
صحة وطب : من مطبخك.. مشروب يخلصك من الوزن الزائد ويطرد السموم من جسمك
الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً
نافذة على العالم - يسعى معظمنا للحصول على وزن مثالى، والتخلص من الوزن الزائد دون اتباع أنظة غذائية "دايت" قاسية، ولكن قبل أن تبدأ بالامتناع عن الكربوهيدرات أو إجبار نفسك على ممارسة تمارين رياضية مكثفة، يمكنك تجربة هذا المشروب أو الديتوكس، فهو فعال ومذاقه رائع، حيث إن تناوله يساعدك على الشعور بالخفة والنشاط، هذا المشروب القوي المزيل للسموم ليس جرعة سحرية، ولكنه يُحدث فرقًا كبيرًا عند تناوله يوميًا خاصة أثناء تناول الطعام، وفقًا لموقع "تايمز أوف انديا".
مما يتكون هذا المشروب أو الديتوكس؟
هذا المشروب مزيج من مكونات مرطبة وعناصر طبيعية لحرق الدهون، مثل الليمون والنعناع والخيار والزنجبيل، وتُشكل هذه المكونات معًا مزيجًا قويًا يُساعد جسمك على التخلص من السموم، وتقليل الانتفاخ، ودعم الهضم، بالإضافة إلى ذلك، إنه منعش ومُجدد للنشاط، كنسيم بارد في يوم حار.
فالليمون يعتبر مُطهرا طبيعيا بذاته، ويُساعد على قلوية الجسم، ويدعم وظائف الكبد، ويُعزز عملية الأيض، كما يُساعد محتواه العالي من فيتامين سي على تقوية جهاز المناعة، بالإضافة إلى ذلك، يُضفي نكهة حمضية تُضفي على كل رشفة شعورًا بالنشاط والانتعاش.
أما الخيار فليس فقط للسلطات أو لعلاج بقع تحت العينين، فهو غني بالماء ويساعد على تقليل الانتفاخ، وطرد الفضلات والحفاظ على ترطيب الجسم، كما أنه يضيف نكهة خفيفة ومنعشة تجعل هذا المشروب سهل تناوله طوال اليوم.
أما الزنجبيل هو ذلك المكون الدافئ والحار الذى يحفز الهضم، ويكبح الشهية، ويساعد جسمك على حرق الدهون بكفاءة أكبر، كما أنه مضاد طبيعي للالتهابات، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتحقيق أهدافك الصحية.
النعناع لا يقتصر على نكهة منعشة فحسب، بل يساعد على تهدئة المعدة، وتقليل الانتفاخ، وتخفيف عسر الهضم، كما أنه يبرد الجسم ويمنحك شعورًا بالانتعاش ويعتبر علاج طبيعي لطيف لأمعائك.
كيف يمكن أن يساعدك هذا المشروب على إنقاص الوزن؟
هذا المشروب المُزيل للسموم يُعطي أفضل النتائج عند إدراجه ضمن روتينك اليومي، وتناوله صباحًا يُنشط جهازك الهضمي ويُساعد على تحسين عملية الهضم، حيث إن تناوله خلال النهار يُسيطر على الرغبة الشديدة في تناول الطعام، ويساعد جسمك على التخلص من الماء الزائد ويمنحك شعورًا بالشبع لفترة طويلة، ويجعل جسمك رطبًا، ويشعرك بالخفة، مما يُسهل فقدان الوزن الصحي ويجعله أكثر طبيعية.
