
أحدث صيحات العناية بجمالك، الشعب المرجانية تجدد خلايا بشرتك وتعيد شبابها
الشعب المرجانية للعناية بالبشرة، في عالم الجمال والعناية بالبشرة، يتجه الكثير من الباحثين والشركات لاكتشاف مكونات طبيعية فعّالة، توفر نتائج ملموسة دون التسبب بأضرار جانبية على صحة الإنسان أو البيئة.
ومن المكونات التي أثارت الاهتمام في السنوات الأخيرة هي الشعاب المرجانية أو ما يستخلص منها، خاصة تلك التي تنمو في المياه الاستوائية.
فقد كشفت بعض الدراسات أن مكونات من الشعب المرجانية تمتلك خصائص قد تكون مفيدة للبشرة، مثل محاربة الالتهابات، ترميم الأنسجة، والحماية من الأشعة فوق البنفسجية.
ومع ذلك، فإن الحديث عن استخدام الشعاب المرجانية في مستحضرات التجميل يفتح الباب أمام تساؤلات بيئية وأخلاقية بالغة الأهمية.
في السطور التالية نستعرض أهم فوائد الشعب المرجانية للبشرة، وطرق استخدامها دون المساس بالنظام البيئي، وفقًا لموقع the healtyline.
ما هي الشعاب المرجانية؟
الشعاب المرجانية هي هياكل بيولوجية معقدة تنمو تحت سطح البحر، تتكون من كائنات دقيقة تُسمى "البوليب المرجاني" التي تعيش في مستعمرات وتفرز كربونات الكالسيوم لتشكيل هياكل صلبة. وتعد هذه الشعاب من أكثر النظم البيئية تنوعًا وحساسية، إذ تؤوي نحو 25% من الكائنات البحرية، رغم أنها تغطي أقل من 1% من قاع المحيطات.
فوائد الشعاب المرجانية في العناية بالبشرة
الشعب المرجانية لبشرتك
أكدت العديد من الأبحاث أن بعض أنواع المرجان، وخاصة المرجان الناعم والمرجان الأحمر، تحتوي على مركبات طبيعية لها خصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، كما أن بعض المستخلصات المستخرجة من الكائنات الدقيقة المرتبطة بالشعاب المرجانية مثل الطحالب أو البكتيريا المرجانية، تُستخدم في الصناعات التجميلية لما لها من فوائد متعددة، ومنها:
مضادات الأكسدة الطبيعية: التي تحارب الجذور الحرة وتُبطئ من ظهور علامات التقدم في السن.
الخواص المضادة للالتهابات: مما يساعد في تهدئة البشرة الحساسة والمتهيجة.
تحفيز إنتاج الكولاجين: بعض الدراسات تشير إلى أن بعض المركبات المستخلصة من المرجان يمكن أن تدعم تجدد خلايا الجلد وزيادة مرونته.
الحماية من أشعة الشمس: هناك مكونات مشتقة من الشعاب أو الطحالب المرجانية تساعد على امتصاص أو عكس الأشعة فوق البنفسجية بشكل طبيعي.
المنتجات التي تحتوي على مستخلصات مرجانية
من الأمثلة على المنتجات التي قد تحتوي على مكونات بحرية مرتبطة بالشعاب المرجانية:
سيرومات مضادة للتجاعيد تحتوي على مستخلصات مرجانية دقيقة.
كريمات ترطيب تستخدم مستخلصات الطحالب المرتبطة بالمرجان.
مستحضرات واقية من الشمس تعتمد على عناصر مستخرجة من كائنات بحرية دقيقة تعيش بين الشعاب.
لكن يجب الانتباه إلى أن كثيرًا من هذه المنتجات لا تحتوي فعليًا على مكونات مأخوذة من المرجان الصلب نفسه، بل من الكائنات الدقيقة المرتبطة به، أو من المرجان الذي تتم زراعته صناعيًا في بيئة مخبرية.
الأخطار البيئية المرتبطة بجمع الشعاب المرجانية
رغم الفوائد المحتملة لمكونات الشعاب المرجانية، فإن جمعها من البيئات الطبيعية يُعد أمرًا بالغ الخطورة على النظام البيئي البحري، وقد يؤدي إلى:
تدمير المواطن البحرية: الشعاب المرجانية حساسة للغاية، ويستغرق نموها مئات السنين. أي ضرر لها قد يؤثر على التوازن البيئي في منطقة بأكملها.
انقراض أنواع بحرية: تعتمد آلاف الأنواع من الأسماك واللافقاريات على الشعاب كمأوى وغذاء.
تأثر المجتمعات الساحلية: التي تعتمد على الشعاب المرجانية للسياحة أو الصيد أو الحماية من الأمواج.
فوائد الشعب المرجانية
كيفية الاستفادة من مكونات الشعاب المرجانية دون الإضرار بالبيئة
لحسن الحظ، هناك طرق حديثة وذكية للاستفادة من الفوائد المرتبطة بالشعاب المرجانية دون أن يكون هناك ضرر فعلي لها، ومنها:
الاستعانة بالمكونات البيولوجية الدقيقة فقط: مثل الطحالب أو البكتيريا البحرية التي يمكن زراعتها في المختبر دون الإضرار بالشعاب نفسها.
