
فون دير لاين تؤكد أن البابا الجديد يلهم العالم بإلتزامه تحقيق السلام
وجهت رئيسة المفوضية الاوروبية اورسولا فون دير لاين الخميس "تهانئها الصادقة" الى البابا الجديد ليو الرابع عشر، مشيدةً بالتزامه تحقيق السلام.
وقالت فون دير لاين: "نأمل أن تتسم بابويته بالحكمة والقوة في وقت يلهم العالم بالتزامه من اجل السلام والحوار".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 3 ساعات
- الميادين
رئيس الأركان الألماني يوجّه بتجهيز الجيش بالكامل بحلول 2029.. لماذا؟
أظهرت وثيقة رسمية اطّلعت عليها وكالة "رويترز" أنّ رئيس هيئة الأركان الألمانية، كارستن بروير، أصدر توجيهاً مباشراً يقضي بضرورة تجهيز الجيش الألماني تجهيزاً كاملاً بالأسلحة والعتاد بحلول عام 2029. ويأتي توجيه بروير بالتزامن مع تقديرات مسؤولين عسكريين كبار آخرين في حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى أنّ روسيا ربما تكون بحلول 2029 قد أعادت تشكيل قواتها. ووفق الوثيقة المعنونة بـ"أولويات توجيهية لتعزيز الاستعداد"، والتي وُقّعت يوم 19 أيار/مايو الجاري، فإنّ بروير أكّد أنّ تحقيق هذا الهدف ممكن عبر استخدام التمويل المتاح نتيجة خطة تخفيف أعباء الديون التي أقرّتها الحكومة الألمانية في آذار/مارس الماضي. ولم تصدر وزارة الدفاع الألمانية أي تعليق رسمي على الوثيقة حتى الآن. اليوم 17:22 اليوم 13:01 وحدّد بروير أولويات واضحة، تتضمّن: تعزيز الدفاعات الجوية الألمانية ولا سيما في ظلّ استنزاف الأنظمة الحالية، مع تركيز خاصّ على اعتراض الطائرات المسيّرة، وتطوير منظومات دفاعية متعدّدة تتراوح بين أنظمة طويلة المدى مثل "باتريوت"، إلى أنظمة قصيرة المدى. وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أنّ "الناتو" طلب من برلين مضاعفة قدراتها الدفاعية الجوية 4 مرات على الأقل. وتشمل أولويات بروير أيضاً، زيادة القدرة على تنفيذ ضربات دقيقة للغاية، واستهداف مواقع على مسافة تتجاوز 500 كيلومتر من "خطوط العدو". كذلك، تشمل الخطة: رفع أهداف تخزين الذخيرة بجميع أنواعها، والتوسّع السريع في قدرات الحرب الإلكترونية، وإنشاء نظام "مرن ومتكامل" للقدرات الهجومية والدفاعية في الفضاء. وتستند خطّة رئيس الأركان إلى الموارد المالية التي أتاحها خفض الديون الألمانية، وهو ما يوفّر فرصة نادرة لتحديث عميق في البنية العسكرية. وترى القيادة الألمانية أنّ هذا الاستثمار ضروري في ظلّ التحدّيات المتزايدة في أوروبا الشرقية، وتصاعد المخاوف بشأن الأمن الجماعي لحلف "الناتو". يذكر أنّ ألمانيا تعدّ من الداعمين الأساسيين لأوكرانيا مالياً وعسكرياً منذ بدء الأزمة الأوكرانية في شباط/فبراير 2022.


