
حقيقة أزمة الجهاز الفني الأجنبي لمنتخب الملاكمة
وزارة الشباب والرياضة
على تعيين جهاز فني كازاخستاني لقيادة منتخب الملاكمة، وذلك بسبب ضخامة قيمة الراتب المقترح لهم.
حقيقة أزمة الجهاز الفني الأجنبي لمنتخب الملاكمة
وفي تصريحات لـ القاهرة 24 أوضح المصدر أن اتحاد الملاكمة وفي بداية رحلة بعثة عن جهاز فني لمنتخب الملاكمة تواصل مع اثنين من المدربين يحملان جنسية دولة كوبا للاتفاق معهما لتدريب المنتخب، لكن بعد انتشار أنباء قرب الاتفاق معهما، تعمد بعض الأشخاص إطلاق حملة عبر وسائل التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام لمهاجمة تلك الخطوة، ما تسبب في التراجع عن الاتفاق مع الثنائي التدريبي القادم من كوبا.
وفاة شقيق أسطورة الملاكمة محمد علي كلاي عن عمر يناهز 82 عامًا
بعد نزاله الشهير أمام جيك بول.. مايك تايسون يفاجئ جمهوره بالعودة إلى الملاكمة
وأضاف المصدر، أن اتحاد الملاكمة بعد ذلك وجه بوصلته إلى دولة كازاخستان وتم الاتفاق مع ثنائي تدريبي لقيادة المنتخب مقابل حصول الثنائي على صافي راتب يصل لنحو 7 آلاف دولار شهريًا، مشيرًا إلى أن الحملات التي يتعرض لها مجلس الاتحاد الحالي تواصلت مع قرب الاتفاق مع الثنائي التدريبي الكازاخستاني، ما دفع كلا المدربين للاعتذار عن قبول مهمة تدريب منتخب كازاخستان، بعدما تواصل معهما أشخاص من مصر لتحذيرهما مع العمل مع اتحاد الملاكمة المصري.
وعن حقيقة اعتراض وزارة الشباب والرياضة على تعيين الجهاز الفني الكازاخستاني، أوضح المصدر أن ما تردد في هذا الشأن غير صحيح بالمرة، لافتًا إلى أن الوزارة خاطبت الاتحاد للاستفسار عن حقيقة ما تم نشره ببعض وسائل الإعلام عن الجهاز الفني الكازاخستاني وقيمة راتبه، وأن اتحاد الملاكمة سيرد بشكل رسمي على خطاب الوزارة بداية الأسبوع المقبل.
وشدد المصدر على أن اختيار وتعيين أي جهاز فني أجنبي لأحد المنتخبات لا يكون بقرار فردي من مجلس إدارة أي اتحاد رياضي، وإنما يتم مراجعة الأمر بشكل دقيق وفق إجراءات تنظيمية وإدارية متعارف عليها ومعمول بها، وصولًا إلى الحصول على موافقة نهائية على التعاقد مع الجهاز الفني قبل إتمام التعاقد معه بشكل فعلي والإعلان عن التعاقد بشكل رسمي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أموال الغد
منذ 44 دقائق
- أموال الغد
أسعار النفط ترتفع بنحو 2% عند التسوية في ظل توقعات زيادة الطلب
ارتفعت أسعار النفط بنحو 2% عند تسوية جلسة تعاملات اليوم الخميس، في أعلى مستوياتها خلال أسبوع، بعد تهديدات رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب 'بعواقب وخيمة' في حالة فشل مباحثاته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وفي ظل توقعات بزيادة الطلب على الخام في حالة خفض معدلات الفائدة بالاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سبتمبر. وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.21 دولار أو بنسبة 1.84% إلى 66.84 دولار للبرميل عند التسوية، وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.31 دولار أو بنسبة 2.09% لتسجل عند التسوية 63.96 دولار للبرميل. ويتسبب خفض معدلات الفائدة في خفض تكاليف الاقتراض الاستهلاكي، وبالتالي قد يعزز نمو الاقتصاد والطلب على النفط مع زيادة الاستهلاك. وأدت تلك المكاسب