
طرحه ترامب حاكما لغزة في اليوم التالي.. من هو سمير حليلة؟
وأضاف: "تم طرح اسمي لأنني مستقل سياسيا ولا أنتمي لحركة فتح. اشترطت على الأمريكيين قبول الشرعية الفلسطينية بالأمر وتوفير قوات عربية في القطاع لفرض الأمن والسلطة في غزة".
سمير عثمان محمود حليلة (وُلد في 11 مايو 1957 في مدينة أريحا) وهو اقتصادي ورجل أعمال وسياسي فلسطيني.
شغل منصب أمين عام لحكومة أحمد قريع الثالثة، ووكيلا مساعدا لوزارة الاقتصاد والتجارة، إضافة إلى كونه رئيسا لمجلس إدارة معهد الأبحاث الاقتصادية، ومجلس إدارة مركز التجارة الفلسطيني، وشركة "باديكو"، وعضوا في مجالس شركات فلسطينية عدة.
المصدر: RT
أفادت مصادر طبية في مستشفيات قطاع غزة بمقتل أكثر من 48 فلسطينيا ووقوع عشرات الإصابات جراء الهجمات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق متفرقة من القطاع منذ فجر اليوم.
قال مصدر مسؤول في الرئاسة الفلسطينية، إن ما ذكرته بعض وسائل الاعلام الإسرائيلية عن تعيين شخصية فلسطينية لإدارة قطاع غزة بعلم القيادة الفلسطينية غير صحيح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مقال عبري يسخر من نتنياهو وعائلته: لا نحتاج إلى قنبلة من إيران لمحو إسرائيل
وفي مقال له نشره موقع "واللا" العبري، قال أمير شيبارلينغ: "في دولة طبيعية، عندما يدير رئيس الحكومة ومجلس وزرائه حربا، تتوقع منهم الانشغال بـ… لا أعرف… الحرب. لكن في إسرائيل 2025 ترتيب الأولويات مختلف: أولا ما سيقوله استوديو "الوطنيون" في القناة 14. والباقي؟ إذا تبقى وقت. خذوا على سبيل المثال قصة رئيس الأركان إيال زامير. رجل عسكري، وليس سياسيا، تجرأ على النظر إلى الواقع وقال: "إعادة الأسرى أولوية على احتلال غزة".. هذا خطأ. ففي قاموس عائلة نتنياهو، التفكير المستقل مرادف للخيانة". وتابع شيبارلينغ: "سارة نتنياهو، منذ بداية مسيرة زامير، صرحت: "هل سمعتم ما قاله؟ يتحدث مثل كابلان (تُستخدم كنقد)".. كأن المشكلة ليست وجود 20 أسيرا معرضين للموت في أي لحظة، بل في عدم إيصاله الرسائل الصحيحة عبر الأبواق. وبينما تفعل ذلك، "شرحت" لزوجها أن زامير لن يصمد أمام الضغوط، وبالتالي لا يجب تعيينه. كأنها لجنة ديكور، وليس الشخص الذي يدير الجيش أثناء الحرب". وأردف الساخر الإسرائيلي في مقاله: "ثم، كما في أي قصة عائلية جيدة، يظهر الابن. يائير، في ميامي، بزهرة مارغريتا في يده، وقدماه في المسبح، يشرح عن "تمرد يناسب جمهورية موز"، وعما يسرّبه زامير للصحفيين. نعم، هذا هو يائير الذي خدم في الجيش الإسرائيلي في القسم الأكثر قتالية: "الناطق باسم الجيش". ومن هنا، من خنادق صياغة البيانات الصحفية، تعلم ربما كل ما يحتاجه ليشرح لرئيس الأركان ما هو الجيش. وعلى الطريق، يذكر أيضا أن والده لم يعين زامير أصلا، لأن المسؤولية دائما على شخص آخر". وجاء في المقال: "عندما يسأل رئيس الأركان رئيس الحكومة لماذا يهاجمه ابنه، يحصل على الإجابة الأكثر "نتنياهوية": "يائير رجل بالغ عمره 33 عاما". هذا شأنه، وليس شأني. وربما لا يحتاج إلى موافقة عائلية لكل تغريدة، لكن يكفي النظر إلى المحتوى لتفهم أنه يسير تماما وفق خط البيت..". ورأى أمير شيبارلينغ أن "كل هذا يحدث بينما الساعة تدق، حيث أن حياة 20 أسيرًا في غزة معلقة على خيط رفيع، وأوامر التعبئة في طريقها لمئات الآلاف من الجنود الذين لن يروا الأعياد في بيوتهم، ورئيس الأركان يُهاجَم ليس من حماس، بل من الحكومة وأبواقها"، مردفا: "بن غفير، على سبيل المثال، يقول لزامير: "تعلموا من الشرطة كيف تطيعون". نعم، الشرطة. نفس الشرطة التي حوّلها بن غفير إلى سيرك بالزي الرسمي. ما ينقصنا الآن هو أن يعتمد الجيش الإسرائيلي معايير شرطة بن غفير، المزيد من فيديوهات تيك توك، وقليل من الكفاءة". واعتبر شيبارلينغ أنه "في الوقت نفسه، وفي وزارة الدفاع، يلعب يسرائيل كاتس لعبته، ويتدخل في تعيينات الجنرالات كما لو كان يعرف من هم، بينما هو منشغل بمراسم هدم المباني في هولون"، متابعا: "الرجل الذي يهتم أكثر بزاوية التصوير من أسماء الضباط، يدير صراع قوة مع رئيس الأركان وسط الحرب". واستطرد: "من يشاهد من بعيد ويستمتع بكل لحظة؟ بنيامين نتنياهو. لا يحاول التوقف، لا يحاول التهدئة، فقط يترك الأمور تغلي. هذه هي الكلاسيكية لديه: تعطيل الأنظمة، الخصومة الداخلية، الجميع ضد الجميع، وهو في الوسط، ينجو"، متابعا: "وفي النهاية، إذا سألتم ماذا سيحدث في الصراع بين زامير وكاتس، أو بين زامير وبقية اللاعبين، الجواب بسيط: لا يهم فعليا. لأن من يتخذ القرارات الحقيقية على الأرجح يجلس في المنزل في قيسارية. واسمه سارة، وهي ليست بالزي العسكري، ولا في الكنيست، ولا في وزارة الدفاع". وأكمل الكاتب الإسرائيلي مقاله بالقول: "هكذا، بدلا من أن يرى أعداؤنا جيشا موحدا ومهنيا، يرون دولة تضعف رئيس أركانها من الداخل. وهذا يعمل لصالحهم أفضل من أي "رسالة فنانين" أو تصريح من يائير غولان (لواء متقاعد في الجيش الإسرائيلي ورئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي) الذي نال الاستنكار والازدراء على مستوى الحكومة. حماس، إيران، وحزب الله لا يحتاجون لتفعيل حرب نفسية، نحن نفعلها بأنفسنا على الهواء مباشرة". واستطرد في مقاله قائلا: "ربما هذه هي الخلاصة الأكثر حزناً لهذه الفترة: في وقت تكون فيه الدولة كلها في حرب، من يقرر كيف سيبدو الجيش، ما هي الاستراتيجية، وحتى من سيقودها، هي نفس العائلة المغلقة التي ترى الدولة مجرد أصول تُدار. والأمن؟ مجرد أداة أخرى لإدارة القوة. لذا نعم، يمكن الحديث عن حماس، إيران، لبنان. يمكن التبرير، الإلقاء باللوم، تقليب العيون. لكن التهديد الأكثر مباشرة للأمن الوطني موجود في بيوتنا، يتحدث في القناة 14، يشرب القهوة مع موتي كاستل، أو يغرد من ميامي بيتش. وفي الوقت نفسه، من المفترض أن يدير رئيس الأركان حربا بمسدس سياسي في يده". وختم أمير شيبارلينغ بالقول: "إذا كنتم تبحثون عن عبرة هنا، فلا توجد. مجرد تذكير: عندما تختار حكومة تفضل الولاء على المهنية، تحصل بالضبط على هذا. جنود يُرسلون للقتال وفقا للراحة السياسية، أسرى ينتظرون صفقة بينما يُدار عليهم صراع الأنا، ورئيس حكومة يقيس النجاح بعدد المديح في القناة 14. لا نحتاج إلى قنبلة من إيران لمحو إسرائيل. يكفي رئيس حكومة واحد، عائلة واحدة، وقناة 14 واحدة، والباقي يحدث من الداخل". المصدر: "واللا" علق القيادي في "حماس" عزت الرشق على فيديو وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير الذي يهدد فيه الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي قائلا، "لو كان بن غفير منتصرا في غزة لما قال ما قاله". أفادت صحيفة "فاينانشال تايمز" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين حاليين وسابقين بأن إسرائيل تخشى قيودا جديدة من دول أخرى وسط عزلة متزايدة تطوقها. حذر دبلوماسيون وسفراء إسرائيليون سابقون من أن إسرائيل تواجه مرحلة خطيرة من العزلة الدولية، حيث بدأت الانتقادات الدولية والتحركات الدبلوماسية تتراكم للضغط على الدولة العبرية. وجه وزير الدفاع يسرائيل كاتس انتقادا لاذعا لرئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت، بعد أن هاجمه الأخير بسبب "حملة إهانة وتحريض" ضد رئيس الأركان إيال زامير. علق رئيس المخابرات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل على إمكانية تطبيع المملكة للعلاقات مع إسرائيل في ظل الظروف الراهنة، ورؤية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لـ"إسرائيل الكبرى". أفاد الإعلام العبري بأن عمر دوستري، المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيغادر منصبه، ولن يُرافق رئيس الحكومة إلى واشنطن غدا، بسبب خلافات مع زوجة الأخير سارة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
