logo
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية

الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية

رؤيا نيوزمنذ 19 ساعات
أقفلت الأسواق الأوروبية تداولاتها اليوم الجمعة على تراجع واضح، مسجلة خسائر أسبوعية، وسط تصاعد الترقب بشأن مصير العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، مع اقتراب موعد انتهاء المهلة الأميركية لتعليق الرسوم في 9 تموز، وترقب المستثمرين لمخاطر التعرفات.
وانخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنحو 0.50 بالمئة ليصل إلى 541.06 نقطة، في حين سجلت المؤشرات الإقليمية الكبرى أداءً سلبياً مماثلاً، متجهة نحو تسجيل خسائر أسبوعية، في ظل حالة من الحذر تسيطر على المستثمرين، وفقا لشبكة (سي إن بي سي) .
في الإجمال، سجلت أسواق الأسهم الأوروبية انخفاضاً في جميع المجالات.
في المقابل، استقر مؤشر فوتسي 100 البريطاني في المنطقة الحمراء عند 8.828.65 نقطة.
وانخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.57 بالمئة إلى 23.798.12 نقطة، كما انخفض مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.75 بالمئة إلى 7.696.27 نقطة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية

أخبارنا

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبارنا

الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع وتسجل خسائر أسبوعية

أخبارنا : أقفلت الأسواق الأوروبية تداولاتها الجمعة على تراجع واضح، مسجلة خسائر أسبوعية، وسط تصاعد الترقب بشأن مصير العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، مع اقتراب موعد انتهاء المهلة الأميركية لتعليق الرسوم في 9 تموز، وترقب المستثمرين لمخاطر التعرفات. وانخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنحو 0.50 بالمئة ليصل إلى 541.06 نقطة، في حين سجلت المؤشرات الإقليمية الكبرى أداءً سلبياً مماثلاً، متجهة نحو تسجيل خسائر أسبوعية، في ظل حالة من الحذر تسيطر على المستثمرين، وفقا لشبكة (سي إن بي سي) . في الإجمال، سجلت أسواق الأسهم الأوروبية انخفاضاً في جميع المجالات. في المقابل، استقر مؤشر فوتسي 100 البريطاني في المنطقة الحمراء عند 8.828.65 نقطة. وانخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.57 بالمئة إلى 23.798.12 نقطة، كما انخفض مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.75 بالمئة إلى 7.696.27 نقطة.

الأسهم الأوروبية تتراجع وسط ترقب الرسوم الجمركية الأميركية
الأسهم الأوروبية تتراجع وسط ترقب الرسوم الجمركية الأميركية

Amman Xchange

timeمنذ 7 ساعات

  • Amman Xchange

الأسهم الأوروبية تتراجع وسط ترقب الرسوم الجمركية الأميركية

لندن: «الشرق الأوسط» تراجعت الأسهم الأوروبية بنحو 1 في المائة يوم الجمعة، مع تزايد قلق المستثمرين بشأن مستقبل الاتفاقات التجارية الأميركية، قبيل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترمب في 9 يوليو (تموز) لتفعيل الرسوم الجمركية الشاملة. وهبط مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.9 في المائة إلى 539.05 نقطة بحلول الساعة 08:56 بتوقيت غرينيتش، ويتجه لتسجيل خسارة أسبوعية. كما سجلت المؤشرات الإقليمية الكبرى تراجعات متباينة؛ حيث انخفض مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.9 في المائة، و«كاك 40» الفرنسي 1.2 في المائة، و«إيبكس» الإسباني 1.7 في المائة، و«فوتسي 100» البريطاني 0.4 في المائة، وفق «رويترز». وكان ترمب قد أعلن أن واشنطن ستبدأ بدءاً من الجمعة إرسال رسائل رسمية للدول تحدد فيها معدلات الرسوم الجمركية التي ستفرضها على وارداتها إلى الولايات المتحدة، في خطوة تعكس تحولاً من سياسة الاتفاقات الفردية إلى قرارات مباشرة. ومع انتهاء فترة التوقف البالغة 90 يوماً التي منحها ترمب لتفادي الرسوم، تزايدت حالة الترقب في الأسواق، خصوصاً أن العديد من الشركاء التجاريين الرئيسيين، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي، لم يبرموا بعد اتفاقات مع واشنطن. وقال يوشن ستانزل، كبير المحللين في «سي إم سي ماركيتز»، إن الرسوم المفروضة على بعض القطاعات الأوروبية مثل السيارات (25 في المائة) والصلب والألمنيوم (50 في المائة) ما زالت تهدد آفاق التوصل إلى اتفاق شامل، مؤكداً أن نتائج المفاوضات ستكون حاسمة لمعنويات السوق. من جهة أخرى، زادت الصين من حدة التوترات التجارية بإعلانها عن رسوم جمركية تصل إلى 34.9 في المائة على واردات البراندي من الاتحاد الأوروبي، ومعظمها من فرنسا، لمدة خمس سنوات، بدءاً من 5 يوليو، رداً على ما وصفته بانتهاكات في شروط التسعير. وفي قطاع الشركات، رفع بنك «بي بي إي آر» الإيطالي عرضه لشراء بوبولاري دي سوندريو إلى 5.44 مليار يورو (6.39 مليار دولار)، لكن أسهمه هبطت بنسبة 2.3 في المائة. كما أعلنت شركة «إيه بي بي» السويسرية أيضاً عن عقد خدمة لمدة 15 عاماً مع «رويال كاريبيان»، لكن أسهمها تراجعت بنسبة 1.5 في المائة. وكانت شركة «لوميس» السويدية الخاسر الأكبر على مؤشر «ستوكس 600»، إذ خسرت 3.8 في المائة، في حين ارتفعت أسهم «راينميتال» 1.7 في المائة بعد أن رفع «دويتشه» بنك هدفه السعري. وفي إشارة محتملة إلى ضعف الاستهلاك، أظهرت بيانات تراجع مبيعات التجزئة الإيطالية بنسبة 0.4 في المائة في مايو (أيار) على أساس شهري. وكان ترمب قد نجح الخميس في تمرير مشروع قانون الضرائب الضخم في الكونغرس، ومن المتوقع أن يوقعه ليصبح قانوناً سارياً في وقت لاحق من اليوم، ما يعزز ضغوطه التفاوضية على الشركاء التجاريين.