إلى خروج الخامين القياسيين من منطقة ذروة البيع الفنية للمرة الأولى منذ ثلاثة أيام، ودفعت برنت إلى تحقيق أعلى مستوى تسوية له منذ السادس من أغسطس. يأتي ذلك بعد انخفاض خام برنت يوم الأربعاء إلى أقل مستوياته عند التسوية منذ الخامس من يونيو، بينما تراجع الخام الأميركي إلى أدنى مستوياته عند التسوية منذ الثاني من شهر يونيو أيضاً، وهو ما يعود بشكل جزئي إلى انخفاض المخزون والإمدادات بحسب البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة بالولايات المتحدة، ووكالة الطاقة الدولية. ويوم الخميس، أشاد الرئيس الروسي بما وصفه 'بالجهود الصادقة' المبذولة من الولايات المتحدة من أجل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، وطرح بوتين احتمال التوصل إلى اتفاق أسلحة نووية جديد قبل قمة ألاسكا المقرر عقدها مع الرئيس الأميركي يوم الجمعة، بينما دعا الحلفاء الأوروبيون للولايات المحدة ترامب على التمسك بموقفه. وهدد الرئيس الأمريكي يوم الأربعاء 'بعواقب وخيمة' في حالة عدم موافقة نظيره الروسي على التوصل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا، لكنه لم يحدد ما هي هذه العواقب. في غضون ذلك، قالت شركة ريستاد إنرجي، عبر مذكرة للعملاء: 'لا تزال حالة عدم اليقين التي تكتنف محادثات السلام بين الولايات المتحدة وروسيا تضيف علاوة مخاطر صعودية نظراً لأن مشتري النفط الروسي قد يواجهون المزيد من الضغوط الاقتصادية'. وتوفر التوقعات شبه المؤكدة بخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي معدلات الفائدة خلال اجتماعه الشهر المقبل، بعد ارتفاع التضخم على نحو معتدل الشهر الماضي، دعماً آخر لأسعار النفط.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
عملة ترامب الرقمية ترتفع بنحو 2.3% على إثر قمة بوتين- ترامب
تشير بيانات منصة "بينانس" إلى ارتفاع قيمة العملة المشفرة الميمية $TRUMP على خلفية لقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب. وصلت العملة إلى ذروتها مساء عند 9.27 دولار (+3.67%) بحسب بيانات المنصة الساعة 20:45 بتوقيت موسكو يوم 15 أغسطس. وبحلول الساعة 00:10 من يوم 16 أغسطس، تباطأ معدل الصعود ليستقر عند 9.19 دولار (+2.26%). يجري لقاء بوتين وترامب في القاعدة العسكرية "إيلمندورف-ريتشاردسون" بمدينة أنكوريج في ألاسكا. وكما أفاد مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، سيركز الزعيمان على مناقشة التسوية الأوكرانية، بالإضافة إلى التعاون الثنائي في المجال الاقتصادي. في 18 يناير، أعلن ترامب عن إطلاق عملته المشفرة $TRUMP، حيث تجاوز حجم تداولها 11 مليار دولار خلال 24 ساعة. ثم أطلقت زوجته ميلانيا عملتها $MELANIA. وأعربت وكالة "بلومبرغ" عن رأيها بأن إطلاق ترامب وعائلته للعملات المشفرة يلحق ضررا بسمعة صناعة العملات الرقمية. العملات الميمية (ميم كوين) هي عملات مشفرة تُنشأ كتجربة اجتماعية، حيث يعتمد سعرها على شعبية الظاهرة التي تستند إليها. على سبيل المثال، تعمل عملات "بولي تي في" (politifi) - المزيج بين كلمتي "سياسة" و"تمويل" - على دعم شخصيات سياسية معينة، ويتحدد سعرها حسب مستوى الدعم الذي يحظى به السياسي. ولا تحمل هذه العملات أي قيمة فعلية أو استخدامات عملية، وتعتبر أداة مالية مضاربة بحتة.