بيان ناري من 31 دولة عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعد تصريحات نتنياهو وسموتريتش
وتمحور البيان المطول حول تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المتصل بما يسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، والمساعي الاستيطانية الأخيرة في الضفة الغربية، مشددين على أنه "لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة". وأدان وزراء خارجية الدول الـ31 والأمناء العامون "بأشدّ العبارات التصريحات التي أدلى بها بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل (القوة القائمة بالاحتلال)، والتي نقلتها وسائل الإعلام الإسرائيلية بشأن ما يُسمى بـ إسرائيل الكبرى"، مؤكدين أنها تمثّل استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا وخطيرًا لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشدد البيان على أنه "في الوقت الذي تؤكد فيه الدول العربية والإسلامية احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، ولا سيّما المادة 2 الفقرة 4 المتعلّقة برفض استخدام القوة أو التهديد بها، فإن الدول العربية والإسلامية ستتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تُؤطر للسلام وتُكرّسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيدًا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة". وأدانت الدول الـ31 بأشدّ العبارات موافقة الوزير الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة "E1"، وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية، ويعتبرون ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، واعتداءً سافرًا على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس المحتلة. ويُشدّدون على أن لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكدت الدول رفضها المطلق وإدانتها لهذه الخطة الاستيطانية ولكافة الإجراءات الإسرائيلية غير القانونية، التي تُشكّل خرقًا فاضحًا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وعلى وجه الخصوص القرار 2334، الذي يُدين جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي، والطابع والوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، بما فيها القدس الشرقية، عاصمة دولة فلسطين. وواصل البيان: "كما يُعيدون التأكيد على الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية، الذي شدّد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية، وضرورة إنهائه فورًا، وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره". وحذرت هذه الدول من خطورة النوايا والسياسات الإسرائيلية الهادفة إلى ضم الأراضي الفلسطينية، واستمرار الحكومة الإسرائيلية المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسّعي في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها من محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، وإرهاب المستوطنين، والاقتحامات اليومية للمدن والقرى و المخيمات الفلسطينية والتدمير المنهجي لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم، والذي يُسهم بشكل مباشر في تأجيج دوامات العنف والصراع، ويُقوّض فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة. كما حذرت من الاستناد إلى أوهام عقائدية وعنصرية، ما ينذر بتأجيج الصراع وبما يصعب التحكّم في مساراته أو التنبؤ بمآلاته، وبما يُهدّد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي على حد سواء. وفي سياق متصل، جدد وزراء الخارجية