
قبلان يرد على البطريرك الراعي: سلاح حزب الله "سلاح الله" ولن يُنزع وإيران "مفخرة كل حر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 15 دقائق
- بيروت نيوز
تقرير أميركي يتحدث عن الدعم الإيراني لحزب الله.. هذا ما كشفه
ذكر موقع 'The American Conservative الأميركي أن 'التطورات الأخيرة سلطت الضوء على 'العلاقة الخاصة' القائمة بين إيران وحزب الله. ورغم الضربات القوية التي تلقاها 'محور المقاومة' الذي تقوده إيران، فإن طهران تبدو ملتزمة بقوة بهذه العلاقة، ومن المؤكد أن هذا من شأنه أن يسبب توترات مع إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وخاصة بالنظر إلى 'علاقتها الخاصة للغاية' مع إسرائيل وعلاقاتها الوثيقة مع المملكة العربية السعودية، وكلاهما من أعداء حزب الله اللدودين. ولكن على الرغم من هذه التحالفات الأميركية، فإن التصعيد مع إيران بشأن حزب الله ليس له أي معنى من حيث المصالح الأميركية'. وبحسب الموقع، 'تعود التطورات الأخيرة المتعلقة بالعلاقة الخاصة بين إيران وحزب الله إلى موافقة مجلس الوزراء مؤخراً على خطة لنزع سلاح الحزب بحلول نهاية هذا العام. وخرجت إيران بقوة ضد قرار الحكومة اللبنانية، حيث جاءت المعارضة لهذه الخطوة من أعلى مستويات السلطة في الجمهورية الإسلامية. وقال علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي لوكالة تسنيم للأنباء إن 'الجمهورية الإسلامية الإيرانية تعارض تماما نزع سلاح حزب الله'. وعقب هذه التصريحات، قام علي لاريجاني، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني المُعيّن حديثًا، بزيارة إلى بيروت، وخلالها انتقد مباشرةً الخطة الأميركية لنزع سلاح حزب الله. وقال في إشارة إلى الخطة 'نحن لا ندعم الطلبات الخارجية التي يتم بموجبها تحديد جدول زمني معين'. وتابع الموقع، 'التقى لاريجاني أيضاً الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم. وفي أعقاب الزيارة ، ألقى قاسم خطاباً نارياً أعلن فيه أن حزب الله لن يسلم سلاحه طالما استمرت إسرائيل في عملياتها العسكرية ضد لبنان واحتلالها للأراضي اللبنانية. إن حقيقة أن زيارته إلى لبنان كانت الرحلة الثانية التي قام بها لاريجاني إلى الخارج منذ توليه منصبه الجديد تتحدث كثيرًا عن الأهمية التي توليها طهران لتحالفها مع حزب الله. إن هذا العرض القوي للدعم جدير بالملاحظة لأنه يعكس فشل 'حرب الأيام الاثني عشر' التي بدأتها إسرائيل في إجبار إيران على إعادة النظر في علاقتها الخاصة مع حزب الله، على الرغم من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال تلك الحرب، ولا ينبغي أن يكون هذا مفاجئاً على الإطلاق، نظراً للأسس الأيديولوجية والاستراتيجية القوية التي تقوم عليها العلاقات بين إيران وحزب الله'. وأضاف الموقع، 'من الناحية الأيديولوجية، يمكن إرجاع جذور هذه العلاقات إلى منطقة تسمى جبل عامل في جنوب لبنان الحديث. بعد إعلان الإسلام الشيعي الدين الرسمي لإيران، لعب علماء الشيعة في جبل عامل دوراً أساسياً في جهود الشاه إسماعيل الأول لنشر المذهب الشيعي في ظل الحكم الصفوي في فجر القرن السادس عشر. ويعتقد أن هذه الروابط الدينية التاريخية تنعكس اليوم في العلاقة الخاصة بين الجمهورية الإسلامية وحزب الله. وعلى الرغم من الروابط الإيديولوجية الوثيقة بين طهران وبعض الفصائل العراقية، فإن حزب الله يعتبر أيضاً الحركة الشيعية الوحيدة في الشرق الأوسط التي تلتزم تماماً بمبادئ الثورة الإسلامية الإيرانية'. وبحسب الموقع، 'على الرغم من الخسائر الكبيرة التي لحقت بحزب الله في أعقاب الحرب الشاملة التي استمرت شهرين مع إسرائيل في أواخر العام الماضي، فإنه يظل حليفاً استراتيجياً مهماً لإيران، ويرجع هذا إلى حد كبير إلى حقيقة مفادها أن اللاعبين الإقليميين الرئيسيين اللذين يشكلان التهديد الأعظم للجمهورية الإسلامية هما إسرائيل والإرهابيون السلفيون الجهاديون. إن إخراج حزب الله بالكامل من الصورة من خلال تجريده من أسلحته من المرجح أن يزيد من شهية إسرائيل لجولة أخرى من الصراع الشامل مع إيران. ويبدو أيضًا أن إيران تعتبر حزب الله العائق الوحيد أمام توسع السلفية الجهادية من سوريا إلى لبنان. ومن المهم أن نلاحظ أن هذا يأتي في الوقت الذي أصدرت فيه إيران تقييما استخباراتيا يحذر من التهديد الذي يشكله الجهاديون المتمركزون في سوريا على الأراضي الإيرانية'. وتابع الموقع، 'نظرا لهذه الحقائق، فإن اتخاذ نهج أكثر حزما تجاه نزع سلاح حزب الله من المرجح أن يعرض للخطر أي فرص للتوصل إلى اتفاق محتمل بين إيران والولايات المتحدة، في حين يزيد من احتمالات الحرب. ولذلك فمن الحكمة أن تخفف إدارة ترامب ضغوطها على الحزب، خاصة وأن قضية أسلحته لا تشكل أهمية كبيرة بالنسبة للمصالح الأميركية. وعلى النقيض من الجماعات السلفية الجهادية التي قادت الولايات المتحدة إلى شن حربها العالمية على الإرهاب في أعقاب هجمات القاعدة في 11 أيلول، فإن حزب الله لم يستهدف أبدا الأراضي الأميركية، ولا توجد أدلة كافية تشير إلى أنه يخطط بنشاط لشن مثل هذه الهجمات. ومع ذلك، فإن احتمالات قيام واشنطن بتعديل سياساتها وفقا لذلك تبدو ضئيلة، ويرجع ذلك إلى النفوذ الهائل الذي تمارسه ليس فقط إسرائيل، بل وأيضاً المملكة العربية السعودية، على سياسات إدارة ترامب في الشرق الأوسط'.


