
نجوم الفن يحتفلون بعودة كريم محمود عبد العزيز وآن الرفاعي
أحدث ظهور لكريم وزوجته
ظهور كريم محمود عبد العزيز برفقة زوجته خلال إجازتهما الصيفية وهما يقضيان لحظات رومانسية دافئة، أنهى حالة الجدل المثارة حول حياته الشخصية، واستقبل الكثير من رسائل التهنئة من أصدقائه بالوسط الفني اللذين تمنوا له السعادة والاستقرار.
تعليقات النجوم حول عودتهما
نشر عدد كبير من النجوم صورة الثنائي عبر خاصية ستوري حساباتهم الرسمية على إنستغرام، وكانت البداية مع الفنانة شيماء سيف التي أعادت نشر صورة الثنائي عبر خاصية ستوري حسابها على إنستغرام، وعلقت قائلة: "يا فرحة قلبي ربنا يسعدكم ويهدي سركم وميحرمكوش ابدا من بعض.. الحب ينتصر".
وعلق الإعلامي رامي رضوان على صورة الثنائي قائلاً: "ايه الحلاوة دي ما شاء الله.. ربنا يحفظكم ويبارك لكم في بعض".
وكذلك نشرت الفنانة مي عمر عبر خاصية ستوري على حسابها الشخصي على إنستغرام صورة كريم محمود عبد العزيز وزوجته آن الرفاعي وعلقت قائلة: "حبايبي ربنا يخليكوا لبعض وربنا يبارك فيكم أنتوا الاتنين".
كريم محمود عبدالعزيز تزوج من آن الرفاعي في عام 2011، وذلك رغم اعتراض والده الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، الذي رأى أن توقيت الزواج المبكر غير مناسب إلا أن كريم أصر على قراره، وعقد القران ليبدأ الثنائي حياة أسرية تتسم بالخصوصية والإبتعاد عن الظهور الإعلامي، بحسب ما كشف كريم في تصريحات سابقة، ثم رُزق كريم من زوجته بثلاث بنات: كندة في عام 2012، وخديجة في مارس 2015، وحبيبة في أبريل 2020.
طلقني.. عمل منتظر لكريم محمود عبد العزيز ودينا الشربيني
على الرغم من كل الشائعات التي طالت كريم ودينا الشربيني لكن علاقتهما الفنية لم تتأثر، ويجمعهما فيلم "طلقني" للمرة الثانية في السينما بعد فيلم "الهنا اللي فيه" الذي تم عرضه في ديسمبر 2024، والفيلم الجديد من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج خالد مرعي، ويشارك في بطولته باسم سمرة، محمد محمود، هناء الشوربجي، محمود حافظ، ودنيا سامي، ياسمين رحمي وعدد آخر من الفنانين.
تدور أحداث فيلم "طلقني" حول شاب يطلق زوجته ويعيش حياته، بينما تقوم هي بتربية الأولاد، ويتعرض لأزمات مالية كبيرة وهو ما يدفعه ليطلب منها بيع منزلهم، لكي تنقذه من السجن، ولكي يهربا من الضرائب والديون يتفقان مع المشتري على أن يقوم بتحويل الأموال عن طريق أبليكشن، وبعدها يتوفى هذا الشخص ويخوض كل منهما صراعاً مع أولاده على كون المنزل ميراث من والدهم.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي »
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 29 دقائق
- عكاظ
ظهور سويفت مع كيلسي يُشعل الشبكات.. الأعلى رقمياً
أشعل ظهور النجمة الأمريكية تايلور سويفت برفقة لاعب كرة القدم ترافيس كيلسي، موجة تفاعل قياسية، بعدما تسبّب مقطع قصير لهما في ضغطٍ هائل عطّل منصة يوتيوب مؤقتًا وفق رصد تفاعلات. ووفقًا لما أورده موقع 24 الإماراتي، تجاوز التفاعل في ساعات ما تحققه مناسبات سياسية كبرى، ليتصدر الفيديو محركات البحث ويؤكد النفوذ المتنامي لثقافة المشاهير في تشكيل النقاش العام. ويشير خبراء إعلام رقمي إلى أن الظاهرة تكشف تحوّلًا في أولويات الجمهور نحو المحتوى الترفيهي