logo
منتجات مفيدة لصحة الكبد

منتجات مفيدة لصحة الكبد

أخبار السياحةمنذ 4 أيام

أفادت الدكتورة كيلسي مور خبيرة التغذية الأمريكية بضرورة إدراج بعض المنتجات الغذائية التي تساعد على استعادة صحة الكبد، وتقلل خطر الإصابة بمرض الكبد الدهني.
ووفقا للخبيرة، تحتوي الخضراوات، مثل القرنبيط وبراعم بروكسل والملفوف الصيني على مضادات الأكسدة – إيزوثيوسيانات وإندول، التي تشارك في عملية إزالة السموم من الكبد. وتساعد هذه المركبات الجسم على شطر المواد الضارة والتخلص منها، بما فيها الكحول والمخدرات. وقد أكدت مراجعة الأدلة العلمية التي أجريت عام 2020 بجامعة برشلونة التأثيرات الإيجابية لهذه المواد على الكبد.
وتتضمن قائمة الأطعمة المفيدة للكبد كذلك المكسرات والبذور، حيث وفقا لنتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة ديكين الأسترالية يرتبط تناول 15 إلى 30 غراما من هذه الأطعمة يوميا بانتظام بانخفاض معدل الإصابة بمرض الكبد الدهني غير الكحولي. ولكن وفقا لها، هناك حاجة إلى دراسات سريرية إضافية لتأكيد هذه النتائج.
ووفقا لها، مرض الكبد الدهني غير الكحول، هو حالة مزمنة تتراكم فيها المواد الشبيهة بالدهون في خلايا الكبد، حيث تصبح أنسجة الكبد في مناطق التسلل الدهني كثيفة ولا تستطيع القيام بوظائفها.
وتقول: 'أوصي كل شخص بإدراج المكسرات في النظام الغذائي، إلا إذا كان يعاني من حساسية تجاهها. لأنها غنية بالدهون الصحية، وهي مهمة ليس فقط للكبد، بل لصحة الجسم العامة'.
وتضيف الخبيرة، تؤثر الأطعمة الغنية بالألياف، وخاصة الحبوب الكاملة إيجابيا على وظائف الكبد. وقد أظهرت تجربة سريرية عشوائية أجراها علماء إيرانيون أن استبدال نصف النظام الغذائي اليومي على الأقل بمنتجات الحبوب الكاملة يساعد على خفض مستوى إنزيمات الكبد وتحسين حالته العامة في حالة مرض الكبد الدهني غير الكحولي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميادة سيف تكتب: القبة الذهبية.. التلوث الفضائي والفوضى القانونية
ميادة سيف تكتب: القبة الذهبية.. التلوث الفضائي والفوضى القانونية