في الدول العربية والإسلامية، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، تأكيدهم على رفض وإدانة جرائم العدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتأكيد على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مع ضمان النفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية لوقف سياسة التجويع الممنهج الذي تستخدمه إسرائيل كسلاح إبادة جماعية بما يتطلبه ذلك من إنهاء فوري للحصار الإسرائيلي القاتل على القطاع، وفتح المعابر الإسرائيلية مع قطاع غزة، وتحميل إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، كامل المسؤولية عن تبعات جرائمها في قطاع غزة، من انهيار المنظومة الصحية والإغاثية، باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال. وأعادت الدول التأكيد على الرفض الكامل والمطلق لتهجير الشعب الفلسطيني بأي شكل من الأشكال وتحت أي ذريعة من الذرائع، ومطالبة المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف العدوان والانسحاب الكامل من قطاع غزة، تمهيدًا لتهيئة الظروف الملائمة من أجل تنفيذ الخطة العربية - الإسلامية لجهود التعافي المبكّر ولإعادة إعمار القطاع. كما أكدت الدول الـ31 والمنظمات الثلاث، أن قطاع غزة جزء لا يتجزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، وضرورة تولي دولة فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، بدعم عربي ودولي، في إطار البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية، الممثّل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. ودعت هذه الدول المجتمع الدولي، وخاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن، لا سيّما الولايات المتحدة الأمريكية، إلى تحمّل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية، والعمل الفوري على إلزام إسرائيل بوقف عدوانها المتواصل على قطاع غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية المحتلة، ووقف التصريحات التحريضية الواهمة التي يُطلقها مسؤولوها، إضافة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني، ومحاسبة مرتكبي الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني. وصدر البيان عن وزراء خارجية كل من الجزائر والبحرين وبنجلادش وتشاد والقُمر المتحدة، وجيبوتي، ومصر، وجامبيا، وإندونيسيا، والعراق، والأردن، والكويت، ولبنان، وليبيا، والمالديف، وموريتانيا، والمغرب، ونيجيريا، وسلطنة عُمان، وباكستان، وفلسطين، وقطر، والسعودية، والسنغال، وسيراليون، والصومال، والسودان، وسوريا، وتركيا، والإمارات، واليمن، وأمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وأمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية. المصدر: RT دان فرحان حق المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة وكل من مصر وقطر والأردن، إعلان وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بناء آلاف الوحدات الاستيطانية بالضفة الغربية. طالبت مصر إسرائيل بإيضاحات حول ما أثير ببعض وسائل الإعلام الإسرائيلية حول ما يسمى بإسرائيل الكبرى، وفق بيان لوزارة الخارجية مساء اليوم. أعربت وزارة الخارجية السعودية يوم الأربعاء، عن إدانة الرياض لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حيال ما وصفه بـ "رؤية إسرائيل الكبرى". في تصريحات تفصح عن نوايا استعمارية، وتنسف مشاريع اندماج إسرائيل في محيطها ضمن اتفاق سلام شامل، أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن التزامه برؤية إسرائيل الكبرى ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو قال في مقابلة مع قناة "آي 24" إنه يشعر بأنه في "مهمة تاريخية وروحية" وأنه "مرتبط بشدة برؤية إسرائيل الكبرى".


