logo
المشروبات الساخنة تبرد الجسم صيفاً

المشروبات الساخنة تبرد الجسم صيفاً

عكاظمنذ 9 ساعات
أوصى خبراء بشرب المشروبات الساخنة بدلاً من المثلجة في الأجواء الحارة، لما لها من دور في تحفيز التعرق وتبريد الجسم بشكل طبيعي. وأكدت دراسة من جامعة ريدينغ، أن الجسم قد يفقد حتى 4 لترات عرقاً في الساعة تحت الحر الشديد. وعند شرب مشروب ساخن، ترسل المستقبلات الحسية إشارات تنشط آلية التعرق، ما يخفض حرارة الجسم عبر تبخر العرق. كما يُنصح بالاستحمام بالماء الفاتر بدلاً من البارد لتجنب انقباض الأوعية الدموية وتقليل قدرة الجسم على التخلص من الحرارة. مع ذلك، تبقى المشروبات الباردة مهمة لتعويض السوائل المفقودة، ويبقى التوازن الأساس. كما يُنصح بارتداء الملابس الخفيفة وتجنب الشمس وقت الذروة.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«بسبب حقن التخسيس».. إدوارد باكيا على الهواء: «أكتشفت إصابتي بمرض السرطان»
«بسبب حقن التخسيس».. إدوارد باكيا على الهواء: «أكتشفت إصابتي بمرض السرطان»

عكاظ

timeمنذ 18 دقائق

  • عكاظ

«بسبب حقن التخسيس».. إدوارد باكيا على الهواء: «أكتشفت إصابتي بمرض السرطان»

تحدث الفنان المصري إدوارد، عن تفاصيل الوعكة الصحية الصعبة التي تعرض لها خلال الفترة الماضية، مشيرًا إلى أنها وصلت إلى اكتشاف إصابته بسرطان الكلى، والجراحة التي خضع لها لاستئصال الورم. ودخل إدوارد في حالة بكاء شديد أثناء حديثه عن المرحلة الأصعب والأسوأ في حياته، خلال استضافته في برنامج «صاحبة السعادة»، قائلاً باكيا: «عدّيت بمرحلة من أصعب ما يكون في حياتي بدأت لما المخرج محمد سامي طلب مني أغير شكلي علشان دور في مسلسل رمضاني، وفعلًا خدت القرار، وبدأت أستعمل حقن تخسيس، وقدرت أخس 15 كيلو في 6 شهور». وأوضح إدوارد أن نصحه عدد كبير من المقربين منه بخضوعه لـحقن التخسيس الأسبوعية والتي تسببت له بألم شديد وصل إلى اكتشاف إصابته بالسرطان، موضحاً: «فجأة قعدت 4 أيام لا بدخل حمام ولا باكل، وسخونة ومش عارف في إيه، رحت لدكتور جهاز هضمي قاللي إنهم شاكين إني عندي سرطان». وأكد إدوارد أنه استشار عددا من الأطباء في حالته قائلا: «قعدت ألف على دكاترة وأسأل في أمريكا، الدكتور قاللي عندك سرطان في المرحلة الأولى في نص الكلية الشمال، ولازم الكلية كلها تتشال». وأشار إدوارد إلى أن حالته الصحية تدهورت سريعًا: «فجأة جالي جلطة في القلب، واضطريت أعمل عملية قسطرة وتركيب 3 دعامات، وبعدها بيوم واحد كنت بصور حلقة رأس السنة من البرنامج، وكأني مفيش حاجة رغم إني ماكنتش مستوعب اللي بيحصلي». وروى إدوارد مواقف أصدقائه من نجوم الفن معه خلال فترة أزمته الصحية، قائلاً: «عملت عملية الاستئصال، ومش هقدر أنسى وقفة مصطفى قمر معايا كان بايت معايا في المستشفى، وزارني أحمد السقا وأحمد رزق وهاني رمزي وباسم سمرة وناس كتير». وأكمل إدوارد: «محمد سامي قاللي لو عايز طيارة خاصة توديك برا أنا تحت أمرك، ومي عمر خدت تحاليلي لأخوها في أمريكا، وبعد العملية وتحليل العينة طلع ورم خبيث، وأشكر ربنا إني مدخلتش في كيماوي». أخبار ذات صلة

مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة ينهي معاناة ثلاثينية مع "انزلاق فقاري برزخي متقدم" من الدرجة الثالثة
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة ينهي معاناة ثلاثينية مع "انزلاق فقاري برزخي متقدم" من الدرجة الثالثة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة ينهي معاناة ثلاثينية مع "انزلاق فقاري برزخي متقدم" من الدرجة الثالثة

أنهى مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة، معاناة سيدة ثلاثينية مصابة بانزلاق فقاري برزخي متقدم" من الدرجة "الثالثة"، ونجح الفريق الطبي الذي قاده د. صلاح الدين خليفة استشاري جراحة العظام والعمود الفقري، ارجاع الفقرة المتزحزحة وتثبيت ودمج الفقرات. وقال د. خليفة أن المراجعة قدمت إلى المستشفى وهي تشتكي من آلام أسفل الظهر، ومؤخراً تفاقمت هذه الأعراض وحدت من حركتها وقدرتها على ممارسة حياتها بصورة طبيعة، وأجريت لها التحاليل وصورالأشعة الطبية، التي بينت إصابتها بانزلاق فقاري برزخي متقدم" من الدرجة "الثالثة" وشرخ قطني وانزلاق غضروفي بين الفقرة القطنية الخامسة والعجزية الأولى، مسبباً ضغطاً على الأعصاب وجذورها، وبعد دراسة الحالة، أُخضعت المراجعة لعملية جراحية معقدة، تحت تقنية مراقبة الاعصاب وتم فيها إرجاع الفقرة المتزحزحة إلى مكانها بعدد "6" براغي وتقنية الدعامة التوسعية في مكان الغضروف والقضبان المعدنية التايتانيوم والطعوم العظمية الصناعية وتثبيت ودمج الفقرات، وشارك في العملية التي استمرت لـ"5" ساعات، فريق تخدير وتمريض متمرس ، إضافة الى استخدام مجموعة من أحدث الأجهزة الطبية، التي ساهمت مع الكوادر الطبية عالية الكفاءة والتأهيل بالمستشفى في إنجاح التدخل الطبي. وأوضح د. خليفة أن جهود الفريق الطبي تكللت ولله الحمد بالنجاح، ونقلت المراجعة إلى التنويم واستطاعت المشي بعد أقل من 24 ساعة من العملية، بمساعدة العلاج الطبيعي ، وخرجت من المستشفى وهي بصحة جيدة، ، وتمكنت بعد فترة من الركوع والسجود وقيادة السيارة ولله الحمد، مشيراً إلى أن التحدي الذي واجه الفريق الطبي في هذه العملية، هو إرجاع الفقرة المتزحزحة إلى مكانها الطبيعي بدقة، دون أي ضرر على الأعصاب وجذورها، وتم الوصول إلى النتيجة المرجوة. الجدير بالذكر أن تخصص جراحة العمود الفقري بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالفيحاء في جدة، تتوفر فيه كافة الإمكانات التي تساعده على تقديم رعاية صحية متكاملة للمراجعين، من خلال جراحين ذوي كفاءة وخبرة عالية، مع توفر غرف عمليات مزودة بأحدث التقنيات.

شبح "النواقص" يهدد سوق الدواء في مصر مجدداً وسط مطالبات بزيادة الأسعار
شبح "النواقص" يهدد سوق الدواء في مصر مجدداً وسط مطالبات بزيادة الأسعار