أخبار السياحة

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار السياحة

ميادة سيف تكتب: القبة الذهبية.. التلوث الفضائي والفوضى القانونية

في ظل الصخب السياسي والإعلامي الذي رافق إعلان الرئيس الأمريكي ترامب عن مشروع 'القبة الذهبية' للدفاع الصاروخي، بتكلفة مبدئية تقدر بـ 175 مليار دولار أمريكي، فيظر العديد من المخاوف تتجاوز الجدوى الأمنية للمشروع، واثاره البيئية، والأهم من ذلك، المخاطر الجيوسياسية التي يفرضها في بيئة فضائية تزداد تنافسيةً وتعقيدًا. إن ما يبدو للوهلة الأولى ا ن المشروع حصن منيع للأمن القومي الأمريكي، سرعان ما يتكشف عن نقاط ضعف هيكلية قد تجعل منه عبئًا باهظًا، بيئيًا، واقتصاديًا، وامنيا . فالعبئ المالي الهائل والضبابية الاقتصادية التي تحيط بالمشروع الذي يصل تكلفه الي 175 مليار دولار ليس مجرد مبلغ محدد للمشروع و انما هو مبلغ مبدئي تم وضعه ، بل هو انعكاس لأولوية اقتصادية قد تكون محفوفة بالمخاطر في ظل التحديات الحالية التي يواجهه الاقتصاد الأمريكي. ففي وقت تعاني فيه الولايات المتحدة من ارتفاع مستويات التضخم وعجز متزايد في الميزانية العامة، يطرح هذا الاستثمار الضخم تساؤلات حاسمة حول مدى استدامته وتأثيره على قطاعات حيوية أخرى لإن 'التنبؤ بالتكاليف المستقبلية شبه مستحيل، رغم أنه من المرجح أن يكلف بناؤه وصيانته مليارات الدولارات'. فهذه الضبابية ليست مجرد تفصيل مالي؛ إنها نقطة ضعف جوهرية فمشروع بهذا الحجم يتطلب التزامًا ماليًا طويل الأمد يمتد لسنوات، وربما لعقود، مع تمويل ينعكس في تقديرات الميزانية الجديدة للفترة من 2026 إلى 2030 وما بعدها من صيانات و تشغل و تجديد . فإن عدم وضوح التقنيات المطلوبة بشكل كامل يجعل هذا الاستثمار محفوفًا بمخاطر مالية كبيرة، حيث قد تتجاوز التكاليف المتوقعة بسهولة، كما حدث في العديد من المشاريع الدفاعية العملاقة في الماضي. اما التداعيات الاخري من حيث المخاطر البيئية الجسيمة التي ينطوي عليها المشروع فهي كثيره حيث يعتمد مشروع 'القبة الذهبية' بشكل كبير على الأصول الفضائية، مما يعني ضرورة عمليات إطلاق صواريخ وأقمار صناعية متكررة حيث يشير الملف إلى 'المخاوف البيئية من إطلاق الصواريخ وإعادة دخول الأقمار الصناعية'. هذه العمليات ليست بلا ثمن بيئي؛ فهي تساهم في تلوث الغلاف الجوي وتفاقم مشكلة الحطام الفضائي. تصف الوثيقة البيئة الفضائية بأنها 'مزدحمة ومتنازع عليها و هناك العديد من التنافسية' بشكل متزايد،و إضافة مشروع بهذا الحجم إلى هذه البيئة المزدحمة يعني زيادة هائلة في الحطام الفضائي، الذي يشكل تهديدًا متزايدًا للمدارات الأرضية. وهذا الحطام لا يهدد الأقمار الصناعية العسكرية فحسب، بل يهدد أيضًا الأقمار الصناعية المدنية والعلمية التي تعتمد عليها حياتنا اليومية، من الاتصالات إلى التنبؤات الجويةو أي تصادم في المدار يمكن أن يؤدي إلى سلسلة لا يمكن السيطرة عليها من الاصطدامات، مما يجعل أجزاء كبيرة من الفضاء غير صالحة للاستخدام لعقود قادمة، وتلك كارثة بيئية ذات أبعاد كونية. واخطر النقاط حول هذا المشروع هو هي غياب الأطر القانونية الدولية وضعف الحوكمة الفضائية بسبب عدم وجود اتفاقيات رسمية أو تفاهمات بشأن الردع في مجال الفضاء'. و هذا الفراغ القانوني يمثل نقطة ضعف حرجة وغير مقبولة في سياق مشروع دفاعي طموح يركز على الفضاء. و إن مبادرة 'القبة الذهبية'، بطبيعتها، تدفع حدود استخدام الفضاء وتسليحه إلى مستويات غير مسبوقة في ظل غياب قانون فضاء دولي قوي ومعايير واضحة لمنع تسليح الفضاء، فإن عسكرة الفضاء المتسارعة يمكن أن تؤدي إلى أضرار بيئية لا رجعة فيها، وتصعيد لمخاطر الصراع في المدار، مما يؤثر على جميع الدول. فهل يمكن أن نتخيل نظامًا دفاعيًا بهذه الأهمية يعتمد على ساحة تفتقر إلى أبسط قواعد الاشتباك؟ هذا الغياب لا يعرض المشروع نفسه للخطر فحسب، بل يهدد الاستقرار الجيوسياسي العالمي، ويزيد من احتمالية سباق تسلح جديد في الفضاء، حيث تحاول الدول الأخرى مضاهاة هذه القدرات أو تطوير وسائل لمواجهتها مثل الصين و روسيا من خلال حرب استعراضيه للتطور التكنولوجي الفضائي . أخيرًا، تكمن نقطة ضعف أخرى في خطر سباق تسلح جديد محتمل. على الرغم من أن الهدف المعلن للمشروع هو ردع التهديدات المستقبلية من الدول التي تطور صواريخ باليستية متقدمة، إلا أن التاريخ يثبت أن بناء دفاعات قوية غالبًا ما يؤدي إلى تطوير أساليب هجومية أكثر تطورًا. قد تدفع 'القبة الذهبية' الخصوم إلى الاستثمار في تطوير صواريخ أسرع، أو أكثر قدرة على المناورة، أو حتى أسراب من المقذوفات الصغيرة التي يصعب اعتراضها، مما يخلق حلقة مفرغة من الإنفاق العسكري المتزايد وغير الفعال على المدى الطويل. في الختام، بينما يمكن فهم دوافع الأمن القومي الكامنة وراء مشروع 'القبة الذهبية'، فإن المقال يوضوح أن هذا المشروع، في شكله الحالي، يعاني من نقاط ضعف جوهرية و سوف ينعكس من خلالها علي التداعيات البيئية الخطيرة في الفضاء والغلاف الجوي، وغياب أطر الحوكمة الدولية و القوانين في الفضاء، كلها عوامل تشير إلى أن 'القبة الذهبية' قد لا تكون الحل الأمني الشامل الذي يهدف إليه الرئيس ترامب ، بل قد تمثل استثمارًا محفوفًا بالمخاطر، يهدد استقرار البيئة الفضائية والأمن العالمي بأسره.

اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!
اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار السياحة

اكتشاف مذهل لآلية جديدة تمكن الجسم من خسارة 30% من الوزن في أسبوع!

تمكن علماء من إحداث فقدان وزن هائل بنسبة 30% في فئران المختبر خلال أسبوع واحد فقط، وذلك عبر حرمانها من حمض السيستين الأميني. وتفتح هذه النتائج التي نشرتها مجلة Nature آفاقا جديدة لفهم عملية التمثيل الغذائي وعلاقتها بالسمنة. وقام باحثون من كلية غروسمان للطب بجامعة نيويورك بتعديل الفئران وراثيا لمنع إنتاجها لحمض السيستين، ثم وضعوها على نظام غذائي خال تماما من هذا الحمض الأميني الأساسي. وكانت النتيجة مذهلة: فقدان سريع للوزن وصل إلى 30% في غضون 7 أيام فقط. وتكمن الآلية في دور السيستين الحاسم في إنتاج 'مرافق الإنزيم-أ'، أو باختصار CoA، وهو جزيء حيوي مسؤول عن تحويل الطعام إلى طاقة. وعند انخفاض مستويات السيستين، انهارت مستويات CoA، ما عطل الآلية الخلوية لتحويل الغذاء إلى طاقة. ونتيجة لذلك، لجأ الجسم إلى حرق مخزون الدهون بسرعة كبيرة لمحاولة تلبية احتياجاته من الطاقة. ويشرح البروفيسور يفجيني نودلر، أحد كبار الباحثين في الدراسة: 'كشفنا عن أن انخفاض مستويات السيستين يحفز شبكة معقدة من المسارات البيولوجية المترابطة التي تؤدي إلى فقدان سريع للدهون'. وأضاف: 'بينما يبقى هدفنا النهائي هو تطبيق هذه المعرفة لعلاج السمنة، فإننا نتحمس حاليا للآثار العميقة لهذا الاكتشاف على فهمنا الأساسي لعملية التمثيل الغذائي'. ويحذر الباحثون من أن هذه النتائج لا تشكل حلا سحريا لفقدان الوزن، حيث أن السيستين موجود تقريبا في جميع الأطعمة. كما أن حرمان الجسم من هذا الحمض الأميني قد يجعله أكثر عرضة للسموم اليومية، بما في ذلك بعض الأدوية. وتكشف الدراسة أن الفواكه والخضروات والبقوليات تحتوي على مستويات أقل بكثير من السيستين سلائفه (حمض الميثيونين الأميني المحتوي على الكبريت)، مقارنة باللحوم الحمراء. وهذا قد يفسر جزئيا الفوائد الصحية المعروفة للأنظمة الغذائية النباتية. ويأمل الباحثون في 'استعارة' أجزاء من هذه الآلية لإحداث فقدان مماثل للوزن لدى البشر دون الحاجة إلى الحرمان الكامل من السيستين. ويخططون لدراسة تأثير استعادة إنتاج السيستين في خلايا أو أنسجة معينة لفهم الآلية بشكل أدق. وأظهرت الدراسة أنها عندما ينخفض السيستين، يتعطل نظام الطاقة الرئيسي في الخلايا الذي ينتج جزيئات الأدينوسين ثلاثيُ الفوسفات (ATP) التي تشبه بطاريات صغيرة تزود الخلايا بالطاقة. وفي الوقت نفسه، يستشعر الجسم هذا الخطر فينشط نظامين للطوارئ: الأول يحاول إصلاح الخلل الخلوي، والثاني يتصدى للتلف الناتج عن نقص المواد المضادة للأكسدة. والمدهش أن هذين النظامين كانا معروفين سابقا فقط في الخلايا السرطانية، لكن الدراسة كشفت أنهما يعملان أيضا في الخلايا الطبيعية عند نقص السيستين. والأكثر إثارة أن النظامين يعملان معا بشكل متكامل، ما يؤدي إلى زيادة إنتاج هرمون GDF15 الذي يقلل الشهية ويزيد من تحلل الدهون. وهذه الاكتشافات الرائدة لا تقدم فقط رؤى جديدة حول العلاقة المعقدة بين الأحماض الأمينية والتمثيل الغذائي، ولكنها قد تمهد الطريق أيضا لاستراتيجيات جديدة لمكافحة السمنة والأمراض الأيضية في المستقبل.

