logo
الهند تحتضن أرخص باقات «تشات جي بي تي»

الهند تحتضن أرخص باقات «تشات جي بي تي»

البيانمنذ يوم واحد
وأضاف: «جعل ChatGPT أكثر توفيراً كان مطلباً رئيسياً من المستخدمين! نبدأ بتقديم Go في الهند أولاً وسنتعلم من الملاحظات قبل التوسع إلى دول أخرى».
وتقدم أوبن إيه آي حالياً خطتين مدفوعتين أخريين، هما ChatGPT Plus بسعر 1.999 روبية شهرياً في الهند، وChatGPT Pro بسعر 19.900 روبية شهرياً، مع إصدارات دولية بقيم أعلى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين والهند تتفقان على عودة الرحلات الجوية المباشرة.. وتدرسان ترسيم الحدود
الصين والهند تتفقان على عودة الرحلات الجوية المباشرة.. وتدرسان ترسيم الحدود

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

الصين والهند تتفقان على عودة الرحلات الجوية المباشرة.. وتدرسان ترسيم الحدود

اتفقت الصين والهند على استئناف الرحلات الجوية التجارية المباشرة، المعلقة بين البلدين منذ خمس سنوات، «في أقرب وقت ممكن»، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا». وأوضحت الوكالة الرسمية أن الطرفين «اتفقا أيضاً على تسهيل إصدار تأشيرات الدخول للسياح والشركات ووسائل الإعلام وزوار آخرين بالاتجاهين»، ليشكل ذلك دليلاً إضافياً على تحسن العلاقات، الذي تم التركيز عليه خلال زيارة وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، إلى الهند حالياً، واتفق الطرفان على إقامة خط جوي مباشر في أقرب وقت ممكن، ووضع اللمسات الأخيرة على تحديث اتفاق للخدمات الجوية. وأضافت «شينخوا» أن الجانبين اتفقا أيضاً على درس إمكان التقدم في مفاوضات ترسيم الحدود، وتسهيل التبادل التجاري والاستثمارات، كما اتفق الطرفان على إعادة فتح ثلاث أسواق حدودية مشتركة. وعلقت الرحلات الجوية المباشرة بين البلدين بسبب جائحة «كوفيد-19»، وتوترات ثنائية، كما تراجعت العلاقات خصوصاً بعد مواجهة عنيفة بين جنود البلدين في عام 2020 عند الحدود المشتركة الممتدة على 3500 كيلومتر في منطقة «هملايا» والمتنازع على بعض الأجزاء فيها. وفي أكتوبر الماضي، التقى رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، الزعيم الصيني، شي جينبينغ، للمرة الأولى في غضون خمس سنوات، خلال قمة في روسيا. ويتوجه مودي إلى الصين، نهاية أغسطس الجاري، للمشاركة في «قمة شنغهاي للتعاون»، لتكون أول زيارة لرئيس وزراء هندي إلى الصين منذ عام 2018.

هزة عنيفة لأسهم التكنولوجيا في آسيا.. وتباين المؤشرات الأمريكية
هزة عنيفة لأسهم التكنولوجيا في آسيا.. وتباين المؤشرات الأمريكية

