logo
أجواء الحرب التجارية تعود إلى الواجهة.. رسوم ترامب وبيانات أمريكية تربك مؤشرات الأسواق العالمية

أجواء الحرب التجارية تعود إلى الواجهة.. رسوم ترامب وبيانات أمريكية تربك مؤشرات الأسواق العالمية

البيانمنذ 3 أيام
وقد ألقى هذا الضعف بظلال ثقيلة على معنويات المستثمرين، ودفع إلى موجات بيع واسعة، خصوصاً في أسهم التكنولوجيا، التي كانت محركاً رئيساً للصعود في الأشهر الماضية.
أما مؤشر ناسداك المركب، فقد أنهى تعاملات الأسبوع عند مستوى 20,650.13 نقطة، مقارنة مع 21,108.3 نقطة الأسبوع الماضي، بتراجع 2.2 %. فيما سجل مكاسب شهرية (للشهر الرابع على التوالي)، بنسبة 3.7 % تقريباً.
سجل المؤشر الأوروبي «ستوكس 600»، خسائر أسبوعية بأكثر من 2.5 % (في أكبر تراجع أسبوعي منذ أبريل الماضي)، منهياً تعاملات أغسطس عند مستوى 536.20 نقطة، مقارنة مع إغلاق الأسبوع السابق عند النقطة 550.21.
ويشار إلى أن المؤشر خلال تعاملات يوليو، سجل مكاسب شهرية بأكثر من 1 %، بعدما تم التوصل لاتفاق تجاري بين الولايات المتحدة الأمريكية واليابان في 23 يوليو.
كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بنحو 1.86 %، عند 69.67 دولاراً للبرميل، مقابل 68.4 دولاراً للبرميل بنهاية الأسبوع الماضي.
وعلى صعيد الأداء الشهري عن شهر يوليو، فقد سجلت العقود الآجلة للخام الأمريكي ارتفاعاً بنحو 8.5 % تقريباً.
وسجلت العقود الآجلة لخام برنت زيادة شهرية بنحو 8.6 %. وإلى ذلك، سجل الذهب أداءً مستقراً نسبياً خلال تعاملات الأسبوع، منهياً التعاملات عند مستوى 3,359 دولاراً للأونصة، بمكاسب أسبوعية في حدود 0.2 %.
أما عن أداء المعدن النفيس في شهر يوليو، فقد سجل خسائر شهرية في نطاق 0.4 %، أو نحو 14 دولاراً، مقارنة بمستويات شهر يونيو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأرجح «وول ستريت» وأرباح الشركات تصعد بأسهم أوروبا
تأرجح «وول ستريت» وأرباح الشركات تصعد بأسهم أوروبا