ولكن هذا المشروب ليس بديلًا عن النشاط البدنى أو النظام الغذائي الصحى والمتوازن، ولكنه يُعزز جهودك بشكل كبير للتخلص من الوزن الزائد، فيمكن أن يكون رفيقك اليومي في رحلة إنقاص الوزن ليمنحك النشاط والمثابرة، بجانب تحسين مستويات الطاقة لديك، ويمنحك بشرة صافية، ويحسن مزاجك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 15 ساعات
- فيتو
دراسة حديثة: المشروبات الغازية تزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني
كشفت دراسة تجميعية واسعة النطاق، نُشرت في مجلة "Advances in Nutrition"، عن نتائج مثيرة للدهشة حول العلاقة بين استهلاك السكر وخطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني. فبينما يُربط الإفراط في تناول الحلويات عادةً بزيادة هذا الخطر، تُظهر الدراسة أن الأمر أكثر تعقيدًا، وأن نوع السكر وطريقة استهلاكه يلعبان دورًا حاسمًا. المشروبات السكرية هي ناقوس خطر حقيقي أكدت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة بريجهام يونج بالتعاون مع جامعتي بادربورن وفرايبورغ بألمانيا، النتائج السابقة التي ربطت بين استهلاك المشروبات المحلاة بالسكر، مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة والرياضة، وبين ارتفاع خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. وأوضحت الدراسة أن كل حصة يومية من هذه المشروبات تزيد من خطر الإصابة بالسكري بنسبة 25%. وحتى عصائر الفاكهة، التي تُعتبر غالبًا بديلًا صحيًا، ترفع الخطر بنسبة 5% لكل حصة، نظرًا لمحتواها العالي من السكر. وجاءت المفاجأة الكبرى في نتائج الدراسة المتعلقة بالسكر المُتناول ضمن الأطعمة الصلبة. فقد وجد الباحثون أن تناول 20 جرامًا من السكريات يوميًا في الأطعمة له علاقة عكسية بخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، مما يشير إلى أن السكر في هذا السياق قد يُساهم في تقليل احتمالية الإصابة بالمرض. السر يكمن في "مصفوفة الغذاء" عبرت الدكتورة كارين ديلا كورتي، الباحثة الرئيسية والأستاذة المساعدة في التغذية وعلوم الأغذية بجامعة بريغهام يونغ، عن عدم تفاجئها بهذه النتائج. وأوضحت أن الفرضية التي بنيت عليها الدراسة استندت إلى الأبحاث الناشئة حول استجابة نسبة السكر في الدم، واستقلاب الكبد، ومفهوم "مصفوفة الغذاء". وقالت ديلا كورتي: "إن تأثير السكر يعتمد على كيفية تناوله - ليس فقط الكمية، بل أيضًا على ما يأتي معه". وأضافت أن فريقها كان مهتمًا بمدى فائدة تناول السكريات باعتدال في الأطعمة الصلبة، ليس فقط لعدم ضررها، بل لإمكانية تأثيرها الوقائي ضد السكري. لماذا يختلف تأثير السكر بين السوائل والأطعمة؟ يكمن الاختلاف الجوهري في طريقة معالجة الجسم للسكر بناءً على حالته: السكريات السائلة: عند ذوبان السكر في السوائل، يغمر الجسم بسرعة، مما يُضعف قدرته على معالجته بطريقة صحية. هذا لأن المشروبات السكرية تُدخل كميات كبيرة من السكر بسرعة وبدون أي من المكونات التي تُبطئ عملية الهضم عادةً، مثل الألياف أو البروتين أو الدهون. السكريات في الأطعمة: عند تناول السكريات كمكون في الأطعمة، أو تناولها مع الطعام، يمتصها الجسم ببطء وسهولة أكبر. تُرافق هذه السكريات عادةً عناصر غذائية تُساعد على إبطاء الامتصاص. وأكدت ميشيل روثينشتاين، أخصائية تغذية معتمدة في أمراض القلب والأوعية الدموية، هذا التفسير، مشيرة إلى أن "السكريات السائلة تُمتص بسرعة، مما يؤدي إلى ارتفاع حاد في نسبة السكر في الدم واستجابات الأنسولين". كما أن السكريات في المشروبات "لا تُشعرنا بالشبع، لذا يميل الناس إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر". هل كل السكر ضار؟ تُظهر الدراسة بوضوح أن تجنب المشروبات المُحلاة بالسكر يُعد إجراءً وقائيًا حكيمًا لتجنب الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، تدعم الدراسة فكرة أن للسكر مكانةً في النظام الغذائي الصحي، خاصةً عند تناوله في سياق الأطعمة المتكاملة. وتُعزز هذه الدراسة فكرة أن الكربوهيدرات، بما في ذلك السكريات، جزء مهم من النظام الغذائي، وأن كيفية استهلاكنا لها بالغة الأهمية، فمن المهم اختيار الكربوهيدرات بحكمة، ودمجها مع الألياف والبروتين والدهون الصحية لإبطاء امتصاص السكر ودعم الصحة العامة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
