
مدير فيراري ينتقد هاميلتون بعد تصريحاته الأخيرة
فورمولا 1
"، دون أن يحقق حصاداً إيجابياً في النصف الأول من الموسم، الذي كان كارثياً على جميع المستويات، إذ فشل هاميلتون في الصعود على منصة التتويج في مختلف المراحل التي شارك فيها. وكان بطل العالم سبع مرات قد انتقد أداء سيارة فيراري بعد سباق المجر بتصريحات قوية، عندما قال إن الأمر لم يعد يحتمل الصمت أكثر.
ونقلت صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، أمس الثلاثاء، تعليق فاسور بشأن تصريحات هاميلتون الأخيرة، قائلاً: "لويس شديد النقد لنفسه، ويبدو مُبالغاً في أحكامه. أحياناً يُبالغ في انتقاد السيارة، وأحياناً يُبالغ في انتقاد نفسه. إنه دائماً يُريد الأفضل. في هذه الحالات، يجب تهدئته. الرسالة التي يُرسلها لا تُزيد الأمور إلا سوءاً، حتى لو كانت عادةً عبر الصحافة. ولكن عندما يحين وقت دخوله إلى قاعة الفريق يكون قد هدأ بالفعل. هكذا هو، وبالنسبة لي، لا يُشكّل ذلك مشكلة عندما يتحدث داخل الفريق".
رياضات أخرى
التحديثات الحية
هاميلتون يحصد دعماً من لوكلير: سيعود أقوى
وظهر هاميلتون في سباقات عديدة وهو يُخاطب المهندس الخاص به غاضباً، بسبب استراتيجية الفريق في السباق واختيارات الإطارات، ما جعل أداء سيارة فيراري غير تنافسي قياساً بأداء ثنائي مكلارين أو ريد بول، وهو ما جعل البريطاني يشعر بالإحباط وهو يأمل في التعويض خلال النصف الثاني من الموسم، رغم أن الوضع يبدو معقداً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
المدير السابق للبطلة الأولمبية الجزائرية: إيمان خليف تُعلّق مسيرتها
كشفت صحيفة نيس ماتان الفرنسية، اليوم الأربعاء، عن تصريحات مثيرة للمدير السابق للبطلة الأولمبية الجزائرية، إيمان خليف (26 عاماً)، ناصر يسفاح، أكد فيها أن إيمان لم تغادر نادي نيس أزور فقط، بل غادرت عالم الملاكمة. وأحدث هذا التصريح صدمة واسعة في الأوساط الرياضية، خصوصاً أن خليف التي تُعد أيقونة عربية وأفريقية كانت مرشحة لمواصلة التألق حتى أولمبياد لوس أنجليس 2028 . وبالرغم من أن يسفاح لم يوضح ما إذا كان قرار الاعتزال نهائياً أم مؤقتاً، فإن المؤشرات الحالية تُظهر أن مسيرة البطلة الأولمبية تعيش مرحلة غموض غير مسبوقة. وأعلن مدير أعمال خليف السابق عن قرارها قائلاً: "إيمان أوقفت كل شيء، هي لا تنافس الآن ولا تستعد لأي بطولة، ما تقوم به لا يتجاوز بعض التدريبات المتقطعة في الجزائر أو في مركز الأداء العالي بقطر، إلى جانب ارتباطات مع عقود رعاية". وأضاف: "بعد ما جرى في باريس، لم يعد من السهل عودتها، وحتى إن حاولت دخول عالم الاحتراف، فستجد أمامها العراقيل نفسها والاختبارات ذاتها". وكانت إيمان خليف قد صنعت مكانة بارزة في التاريخ الرياضي الجزائري بعد تتويجها بذهبية وزن أقل من 66 كلغ في أولمبياد باريس 2024، حين تغلبت على الصينية ليو يانغ في النهائي. غير أن هذا التتويج لم يخلُ من الجدل، إذ تعرضت البطلة الجزائرية لحملة اتهامات شرسة بسبب ما وُصف بـ"فرط الأندروجينية"، أي ارتفاع نسبة الأندروجينات في جسدها، بما فيها هرمون التستوستيرون. هذه الحالة الطبية اعتبرها خصومها ميزة غير عادلة، كما جعلها عرضة لتنمر إلكتروني واسع النطاق على منصات التواصل الاجتماعي، دفعها إلى رفع دعاوى قضائية بتهمة "التحرش الإلكتروني المشدد". وبالرغم من إعلانها، مباشرة بعد الفوز الأولمبي، رغبتها في الانتقال إلى عالم الاحتراف والسعي