
ألبانيز تدعو "يويفا" لطرد إسرائيل من مسابقاته
ألبانيز أعادت، عبر منصة إكس، نشر منشور لـ"يويفا" مرفق بصورة لاعب منتخب فلسطين لكرة القدم سابقا سليمان العبيد (44 عاما)، الذي قتلته قولت الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة يوم الأربعاء الماضي.
ويقول "يوفا" في منشوره: وداعا لسليمان العبيد، "بيليه فلسطين"، موهبةٌ أعادت الأمل لأطفال لا حصر لهم، حتى في أحلك الأوقات".
ووجهت ألبانيز حديثها إلى "يوفا"، قائلة: "إلى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حان الوقت لطرد قاتليه (العبيد) من المسابقات".
وتصاعدت حدة الانتقادات للاتحاد الدولي والأوروبي، لعدم فرض عقوبات على إسرائيل، وتجميده من المشاركة في المسابقات الرياضية، خاصة بعد قتل نجم المنتخب الوطني السابق وقائده سليمان العبيد
المصدر / فلسطين أون لاين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ 2 ساعات
- معا الاخبارية
المال وجائزة نوبل.. والباقي تفاصيل
في سابقة غريبة ومن على سطح البيت الأبيض أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل أيام، مؤتمراً صحافياً افتتحه برقصته الشهيرة على وقع إحدى الأغنيات التي يفضلها، ليتحدث عن أحلامه وطموحاته وأمانيه الممتدة من تأهيل السطح الذي وقف عليه إلى تأهيل العالم برمته، وفق النظرة «الترامبية» العجيبة، وليعرج على دوره المزعوم في بسط السلام في العالم. جاء هذا الحدث في مساحة زمنية متزامنة مع التوقيع في البيت الأبيض على إعلان المبادئ بين العدوين اللدودين أرمينيا وأذربيجان، اللذين عاشا معارك الكر والفر على مدار أربعين عاماً، في نزاعمها حول إقليم ناغورنو كارباخ، المنطقة الأذربيجانية التي تقطنها غالبية من الأرمن، في حربين كبيرتين، الأولى عقب سقوط الاتحاد السوفييتي وانتصرت فيها أرمينيا، والثانية في 2020 وانتصرت فيها أذربيجان، قبل أن تسيطر أذربيجان على الجيب بكامله في هجوم استمر 24 ساعة في سبتمبر/ أيلول 2023 وأدّى لتهجير أكثر من 100 ألف أرميني منه. نزوات ترامب متواصلة لا يهمه من يختلف مع من، ومن يقتل من، بل همه الوحيد هو انتزاع المال من أهله، والظهور بمظهر رجل السلام كما يدعي، مستشهداً بمواقف سابقة ادعى فيها أنه قد أنجز فيها سلاماً مؤزراً حسب زعمه. وتستند نزوات ترامب هذه إلى تعزيز الأهداف المصلحية والمادية وإحكام قبضة أمريكا على العالم ومصادر المال، إضافة إلى تبرير وتعزيز طلبه الشخصي في الحصول على جائزة نوبل للسلام بأي شكل من الأشكال. فحّل معضلة أذربيجان وأرمينيا مثلاً، جاء مقابل السيطرة الأمريكية الكاملة على ما يعرف بممر زنغزورو التجاري، وهو عبارة عن منطقة جبلية تاريخية تفصل بين أرمينيا وأذربيجان، حيث كان ذلك الممر وعلى مدار عقود مسرحا للتوترات والنزاعات. بعد حرب ناغورني كاراباخ الثانية عام 2020، عندما برز الممر من جديد كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار. ويمتد الممر المذكور لمسافة تقارب 43 كيلومترا جنوب أرمينيا، ليصل بين أذربيجان وتركيا، وهو ما يدفع كلا البلدين للإصرار على استغلاله، وإحكام السيطرة عليه باعتباره ممراً استراتيجياً، يعزز التواصل البري، ويدعم التجارة البينية والدولية، ويربط شبكات السكك الحديدية والطرق بأنقرة ومنها إلى أوروبا والعالم. هنا جاء حل ترامب المزعوم والقائم على السيطرة الأمريكية على الممر، وتسميته بـ «ممر ترامب الدولي للسلام والازدهار» (TRIPP) عبر تأجير أراضي الممر لشركة أمريكية خاصة لمدة 99 عاما، بهدف تطوير بنية تحتية شاملة تضم طرقا وسككا حديدية وأنابيب طاقة وأليافاً بصرية. في المقابل وبالأمس القريب، طرح ترامب مشروع الريفيرا في غزة، متقاطعاً مع رغبة نتنياهو في الربط بين المتوسط والهند مروراً بغزة وغازها، لكنه عاد وأمام الرفض الأممي الساحق لفكرته، ليبدو وكأنه قد تخلى عن هذه الفكرة، بينما عاد نتنياهو للحديث عن سيطرة إسرائيلية، وإدارة مدنية، ثم إدارة عربية. تبادل الأدوار هذا يبدو وكأنه بمثابة محاولة ممنهجة للتوهان، قبل أن يعود الرجلان في مرحلة لاحقة للحديث عن الريفيرا من جديد فيما يعتقد بأن الأمر مرهون بتنفيذ نتنياهو لخطة إجهازه الأخيرة على غزة وترحيل