علاج الأرق من الطبيعة.. حلول فعالة وآمنة لاستعادة النوم الهادئ
علاج الأرق من الطبيعة، يُعد الأرق من المشكلات التي تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، حيث يعاني المصابون به من صعوبة في الدخول في النوم أو الاستمرار فيه، مما يؤدي إلى الشعور بالتعب والضغط النفسي خلال النهار. وعلى الرغم من توفر الأدوية المنومة في الأسواق، فإن كثيرين يفضلون اللجوء إلى الطبيعة بحثًا عن بدائل آمنة وفعالة بعيدًا عن الآثار الجانبية للعقاقير. أوضحت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن الأرق مشكلة معقدة، لكن يمكن التغلب عليها من خلال الاستعانة بما تقدمه لنا الطبيعة من أعشاب، زيوت، وأطعمة تساعد على الاسترخاء والنوم دون الحاجة إلى أدوية. وأضافت الدكتورة مها، أن العلاج الطبيعي لا يقدم حلًا فوريًا، بل يتطلب الانتظام والصبر، لكنه يساهم في علاج الأرق من جذوره بطريقة صحية وآمنة. وأشارت الدكتورة مها، إلى أنه من الضروري أيضًا مراعاة العوامل النفسية والضغوط اليومية التي قد تكون السبب الأساسي وراء اضطرابات النوم، ومعالجة هذه الأسباب بالتوازي مع استخدام الوسائل الطبيعية لتحقيق نتائج فعالة وطويلة الأمد. وفي هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، مجموعة من الطرق الطبيعية المجربة التي تساعد في علاج الأرق وتحسين جودة النوم بشكل ملحوظ. أولًا: علاج الأرق بالأعشاب والنباتات الطبية علاج الارق 1. البابونج: يُعتبر البابونج من أكثر الأعشاب استخدامًا لعلاج الأرق والتوتر. يحتوي على مركبات مهدئة للأعصاب، مثل "الأبيجينين" الذي يرتبط بمستقبلات الدماغ ويعمل على تقليل التوتر وتعزيز الشعور بالنعاس. يمكن تحضيره بسهولة على شكل شاي دافئ قبل النوم. 2. الخزامى (اللافندر): لللافندر خصائص مهدئة قوية، سواء تم استخدامه كشاي أو كزيت عطري. أثبتت الدراسات أن استنشاق زيت اللافندر أو وضع بضع قطرات منه على الوسادة يمكن أن يساعد في تحسين جودة النوم وتقليل الاستيقاظ المتكرر خلال الليل. 3. النعناع البري (كاتنِب): النعناع البري يحتوي على مركبات مهدئة مشابهة للتي توجد في البابونج، ويُستخدم تقليديًا لتهدئة الجهاز العصبي والمساعدة على النوم. 4. جذور الناردين (فاليريان): يُعرف الناردين بأنه "مهدئ الطبيعة"، حيث يعمل على تهدئة الدماغ وتقليل وقت الاستغراق في النوم، خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من الأرق المزمن. ثانيًا: علاج الارق بالعادات الغذائية والنظام الغذائي 1. الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم: المغنيسيوم يلعب دورًا حاسمًا في تنظيم النوم، ويمكن العثور عليه في أطعمة مثل الموز، السبانخ، اللوز، والأفوكادو. نقص المغنيسيوم قد يؤدي إلى الأرق والقلق. 2. الكربوهيدرات المعقدة قبل النوم: تناول وجبة خفيفة تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة (مثل الشوفان أو خبز الحبوب الكاملة) قد يعزز إنتاج السيروتونين في الدماغ، مما يساعد على الاسترخاء والنوم. 