logo
الملك يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته للسعودية

الملك يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته للسعودية

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد
جلالة الملك عبدالله الثاني يعود إلى أرض الوطن بعد زيارة إلى المملكة العربية السعودية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب -صور
وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب -صور

بحضور وزير الشباب، الدكتور رائد العدوان، احتفلت وزارة الشباب واليونيسف باليوم العالمي للشباب، بمشاركة ممثلي المنظمات الدولية، وممثلين عن المؤسسات الرسمية والأهلية، ومجموعة من الشباب والشابات من مختلف محافظات المملكة. وحضر الحفل أمين عام وزارة الشباب الدكتور مازن ابو بقر ومدراء الوزارة، إلى جانب موساندا كاسوندي، نائبة ممثل اليونيسف في الأردن للعمليات. وفي بادرة رمزية تهدف إلى تمكين الشباب وإعطائهم مساحة للتعبير عن آرائهم وتجربة أدوار قيادية، عيّنت الوزارة الشاب رضوان النعيمات 'وزيراً شرفياً للشباب' والشابة باسمة الشيخ ديب 'أميناً عاماً شرفياً للوزارة'، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للشباب. وخلال كلمته، أكد الوزير الشرفي للشباب رضوان النعيمات، إن المناسبة تمثل منبرا عالميا لإسماع صوت الشباب وعرض إنجازاتهم وتعزيز دورهم في بناء عالم أفضل، مشيراً أن الأردن محظوظ بقيادة هاشمية تؤمن بالشباب وتضع طاقاتهم في مقدمة الأولويات الوطنية، مؤكداً أن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، قدما نموذجا في دعم الشباب، مشيرا إلى أن القرار 2250 الصادر عن مجلس الأمن جاء ثمرة لجهود سمو ولي العهد في ترسيخ دور الشباب في السلام والأمن. أما الأمين العام الشرفي للوزارة باسمة الشيخ ديب، فأكدتان اليوم العالمي للشباب يمثل فرصة للاحتفاء بطاقات الشباب الأردني وقدرتهم على صناعة التغيير، مؤكدة أن القيادة الهاشمية تؤمن بأن الشباب هم الثروة الأهم والمحرك الأساسي لمسيرة البناء والتنمية. وأضافت أن الوزارة جعلت الحوار مع الشباب أولوية، تستمع لأفكارهم وتترجمها إلى برامج ومشاريع تلبي احتياجاتهم وتفتح أمامهم آفاق الإبداع والابتكار، مؤكدة أن الشباب شركاء في صياغة الحاضر وصناعة المستقبل. وفي كلمة ممثل عن الشباب، أكد الشاب محمد فياض أن المناسبة رسالة للعالم بأن صوت الشباب يجب أن يسمع، وأن طاقاتهم يجب أن تستثمر، مشيرا إلى أن إنجازات الشباب الأردني في الابتكار، والريادة، والعمل التطوعي، ورفع راية الوطن في المحافل الدولية، تثبت قدرتهم على المنافسة عالميا إذا توفرت لهم البيئة الداعمة، داعيا الشباب إلى صناعة المستقبل بأيديهم وعدم انتظار من يصنعه لهم، مؤكدا أنهم قلب الوطن النابض، وقادة الحاضر، وصناع المستقبل. وفي ختام الاحتفالية، أوصى المشاركون في الجلسات الحوارية، التي تنوعت محاورها بين الكشافة والمرشدات، المبادرات المجتمعية والمشاركة الشبابية، مشاركة الشباب في الحياة السياسية، دور الشباب في بناء المستقبل، من الفكرة إلى التأثير: القيادة الشبابية وريادة الأعمال، قضايا البيئة والتغيير المناخي، الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، الشباب والسلام والأمن، من الفكرة إلى التطبيق: نحو أردن آمن ومستقر، أردن صحي. نسَّبت اللجان المذكورة بمجموعة من التوصيات التي سيتم رفعها إلى اللجان المختصة لبحثها ودراستها، تمهيدا لاعتمادها ضمن الخطط والبرامج الوطنية المقبلة .

وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب
وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب

