logo
مصر تعلق على قرار تغيير اسم شارع "قاتل السادات" في طهران

مصر تعلق على قرار تغيير اسم شارع "قاتل السادات" في طهران

سكاي نيوز عربيةمنذ 13 ساعات
وقال عبد العاطي ضمن تصريحات لقناة "أون" المصرية إن هذه المبادرة تعد خطوة جيدة، وتزيل أحد المعيقات التي كانت تقف أمام تحسن العلاقات بين القاهرة وطهران.
وأوضح الوزير المصري أن "العلاقات بين مصر وإيران تشهد تحركات إيجابية على المستويات الثنائية والإقليمية".
وتابع عبد العاطي: "نرحب بتغيير إيران تسمية شارع قاتل الرئيس السادات، ونأمل أن يؤدي الزخم المتراكم في مسار العلاقة إلى استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة".
وأوضح أن "بلاده تدشن آلية للمشاورات مع إيران على مستوى دون وزاري، مع مناقشات حول الانفتاح في المجالات التجارية والاقتصادية والسياحية".
وتشهد العلاقات المصرية–الإيرانية في الفترة الأخيرة زخما متراكما، حيث زار وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي القاهرة أكثر من مرة، والتقى مسؤولين مصريين رفيعي المستوى على رأسهم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
وفي منتصف يونيو الماضي، قررت السلطات الإيرانية تغيير اسم شارع " خالد الإسلامبولي" في العاصمة طهران إلى "حسن نصر الله".
وقالت وكالة الأنباء الإيرانية "تسنيم"، إن تغيير مجلس مدينة طهران لاسم الشارع جاء بعد تنسيق مع وزارة الخارجية الإيرانية.
ويؤكد موقع "إيران إنترناشيونال"، أن تسمية أحد شوارع طهران باسم خالد الإسلامبولي المتهم الرئيسي في عملية اغتيال الرئيس المصري الراحل أنور السادات ، عام 1981. كان من العوائق الرئيسية أمام عودة العلاقات المصرية الإيرانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حراك بشأن غزة.. نهاية حرب أم ضباب يغطي مفاجآت؟
حراك بشأن غزة.. نهاية حرب أم ضباب يغطي مفاجآت؟

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

حراك بشأن غزة.. نهاية حرب أم ضباب يغطي مفاجآت؟

وقال ترامب إنه سيناقش مع نتانياهو الأوضاع في غزة وإيران. وذكر مسؤول إسرائيلي أنه من المقرر أن يبحث وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، احتمالات عقد اتفاقات دبلوماسية إقليمية في أعقاب حرب الـ 12 يوماً بين إسرائيل وإيران الشهر الماضي. فضلاً عن إنهاء الحرب على غزة. ويجري رون ديرمر محادثات في واشنطن قبل لقاء ترامب نتانياهو. وكانت كارولاين ليفيت المتحدثة الإعلامية للبيت الأبيض قالت في مؤتمر صحافي الاثنين إن ديرمر موجود في واشنطن للقاء مسؤولين في البيت الأبيض. وتنقل الصحيفة عن مصادرها أن المبادئ المطروحة تتضمن تنازلات كبيرة من جانب حماس، أبرزها نفي قادة الحركة من غزة، وإنهاء حكمها في القطاع، ونقل السلطة إلى ائتلاف عربي يتولى الملفات المدنية وعلى رأسها إعادة الإعمار. ووفقاً للصحيفة، فإن الدوحة قدمت التزامات لقيادة حماس الموجودة على أراضيها بأن الموافقة على الصيغة ستنهي الحرب، مشيرة إلى التزام أمريكي بضمان تنفيذ الاتفاق، ومنع إسرائيل من استئناف القتال بعد إطلاق سراح أول دفعة من الأسرى. في المقابل، تطالب إسرائيل بضمانة تتيح لها استئناف الحرب إذا انهارت المفاوضات بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق. وقال مصدر إسرائيلي للصحيفة، إن مشاورات تُجرى مع الولايات المتحدة بشأن الصيغة المطروحة، في إطار التحضيرات لزيارة نتانياهو إلى واشنطن الأسبوع المقبل. وذكرت المصادر -وفق هآرتس- أن طرح الربط بين إنهاء الحرب و«تعويضات سياسية» إقليمية لصالح إسرائيل، ليس جديداً، إذ تُجري إسرائيل منذ مدة محادثات دبلوماسية بوساطة رئيس مجلس الأمن القومي، تساحي هنغبي، مع ممثلين عن الرئيس السوري أحمد الشرع. وتشمل هذه المحادثات الأولية إدخال عمال من سوريا إلى إسرائيل.