سيدر نيوز
منذ 5 ساعات
- سيدر نيوز
بينما الأنظار موجهة نحو غزة، المستوطنون يطردون الفلسطينيين في الضفة الغربية
AFP via Getty Images فلسطينيون يتفقدون الأضرار التي لحقت بمتجر في 21 يناير/كانون الثاني 2025، بعد أن احترق خلال هجمات ليلية شنها مستوطنون إسرائيليون في قرية جينصافوط شرق قلقيلية بالضفة الغربية المحتلة. في عناوين الصحف التي اخترناها لكم اليوم، تحدثت صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن هجمات المستوطنين الإسرائيليين على الفلسطينيين في الضفة الغربية، مستغلين بذلك اتجاه الأنظار نحو غزة، ثم ننتقل إلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية في مقال تحليلي لقرار ترامب بفرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي. وأخيراً حيث صحيفة فايننشال تايمز البريطانية التي عرضت مقالاً يناقش العمل المرن لأربع أيام في الأسبوع. ونبدأ من افتتاحية صحيفة هآرتس وعنوانها 'بينما تتجه الأنظار نحو غزة، يطرد المستوطنون الفلسطينيين من الضفة الغربية'. وتقول فيها إنه في غياب سلطة القانون 'تصبح حياة الفلسطينيين ومنازلهم وممتلكاتهم عرضة للخطر، وسرعان ما يدركون أن الطريقة الوحيدة التي يمكنهم من خلالها حماية أنفسهم وممتلكاتهم هي المغادرة'. 'القوة المحتلة تتحمل المسؤولية' تركز هآرتس في افتتاحيتها على أن تركز الأنظار نحو حرب غزة، والاهتمام العام المنصب على الرهائن والتخلي عنهم، والسياسة الداخلية المضطربة، والمناقشات العاصفة في الداخل الإسرائيلي بين مؤيد ومعارض لنقل سكان غزة و'التجويع المتعمد، في ظل السؤال عن عدد الأطفال الذين يجب أن يموتوا حتى توقف إسرائيل ما تقوم به،…يخلق الظروف المثالية لقيام المستوطنين بطرد الفلسطينيين بهدوء وبشكل منهجي من المنطقة (ج) في الضفة الغربية، التي تقع تحت السيطرة الإسرائيلية الحصرية'. Getty Images أعلام فلسطينية مرفوعة في وادي الأردن في الضفة الغربية. تشرح الصحيفة أنه بعد بدء الحرب، ابتكر المستوطنون أسلوباً جديداً لتهجير التجمعات الفلسطينية، عبر إقامة بؤر استيطانية مجاورة لهم، والاعتداء على الفلسطينيين وسرقة المواشي وتقييد حركتهم. تلفت هآرتس إلى آخر ضحايا تلك الطريقة، وهم من قرية المغيّر البدوية التابعة لرام الله، الذين تعرضوا للمضايقات مدة عامين، حيث أقيمت البؤرة الاستيطانية قرب الفلسطينيين الذين يعيشون في المكان 'منذ نحو 40 عاماً، لكن طردهم المستوطنون في أقل من أسبوع'. 'السكان يعرفون جيداً ما حدث للقرى الأخرى التي لم تستجب للتهديدات. تقع البؤرة الاستيطانية الجديدة على بُعد أقل من 100 متر من أحد منازل القرية. لم يتحرك جيش الدفاع الإسرائيلي والإدارة المدنية لإزالتها أو لحماية السكان الفلسطينيين الذين فروا من منازلهم خوفًا. هذا طرد هادئ، تحت أعين الدولة وعين الجيش الساهرة والصامتة'. تتحدث الصحيفة عن 'شباب التلال'- الذين يشاركون في الهجمات- وتقول إنهم لا يتحركون وحدهم. إذ إن 'المشروع الاستيطاني جهازٌ مُرعب، لا يقتصر على بناء البؤر الاستيطانية وتهجير التجمعات السكانية فحسب، بل يمتد إلى انتخاب نواب للكنيست وتعيينهم في الحكومة'. وتتطرق أيضاً إلى أنه وحتى قضائياً لم يتخذ إجراء رادع. وتخلص هآرتس في نهاية مقالها إلى وجوب أن يقع 'على عاتق قوة الاحتلال مسؤولية حماية السكان الذين يعيشون تحت الاحتلال. يجب على الجيش والإدارة المدنية التحرك فوراً لإجلاء المستوطنين وحماية الفلسطينيين ومنع أي عملية تهجير أخرى'. وفي غياب الإجراءات الرادعة 'من الواضح أن المؤسسة الإسرائيلية طرف في ذلك. لا يمكن لإسرائيل أن تستمر في تجاهل التزاماتها