الرأي

timeمنذ 3 ساعات

  • الرأي

وزارة الشباب واليونيسف تحتفلان باليوم العالمي للشباب

بحضور وزير الشباب، الدكتور رائد العدوان، احتفلت وزارة الشباب واليونيسف باليوم العالمي للشباب، بمشاركة ممثلي المنظمات الدولية، وممثلين عن المؤسسات الرسمية والأهلية، ومجموعة من الشباب والشابات من مختلف محافظات المملكة. وحضر الحفل أمين عام وزارة الشباب الدكتور مازن ابو بقر ومدراء الوزارة، إلى جانب موساندا كاسوندي، نائبة ممثل اليونيسف في الأردن للعمليات. وفي بادرة رمزية تهدف إلى تمكين الشباب وإعطائهم مساحة للتعبير عن آرائهم وتجربة أدوار قيادية، عيّنت الوزارة الشاب رضوان النعيمات 'وزيراً شرفياً للشباب' والشابة باسمة الشيخ ديب 'أميناً عاماً شرفياً للوزارة'، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للشباب. وخلال كلمته، أكد الوزير الشرفي للشباب رضوان النعيمات، إن المناسبة تمثل منبرا عالميا لإسماع صوت الشباب وعرض إنجازاتهم وتعزيز دورهم في بناء عالم أفضل، مشيراً أن الأردن محظوظ بقيادة هاشمية تؤمن بالشباب وتضع طاقاتهم في مقدمة الأولويات الوطنية، مؤكداً أن جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، قدما نموذجا في دعم الشباب، مشيرا إلى أن القرار 2250 الصادر عن مجلس الأمن جاء ثمرة لجهود سمو ولي العهد في ترسيخ دور الشباب في السلام والأمن. أما الأمين العام الشرفي للوزارة باسمة الشيخ ديب، فأكدتان اليوم العالمي للشباب يمثل فرصة للاحتفاء بطاقات الشباب الأردني وقدرتهم على صناعة التغيير، مؤكدة أن القيادة الهاشمية تؤمن بأن الشباب هم الثروة الأهم والمحرك الأساسي لمسيرة البناء والتنمية. وأضافت أن الوزارة جعلت الحوار مع الشباب أولوية، تستمع لأفكارهم وتترجمها إلى برامج ومشاريع تلبي احتياجاتهم وتفتح أمامهم آفاق الإبداع والابتكار، مؤكدة أن الشباب شركاء في صياغة الحاضر وصناعة المستقبل. وفي كلمة ممثل عن الشباب، أكد الشاب محمد فياض أن المناسبة رسالة للعالم بأن صوت الشباب يجب أن يسمع، وأن طاقاتهم يجب أن تستثمر، مشيرا إلى أن إنجازات الشباب الأردني في الابتكار، والريادة، والعمل التطوعي، ورفع راية الوطن في المحافل الدولية، تثبت قدرتهم على المنافسة عالميا إذا توفرت لهم البيئة الداعمة، داعيا الشباب إلى صناعة المستقبل بأيديهم وعدم انتظار من يصنعه لهم، مؤكدا أنهم قلب الوطن النابض، وقادة الحاضر، وصناع المستقبل. وفي ختام الاحتفالية، أوصى المشاركون في الجلسات الحوارية، التي تنوعت محاورها بين الكشافة والمرشدات، المبادرات المجتمعية والمشاركة الشبابية، مشاركة الشباب في الحياة السياسية، دور الشباب في بناء المستقبل، من الفكرة إلى التأثير: القيادة الشبابية وريادة الأعمال، قضايا البيئة والتغيير المناخي، الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، الشباب والسلام والأمن، من الفكرة إلى التطبيق: نحو أردن آمن ومستقر، أردن صحي. نسَّبت اللجان المذكورة بمجموعة من التوصيات التي سيتم رفعها إلى اللجان المختصة لبحثها ودراستها، تمهيدا لاعتمادها ضمن الخطط والبرامج الوطنية المقبلة .

لهذه الأسباب أصبحت أؤيد الاعتراف بدولة فلسطين
لهذه الأسباب أصبحت أؤيد الاعتراف بدولة فلسطين