البيان

timeمنذ 6 ساعات

  • البيان

هزة عنيفة لأسهم التكنولوجيا في آسيا.. وتباين المؤشرات الأمريكية

تراجعت أسهم «سوفت بنك غروب»، أمس، لليوم الثاني، بعد موجة بيع كبيرة لأسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية، وفي ظل استمرار الضغط على الشركة، نتيجة القلق من استثمارها في «إنتل». وانخفضت أسهم «سوفت بنك»، التي يقع مقرها في طوكيو، نحو 9.2% خلال التداولات، في أكبر تراجع لها خلال يوم واحد منذ التاسع من أبريل، ليصل انخفاضها على مدى اليومين إلى 12%. بدأت الأسهم هبوطها في جلسة الثلاثاء، بعد إعلان «سوفت بنك» استثمار ملياري دولار في «إنتل»، في ظل شكوك بعض المستثمرين من التأثير المتوقع على الأرباح. فيما تراجعت أسهم إنتل بأكثر من 6% أمس، بعدما ارتفعت في الثلاثاء بأكثر من 7%. الهبوط لم يقتصر على «سوفت بنك»، إذ شهدت أسهم شركات يابانية أخرى تراجعاً ملحوظاً، أبرزها «أدفانتست» المتخصصة في أشباه الموصلات التي خسرت 6.27%، فيما تراجعت أسهم «رينيساس إلكترونيكس» و«طوكيو إلكترون» بنسبة 2.46% و0.75% على التوالي. وفي كوريا الجنوبية انخفضت أسهم «SK Hynix» بنسبة 3.33%، بينما خالفت «سامسونغ إلكترونيكس» الاتجاه العام وارتفعت بنسبة 0.75%. أما في تايوان فقد تراجعت أسهم «TSMC» -الشركة المصنعة لمعالجات «إنفيديا»- بنسبة 1.69%، إلى جانب انخفاض أسهم «هون هاي» المعروفة عالمياً باسم «فوكسكون» بنسبة 2.16%. في هونغ كونغ تراجع مؤشر «هانغ سنغ للتكنولوجيا» بنسبة 0.87%، في بداية التداولات، وسط خسائر حادة لأسهم «كوايشو تكنولوجي» بنسبة 4.8%، و«جيه دي هيلث» بنسبة 3.31%، و«هورايزن روبوتيكس» بنسبة 2.29%. الأمريكية إلى ذلك، تباين أداء مؤشرات وول ستريت خلال تداولات، أمس، مع تقييم المستثمرين أرباح بعض شركات التجزئة مثل تارجت ولوس، بحثاً عن مؤشرات على إنفاق المستهلكين، وسط معاناة أسهم التكنولوجيا. وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 0.4 نقطة، فيما تراجع المؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 4.7 نقاط أو 0.07%، بينما انخفض المؤشر ناسداك المجمع 45.3 نقطة أو 0.21%. وهبط سهم شركة التجزئة «تارجت» بنسبة 10.65% إلى 94.13 دولاراً، بعد إعلان الشركة عن تراجع المبيعات الفصلية، مع تعيين رئيس تنفيذي جديد يتولى مهامه مطلع فبراير. الأوروبية تراجعت الأسهم الأوروبية، أمس، عن أعلى مستوى لها عند الإغلاق في 5 أشهر، الذي سجلته في جلسة الثلاثاء، بعد أن اقتفت أسهم شركات التكنولوجيا أثر الأداء الضعيف لنظيراتها في وول ستريت وفي الوقت الذي تعرض فيه قطاع الدفاع لضغوط لليوم الثاني. وخلال التعاملات هبط مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% مع انخفاض معظم البورصات الرئيسية. ونزل مؤشر فاينانشال تايمز 100 بنسبة 0.2% بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع التضخم في بريطانيا إلى 3.8% في يوليو إلى أعلى مستوى له منذ يناير عام 2024 بما يتماشى مع توقعات بنك إنجلترا. وهبطت أسهم الشركات المرتبطة بالدفاع 1.5% في التعاملات المبكرة. وعانت هذه الأسهم في الجلسة السابقة من أسوأ يوم لها في أكثر من شهر تحت ضغط الأنباء عن قمة محتملة بين أوكرانيا وروسيا، بعدما أدت آمال وقف التصعيد إلى انخفاض الطلب على الأصول ذات الصلة بالأنشطة العسكرية. وتراجعت أسهم شركات التكنولوجيا 1% تقريباً بعد يوم من تراجع أسهم نظيراتها الأمريكية بسبب المخاوف من فقاعة في أسهم شركات الذكاء الاصطناعي والضبابية بشأن توقعات أسعار الفائدة. وهبط سهم مجموعة ألكون السويسرية الأمريكية للعناية بالعيون 9.8% بعد أن خفضت الشركة توقعاتها لصافي المبيعات لعام 2025 بسبب التأثير المتوقع للرسوم الجمركية الأمريكية. اليابانية انخفضت مؤشرات الأسهم اليابانية، للجلسة الثانية على التوالي، وسط عمليات جني المستثمرين الأرباح للاستفادة من المكاسب السابقة، والتي تزامنت مع الضغوط التي تتعرض لها أسهم شركات التكنولوجيا الآسيوية. وعند الإغلاق تراجع مؤشر «نيكاي» 1.5% عند 42888 نقطة، وانخفض نظيره الأوسع نطاقاً «توبكس» 0.55% عند 3098 نقطة. وفي حين ارتفع العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل عشر سنوات بأكثر من نقطة أساس عند 1.61%، هبطت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية خلال التعاملات 0.3% عند 147.23 يناً. يأتي هذا بعدما قال هوارد لوتنيك، وزير التجارة الأمريكي: «إن واشنطن تسعى للحصول على حصة في شركة «إنتل» مقابل المنح النقدية التي تمت الموافقة عليها خلال الإدارة السابقة، وذلك بعد إعلان «سوفت بنك» استثماراً بقيمة ملياري دولار في صانعة الرقائق المتعثرة». كما أشار «لوتنيك» إلى أن الوثائق الخاصة بالاتفاقيات التجارية مع اليابان وكوريا الجنوبية من المتوقع إنجازها خلال الأسابيع المقبلة، بعدما وافقت واشنطن الشهر الماضي على خفض الرسوم الجمركية على واردات السيارات اليابانية إلى 15% من 27.5%، فيما التزمت طوكيو بضخ استثمارات بقيمة 550 مليار دولار في الولايات المتحدة.