بموجب القانون الدولي والاتفاقيات التي وقّعت عليها' بحسب هآرتس. AFP via Getty Images 'ترامب يخالف القواعد' وإلى صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية التي تناولت قرار ترامب الذي يوصي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50 في المئة على الواردات الأوروبية اعتباراً من الأول من حزيران/يونيو 2025. تلفت الصحيفة في مقال الكاتبة التحليلي جينا سمياليك، إلى تصريحات ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال' التابعة له، التي تحدث فيها عن قراره 'مُدّعياً أن الحواجز التجارية والضرائب والعقوبات على الشركات وغيرها من السياسات التي يفرضها الاتحاد، ساهمت في اختلال في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، وهذا أمر غير مقبول بتاتاً'. كتب ترامب كما ينقل المقال 'الاتحاد الأوروبي، الذي تأسس لغرض أساسي هو استغلال الولايات المتحدة في التجارة، كان من الصعب جداً التعامل معه'. 'محادثاتنا معهم لا تُسفر عن أي نتيجة!'. حمل المقال عنوان 'أوروبا تتفاوض وفقاً للقواعد، لكن ترامب يمزقها'، وتطرق إلى اتباع 'الاتحاد الأوروبي قواعد التجارة العالمية المُجرّبة والموثوقة في محاولته التفاوض مع إدارة ترامب لتجنب فرض رسوم جمركية باهظة على السيارات والأدوية وكل شيء آخر تقريباً. لكن تكمن المشكلة بحسب كاتبة المقال بأن الرئيس ترامب يخالف هذه القواعد. وعلى عكس الاقتصادات الأصغر مثل بريطانيا، التي أبرمت بالفعل اتفاقية مع إدارة ترامب، يلفت المقال إلى أن الاتحاد الأوروبي يتمتع بعلاقة تجارية واسعة مع الولايات المتحدة، ما جعل مسؤوليه يعتقدون أن لديهم نفوذاً. وتشير الصحيفة إلى أن إعلان ترامب المفاجئ جاء بعد أشهر من المحادثات المُتبادلة بين الاقتصادين العملاقين. يريد ترامب من الدول الأوروبية إلغاء نظام ضريبة القيمة المضافة، وهي ضريبة استهلاك أساسية، ويقول المفاوضون إنها غير مطروحة للنقاش. كما أشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أنهم يريدون من أوروبا تغيير معايير النظافة الغذائية لاستيراد المزيد من لحوم البقر الأمريكية، وهو اقتراحٌ آخر غير قابلٍ للتنفيذ، وفق الصحيفة. ويرى المقال أن المسؤولين الأوروبيين تعاملوا مع المفاوضات كما لو كانوا يُناقشون حليفاً. لكنهم 'التقوا بإدارة ترامب التي لا ترى في هذا الأمر فرصةً لحليفين جيوسياسيين للتوصل إلى حلٍّ مفيدٍ للطرفين، بل فرصةً للضغط على منافسٍ تجاريٍّ لتقديم تنازلات…'. خلال المفاوضات بين الجانبين لم تلق عروض الاتحاد الأوروبي ولا تهديداته، أي ترحيب من الإدارة الأمريكية، يورد المقال. ويوضح أن العلاقة التجارية بين أوروبا والولايات المتحدة تعد الأكبر في العالم، وفقاً لبعض المقاييس. إذ تعبر سلع وخدمات 'بقيمة تقارب 5 مليارات دولار يومياً عبر المحيط الأطلسي بين الشريكين، وفقًا لتقديرات الاتحاد الأوروبي. وبينما تبيع أوروبا لأمريكا سلعاً أكثر مما تشتري – حيث بلغ عجز تجارة السلع حوالي 180 مليار دولار في عام 2023 – فإنها تشتري خدمات أمريكية أكثر مما تبيع'. تختم كاتبة المقال بالقول 'كان المسؤولون الأوروبيون يأملون في أن تعود الرسوم الجمركية إلى ما كانت عليه قبل هذا العام، أي بتخفيض حتى عن معدل 10 في المئة الحالي. لكن هذا ليس ما يقدمه فريق ترامب في الوقت الراهن'. 'لن يكون هناك حد أدنى للرسوم الجمركية أقل من 10 في المئة'، كما أن 'على الاتحاد الأوروبي تقديم عرض يستحق تعديل شروط الرسوم الجمركية'، كما ينقل المقال عن تصريحات الإدارة الأمريكية. هل ترغب بالعمل 32 ساعة في الأسبوع؟ Getty Images في مقال بيليتا كلارك عبر صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، طرح نموذج عمل مرن جديد، يقدمه رئيس شركة ناشئة صغيرة في مجال التكنولوجيا في ويلز البريطانية، ويبلغ من العمر 29 عاماً. ينقل المقال عن أليد نيلمز- الذي أمضى موظفوه عامين في العمل لمدة 32 ساعة في الأسبوع من الاثنين إلى الخميس، دون أي تخفيض للأجور مقارنة بأسبوع العمل المعتاد الذي يبلغ خمسة أيام-، إن شركته ستتخلى عن أسبوع العمل المكون من أربعة أيام، في حين سيتاح للموظفين اختيار الأيام المناسبة لهم على أن يتموا 32 ساعة خلال أسبوع العمل. وتقول الصحيفة إن فكرة نيلمز جاءت لجعل شركته (Lumen SEO)، المختصة بتحسين محركات البحث في كارديف التي أسسها في عام 2020، جذابة قدر الإمكان للآباء والمنضمين الجدد وموظفيها السبعة الحاليين. لكن ورغم أن شركته ناشئة إلا أن الرد على فكرته التي طرحها عبر منصة لينكد إن كان هائلاً، يقول المقال. لافتاً أيضاً إلى التعليقات التي وصفتها بالرائعة والمذهلة. إلا أن كاتبة المقال تطرح تساؤلاً حول كيفية ضبط الدوام والالتزام بالعمل؟ تقول الكاتبة إن نيلمز يقر بأن ذلك يتطلب جهداً للانضباط. وأنه يستخدم منصة برمجية لتفويض المهام للموظفين كل يوم اثنين، بناءً على عدد الساعات المتوقع أن تستغرقها كل مهمة. كما تتيح أداة مراسلة للجميع معرفة ما إذا كان الأشخاص متاحين أم لا. إضافة للتحضير بشكل كبير للاجتماعات لتجنب إضاعة الوقت. تدرج الكاتبة عدة نماذج موجدة حالياً لتقليص أيام العمل. يقول موقع 'إنديد -Indeed' للوظائف أن نسبة الإعلانات التي تطرح أسبوع العمل المكون من أربعة أيام، ارتفعت بشكل ملحوظ منذ عام 2020 في الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وكندا والمملكة المتحدة. لكنها لا تزال أقل من 1%، حتى في المملكة المتحدة التي لديها أكبر حصة من الدول الخمس. وفي عام 2022، يقول المقال إن بلجيكا منحت 'العمال الحق في طلب أسبوع عمل مكون من أربعة أيام ولكن فقط من خلال تكثيف ساعات العمل الحالية، وليس تقليصها. وجربت مناطق أخرى الفكرة، وكذلك فعلت العديد من الشركات'. يؤمن من يطبقون أفكاراً مثل فكرة نيلمز بأن 'هذا هو مستقبل العمل…'. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.


LBCI
منذ 5 ساعات
- LBCI
ماكرون يتطلع إلى إتفاقات مع آسيا في الدفاع والطاقة والتكنولوجيا
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الأحد لدى وصوله إلى فيتنام في مستهل جولة آسيوية تستغرق نحو أسبوع أنه يتطلع إلى إبرام اتفاقات في مجالات مثل الدفاع والطاقة والابتكار التكنولوجي. ووصل ماكرون إلى هانوي اليوم الأحد في أول زيارة لرئيس فرنسي إلى فيتنام منذ ما يقرب من 10 سنوات. ويتوجه ماكرون بعد ذلك إلى إندونيسيا قبل أن يواصل رحلته إلى سنغافورة حيث يلقي كلمة أمام حوار شانغري-لا السنوي الذي يعد أكبر مؤتمر دفاعي في آسيا. وتأتي زيارة ماكرون في الوقت الذي تسعى فيه فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تعزيز علاقاتهما التجارية في آسيا لتبديد حالة عدم اليقين التي تمخضت عن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكتب ماكرون على منصة إكس: "أتيت إلى هنا لتعزيز علاقاتنا في مجالات رئيسية، الدفاع والابتكار والتحول في مجال الطاقة والتبادل الثقافي". وسيمثل ماكرون فرنسا وأوروبا كداعمين للتعاون الدولي والتجارة القائمة على القواعد، في وقت تلجأ فيه قوى عالمية أخرى مثل الولايات المتحدة في عهد ترامب والصين إلى أساليب "قسرية" أو "استغلالية". وأكد ماكرون على منصة إكس أن "فرنسا شريك موثوق يؤمن بالحوار والتعاون".