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

لهذه الأسباب أصبحت أؤيد الاعتراف بدولة فلسطين

توبياس إلوود - (الإندبندنت) 2025/7/31 يرى توبياس إلوود أن الاعتراف بدولة فلسطين بات ضرورة استراتيجية، لا رمزية، لعزل "حماس" وإنقاذ حل الدولتين وإنهاء المعاناة في غزة، في ظل غياب رؤية إسرائيلية واضحة لما بعد الحرب واستمرار المجاعة التي تهدد المدنيين. *** صدمت صور المجاعة المأسوية التي ترد من غزة العالم وأثارت غضبه. ومع ذلك، تبلد إحساسنا بصورة خطرة حيال حجم الخسائر اليومية في الأرواح والدمار، بينما نبدو عاجزين عن التدخل. ولكن، حين يصل الأمر إلى أن يعترف حتى الرئيس ترامب في مؤتمراته الصحفية بـ"مجاعة حقيقية" في غزة، فإن ذلك قد يشير إلى نقطة تحول محتملة. اضافة اعلان يشكل رد إسرائيل على الهجمات البربرية التي وقعت قبل 21 شهراً بصورة متزايدة اختباراً للمجتمع الدولي. صحيح أن لكل دولة الحق في الدفاع عن نفسها، ولكنها تتحمل كذلك مسؤولية استخدام القوة على نحو يتسم بالحكمة. إن كيفية تنفيذ الانتقام، وطريقة استعمال القوة العسكرية، وكيفية تأثير العمليات على المدنيين في الأراضي المحتلة، هي كلها أمور بالغة الأهمية. إنها تؤكد التزامنا بقيمنا، وتميزنا عن أولئك الذين يجب علينا أن نحاربهم. لا يمكن تبرير المعاناة المستمرة بهذا الحجم في غزة بمجرد حق إسرائيل في هزيمة "حماس". وهذا لا يعني التراجع عن مواجهة "حماس"، لكن المشكلة تكمن في غياب أي استراتيجية واضحة لدى إسرائيل لتحويل المكاسب العسكرية إلى سلام دائم، أو للفصل بين "حماس" والشعب الفلسطيني الأوسع. ثلثا غزة بات مدمراً، ومليونا إنسان نازحون، والعشرات يموتون أسبوعياً، ليس في المعارك بل لمجرد اقترابهم من طوابير الغذاء الفوضوية طلباً للمساعدات. ميدانياً، أصبحت قوات "حماس" في وضع ضعيف للغاية. وإيران، الداعم الرئيس لها، أصبحت هي الأخرى تحت الضغط. ومع ذلك، يبدو أن المجاعة باتت التهديد الأكبر. وقد سمحت إسرائيل، تحت ضغط دولي، بإلقاء مساعدات غذائية من الجو، لكن هذه المساعدات، كما قال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر، لا تمثل سوى "نقطة في بحر". إن إسقاط المساعدات من الجو ليس وسيلة فعالة، خصوصاً في ظل وجود مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات عالقة خلف المعابر المغلقة. وقد أبقى رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، على تلك المعابر مغلقة، ونقل مسؤولية توزيع الغذاء من وكالات الأمم المتحدة إلى الجيش الإسرائيلي الذي يفتقر إلى البنية التحتية والخبرة اللازمة للقيام بذلك بكفاءة. لنكن صريحين، بخلاف شعار "تدمير حماس"، لا يقدم نتنياهو أي نهاية واضحة أو خطة موثوقة لإدارة غزة بعد الحرب، ولا أي خريطة طريق نحو الحل الذي طال انتظاره: حل الدولتين. وما يظهر من أفعاله يوحي باستراتيجية قائمة على الصراع الدائم. إن القوى الإقليمية، بما في ذلك مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة، إلى جانب جزء كبير من المجتمع الدولي، حريصة على تقديم المساعدة -ليس فقط لمعالجة الأزمة الإنسانية، ولكن أيضاً من أجل دعم إقامة بنية حكم موثوقة في غزة ما بعد "حماس"، وهو أمر سيحتاج إلى إشراف دولي. لكن نتنياهو يرفض هذا الدعم، محتمياً بمساندة مستمرة من البيت الأبيض الذي قدم، حتى الآن، دعماً منطقياً، لكنه غير مشروط، منذ هجمات السابع من تشرين الأول (أكتوبر). لكنّ قرارات نتنياهو التكتيكية، التي تفتقر إلى أي رؤية استراتيجية، بدأت في وضع هذا الدعم في موضع الاختبار. وعلينا أن نتساءل إلى أين يتجه هذا الصراع، وهو الصراع المتواصل بمعنى أوسع منذ العام 1948؟ إن حملته المدمرة على غزة وتوسع الاستيطان غير القانوني في الضفة الغربية يوحيان بنية واضحة: تقويض إمكان قيام دولة فلسطينية. في العام 2014، عندما ناقش البرلمان البريطاني آخر مرة فكرة الاعتراف بدولة فلسطينية، كنت وزيراً للخارجية، وقلت حينها إن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطينية فقط عندما ترى أن مثل هذه الخطوة ستساعد في تحقيق عملية السلام، وليس كبادرة رمزية. إنها ورقة لا يمكن أن تُلعب سوى مرة واحدة، ولذلك يجب استخدامها بحكمة. من السهل قول أن الوقت الحالي غير مناسب وأن علينا التركيز على معالجة الأزمة الملحة. لكنني أزعم أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب تماماً لتوجيه ضربة قد تؤدي إلى تغيير ضروري لمسار خطر؛ مسار يهدد بإغلاق نافذة حل الدولتين إلى الأبد. إن هذه القضية مدرجة على جدول أعمال الأمم المتحدة في نيويورك، ومن الممكن أن يساعد الاعتراف في تحويل التركيز العالمي، وعزل "حماس" سياسياً، فضلاً عن تقويض مبررات إيران لتسليح وكلائها في المنطقة. إن الانتظار إلى أجل غير مسمى بحثاً عن "اللحظة المثالية" ليس استراتيجية. لن يؤدي استمرار الوضع القائم، أو السعي نحو حل الدولة الواحدة، إلا إلى ترسيخ تمرد دائم تغذيه قوى خارجية، ويبقي إسرائيل في حالة توتر دائم مع جيرانها. بينما يربط ترامب دعمه لنتنياهو بشروط متزايدة، بما في ذلك الدعوات إلى اتخاذ إجراءات حاسمة من أجل منع تفشي المجاعة، دعونا نستغل هذه اللحظة لإعادة تركيز الاهتمام على الضرورة الاستراتيجية الأوسع، وهي تحقيق حل الدولتين. فمن دون ذلك، ستستمر المعاناة والتطرف والحرب التي لا نهاية لها. *توبياس إلوود Tobias Ellwood: برلماني بريطاني سابق عن حزب المحافظين. شغل سابقاً منصب وزير دولة في وزارة الخارجية البريطانية. اقرأ المزيد في ترجمات: الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store