أميرة ويلز تُعيد إحياء تقليد ملكي عمره قرن دعماً لبريطانيا.. ما تفاصيله؟
أميرة ويلز تُعيد إحياء تقليد ملكي عمره قرن دعماً لبريطانيا.. ما تفاصيله؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • رؤيا نيوز

أميرة ويلز تُعيد إحياء تقليد ملكي عمره قرن دعماً لبريطانيا.. ما تفاصيله؟

في خطوة تاريخية تُبرز دورها المتزايد داخل العائلة المالكة البريطانية، حصلت كاثرين، أميرة ويلز، على امتياز منح «التصريحات الملكية» للشركات والعلامات التجارية، لتصبح أول أميرة ويلز تحصل على هذا الحق منذ عام 1910، عندما كانت الأميرة ماري أوف تيك آخر من منحته. وأعلن قصر باكنغهام يوم 30 يونيو، أن الملك تشارلز الثالث عيّن الأمير ويليام وكيت كـ«مانحين» لهذه التصريحات المرموقة، في خطوة تُعد بمثابة شهادة على تأثيرهما الاقتصادي والثقافي، خصوصاً مع ما يُعرف بـ«تأثير كيت» الذي يعزز مبيعات العلامات التجارية بشكل مذهل. ووفقا للقرار سيتمكن الأمير والأميرة من ويلز بدءًا من ربيع 2026 من منح التصريحات الملكية للشركات التي تقدم سلعًا أو خدمات للعائلة المالكة، ما يتيح لها استخدام شعار العائلة المالكة في منتجاتها وتسويقها، ويُعد هذا الامتياز، الذي يُمنح لمدة تصل إلى خمس سنوات، بمثابة علامة تقدير للشركات التي تُزود القصر الملكي بانتظام، سواء كانت علامات تجارية كبرى مثل «فورتنوم آند ميسون» أو شركات صغيرة مثل الحرفيين المحليين. وفي تصريحات له، أعرب السكرتير الخاص للأمير ويليام السير إيان باتريك، عن سعادة الأميرين بهذه الفرصة، قائلاً: «إن أصحاب السمو الملكي سعداء بقدرتهم على الاحتفاء بالصناعة البريطانية والإبداع والمهارات من خلال منح التصريحات الملكية». وتُعد هذه الخطوة تاريخية بشكل خاص لكيت، حيث لم تُمنح الأميرة ديانا هذا الامتياز خلال فترتها كأميرة ويلز، على الرغم من أن الملك تشارلز بدأ منح التصريحات عام 1980 عندما كان أمير ويلز، ومن المتوقع أن تُركز كيت، التي تُعرف بحبها للعلامات التجارية البريطانية، على دعم الشركات التي تُظهر التزامًا بالاستدامة والجودة، وهي معايير أدخلها الملك تشارلز كجزء من متطلبات التصريح. تأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه كيت عودة تدريجية إلى واجباتها العامة بعد تعافيها من مرض السرطان، حيث أعلنت في يناير 2025 أنها في حالة تعافٍ وتتطلع إلى عام مليء بالإنجازات، ومن المتوقع أن يُعزز منحها للتصريحات الملكية من تأثيرها الاقتصادي، حيث يُقدر أن «تأثير كيت» قد أضاف نحو مليار جنيه إسترليني لصناعة الأزياء البريطانية بحلول عام 2021، مع بيع المنتجات التي تظهر بها خلال دقائق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store