إيران تحذر من «النهج المدمر» لدول أوروبية وتستبعد مفاوضات قريبة
إيران تحذر من «النهج المدمر» لدول أوروبية وتستبعد مفاوضات قريبة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

إيران تحذر من «النهج المدمر» لدول أوروبية وتستبعد مفاوضات قريبة

حذر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، مما وصفه «بالنهج المدمر» لعدة دول أوروبية، واستبعد استئنافاً سريعاً للمحادثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج بلاده النووي، في ظل وجود خلافات واسعة بين الحكومة الإيرانية وجهات أخرى من بينها الحرس الثوري، في حين شدد وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي، على ضرورة تقديم تنازلات لاستئناف المفاوضات النووية، مضيفاً أن «زيادة سقف الشروط والطلبات تصعّب سرعة استئنافها». وانتقد عراقجي أيضاً موقف بعض الدول الأوروبية من الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران، قائلاً إنه كان موقفاً داعماً لإسرائيل والولايات المتحدة. ولم يحدد الدول التي يقصدها. واستبعد عراقجي أمس الأول الاثنين استئنافاً سريعاً للمحادثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج بلاده النووي، مؤكّدا أنّ طهران بحاجة لأن تضمن أنّ واشنطن لن تشنّ ضربات عسكرية جديدة ضدّها. وردّاً على سؤال لشبكة «سي بي إس» الإخبارية الأمريكية بشأن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران هذا الأسبوع، قال عراقجي: «لا أعتقد أنّ المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة». وأضاف «لكي نقرّر استئناف المحادثات، علينا أولاً التأكّد من أن أمريكا لن تستهدفنا بهجوم عسكري جديد خلال المفاوضات». وتابع «ما زلنا بحاجة إلى وقت»، مشدّداً في الوقت عينه على أنّ «أبواب الدبلوماسية لن تُغلق أبداً». وخلال المقابلة سئل عراقجي بشأن ما أدلى به أخيراً المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي لجهة أنّ إيران تمتلك القدرات التقنية لاستئناف تخصيب اليورانيوم في غضون «بضعة أشهر». وقال: «لا يمكن تدمير تكنولوجيا التخصيب وعلومه بالقصف». وأضاف «إذا كانت لدينا إرادة لإحراز تقدّم جديد في هذا المجال، وهذه الإرادة موجودة، فسنتمكن من إصلاح الضرر بسرعة وتعويض الوقت الضائع». في السياق، كشف مصدر رفيع المستوى في الحكومة الإيرانية، أمس الثلاثاء، عن وجود خلافات واسعة بين الحكومة الإيرانية وجهات أخرى من بينها الحرس الثوري بشأن استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن. وقال المصدر، مشترطاً عدم الكشف عن هويته: إن «رؤية حكومة الرئيس مسعود بزشكيان هي المضي قدماً بالتفاوض مع واشنطن بهدف ضمان المصالح العليا للبلاد وتجنب أي هجوم محتمل قد تشنه واشنطن وتل أبيب وربما تتحالف معهما بعض القوى الغربية، مثل فرنسا وألمانيا وبريطانيا، التي أبدت مواقف متشددة تجاه طهران مؤخراً». إلى ذلك، شدد وزير الخارجية العماني بدر بن حمد البوسعيدي، أمس الثلاثاء، على ضرورة تقديم تنازلات لاستئناف المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، مضيفاً أن «زيادة سقف الشروط والطلبات تصعّب سرعة استئنافها». وأضاف البوسعيدي، في تصريحات تلفزيونية خاصة، أن «الجهود مستمرة لاستئناف المفاوضات وتقريب وجهات النظر بين الولايات المتحدة وإيران»، مشيراً إلى أنه «لم يتم تحديد موعد لاستئنافها حتى الآن». وأوضح أن «عُمان مستمرة في جهود الوساطة الهادفة إلى المحافظة على وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وتخفيف حدة التوتر، والدفع بجهود استئناف المفاوضات بين طهران وواشنطن، حفاظاً على الأمن والاستقرار الإقليمي». وطالب الوزير، طهران وواشنطن، ب«تقديم نوايا حقيقية تمهّد لتقريب وجهات النظر، حتى تعود المفاوضات إلى مسارها»، معلناً دعم سلطنة عُمان للدور المصري الهادف إلى احتواء التصعيد. في غضون ذلك، طالب وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان مشترك، باستئناف المفاوضات للتوصل إلى اتفاق شامل وقابل للتحقق ودائم يعالج برنامج إيران النووي. وحث الوزراء «جميع الأطراف على تجنب الأعمال التي يمكن أن تزيد من زعزعة استقرار المنطقة». على صعيد آخر، كشفت صور جديدة للأقمار الصناعية، أمس الثلاثاء، عن استمرار أعمال الصيانة والردم في منشأة فوردو الإيرانية لتخصيب اليورانيوم. ووفق شبكة «سي إن إن» الأمريكية، أوضحت شركة «ماكسار تكنولوجيز»، التي التقطت الصور الأحد، أن «الصور تكشف عن نشاط مستمر في فتحات التهوية والحفر الناتجة عن الضربات الجوية الأسبوع الماضي، على مجمع تخصيب الوقود في فوردو».(وكالات)