البيان

timeمنذ 25 دقائق

  • البيان

تأرجح «وول ستريت» وأرباح الشركات تصعد بأسهم أوروبا

تأرجحت مؤشرات بورصة «وول ستريت» الأمريكية الثلاثاء، وتقلبت ما بين الصعود والهبوط خلال جلسة التداول، وسط التفاؤل إزاء احتمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية، في حين قيم المستثمرون دفعة جديدة من أرباح الشركات. وخلال التعاملات تراجع مؤشر داو جونز الصناعي 164 نقطة أو 0.37% إلى 44009.29 نقطة، وستاندرد آند بورز 500 بمقدار 28 نقطة أو 0.45 % إلى 6299.63 نقطة، وهبط مؤشر ناسداك 102 نقطة أو 0.49 % إلى 20962.09 نقطة. وسجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية يوم الاثنين، أكبر ارتفاع يومي بالنسبة المئوية منذ 27 مايو مع سعي المستثمرين إلى تحقيق مكاسب بعد عمليات بيع يوم الجمعة وكثفوا الرهانات على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر بعد بيانات الوظائف التي جاءت أقل من المتوقع. وانخفض العجز التجاري في الولايات المتحدة بشكل حاد في يونيو، مدفوعاً بتراجع حاد في الواردات، بعد أن قامت الشركات بتأمين مخزونات في الأشهر السابقة تحسباً للرسوم الجمركية. وفي يونيو، انكمش الميزان التجاري الأميركي في السلع والخدمات 60,2 مليار دولار، بحسب البيانات التي نشرتها وزارة التجارة، أي بانخفاض 16% عن مايو. وهذه الأرقام أفضل بشكل طفيف مما توقعه المحللون الذين قدروا أن العجز التجاري سيبلغ 61 مليار دولار في يونيو، وفق «ماركت ووتش». ويشكل انخفاض الواردات إجمالي انكماش العجز التجاري تقريباً، مع تراجع 3,7%. ويتعلق هذا الانخفاض بشكل خاص بالمنتجات الصيدلانية والسيارات والنفط، وهي قطاعات تعرضت لتهديدات أو واجهت رسوما جمركية، أو شهدت انخفاضا في كلف الإنتاج. وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع مدعومة بأرباح الشركات التي جاءت أفضل من المتوقع وتجدد التفاؤل باحتمال إقدام مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر. وارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.15 % كما صعدت معظم البورصات. وقدم موسم الأرباح بعض الارتياح للمستثمرين القلقين من تأثير عدم اليقين التجاري على أداء الشركات. وصعد مؤشر الأغذية والمشروبات 1.2 % ليكون القطاع الأفضل أداء خلال اليوم. وارتفعت أسهم شركة إنفنيون الألمانية لصناعة الرقائق الإلكترونية 4.6 % بعد أن رفعت بشكل طفيف توقعات أرباحها للعام بأكمله وأشارت إلى بداية تعافي سوق أشباه الموصلات العالمية على الرغم من المخاوف المستمرة بشأن الرسوم الجمركية. وقالت شركة بريتيش بتروليوم للطاقة إنها ستراجع أفضل السبل لتطوير واستثمار أصول إنتاج النفط والغاز والنظر في المزيد من خفض التكاليف لتعزيز عوائد المساهمين بعد أن تجاوزت توقعات أرباح الربع الثاني من العام، ما أدى إلى ارتفاع أسهمها 2.8 %. وانخفضت أسهم البنوك الحساسة لأسعار الفائدة 0.3 % بالتزامن مع انخفاض عوائد منطقة اليورو. وارتفع مؤشر نيكاي الياباني عند الإغلاق، لكن خسائر سهمي شركتين مرتبطتين بالرقائق حدت من المكاسب. وأوقف المؤشر الياباني سلسلة جلستين متتاليتين من الخسائر ليغلق على ارتفاع 0.64 % ويسجل 40549.54 نقطة. وقفز مؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.7 % إلى 2936.54 نقطة.

«أبولو جلوبال» تجمع استثمارات بقيمة 61 مليار دولار في 3 شهور
«أبولو جلوبال» تجمع استثمارات بقيمة 61 مليار دولار في 3 شهور

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«أبولو جلوبال» تجمع استثمارات بقيمة 61 مليار دولار في 3 شهور

أعلنت شركة الاستثمار المالي وإدارة الثروات الأمريكية أبولو جلوبال مانجمنت، تحقيق أرباح قياسية من الرسوم والعمولات خلال الربع الثاني من العام الحالي، مدفوعة بنمو نشاط الإقراض وزيادة حجم الأصول التي تديرها. وذكرت الشركة في بيان صدر الثلاثاء، أنها جمعت خلال الشهور الثلاثة الثانية من العام الحالي استثمارات جديدة بقيمة 61 مليار دولار، ليصل إجمالي الأصول التي تديرها إلى 840 مليار دولار، في حين كان المحللون يتوقعون أن تُعلن أبولو عن أصول بقيمة 812 مليار دولار تقريباً، وفقاً لتقديرات جمعتها وكالة بلومبرج للأنباء. وشهد سهم أبولو ارتفاعاً بنسبة 2.5 % ليصل إلى ما يقارب 146 دولاراً.وساهم استحواذ شركة ريدينج ريدج لإدارة الأصول، التابعة لشركة أبولو، على شركة إدارة التزامات القروض المضمونة «إراديانت بارتنرز» في ارتفاع التدفقات المالية للشركة، وكذلك الالتزامات تجاه صناديق التمويل ذات التصنيف الاستثماري وصناديق التمويل المضمونة بالأصول. وساعدت هذه الزيادة في التدفقات الداخلة في تعزيز أرباح أبولو جلوبال من الرسوم، وخاصة في إطار استراتيجية حلول رأس المال، لتصل إلى 627 مليون دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي، وهو رقم قياسي ربع سنوي. كما شكّل الائتمان الخاص الجزء الأكبر من عمليات إصدار السندات لشركة أبولو في الربع الثاني، والتي بلغ مجموعها 81 مليار دولار. وارتفعت الرسوم المتعلقة بفارق السعر بنسبة 16% لتصل إلى 821 مليون دولار، وفقاً للبيان. وساهمت هذه المكاسب في زيادة صافي الأرباح بعد حساب المتغيرات الموسمية خلال الربع الثاني بنسبة 17% سنوياً إلى 1.18 مليار دولار. وقال جيم زيلتر، رئيس شركة أبولو، في اتصال هاتفي مع المحللين يوم الثلاثاء: «لا تزال شراكاتنا المصرفية من الجوانب الناشئة في جهودنا لتأسيس الشركات»، مضيفاً أن الشركة تعتزم إضافة العديد من المنتجات الجديدة، في مجال الأوراق المالية المدعومة بالأصول (أيه.بي.إس)، وائتمان الشركات الخاصة، والبنية التحتية، وتمويل التجارة، وصناديق الاستثمار العقاري، ورأس المال الثانوي بحلول نهاية العام.