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

شبح "النواقص" يهدد سوق الدواء في مصر مجدداً وسط مطالبات بزيادة الأسعار

بينما تنفست القاهرة الصعداء مطلع العام الحالي، بعد تجاوز أزمة حادة في نقص الدواء ضربت البلاد لأشهر طويلة من عام 2024، طلت أزمة جديدة لبعض نواقص الأدوية الأساسية والمنقذة للحياة في مصر، وسط مخاوف من تفاقم الأزمة التي جاءت متزامنة مع عودة مطالب زيادة الأسعار، بحسب مسؤولين ومتعاملين بالسوق تحدثوا مع "العربية Business". كان رئيس هيئة الدواء المصرية أعلن في تصريحات صحافية، فبراير الماضي، انتهاء أزمة نقص الأدوية في مصر بنسبة 98%، وعودة سوق الدواء في البلاد لطبيعتها من حيث توفر الأدوية وحجم المبيعات.. فهل ما زالت تقديرات الحكومة للنواقص عند نفس مستوياتها. "رصدنا الفترة الأخيرة ما يتراوح بين 200 إلى 300 مستحضر ناقص من الأدوية الأكثر تداولاً في السوق المصرية، لعلاج مجموعة مختلفة من الأمراض"، بحسب ما قاله فادي رؤوف، مالك صيدلية بالقاهرة لـ"العربية Business". أضاف رؤوف: "لمسنا حالة من الاستقرار في سوق الدواء المصرية منذ أكثر من 6 أشهر، لكن الفترة الحالية عادت بعض النواقص إلى الظهور وإن كانت بدرجة أقل حدة من الأزمة السابقة التي أنهكت الصيدليات والمرضى على حدٍ سواء". واعتبر رؤوف أن النقص الحالي في الأدوية لا يزال في الحدود الآمنة، خاصة أن أغلب المستحضرات الناقصة لها بدائل متوفرة بالصيدليات. واتفق معه محمد بدوي، صاحب صيدلية في القاهرة، من حيث عدد الأدوية الناقصة (200/ 300 مستحضر)، لكنه أبدى تخوفه من تفاقم الأزمة بشكل أكبر، خاصة مع تزامنها مع بدء المطالبات بزيادة أسعار الدواء في مصر. وقال بدوي: "بعض الوقت نشعر أن زيادة النواقص في مصر تظهر كورقة ضغط لرفع أسعار الأدوية، هذا الأمر مصدر خوفي من تفاقم أزمة النواقص لحين الاتفاق على رفع أسعار بعض المستحضرات". يرى بدوي أن بوادر أزمة نقص الدواء في الصيدليات حالياً من حيث الأرقام غير مقلقة وفي الحدود الطبيعية خاصة مع توفر البدائل، لكنه تسائل "هل سيظل الوضع الحالي كما هو أما سيتطور تدريجياً؟، وهل ستتوفر الأدوية الناقصة سريعاً أم ستستمر لمدة طويلة؟". وأضاف: نحن كصيادلة لم نستشعر النقص طالما توفرت البدائل، المشكلة تبدأ مع إصرار الأطباء والمواطنين على شراء الأدوية بالاسم التجاري وعدم إظهار مرونة تجاه البدائل. "بعض المصريين لديهم نوعاً من الارتباط بالأسماء التجارية للأدوية، فهناك أدوية كثيرة يحفظها المواطنون بالاسم ويطلبونها من الصيدلي بناء على ترشيح من الطبيب المعالج.. عند نقص هذه الأدوية تبدأ الأزمة رغم توفر كثير من البدائل"، وفق بدوي. وأبدى بدوي تخوفه من زيادة جديدة لأسعار الأدوية في مصر، وقال "نحن كصيادلة نعلم كيف ترهق التكاليف المتزايدة شركات الدواء المقيدة بتسعيرة جبرية، لكن في الوقت نفسه، مازلنا نعاني من أزمة سيولة بسبب فروق الأسعار التي زادت بنسبة كبيرة العام الماضي، وكمواطنين أيضاً نتضرر كثيراً من ارتفاع الأسعار في ظل زيادة ضغوط المعيشة". سوق سوداء للأدوية المنقذة للحياة! من جانبه، حذّر رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية في مصر، علي عوف، من عودة أزمة نقص الأدوية