أموال الغد
منذ 3 ساعات
- أموال الغد
الصندوق السيادي النرويجي يتخارج من 11 شركة إسرائيلية بسبب الأزمة الإنسانية في غزة
أعلن مديرو صندوق الثروة السيادي النرويجي، عن بيع حصصه في 11 شركة إسرائيلية، في خطوة قالوا إنها تقلل من استثماراته في البلاد على خلفية «الأزمة الإنسانية الخطيرة» في غزة. وأوضح الصندوق، الذي يستثمر أرباح النرويج من النفط والغاز، في بيان أنه كان يمتلك أسهماً في 61 شركة إسرائيلية حتى نهاية النصف الأول من العام الجاري. وأشار إلى أنه قرر الأسبوع الماضي بيع جميع استثماراته في 11 شركة لا تدخل ضمن المؤشر المرجعي لأسهم وزارة المالية النرويجية، وقد أمضى الأيام الأخيرة في استكمال هذه المبيعات. ولم يكشف الصندوق عن أسماء الشركات المعنية. كما أعلن أنه سينقل جميع استثماراته في الشركات الإسرائيلية التي كانت تُدار من قبل مديرين خارجيين إلى الإدارة الداخلية، وأنه ينهي العقود مع هؤلاء المديرين الخارجيين في إسرائيل. قال تروند جرانده، نائب الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة السيادية النرويجي في مؤتمر صحفي اليوم الثلاثاء، إن الصندوق يتوقع التخارج من المزيد من الشركات الإسرائيلية في إطار مراجعته الجارية للاستثمارات هناك على خلفية الوضع في غزة والضفة الغربية. وأضاف جرانده: «سنواصل تبسيط المحفظة الاستثمارية الإسرائيلية، ولكن علينا إجراء مراجعة شاملة أولًا». وقال نيكولاي تانجن، الرئيس التنفيذي لـ'إدارة استثمارات بنك النرويج' التي تدير ما يُعرف بصندوق النفط: «تم اتخاذ هذه الإجراءات استجابةً لظروف استثنائية. الوضع في غزة يمثل أزمة إنسانية خطيرة». وأضاف: «نحن نستثمر في شركات تعمل في بلد في حالة حرب، وقد تدهورت الأوضاع في الضفة الغربية وغزة مؤخراً. وبناءً على ذلك، سنعزز من إجراءات العناية الواجبة لدينا». وأشار تانجن في البيان إلى أن هذه الخطوة الأخيرة «ستبسط إدارة استثماراتنا في هذا السوق» وتقلل من عدد الشركات التي يراقبها مجلس الأخلاقيات التابع للصندوق. ولفتت إدارة الصندوق إلى أنها كثفت مراقبتها لاستثماراتها في الشركات الإسرائيلية منذ خريف العام الماضي، وباعت حصصها في 'عدد من' هذه الشركات نتيجة لذلك. ويُعرف الصندوق رسمياً باسم «صندوق التقاعد الحكومي العالمي»، ويملك نحو 1.5% من إجمالي الأسهم في الشركات المدرجة حول العالم، ولديه استثمارات في نحو 9,000 شركة، وفقاً لموقعه الإلكتروني. وفي عام 2022، ردّاً على غزو موسكو لأوكرانيا، جمّد الصندوق ثم باع استثماراته في روسيا. جاء ذلك في وقت أعلن فيه صندوق الثروة السيادية النرويجي أنه حقق 68 مليار دولار أرباحًا في النصف الأول من العام، بدعم من أسهم القطاع المالي. وأوضح الصندوق السيادي النرويجي، الذي تبلغ قيمته 2 تريليون دولار، وهو الأكبر في العالم، اليوم الثلاثاء، أنه حقق أرباحا بلغت 698 مليار كرونة نرويجية، أي ما يعادل 68.28 مليار دولار، في النصف الأول من العام، مدعوما بعوائد قوية لأسهم القطاع المالي.