للحفاظ على مكانتها العالمية، وصولاً إلى أولمبياد لوس أنجليس 2028، فإن مسيرتها بدأت تتعثر سريعاً. فقد غادرت نادي نيس أزور للملاكمة، الذي لم يكن قادراً على توفير عقد احترافي لها، وخاضت نزالاً واحداً في سنغافورة كان من المفترض أن يكون بداية مشوارها الجديد، على أن تخوض أربعة نزالات أخرى قبل توقيع العقد، إلا أن استمرار الجدل المحيط بها حال دون إتمام هذه الخطوة. وبلغت الأزمة ذروتها في يونيو/حزيران 2025 عندما استُبعدت من بطولة "بوكس كاب" في آيندهوفن الهولندية، بعد أن فرض الاتحاد الدولي الجديد للملاكمة وورلد بوكسينغ، المعترف به من اللجنة الأولمبية الدولية، إلزامية اجتياز اختبارات الهوية "الجندرية" للمشاركات. في الوقت نفسه، تسربت نتائج فحوصات أجريت لها خلال بطولة العالم 2023 بالهند، كانت قد استبعدت منها دون توضيحات حينها، لتكشف عن وجود صيغة كروموسومية «XY»، هذا التسريب أعاد إشعال الجدل وأثار أزمة قانونية معقدة بين الاتحادات الرياضية واللجنة الأولمبية الدولية، في وقت واصلت فيه خليف دفاعها القانوني عن نفسها، مؤكدة أن حياتها الخاصة يجب أن تبقى محمية، بعيداً عن الحملات الإعلامية. رياضات أخرى التحديثات الحية الجزائرية إيمان خليف تتذكّر إحرازها ذهبية أولمبياد باريس 2024 ويجد عشاق الرياضة الجزائرية والعربية اليوم أنفسهم أمام صورة ضبابية لمستقبل البطلة الأولمبية، والتي كانت تُعلق عليها الآمال بتألق جديد في الأولمبياد المقبلة، إلا أن طموحات إيمان خليف الرياضية ومواصلة التألق على أعلى المستويات، اصطدمت بقيود تنظيمية جديدة وضغوط اجتماعية ونفسية خانقة، الأمر الذي جعلها عالقة بين مجد ماضٍ باهر ومستقبل مفتوح على جميع الاحتمالات. ومع تزايد الجدل العالمي حول الهوية الجندرية في الرياضة، قد تتحول قضيتها إلى مثال بارز في النقاشات المستقبلية بشأن الحدود بين العدالة التنافسية والحقوق الفردية، وهو ما يجعل مسيرتها قضية إنسانية ورياضية في آن واحد وليست مجرد قصة رياضية.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
مدير فيراري ينتقد هاميلتون بعد تصريحاته الأخيرة
انتقد مدير فريق فيراري، الفرنسي فريدريك فاسور، السائق البريطاني لويس هاميلتون (40 عاماً)، الذي يُشارك للموسم الأول مع الفريق في منافسات بطولة العالم لـ" فورمولا 1 "، دون أن يحقق حصاداً إيجابياً في النصف الأول من الموسم، الذي كان كارثياً على جميع المستويات، إذ فشل هاميلتون في الصعود على منصة التتويج في مختلف المراحل التي شارك فيها. وكان بطل العالم سبع مرات قد انتقد أداء سيارة فيراري بعد سباق المجر بتصريحات قوية، عندما قال إن الأمر لم يعد يحتمل الصمت أكثر. ونقلت صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، أمس الثلاثاء، تعليق فاسور بشأن تصريحات هاميلتون الأخيرة، قائلاً: "لويس شديد النقد لنفسه، ويبدو مُبالغاً في أحكامه. أحياناً يُبالغ في انتقاد السيارة، وأحياناً يُبالغ في انتقاد نفسه. إنه دائماً يُريد الأفضل. في هذه الحالات، يجب تهدئته. الرسالة التي يُرسلها لا تُزيد الأمور إلا سوءاً، حتى لو كانت عادةً عبر الصحافة. ولكن عندما يحين وقت دخوله إلى قاعة الفريق يكون قد هدأ بالفعل. هكذا هو، وبالنسبة لي، لا يُشكّل ذلك مشكلة عندما يتحدث داخل الفريق". رياضات أخرى التحديثات الحية هاميلتون يحصد دعماً من لوكلير: سيعود أقوى وظهر هاميلتون في سباقات عديدة وهو يُخاطب المهندس الخاص به غاضباً، بسبب استراتيجية الفريق في السباق واختيارات الإطارات، ما جعل أداء سيارة فيراري غير تنافسي قياساً بأداء ثنائي مكلارين أو ريد بول، وهو ما جعل البريطاني يشعر بالإحباط وهو يأمل في التعويض خلال النصف الثاني من الموسم، رغم أن الوضع يبدو معقداً.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