3. تجنب الكافيين والسكريات: المشروبات التي تحتوي على الكافيين (مثل القهوة والشاي الأسود) أو السكريات العالية في المساء يمكن أن تزيد من تنبيه الدماغ وتمنع الدخول في مرحلة النوم العميق. ثالثًا: علاج الارق بالزيوت العطرية والعلاج بالروائح 1. زيت اللافندر: كما ذُكر سابقًا، فإن استخدام زيت اللافندر من أكثر الطرق فعالية في علاج الأرق، ويمكن وضعه في مبخرة أو على الوسادة. 2. زيت البردقوش: له تأثير مهدئ ويُستخدم كثيرًا في جلسات العلاج بالروائح لتحفيز النوم العميق. 3. زيت خشب الصندل: له تأثير مريح على الأعصاب، ويمكن استخدامه في المساج أو وضعه في ماء الاستحمام قبل النوم. رابعًا: تقنيات الاسترخاء الطبيعية 1. التنفس العميق: ممارسة تمارين التنفس العميق قبل النوم (مثل تقنية 4-7-8) تساعد على تهدئة الجهاز العصبي وتقلل من التوتر. 2. التأمل واليوجا: اليوغا التأملية، وخاصة الحركات الخفيفة مع التنفس المنتظم، تُهيّئ الجسم والعقل للنوم وتقلل من مستويات هرمون الكورتيزول المرتبط بالقلق. 3. الاستماع إلى أصوات الطبيعة: الاستماع إلى أصوات المطر أو البحر أو الطيور قبل النوم يمكن أن يساعد في إراحة الدماغ وتهدئة الأفكار المتسارعة. خامسًا: تغيير نمط الحياة 1. تنظيم أوقات النوم: الذهاب إلى السرير والاستيقاظ في نفس الوقت يوميًا يساعد الجسم على تنظيم الساعة البيولوجية. 2. تقليل الإضاءة الصناعية: استخدام الإضاءة الخافتة مساءً وتجنب الشاشات الإلكترونية قبل النوم يُساعد في تحفيز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النعاس. 3. غرفة نوم مريحة: درجة حرارة مناسبة، سرير مريح، وبيئة هادئة ومظلمة كلها عوامل تساهم في جودة النوم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- 24 القاهرة
دراسة تحذر: الحميات القاسية تهدد الصحة النفسية والجسدية
مع اقتراب فصل الصيف وكثرة المناسبات الاجتماعية، يلجأ كثيرون إلى ما يُعرف بـ الأنظمة الغذائية القاسية بهدف فقدان الوزن سريعًا، ورغم شعبيتها الموسمية، إلا أن خبراء التغذية والأطباء والمدربين يحذرون من مخاطر هذه الأنظمة على الصحة العامة، مؤكدين أنها غير مستدامة وقد تؤدي إلى نتائج عكسية خطيرة، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. خسارة سريعة.. بثمن باهظ تعتمد الحميات القاسية على ثلاث ركائز أساسية، خسارة الوزن بسرعة، وفرض قيود غذائية صارمة، وانخفاض مستوى الاستدامة، ووفقًا لـ الخبراء فإن هذه الخطوات، رغم أنها تبدو فعالة ظاهريًا، إلا أنها تفتقر للأسس الصحية. والقيود المفروضة غالبًا ما تتضمن استبعاد مجموعات غذائية مهمة مثل الكربوهيدرات أو الدهون الصحية، وهو ما يتعارض مع مبادئ التغذية المتوازنة، كما أن الانخفاض السريع في الوزن يكون في كثير من الأحيان نتيجة فقدان الماء وكتلة العضلات، وليس الدهون، ما يؤدي لاحقًا إلى تأثير ارتدادي يتمثل في استعادة الوزن بسرعة فور العودة للنظام الغذائي الطبيعي. أضرار جسدية ونفسية وفقًا لدراسة حديثة، فإن الحميات القاسية لا تؤثر فقط على الجسم، بل تمتد آثارها إلى الجانب النفسي أيضًا، إذ يرتبط هذا النوع من الأنظمة بزيادة احتمالات الإصابة باضطرابات الأكل، وتراجع احترام الذات، والشعور بالإحباط أو الفشل عند عدم تحقيق النتائج المتوقعة. ومن الناحية الصحية، حذّر الأطباء من عواقب طويلة المدى مثل اضطرابات في القلب، مشاكل هضمية، خلل في التوازن الغذائي، وقد تصل إلى تكوّن حصوات في الكلى نتيجة نقص بعض العناصر الأساسية. يدعم الجهاز المناعي.. دراسة تكشف فوائد تناول فيتامين د دراسة: النوم غير المنتظم يرتبط بزيادة خطر السكتات الدماغية وتدهور الإدراك ما البديل الآمن؟ ينصح الخبراء بالابتعاد عن الحلول السريعة والتركيز على تبني أنظمة غذائية متوازنة قابلة للاستمرار، ويؤكدون أن فقدان الوزن بشكل تدريجي عبر تقليل السعرات الحرارية بشكل معتدل، وتناول الطعام المتنوع، وممارسة النشاط البدني هو الخيار الأفضل لصحة الجسم والعقل على المدى الطويل.