السريع ذي البصمة العاطفية المباشرة، وأن قدرة المشاهير على تعبئة الاهتمام تفوق أحيانًا تأثير رسائل سياسيين كبار. كما يُظهر المشهد تحوّل المنصات من قنوات بث إلى «مسرح لحظي»، يتغذى على المقاطع القصيرة ويراهن على اقتصاد الانتباه، حيث تصير الثواني القليلة كافية لإعادة ترتيب الترند العالمي. ويرى محللون، أن موجة سويفت - كيلسي ستشجّع العلامات التجارية على إعادة هندسة سردياتها بالفيديو القصير والتعاونات العابرة للميادين، فيما تُحفَّز المنصات على تعزيز سعات الخوادم ومكافحة الانقطاعات في ذُرى الزحام. أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
التحقيق مع بدرية طلبة الأربعاء.. وعقوبة رادعة في انتظارها
حدد مجلس إدارة نقابة الممثلين المصريين، برئاسة الفنان أشرف زكي، يوم الأربعاء المقبل لعقد جلسة تحقيق مع الفنانة بدرية طلبة ، على خلفية تجاوزات صدرت منها خلال بث مباشر عبر موقع "تيك توك". وكشف مصدر من داخل نقابة الممثلين، في تصريح خاص لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، أن مجلس إدارة النقابة اقترح الاستعانة بمستشار قضائي من مجلس الدولة لتولي مهمة التحقيق مع الفنانة، بدلاً من الاكتفاء بمسؤولي الشؤون القانونية داخل النقابة. وأفاد المصدر أن الاقتراح حظي بقبول أعضاء المجلس، مما يستدعي أن يتولى مستشار قضائي مهمة التحقيق مع بدرية طلبة، لضمان سير الإجراءات بشفافية تامة ودون أي تشكيك. وأوضح المصدر أن العقوبة المتوقعة للفنانة بدرية طلبة تتمثل في الإيقاف لمدة 6 أشهر، وقد تصل إلى عام كامل، حسب تقدير لجنة التحقيق. كما يُحتمل تغريمها مبلغاً مالياً في حال إدانتها. وأكد المصدر أن الأنباء المتداولة مؤخراً حول منع بدرية طلبة من التمثيل نهائياً غير صحيحة، وأن الواقعة المنسوبة إليها لا تستدعي شطب عضويتها من النقابة. ألفاظ غير لائقة وإحالة للتحقيق وكان الفنان أشرف زكي، نقيب الممثلين المصريين، قد قرر إحالة الفنانة بدرية طلبة للتحقيق، على خلفية تجاوزات صدرت منها خلال بث مباشر عبر حسابها الشخصي بموقع "تيك توك"، حيث هاجمت المتابعين بألفاظ غير لائقة. وأصدرت نقابة الممثلين بياناً رسمياً جاء فيه: "قرر مجلس نقابة المهن التمثيلية المصرية، برئاسة الفنان أشرف زكي، إحالة الفنانة بدرية طلبة للتحقيق بشكل عاجل، بإجماع آراء أعضاء المجلس، نظراً لتجاوزاتها الصارخة، وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد أي فنان يخرج عن ميثاق الشرف الأخلاقي". وكانت قد خرجت الفنانة بدرية طلبة لترد على اتهامات العمل على تجارة الأعضاء البشرية خلال بث مباشر. وأوضحت الفنانة الشهيرة بأدوارها الكوميدية، خلال بث مباشر عبر حسابها على موقع "فيسبوك"، أن هناك حملات موجهة ضدها على مواقع التواصل الاجتماعي تعمل على تشويه سمعتها بنشر الشائعات. وأضافت بالقول: "نشروا شائعات بالقبض عليّ بتهمة قتل زوجي الراحل وبيع أعضائه. هم يعتقدون أن الدور عليّ بعد وفاء عامر". وأردفت: "أنا أمامكم في منزلي، وبالفعل أقاضي السيدة التي تقف خلف هذه الشائعة الغريبة". مطلقو الشائعات "مرضى" ووصفت بدرية مطلقي الشائعات بـ"المرضى"، كما أطلقت بعض الكلمات غير اللائقة التي انتقدها البعض بسببها. كما أكدت بدرية أن هذه الشائعات مسّت سمعتها وأثرت عليها وعلى أسرتها، وذكرت أن مسيرتها الفنية وحق جمهورها يدفعانها للخروج للدفاع عن نفسها أمام كل هذه الشائعات. وأكدت أنها لن تتغاضى عن كل ما مسّها من شائعات، خاصة أنها أثّرت على سمعتها، وشددت على أنها ستقاضي كل من أساء إليها.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