أميركا المفتوحة... فرصة ألكاراز لإزاحة سينر من عرش التنس
شهدت ساحة التنس العالمية تطوراً جديداً في سباق الصدارة بين النجم الإسباني كارلوس ألكاراز (22 عاماً)، والإيطالي يانيك سينر (23 عاماً)، بعدما باتت الأسابيع المقبلة حاسمة في تحديد هوية المتربع على عرش التصنيف العالمي ، إذ تمكن اللاعب الإسباني من تقليص الفارق إلى حدود ضيقة إثر فوزه الثمين في بطولة سينسيناتي للأساتذة، وهو انتصار أعاد رسم ملامح المنافسة على المركز الأول عالمياً الذي يعتليه الإيطالي منذ ما يقارب 63 أسبوعاً متتالياً، ومع حلول موعد بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، أصبح مصير الصدارة على المحك في سباق يبدو أكثر تنافسية من أي وقت مضى. وكشف صحيفة لاغازيتا ديلو سبورت الإيطالية، أمس الثلاثاء، أن الفوز في أوهايو أظهر حجم الإصرار لدى كارلوس ألكاراز، الذي حصد خلال أسبوعين فقط ما يقارب 1540 نقطة، مقلصاً الفجوة مع منافسه الإيطالي. فقبل نهائي "سينسيناتي"، كان رصيد يانيك سينر 11480 نقطة، بينما جمع ألكاراز 9240 نقطة فقط. غير أنّ خسارة اللاعب الإيطالي في النهائي أعادت ترتيب المشهد، ليصبح رصيده 11430 نقطة مقابل 9590 لمنافسه الإسباني، وهو فارق قد ينقلب رأساً على عقب في نيويورك، إذ يتمثل السيناريو الأبرز في أنّ سينر لن يحافظ على موقعه في القمة إلا إذا ظفر باللقب الكبير في "فلاشينغ ميدوز"، حتى أن بلوغه النهائي دون التتويج لن يكون كافياً أمام انتصار محتمل لمنافسه ألكاراز، الذي قد ينتزع الصدارة بوصوله إلى لقبه السادس في البطولات الكبرى. وكشفت الحسابات المرتبطة بالنقاط أن يانيك سينر، حتى في حال بلوغه النهائي وخسارته، سيتراجع إلى 10780 نقطة، في حين يمكن لألكاراز، إذا تُوج باللقب الأميركي، أن يبلغ 11540 نقطة، متجاوزاً الإيطالي بصفة رسمية. والأهم أن ألكاراز سيدخل البطولة الأميركية متقدماً افتراضياً في الترتيب، إذ سيبدأ منافساتها بـ9540 نقطة مقابل 9480 لسينر. وهذا يعني أنّ الإسباني يحتاج فقط إلى مجاراة منافسه حتى الدور نصف النهائي ليتمكن من تخطيه في التصنيف، ما يضفي على المواجهات القادمة مزيداً من الإثارة والترقب في أوساط عشاق التنس. رياضات أخرى التحديثات الحية ألكاراز يتوّج بلقب بطولة سنسيناتي بعد انسحاب سينر ولا تقتصر المنافسة على القمة فقط، إذ يترقب المشهد أيضاً أسماء بارزة أخرى، فالألماني ألكسندر زفيريف (28 عاماً)، يحتل المركز الثالث برصيد 6230 نقطة، فيما يسعى الأميركي تايلور فريتز (27 عاماً)، إلى خطف المرتبة ذاتها، رغم اضطراره للدفاع عن نقاط نهائي العام الماضي. وفي المقابل، يطمح البريطاني جاك درابر (23 عاماً)، والأميركي بن شيلتون (22 عاماً)، إلى التقدم نحو المراتب الخمس الأولى، بينما يبقى الغموض يلف وضعية الصربي نوفاك ديوكوفيتش (38 عاماً)، الذي لم يخض أي مباراة منذ "ويمبلدون". أما الإيطالي لورينزو موسيتي (23 عاماً)، فيواجه خطر مغادرة قائمة العشرة الأوائل، بعد نتائج متواضعة على الملاعب الصلبة، ما يجعل بطولة أميركا المفتوحة محطة مفصلية في مساره.