كاتس يتوعد الحوثيين: كل يد ستُرفع ضد إسرائيل ستُقطع
كاتس يتوعد الحوثيين: كل يد ستُرفع ضد إسرائيل ستُقطع

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

كاتس يتوعد الحوثيين: كل يد ستُرفع ضد إسرائيل ستُقطع

وقال كاتس في منشور على حسابه في " إكس": "سيتم التعامل مع اليمن مثل طهران"، في إشارة إلى الحرب التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران والتي قصف فيها الجيش الإسرائيلي مواقع عسكرية ونووية إيرانية وأهدافا في طهران. وأضاف كاتس: "بعد ضرب رأس الأفعى في طهران، سنضرب أيضا الحوثيين في اليمن. كل يد ترفع ضد إسرائيل ستُقطع". وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن الثلاثاء، بعدما دوّت صفارات الإنذار في أنحاء عدة من البلاد، لا سيما في القدس. وجاء في بيان للجيش أنه "بعدما دوّت صفارات الإنذار قبل قليل في أنحاء عدة من إسرائيل"، تم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن"، مشيرا إلى أن عملية الاعتراض جرت بواسطة سلاح الجو. ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة ، إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على الدولة العبرية في السابع من أكتوبر 2023، شنّ المتمردون الحوثيون في اليمن عشرات الهجمات الصاروخية ضدّ إسرائيل وضدّ سفن في البحر الأحمر يؤكدون ارتباطها بها، في خطوة أدرجوها في إطار إسنادهم للفلسطينيين. والسبت أعلن الحوثيون أنهم أطلقوا "صاروخا بالستيا" باتجاه إسرائيل ردا على ممارسات الدولة العبرية ضد الفلسطينيين في الحرب في قطاع غزة. وكان ذاك أول صاروخ باتجاه إسرائيل يعلن الحوثيون إطلاقه منذ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والذي دخل حيّز التنفيذ في 24 يونيو بعد حرب بينهما استمرت 12 يوما. وعلّق الحوثيون ضرباتهم خلال وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس استمر شهرين، واستأنفوا هجماتهم بعدما عاودت إسرائيل عملياتها. وشنّت إسرائيل ضربات عدة في اليمن استهدفت موانئ يسيطر عليها الحوثيون وكذلك مطار صنعاء الخاضعة لسيطرتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store