فائدة مدهشة للأطعمة الحارة
فائدة مدهشة للأطعمة الحارة

أخبار السياحة

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار السياحة

فائدة مدهشة للأطعمة الحارة

كشفت دراسة أمريكية حديثة أجراها باحثون في جامعة ولاية بنسلفانيا عن فائدة غير متوقعة لإضافة التوابل الحارة إلى الوجبات الغذائية. وتبعا لمجلة Food Quality and Preference فإن الدراسة التي أجراها العلماء الأمريكيون أظهرت أن إضافة التوابل الحارة إلى الوجبات الغذائية يساعد في إبطاء سرعة تناول الطعام وتقليل كمية السعرات الحرارية المستهلكة وأثناء التجارب قدم العلماء للمشتركين وجبتين شهيرتين – طبق 'تشيلي' مع لحم البقر وطبق دجاج 'تيكا ماسالا' – بنسختين مختلفتين: واحدة تحتوي على توابل حارة والأخرى معتدلة. ولوحظ أن إضافة الفلفل الحار إلى الوجبات أدت إلى انخفاض ملحوظ في سرعة الأكل عند المشاركين بالتجربة، حيث انخفضت كمية الطعام المتناولة بمعدل 46 إلى 64 غراما، مع تباطؤ وتيرة المضغ بنسبة 11–18% مقارنة بالأشخاص الذين قدم لهم طعام غير حار. وأشار الباحثون إلى أن المشاركين لم يختبروا أي تغيير في شعورهم بالشبع أو متعة التذوق، مما يؤكد أن تأثير التوابل يرتبط بتحفيز آلية طبيعية للضبط الذاتي. فقد لاحظوا أن الأشخاص الذين تناولوا الأطباق الحارة أكلوا عددا أقل من اللقمات في الدقيقة، مما يعزز الأكل الواعي دون تقليل الاستمتاع بالوجبة. وأكد الفريق العلمي أن استخدام التوابل الحارة باعتدال يمكن أن يكون أداة بسيطة وفعالة للتحكم في حجم الحصص الغذائية والوقاية من الإفراط في تناول الطعام، خاصة في ظل انتشار ثقافة الوجبات السريعة. وأوضحوا أن النتائج تفتح الباب لاستراتيجيات جديدة تعتمد على تعديل النكهات لتعزيز العادات الغذائية الصحية دون حرمان البشر من تناول أنواع معينة من الأطعمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store