سكانها، وفق ما سماها، خطة السيطرة على مدينة غزة ووسط القطاع الجريح. ومع كل محطة يسأل الصحافيون ترامب عن غزة يعود وفي محضر إجاباته، ليختتم الكلام بقوله: إن الأمر متروك لرئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي يحدد ما يريد مجدداً دعمه اللامحدود لإسرائيل. ومع ثورة العالم ضد إقرار حكومة نتنياهو الأخير باحتلال مدينة غزة ومنطقة وسط القطاع، خرجت سفيرة ترامب لدى الأمم المتحدة في مجلس الأمن لتسبح عكس تيار المتحدثين الحانقين، ولتعيد التذكير بمواقف أمريكا المخجلة، وكأنها تقول للعالم: أنتم في كفة وترامب في كفة أخرى. أمام مشهدي الريفييرا وممر زنغزورو، يجدد ترامب ارتباط حكمه بأمرين أساسيين: المال وجائزة نوبل، أما باقي الأمور فما هي إلا تفاصيل تغذي نزوات الشخص و»شطحاته» الممهورة بجنون العظمة ونرجسيته المتصاعدة، التي ربما تتطيح بترامب وأمريكا مجتمعين. المال وجائزة نوبل همّا ترامب الأساسيين، أما أولئك الذين يقتلون كل يوم وتسلب أرضهم وينحر وطنهم وتدمر حياتهم.. ما هم إلا وقود لنزواته المتلاحقة. فهل تشمل اعترفات الدول بفلسطين في جزء منها انعكاساً واضحاً لتنامي الضيق الدولي بمسلكية كهذه؟ ننتظر ونرى.


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو فقد صوابه
بيت لحم معا- قال رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر لوكسون، اليوم الأربعاء إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فقد صوابه في الوقت الذي تدرس فيه بلاده ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وقال لوكسون للصحافيين، إن نقص المساعدات الإنسانية والتهجير القسري للسكان وضم غزة أمر مروع تماماً مشيراً إلى أن نتنياهو قد تمادى كثيراً. وأضاف لوكسون، الذي يترأس حكومة ائتلاف تنتمي ليمين الوسط: أعتقد أنه فقد صوابه. ما نراه بين عشية وضحاها، الهجوم على مدينة غزة، أمر غير مقبول على الإطلاق. وقال لوكسون في وقت سابق من هذا الأسبوع إن نيوزيلندا تدرس ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية. وانضمت أستراليا حليفة نيوزيلندا المقربة يوم الاثنين إلى كندا وبريطانيا وفرنسا في إعلانها اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في اجتماعات الأمم المتحدة في سبتمبر (أيلول). وقالت بريطانيا وكندا وأستراليا والعديد من الحلفاء الأوروبيين، يوم أمس، إن الأزمة الإنسانية في غزة وصلت إلى «مستويات لا يمكن تصورها»، داعين إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات دون قيود إلى القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب. ونفت إسرائيل مسؤوليتها عن انتشار الجوع في غزة، متهمة مسلحي حركة حماس بسرقة شحنات المساعدات، وهو ما تنفيه «حماس».


معا الاخبارية
منذ 3 ساعات
- معا الاخبارية
فرنسا وألمانيا وبريطانيا في رسالة لإيران: العودة للمفاوضات أو العقوبات
بيت لحم معا- افادت صحيفة فاينانشيال تايمز اليوم الأربعاء بأن فرنسا وألمانيا وبريطانيا أبلغت الأمم المتحدة باستعدادها لإعادة فرض العقوبات على إيران ما لم تعد إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بشأن برنامجها النووي. ووجّه وزراء خارجية الدول الثلاث - المعروفة باسم مجموعة الدول الأوروبية الثلاث - رسالة إلى الأمم المتحدة أمس، حذّروا فيها من إعادة فرض العقوبات بموجب آلية "سناب باك" إذا لم تتخذ إيران أي إجراء بشأن هذه القضية. قالوا إنهم عرضوا على إيران تأجيلًا لمنع إعادة فرض العقوبات تلقائيًا في وقت لاحق من هذا الشهر. وكتب الوزراء في رسالة اطلعت عليها صحيفة فاينانشال تايمز: "أوضحنا أنه إذا لم تكن إيران مستعدة للتوصل إلى حل دبلوماسي قبل نهاية أغسطس/آب 2025، أو لم تغتنم فرصة التمديد، فإن دول مجموعة E3 مستعدة لتفعيل آلية "إعادة فرض العقوبات. ووقع على الرسالة الموجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومجلس الأمن الدولي، وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الخارجية الألماني يوهانس واديبول، ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي. ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على طلب للتعليق.