
السويد تطلق سراح شخص اعتقل بشبهة التجسس
استوكهولم-رويترز
ذكرت هيئة الادعاء السويدية، الأربعاء، أن السلطات أفرجت عن شخص أُعتقل يوم الأحد بتهمة التجسس.
وقال المدعي العام بير ليندكفيست في بيان: «لم تعد هناك أسباب لبقاء المشتبه فيه بالسجن»، مضيفاً أن التحقيقات مازالت جارية.
ونقلت هيئة البث العامة في السويد (إس.في.تي) الثلاثاء، عن مصادر لم تسمها القول: إن دبلوماسياً سويدياً اعتُقل للاشتباه في قيامه بالتجسس.
وقال المحامي الموكل للدفاع عن المشتبه فيه: إن موكله نفى التهم الموجهة إليه.
وعبرت السلطات السويدية عن قلقها في السنوات القليلة الماضية حيال التهديدات المتصاعدة من قوى أجنبية مثل روسيا والصين وإيران، وكذلك من جماعات مشاركة في أعمال من بينها الهجمات العنيفة والحرب الهجينة والتجسس على الشركات.
وحذر جهاز الأمن السويدي في مارس/ آذار من أن قوى أجنبية تعمل بطرق تهدد الأمن من خلال استخدام أنشطة هجينة لزعزعة استقرار السويد وأوروبا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
مطار إسباني يتحول إلى «سكن دائم» لمئات المشردين
صُدم المسافرون الواصلون إلى مطار «أدولفو سواريز» في ضواحي العاصمة الإسبانية مدريد، لرؤية أعداد من المشردين ينتشرون في جميع طوابق المبنى، ويعيش ما يقرب من 500 «مقيم غير مرخص» في المطار، لتجنب النوم في العراء بالشوارع الباردة، وذكر تقرير صحيفة «إل موندو»، أن مجموعة كبيرة من المشردين يقضون الليل تلو الآخر في الطابق الأول من مبنى الركاب رقم (4) بمطار «أدولفو سواريز»، وأصبح الآن أمراً مرهقاً، لافتاً إلى أنه يمكن مشاهدتهم الآن في أي طابق، وفي أي زاوية، على الرغم من انخفاض درجة الحرارة عند حلول الليل، والرسائل المستمرة عبر مكبرات الصوت التي تصدر كل بضع دقائق. ويخشى مسؤولو السياحة من أن الزيادة الأخيرة في حالات تعاطي المخدرات والعنف المبلغ عنها بين «سكان المطار»، قد تثني السياح عن زيارة مدريد، وقد شوهد عشرات الرجال والنساء نائمين على أرضيات مبنى الركاب رقم (4)، ويمكن أحياناً العثور على مشردين يستريحون على طاولات المطاعم ومداخل المراحيض، كما يطلب من عمال النظافة غالباً تنظيف الأرضيات التي أصبحت أماكن نوم. ووفقاً لصحيفة «إل ديباتي» الإسبانية، يخطط الموظفون لتقديم شكوى إلى وزارة العمل بشأن «الخطر الواضح» على سلامتهم. وتشير التقارير أيضاً إلى انتشار تعاطي أنواع من المخدرات، إضافة إلى آفات أخرى بين هؤلاء المشردين، وتم ضبط سكاكين ومناجل وأسلحة يدوية الصنع أخرى بحوزة بعضهم، ويقيم العديد من الأشخاص في المطار، إذ يكافحون من أجل العيش في مدينة شهدت ارتفاعاً حاداً بتكاليف المعيشة والسكن في السنوات الأخيرة. وفرناندو من بيرو، يقيم في المطار منذ أشهر عدة، وقال لصحيفة «ديلي ميل»: «لابد أن تنام وأنت متيقظ، هناك بعض اللصوص هنا يسرقونك أثناء نومك، وعادة ما ينشطون في الثالثة صباحاً، ويأخذون هاتفك أو سجائرك أو أي شيء يمكنهم الاستيلاء عليه»، متابعاً: «يعمل الكثير من الناس مقابل المال خلال النهار في السوق السوداء، يعيش الكثيرون هنا منذ سنوات». وتجوب الشرطة مبنى المسافرين بانتظام، وتتحقق من وثائق المشردين، وتبحث عن أي مجرمين مطلوبين من قبل السلطات، ومن المعروف أن التوترات بين شاغلي المبنى تشعل مشاجرات بين الحين والآخر، وقد انتقد الاتحاد العام للعمال الحكومة بشدة على طريقة معالجتها لهذه المشكلة. وقال في بيان: «يتعرض العمال لمواقف خطيرة في بيئة غير مصممة أو مهيأة لهذا النوع من المشكلات»، وتابع: «يعاني المسافرون أنفسهم، غير مدركين لهذا الوضع، من عواقبه، ويواجهون بيئة من انعدام الأمن لا تليق ببنية تحتية أساسية للبلاد». وفي غضون ذلك، اتهم عاملون في المنظمات غير الحكومية، التي تدعم المشردين، الحكومة بالتقصير في مساعدة الفئات الضعيفة، وقال مدير مشروع «ديسبيغا» في منظمة «بوكاتاس» غير الحكومية، غاسبار غارسيا: «بدلاً من البحث عن حلول فعالة، قرروا نقلهم إلى منطقة محددة للغاية في الطابق الأول من مبنى المسافرين رقم (4)، حيث لا نظافة ولا أمن ولا فرصة للراحة الحقيقية». عن «ديلي ميل»


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
«أزمة التخصيب» تهدد بنسف المفاوضات «النووية»
وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أمس، أن التخصيب في إيران خط أحمر بالنسبة للولايات المتحدة، قائلةً إن الممثل الخاص للولايات المتحدة لشؤون إيران، ستيفن ويتكوف، ووزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أوضحا ذلك للشعب الأمريكي، وفي محادثاتهما مع طهران. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قال، أول من أمس، إن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم «مع أو من دون اتفاق» مع القوى الدولية. وكتب، في منشور على منصة «إكس»: «إن كانت الولايات المتحدة مهتمة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية، فإن التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدون لمحادثات جادة، للتوصل إلى حل يضمن هذه النتيجة إلى الأبد»، مضيفاً: «التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو من دون اتفاق». إضافةً إلى روسيا والصين والولايات المتحدة، اتفاقاً بشأن برنامجها النووي في عام 2015. وحدّد اتفاق 2015، سقف تخصيب اليورانيوم عند 3.67 في المئة. إلا أن طهران تقوم حالياً، حسب تصريحات لعدد من المسؤولين الدوليين، بتخصيب إلى مستوى 60 في المئة.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
بريطانيا تعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي
وأضاف ستارمر أن المملكة المتحدة ستجني «فوائد حقيقية وملموسة» في مجالات مثل «الأمن والهجرة غير النظامية وأسعار الطاقة والمنتجات». فيما قالت رئيسة المفوضية الأوروبية «هذا يوم مهم، لأننا نطوي الصفحة، ونفتح فصلاً جديداً. هذا أمر بالغ الأهمية».