الميادين
منذ 25 دقائق
- الميادين
ماكرون يحذّر من "كارثة وشيكة" جراء الهجوم الإسرائيلي المرتقب على غزة
أكّد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أنّ الهجوم العسكري الذي تُعدّ له "إسرائيل" ضدّ غزة، لا يمكن أن يؤدّي سوى إلى "كارثة حقيقية" للفلسطينيين والإسرائيليين، "وسيجرّ المنطقة إلى حرب دائمة". وفي تغريدة له يوم الأربعاء على منصّة "إكس"، قال ماكرون، إنّه أجرى اتصالين، الأول مع ملك الأردن عبد الله الثاني، والثاني مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. وشدّد الرؤساء على أن السبيل الوحيد لإنهاء هذه الحرب يتمثل في التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة، الإفراج عن جميع الأسرى، إدخال مساعدات إنسانية واسعة النطاق إلى سكان غزة، كذلك "نزع سلاح حركة حماس وتعزيز دور السلطة الفلسطينية في غزة". كذلك، أشار ماكرون إلى أنّه "لتحقيق ذلك، وبالتعاون مع مصر والأردن وكافة شركائنا الإقليميين والدوليين، سيتعيّن علينا تنفيذ مهمة دولية لتثبيت الاستقرار في غزة، والعمل على حلّ سياسي" يستجيب لتطلعات الجميع. ولفت إلى أنّه "ستتولى فرنسا بالشراكة مع السعودية، رئاسة مؤتمر الحلّ القائم على أساس الدولتين، والذي سيُعقد في أيلول/سبتمبر المقبل في نيويورك، للمضي قدماً على هذا المسار". اليوم 16:28 17 اب ورأى الرئيس الفرنسي أنّ "هذه هي الطريق الوحيدة الموثوقة أمام عائلات الأسرى، وللإسرائيليين، وللفلسطينيين على حدّ سواء". Je viens de m'entretenir avec le Roi de Jordanie Abdallah II puis avec le Président égyptien Sissi. Nous partageons la même conviction :L'offensive militaire sur Gaza que prépare Israël ne peut conduire qu'à un véritable désastre pour les deux peuples…وتوترت العلاقات الإسرائيلية-الفرنسية مؤخراً بعد إصرار الرئيس الفرنسي على الاعتراف بدولة فلسطين في الشهر المقبل، وبعد تصريحاته ورفضه لاحتلال مدينة غزة. وبانَ ذلك من خلال إجراءات وتصريحات خرجت من الطرفين. وفي هذا السياق، أوصى وزير خارجية الاحتلال، جدعون ساعر، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بإغلاق قنصلية فرنسا في القدس رداً على اعتراف باريس بالدولة الفلسطينية. ويوم الثلاثاء، استنكرت الرئاسة الفرنسية، تصريح نتنياهو، الذي ربط بين رغبة ماكرون في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وتأجيج "معاداة السامية"، ووصفته بأنه "دنيء" و"مبني على مغالطات". كما نقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، قبل نحو أسبوع، أنّ فرنسا أوقفت تجديد تأشيرات عمل موظفي أمن شركة طيران "إلعال" في باريس كجزء من البعثات الدبلوماسية.


النشرة
منذ ساعة واحدة
- النشرة
البابا يدعو إلى الصوم والصلاة يوم الجمعة من أجل السلام
طالب البابا ليون الرابع عشر الكاثوليك، ومعتنقي الديانات الأخرى، أن يجعلوا يوم الجمعة المقبل، يوماً للصوم والصلاة من أجل السلام في الشرق الأوسط، وأوكرانيا والمناطق التي تعاني من الحروب. واوضح البابا خلال المقابلة العامة الأسبوعية في الفاتيكان: "فيما لا تزال أرضنا يعاني من جراح الحروب في الأرض المقدسة، وفي أوكرانيا، وفي مناطق أخرى كثيرة، أدعو جميع المؤمنين، إلى جعل يوم 22 أب يوماً للصوم والدعاء". واقترح ليون الرابع عشر أن يدعو أتباع الديانات، أن "يمنحنا الله السلام والعدل، وأن يمسح دموع الذين يعانون بسبب استمرار الصراعات المسلحة". وأطلق البابا منذ توليه منصبه، عدة دعوات لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وكان أول اتصال هاتفي له مع زعيم أجنبي في أيار مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي التقاه شخصياً أيضاً، في تموز.