في مصر مرة أخرى مع بدء نقص أكثر من 200 مستحضر، بينها 20 مستحضراً يمكن تصنيفها كأدوية منقذة للحياة. وقال عوف لـ"العربية Business" إن الأدوية الناقصة تُستخدم لعلاج أمراض مزمنة وخطيرة، مثل ضعف عضلة القلب، وبعض أدوية الأورام، والكورتيزون وحقن الهرمونات. "الأسابيع الماضية شهدت تزايد الشكاوى من عدم توافر بعض الأصناف الحيوية، وبدء تسربها إلى السوق السوداء للبيع بأسعار خيالية.. هناك دواء مستورد تنتجه شركة أميركية كبرى يباع حالياً في السوق السوداء بسعر 5 آلاف جنيه بدلاً من سعره الحقيقي الذي يبلغ 365 جنيهاً"، بحسب عوف. لماذا عادت النواقص مرة أخرى؟ عزى رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية السبب الرئيسي وراء عودة بعض النواقص الدوائية إلى ما وصفه بسياسة التسعير غير العادلة للدواء في مصر. وقال عوف إن بعض الشركات توقفت عن توريد الأدوية الفترة الماضية بعدما رُفضت مطالبهم برفع الأسعار إلى مستويات تغطي التكلفة، مضيفاً: "إحدى الشركات طلبت رفع سعر دواء الكورتيزون من 365 إلى 1200 جنيه وتم رفض الطلب، في حين حصلت شركة منافسة على نفس التسعير وتم طرح المنتج البديل". أشار عوف إلى أن الدولار ليس سبباً مطروحاً حاليًا لنقص الدواء أو رفع أسعاره، خاصة مع استقرار سعر العملة وتوفرها لدى البنوك المصرية، والتي تلبي حالياً كامل احتياجات القطاع والبالغة 2.5 مليار دولار، لكن ارتفاع التكاليف بشكل عام تمثل ضغطاً على الشركات. وقبل أيام، كشف عوف لـ"العربية Business" ، عن اعتزام الشعبة مخاطبة هيئة الدواء المصرية لرفع أسعار 1000 دواء على الأقل، بنسبة 10% بحد أدنى، خلال الفترة المقبلة. وقال عوف إن تكلفة إنتاج الدواء في مصر قفزت بأكثر من 50% آخر عام بسبب ارتفاع أسعار البنزين والكهرباء والتأمينات وأجور العاملين، وإن "رفع الأسعار لبعض الأدوية بنسبة 10% قد يكون خطوة ضرورية لحماية السوق من كارثة قادمة، فالأزمة لا تتعلق بالتجار أو الشركات، بل بصحة المريض أولًا". قروض ميسرة للمواد الخام قال رئيس لجنة التصنيع الدوائي بنقابة صيادلة القاهرة، محفوظ رمزي، إن هناك بالفعل بعض النواقص في الأدوية داخل السوق المصرية، لكنها تتركز بشكل رئيسي في الأصناف المستوردة بالكامل والمعروفة بكونها عالية التقنية. وأضاف رمزي لـ"العربية Business" أن الوضع الحالي لا يُقارن بما شهدته السوق من أزمة حادة في عام 2024، حيث اختفت أصناف أساسية من الأسواق. "هناك بعض الأدوية الناقصة بالإسم التجاري لكن كمواد فعالة يبقى الوضع مستقراً"، بحسب رمزي، والذي عزى النقص إلى ارتفاع تكاليف استيراد بعض الأدوية. وأشار إلى أن صناعة الدواء تختلف عن باقي القطاعات، كونها خاضعة للتسعير الجبري، وهو ما يتطلب تدخل البنوك لدعم الشركات من خلال قروض ميسرة وتسهيلات ائتمانية لتوفير الخامات وضمان استمرار الإنتاج. وفيما يخص الأدوية المنقذة للحياة، دعا رمزي إلى إطلاق مبادرات من قبل الجمعيات الأهلية ومؤسسات المجتمع المدني، لضمان حصول المرضى على هذه الأدوية، سواء من القادرين أو غير القادرين، مشددًا على ضرورة توفيرها تحت أي ظرف، خاصة وأنها غالبًا ما تكون مستوردة ومرتفعة التكلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store