا التصعيد الجيوسياسي رفع من مستويات الخطر، وبالتالي انعكس مباشرة على أسعار النفط. وتابع «الريامي»: «الأسواق كانت تتوقع أن تقوم أوبك بلس بزيادة أكبر من ٤١١ ألف برميل، ولذلك لم يُسجل أي تعديل كبير في الأسعار بعد الإعلان، لأن السوق سبق وسعّر هذه الزيادة، أما الارتفاع الذي حصل فقد جاء نتيجة عوامل أخرى، في مقدمتها الوضع في أوكرانيا، بالإضافة إلى استمرار الضبابية حول التعريفات الجمركية والمفاوضات الأمريكية الإيرانية». التأثير الجيوسياسي طغى بوضوح على القرار الفني لأوبك واختتم «الريامي» تصريحاته بالتأكيد على أن التأثير الجيوسياسي طغى بوضوح على القرار الفني لأوبك، قائلًا: «ما شهدناه هو دليل واضح على أنَّ سوق النفط يتفاعل بقوة مع الأحداث السياسية، وأن علاوة المخاطر عادت لتلعب دورًا محوريًا في تحديد الأسعار، حتى في ظل زيادة المعروض». واتفق الدكتور محمد عبدالهادي، الخبير الاقتصادي، مع رأي «الريامي»، قائلًا إن التأثير القوي للضربات الأوكرانية في العمق الروسي له أثر سلبي على أسعار النفط، حيث من المحتمل أن ترتفع الأسعار، وقد ارتفعت بالفعل نتيجة لهذه الهجمات المتوالية على الجان