
سوريا.. خيارات اللامركزية الادارية
الملف الثاني: انطلاق المُؤتَمَر الاقتصادي الاغترابي في بيروت بنُسخَتِهِ الرابعةِ
الملف الثالث: روسيا والهند والصين
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
الطاشناق عزى بشهداء الجيش
عزى مكتب الإعلام في حزب الطاشناق بشهداء الجيش، وقال في بيان: "مرة جديدة يدفع الجيش ضريبة الدم فداء الوطن وشعبه وأمنه واستقراره. ثلة جديدة من خيرة أبناء مؤسسة الشرف والتضحية والوفاء إرتقت إلى جوار ربها. أحر التعازي القلبية للجيش، والشعب وذوي الشهداء. علّ الله يمن عليهم بالصبر، وعلى الجرحى بالشفاء العاجل".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
الراعي من الشريط الحدودي الجنوبي: لا للحرب نعم للسلام
جال البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، يرافقه السفير البابوي المونسنيور باولو بورجيا، في بلدات الشريط الحدودي الجنوبي. وكانت المحطة الأولى في بلدة دبل – قضاء بنت جبيل، حيث لقي استقبالًا حافلًا بالتصفيق والزغاريد ونثر الورود من أبناء البلدة. وتوجه الراعي إلى أبرشية صور المارونية في البلدة، مؤكدًا أن "لا للحرب ونعم للسلام"، مشددًا على أن "مسؤولية تحقيق السلام تقع على عاتق المواطنين كما على عاتق المسؤولين". وفي بلدة القوزح، أشار إلى أن "72 شخصًا فقط ما زالوا مقيمين فيها"، معربًا عن "أمله بعودة البلدة إلى سابق عهدها، لأنها يجب أن تعيش وتقاوم للحفاظ على تراثها وأرضها ووجودها". وأكد الراعي أن "الحرب ضد كل البشر، ولا تجلب سوى الدمار والخراب والتهجير"، داعيًا إلى "الصلاة من أجل سلام دائم وعادل للبنان".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
نقابة المحامين في طرابلس: تضحيات شهداء الجيش وجرحاه الضمانة الحقيقية لاستمرار لبنان دولةً حرةً آمنة
تقدمت نقابة المحامين في طرابلس، نقيبًا ومجلسًا واعضاء منتسبين، في بيان، بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى قيادة الجيش، ضباطًا وأفرادًا، وإلى أهالي الشهداء الأبرار، في الحادث الأليم الذي أودى بحياة ستة من أبطال الجيش، جراء انفجار وقع أثناء قيامهم بواجبهم الوطني بالكشف على مخزن أسلحة وذخائر في منطقة وادي زبقين – صور، سائلين الله أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، وأن يمن على الجرحى بالشفاء العاجل. وقالت: "إننا إذ نستنكر بشدة هذا الحادث الأليم، نؤكد أن الجيش سيبقى صمام أمان الوطن وركيزته الصلبة، والحصن المنيع الذي يحمي سيادته ووحدته، ويصون كرامة أبنائه، وأن تضحيات شهدائه وجرحاه هي نبراس يضيء درب الشرف والتضحية والوفاء، وهي الضمانة الحقيقية لاستمرار لبنان دولةً حرةً آمنة. كما نهيب بجميع اللبنانيين الوقوف صفًا واحدًا خلف مؤسستهم العسكرية، ودعمها في أداء واجبها الوطني المقدس، وفاءً لدماء الشهداء وتضحياتهم الجسام. رحم الله شهداء الجيش وأسكنهم فسيح جناته، وحمى لبنان وجيشه من كل سوء".