محمود سعد: اقترحت العودة للتلفزيون المصري ببرنامجي «باب الخلق»
تصدّر الإعلامي المصري محمود سعد الواجهة في الفترة الأخيرة، بمتابعته المستمرة لحالة المطربة أنغام، وحرصه على طمأنة جمهورها منذ خضوعها لجراحة في أحد مستشفيات ألمانيا. كما أعلن سعد مؤخراً ترحيبه بالدعوة التي وُجّهت إليه للعودة إلى «ماسبيرو» بعد غياب دام 14 عاماً، رغم حضوره الدائم عبر برامجه على شاشة «سي بي سي»، وقناته الخاصة على «يوتيوب». وفي حوار مع «الشرق الأوسط» تحدّث محمود سعد عن آخر تطوّرات حالة أنغام، موضحاً أنه يتواصل معها ومع مرافقيها باستمرار للاطمئنان عليها. وقال: «أنغام صديقة وأخت غالية منذ زمن، وحين مرضت كنت أتابع حالتها وأتواصل معها. وبعد سفرها للعلاج في ألمانيا طلبت مني أن أكتب أخبارها الصحيحة، لأنها أرادت أن يكون هناك مصدر واحد يوضح للناس حالتها الصحية. وبما أنني أحدثها بشكل شبه يومي، وفي ظل نشر بعض الصحف والمواقع أخباراً غير صحيحة مثل وضعها في (غرفة عزل)، وهو ما لم يحدث، رأيت أن أنقل أخبارها أولاً بأول حتى لا تنتشر معلومات مغلوطة بين الناس». وكان سعد قد نشر الأحد الماضي فيديو عبر حسابه على «فيسبوك»، الذي يتابعه أكثر من 5 ملايين شخص، تضمّن أخباراً أقلقت محبي أنغام. إذ أشار إلى أنّها ما زالت تعاني من آلام شديدة، وأن نتائج تحاليلها بعد الجراحة لم تستقر بعد، الأمر الذي يستدعي تدخّل الأطباء لضبطها من دون الحاجة إلى جراحة جديدة، وهو ما يتطلّب وقتاً. قائلاً، إنه وأنغام يطلبان من الجميع الدعاء لها بأن تتحمل الألم وتتخطاه، مؤكداً أنها تقيم في غرفتها بالمستشفى ومعها ولداها، وهي في مرحلة دقيقة، وستكون بخير وتعود سالمة إن شاء الله. أنغام (صفحتها على فيسبوك) وأوضح سعد في حواره مع «الشرق الأوسط» أنه «لا خطورة على الحالة الصحية لأنغام»، رغم تأكيده أن الجراحة كانت «كبيرة وصعبة»، وقد استغرقت 3 ساعات ونصف الساعة داخل غرفة العمليات. وأضاف أن حالتها «شهدت تحسناً خلال الأيام الماضية، وبدأت في تناول طعامها قبل أن تعاودها الآلام أمس». وعن مدى ترحيبه بلقب «صوت مصر» الذي يطلقه بعضهم على أنغام يقول: «لا أحب الألقاب، فأنا أقول أم كلثوم وليس (كوكب الشرق)، لكنني أطلق على أنغام (السلطانة) لأنها تسلطنني في غنائها»، مؤكداً أن كل من يغني «بشكل جيد» يكون صوت مصر، وأنغام تغني بشكل «جيد جداً». وعن عودته إلى التلفزيون المصري، يقول سعد: «لا أستطيع أن أتأخر عنه أبداً، فهذا واجب عليّ. وبصفتي مواطناً عادياً أتمنى له النجاح، وأن يستعيد تأثيره السابق. وأرى أن أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، يحاول الاجتهاد والعمل على استعادة مكانته. لذلك لا أناقش مسألة هل أعمل أم لا، بل ماذا سأقدّم. وقد اقترحت عليهم أن يعتمدوا برنامج (باب الخلق)، مع إمكانية إدخال تعديلات عليه عبر حلقات مخصصة للتلفزيون المصري. ففي (باب الخلق) نتناول قصص الناس الذين يكافحون من أجل العيش، وهي فكرة