سام ألتمان يعترف بفشل GPT-5، لكنه يطالب بتريليونات الدولارات!
سام ألتمان يعترف بفشل GPT-5، لكنه يطالب بتريليونات الدولارات!

عرب هاردوير

timeمنذ 10 ساعات

  • عرب هاردوير

سام ألتمان يعترف بفشل GPT-5، لكنه يطالب بتريليونات الدولارات!

اعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI ، بأن إطلاق نموذج GPT-5 كان فاشلًا، بعدما واجهت الشركة موجة انتقادات واسعة أجبرتها على إعادة إتاحة نموذج GPT-4o للمستخدمين. وأكد ألتمان أن مستقبل الشركة يتطلب استثمارات هائلة قد تصل إلى تريليونات الدولارات من أجل بناء مراكز البيانات وتوسيع قدرات ChatGPT، والاستحواذ المحتمل على متصفح Chrome، وتطوير شبكات اجتماعية قائمة على الذكاء الاصطناعي ، رغم إقراره بوجود "فقاعة استثمارية" في هذا القطاع. أزمة GPT-5 ورد فعل المستخدمين ألتمان قال خلال عشاء مغلق مع مجموعة من الصحفيين إن إطلاق GPT-5 كان متزعزعًا لدرجة غير مسبوقة، إذ لم تأتِ الاعتراضات بسبب أعطال تقنية أو ميزات مفقودة، بل بسبب "شخصية" النموذج الجديد. مستخدمون على شبكات التواصل اشتكوا من أن GPT-5 بدا "أكثر جفافًا" مقارنةً بـ GPT-4o، حتى أن بعضهم شبّهه بـ "سكرتير مرهق" يفتقد الحميمية التي اعتادوا عليها. وصلت الاحتجاجات إلى حد وصف بعضهم التجربة بأنها "خسارة صديق مقرّب فجأة"، ولهذا السبب تدخلت OpenAI وجعلت النموذج الجديد "أكثر أُلفةً". ألتمان يُضطر لإعادة GPT-4o تحت ضغط هذا الغضب، اضطر ألتمان إلى إعادة نموذج GPT-4o كخيار متاح خلال أيام قليلة فقط من الإطلاق، قائلًا: "تعلمنا درسًا قاسيًا حول معنى ترقية منتج يستخدمه مئات الملايين في يوم واحد". ألتمان يحتاج تريليونات الدولارات لكي يطلق نماذج أقوى من GPT-5! لكن الحدث الأبرز لم يكن مجرد الاعتراف بفشل GPT-5، بل ما كشفه ألتمان عن مستقبل الشركة، حيث قال: "يجب أن تتوقعوا أن تنفق OpenAI تريليونات الدولارات على بناء مراكز بيانات في المستقبل القريب"، في إشارة إلى أن سباق الذكاء الاصطناعي لن يُحسم بالبرمجيات وحدها، بل بالبنية التحتية العملاقة. ألتمان كشف أيضًا أن ChatGPT أصبح بالفعل خامس أكبر موقع على الإنترنت عالميًا، ويخطط لتجاوزه كلاً من Facebook وInstagram ليصبح ثالث أكبر موقع، لكنه اعترف أن التفوق على Google ما زال مهمة "شبه مستحيلة". الجدير بالذكر أن ألتمان أكد أن OpenAI تُمول مشروعًا منافسًا لمشروع Neuralink الذي يقوده إيلون ماسك ، كما أبدى اهتمامًا بشراء متصفح Chrome إذا أُجبرت Google على بيعه، وهو الشيء الذي بينت Perplexity اهتمامًا به عندما عرضت 34.5 مليار دولار لشراء المتصفح!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store