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
وزير الدفاع الإسرائيلي يوجه رسالة تحذير إلى رئيس وحكومة لبنان
وأعلن يسرائيل كاتس أن الجيش الإسرائيلي "شن ضربات في جنوب لبنان ضدّ بنى تحتية إرهابية تابعة لحزب الله"، مؤكداً أن إسرائيل "لن تغيّر سياسة فرض أقصى العقوبات، ولن تسمح بظهور تهديدات ضدّ سكان الشمال وجميع مواطني إسرائيل. وتابع كاتس: "أوجّه رسالة مباشرة إلى الرئيس اللبناني، جوزيف عون: نعتبركم والحكومة اللبنانية مسؤولين مسؤولية مباشرة عن فرض سيادة لبنان والحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار. لن نعود إلى واقع 7 أكتوبر، وسنواصل العمل بحزم ضدّ أيّ انتهاك". وأفادت مراسلتنا في وقت سابق من اليوم، بأن الجيش الإسرائيلي نفذ عددا من الغارات استهدفت منطقة علي الطاهر عند أطراف بلدة النبطية الفوقا جنوبي لبنان، ما أسفر عن أضرار في عدد من المنازل، دون وقوع إصابات.وقال الجيش الإسرائيلي إن طائرات حربية تابعة لسلاح الجو هاجمت بنية تحتية عسكرية وبنية تحتية تحت أرضية في موقع تابع لـ"حزب الله الإرهابي"، حيث تم رصد نشاطات عسكرية في منطقة تلة الشقيف بجنوب لبنان.وتأتي تصريحات كاتس وهذه الغارات بعد أن أكد الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم، اليوم، أن المقاومة لن تسلم سلاحها تحت أي ظرف طالما العدوان مستمر والاحتلال قائم، وأنها مستعدة لخوض معركة كربلائية إذا لزم الأمر، محذرا من أن أي استهداف للمقاومة سيقود إلى الفوضى والفتن الداخلية، وأن قرار الحكومة تجريد "الحزب" من سلاحه قد يؤدي لفتنة أهلية. في المقابل، أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام اليوم في حديث صحفي، أن "قرار السلم والحرب بيد الدولة اللبنانية وحدها ولن نقبل بوجود أي سلاح خارج نطاق الدولة أو إمرتها". من جهته، شدد الرئيس اللبناني خلال لقائه مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني مؤخرا، على أن "الجميع دفع ثمنا غاليا للاستقواء بالخارج على اللبناني الآخر في الداخل، والعبرة التي يستخلصها اللبنانيون هي أن من غير المسموح لأي جهة كانت ومن دون أي استثناء حمل السلاح والاستقواء بالخارج". كما أكد عون أن "الدولة اللبنانية وقواها المسلحة مسؤولة عن أمن جميع اللبنانيين من دون أي استثناء"، معتبرا أن "أي تحديات تأتي من الإسرائيلي أو من غيره، هي تحديات لجميع اللبنانيين وليس لفريق منهم فقط، وأهم سلاح لمواجهتها هو وحدة اللبنانيين". وأوضح عون سابقا أن مسار الإصلاحات في البلاد قد انطلق ولا رجوع عنه، ومؤكدا أن حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية لا رجعة عنه.وفي هذا الصدد، لا بد من الإشارة إلى أن رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أعلن مؤخرا، تكليف الجيش بوضع خطة تطبيقية لحصر السلاح بيد الدولة قبل نهاية العام الحالي، مؤكدا عزم الدولة بسط سيادتها على كامل أراضيها، وسط تأييد أطراف سياسية في البلد، ومعارضة أطراف أخرى حذرت من خطورة هذا القرار قبل تنفيذ إسرائيل لما يتوجب عليها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.المصدر: RT بعد تكليف الجيش اللبناني إعداد خطة تطبيقية لتنفيذ قرار حصر السلاح بيد الدولة، يجدد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم رفضه تسليم سلاح الحزب قبل وقف الاعتداءات الاسرائيلية، في ظل مساعي الحكومة اللبنانية لنزع سلاح "حزب الله"، دعا الأمين العام لـ"كتائب حزب الله" في العراق أبو حسين الحميداوي، إلى دعم ترسانة المقاومة بالأسلحة المتطورة، لمواجهة أي تهديد. وجّه رئيس حزب "الكتائب" اللبناني النائب سامي الجميل رسالة إلى الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني نعيم قاسم، مذكّرا إياه بنصوص من قانون العقوبات اللبناني. حذرت وزيرة البيئة اللبنانية تمارا الزين من أن تفاصيل الورقة التي قدمها المبعوث الأمريكي إلى الحكومة "مخيفة"، وأن كل بند من بنودها مفخخ. استنكر رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق فؤاد السنيورة تجوّل رئيس الأركان الإسرائيلي في الجنوب، وقال "نريد من إيران أن تحترم سيادة لبنان وعدم استمرارها في زجّه بما لا يتحمّله". تقدّم الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم بالشكر لإيران على دعمها المتواصل للبنان و"مقاومته ضدّ العدو الإسرائيلي ووقوفها إلى جانب وحدة لبنان وسيادته واستقلاله". أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" في لبنان النائب علي المقداد، أن زيارة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني للبنان، كانت ناجحة.