إنسانية تعجبني وتمنحني راحة». كان محمود سعد قد انضم إلى برنامج «البيت بيتك» عام 2005، قبل أن يتوقف البرنامج بعد 5 سنوات بسبب مشكلات إنتاجية. وهو لا يرغب اليوم في العودة إلى برامج «التوك شو»، مؤكداً أن هذه المرحلة قد انتهت من حياته. وقال: «قدمت (التوك شو) مرتين؛ في (البيت بيتك) و(آخر النهار)، لكن الدنيا اختلفت الآن، ولم يعد هذا النوع من البرامج مناسباً لي على الأقل. ومسألة تناول الأحداث اليومية لم تعد جاذبة بالنسبة إليّ، وخلال السنوات العشر الأخيرة تلقيت عروضاً عدة لتقديم برامج (توك شو) واعتذرت عنها». محمود سعد وأحمد المسلماني في مقر الهيئة الوطنية للإعلام (موقع الهيئة على فيسبوك) ويواصل سعد تقديم برنامج «سولد أوت» في نسخته الثانية، حيث ينفتح على شخصيات عربية. ويقول عنه: «هذا برنامج أشبه بالفاكهة. بدأناه على (يوتيوب)، ثم طلبته منصة (وتش إت)، وبعدها انتقل إلى قناة (سي بي سي). أما الآن فنصوّره مع منصة (الجزيرة 360) ليجمع بين ضيوف مصريين وعرب. وقد سجّلنا بالفعل حلقتين مع هشام ماجد والإعلامي اللبناني جورج قرداحي، وتبع ذلك حفل مع الفنان الكبير علي الحجار، وسنُصوِّر بعض حلقاته في كل من قطر والأردن». وأضاف سعد أن «البرنامج ليس منتظماً، بل إنه موسمي، وسنصوّر منه 10 حلقات. وتعود ملكيته إلى الزميلة يارا حسن، صاحبة الفكرة. وقد كنت متخوّفاً قليلاً في البداية لأنه يعتمد على تذكرة يدفعها الحضور، وهو ما يحتاج إلى تكلفة كبيرة ومسرح وجمهور، لكن صاحبته مجتهدة ونجحت في تحقيقه». لا يشاهد محمود سعد برامجه حسبما يقول: «لا أشاهد نفسي أبداً وبمجرد انتهائي من تصوير أي برنامج، ينتابني شعور بأنني لم أقدم شيئاً جيداً، لكنني أستقصي النتيجة عبر آراء بعض الناس الذين أثق بهم ليقولوا لي أخطائي حتى لا أكررها. ولو شاهدت نفسي فإني لا أنام طوال الليل، كما لا أعرف رد فعل شغلي سوى في أضيق الحدود لأنني أجلس في بيتي معظم الوقت ولا أخرج إلا نادراً، لا أحضر مناسبات ولا احتفالات، ما أعرفه أنني أعمل لأن الناس لا تزال تطلبني». يجول سعد ببرامجه في الأماكن التاريخية والشعبية التي تستهويه (صفحته على فيسبوك) ويُطل الإعلامي المصري على الجمهور عبر قناته على «يوتيوب»، التي ظهرت إلى النور خلال جائحة (كوفيد - 19)، حسب قوله: «حين واجهت مشكلات مع البرامج بدأت أعمل قناتي على (يوتيوب)، وكنت أروي من خلالها حكايات تجد قبولاً لدى الناس. ولولا (كورونا) وعدم قدرتنا على التصوير في الشارع، لما ظهرت القناة. وقد كانت معي هبة شلبي التي تتولى التصوير والمونتاج والعرض، وأخبرتني أن القناة استقطبت أكثر من مليون متابع خلال سنة واحدة. وتقوم فكرة القناة على الحكي عن مواقف أو حكايات أحبها، فأنا من حي السيدة زينب الشعبي، وأحب حكايات البسطاء، والأماكن الدينية والتاريخية». ويتطلع سعد في برامجه إلى الاستعانة بشباب الإعلاميين، مؤكداً: «هناك شباب كثيرون أفضل منا، لأن عصرهم أكثر تطوراً، وممتلئون بالطاقة والحماس والمعلومات، ولا بد أن نعطيهم الفرصة». وينظر محمود سعد إلى مسيرته الإعلامية بكثير من الرضا، قائلاً: «كان هناك زملاء أكثر كفاءة مني، لكن هذا رزق من ربنا، ومحبة الناس أكبر رزق. وما أحرص عليه هو التركيز في عملي بنسبة 200 في المائة، فهو الرقم واحد، وبعده تأتي أسرتي».