ترامب يستبعد بيسنت من قائمة مرشحين للبنك المركزي
ترامب يستبعد بيسنت من قائمة مرشحين للبنك المركزي

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

ترامب يستبعد بيسنت من قائمة مرشحين للبنك المركزي

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء إنه استبعد وزير الخزانة سكوت بيسنت من قائمة المرشحين لشغل منصب شاغر في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، لكنه قال إنه سيعلن عن اختياره "قريبا جدا". ووصف ترامب في مقابلة أجرتها معه شبكة (سي.إن.بي.سي) قرار أدريانا كوجلر ترك مقعدها مبكرا بأنه "مفاجأة سارة". وسرع رحيل كوجلر قبل أن تنتهي ولايتها في 31 يناير على ما يبدو خطط ترامب بشأن هوية من سيعينه في المقعد الشاغر مع احتمال ترقية هذا الشخص إلى أعلى منصب لصنع السياسات عندما تنتهي ولاية رئيس المجلس جيروم باول في مايو. وقال ترامب "سيكون واحدا من أربعة أشخاص"، مضيفا أنه يعتبر المستشار الاقتصادي الحالي كيفن هاسيت وعضو مجلس الاحتياطي الاتحادي السابق كيفن وارش من الخيارات "الجيدة للغاية". ولم يذكر اسمي الشخصين الآخرين، ولكن يقال إنه يفكر في العضو الحالي بالمجلس كريستوفر والر الذي دعا إلى خفض أسعار الفائدة، ولكن ليس بالوتيرة أو المدى اللذين ينشدهما ترامب. وقال ترامب "هناك عدد من الأشخاص المؤهلين". وفيما يتعلق بتعيين بديل لكوجلر،الذي عينه الرئيس السابق جو بايدن في مجلس الاحتياطي، قال ترامب "سأعلن عن ذلك قريبا جدا". وأضاف "بيسنت لن يترشح لهذا المنصب لأنه يرغب في البقاء في أعلى منصب في وزارة الخزانة". وسيقضي الشخص الذي سيقع عليه الاختيار الأشهر القليلة المتبقية من ولاية كوجلر كحد أدنى. لكن ترامب قد يكون صريحا حيال خططه لترشيح هذا الشخص لولاية كاملة مدتها 14 عاما بعد ذلك، وأن يكون أيضا خياره ليحل محل باول عندما تنتهي ولايته في مايو المقبل، مما يمنح مرشحه عدة أشهر يحضر خلالها اجتماعات متعددة تتعلق بالسياسة النقدية للبدء في التأثير على صنع السياسات. وقال ترامب "يقول كثيرون، عندما تفعلون ذلك، لماذا لا تختارون ببساطة من سيرأس الاحتياطي الاتحادي؟ هذا احتمال وارد أيضا". ويوجه ترامب انتقادات لباول بسبب عدم خفض أسعار الفائدة منذ عودة ترامب إلى السلطة في يناير كانون الثاني، حتى في وقت يوازن فيه صانعو السياسات في مجلس الاحتياطي الاتحادي بين الأدلة على تباطؤ الاقتصاد وضعف سوق العمل وبين حقيقة أن التضخم لا يزال أعلى بكثير من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي عند اثنين بالمئة وأنه من المتوقع ارتفاعه. ويكلف الكونغرس مجلس الاحتياطي الاتحادي بالحفاظ على استقرار الأسعار وبقاء مستويات التوظيف مرتفعة، وربما يواجه موقفا يتعارض فيه الهدفان مع أحدهما الآخر، مما يشكل مجموعة من التنازلات لها عواقب سلبية وخيمة. وسيحتاج المرشح لشغل مقعد كوجلر إلى تصديق مجلس الشيوخ على تعيينه وسيحتاج إلى تصويت آخر في مجلس الشيوخ لولاية كاملة مدتها 14 عاما في أوائل العام المقبل. وسيتطلب الترشيح لمنصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي عملية تصديق منفصلة في مجلس الشيوخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store