التقنيات المخبرية والزراعة المستدامة: حيث يتم استزراع بعض أنواع المرجان أو الكائنات المرتبطة به في مختبرات متخصصة، مما يقلل من الضغط على البيئة البحرية.
المكونات البديلة المستخلصة من نباتات بحرية: مثل الطحالب الحمراء والخضراء التي لها خصائص مشابهة لتلك الموجودة في المرجان.
البحث والتطوير في بدائل اصطناعية صديقة للبيئة: العديد من الشركات اليوم تعتمد على التكنولوجيا الحيوية لإنتاج مركبات شبيهة بالمكونات المرجانية دون الحاجة لاستخلاصها من البحر.
دور المستهلك الواعي
من المهم أن يكون المستهلك واعيًا عند شراء منتجات العناية بالبشرة التي تُروج على أنها "طبيعية" أو "مستخرجة من أعماق البحار". قبل الاستخدام، يُستحسن:
قراءة المكونات بدقة.
اختيار المنتجات التي تحمل شهادات اعتماد بيئية.
دعم الشركات التي توضح مصادرها وتلتزم بالاستدامة.
الشعاب المرجانية كنز طبيعي لا يقدّر بثمن، ليس فقط لجمالها وتنوعها البيولوجي، ولكن أيضًا لما قد تحمله من فوائد طبية وجمالية مستقبلية. ومع ذلك، فإن الحفاظ عليها أولى من الاستفادة منها بطريقة غير مستدامة. من خلال العلم والتكنولوجيا، يمكن تحقيق التوازن بين الاستفادة من الطبيعة وبين الحفاظ عليها. فالعناية بالبشرة يجب أن تبدأ من العناية بكوكبنا.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
رئيس مركز المناخ: 5 خطوات لعلاج اصفرار الأرز.. وتحذير من التقلبات الجوية
في ظل موجات الحرارة المتلاحقة التي تشهدها مناطق دلتا النيل خلال الموسم الزراعي الحالي، وجه الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، تحذيرا عاجلا لمزارعي الأرز، وخاصة الأرز "البدار" المنزرع في النصف الثاني من مايو، من تفاقم ظاهرة اصفرار النباتات وضعف النمو، مشيرا إلى أن ذلك ناتج عن اضطرابات مناخية أثرت بشكل مباشر على امتصاص العناصر الغذائية الحيوية. وقال الدكتور فهيم: "وردتنا العديد من الشكاوى من مزارعين في مناطق متفرقة، حول اصفرار أطراف الأوراق العليا وجفاف الأوراق السفلى، بالإضافة إلى ضعف واضح في النمو، وهذه الأعراض تعزى إلى نقص عناصر غذائية مثل الفسفور، البوتاسيوم، والزنك نتيجة اختلال الامتصاص بسبب موجات الحرارة العالية في الفترات الأولى من الزراعة." وأضاف أن هناك أخطاء شائعة تؤدي لتفاقم المشكلة، مثل استخدام مبيدات الحشائش بتركيزات عالية أو في توقيتات غير مناسبة أو بخلطات غير محسوبة، ما يؤدي إلى إرهاق النبات وزيادة الإجهاد. وأوضح الدكتور فهيم أن المركز وضع خطة علاجية عاجلة من 5 خطوات يمكن لأي مزارع تنفيذها بسهولة لإنقاذ المحصول: إضافة حامض فسفوريك بنسبة 70% بمعدل من 10 إلى 12 كجم على مرتين مع أقرب رية، مؤكدًا عدم استخدام حامض الكبريتيك نهائيًا. الاعتماد فقط على التسميد بسلفات النشادر (75 كجم) أو نترات الكالسيوم (50 كجم) خلال هذه الفترة لضمان توازن العناصر. تجفيف الحقل لمدة يومين إلى ثلاثة ثم إعادة الرّي تدريجيًا مع التقدم في عمر النبات، مما يساعد على ضبط التهوية وتحفيز الجذور. الرش المكثف بكبريتات الزنك 2% بمعدل 4 كجم للفدان مساء، أو استخدام زنك مخلبى بمعدل 2 كجم للفدان في 200 لتر ماء، بهدف ضبط الهرمونات وتقليل آثار الإجهاد الحراري. استخدام الأحماض الأمينية المقوية للنبات مثل الفولفيك أو الأمينو برولين أو الهيدروكسي برولين بمعدل 1 كجم للفدان، مضافًا إليه خليط من 400 جم طحالب بحرية، 500 جم عناصر مغذية، و25 سم سيتوكينين لكل 300 لتر ماء للفدان. ودعي فهيم المزارعين إلى متابعة التوصيات الزراعية أولا بأول، وعدم الاعتماد على الاجتهادات الشخصية في الرش والتسميد، مؤكدا أن التغير المناخي أصبح واقعًا يؤثر على مواعيد وطرق الزراعة التقليدية، ما يستوجب تكيفا علميا مدروسا لحماية الأمن الغذائي المصري.


تحيا مصر
منذ 14 ساعات
- تحيا مصر
التعب والضغط المستمران وانخفاض الشهية والقئ.. إليك 5 علامات لنقص المغنيسيوم
المغنيسيوم هو معدن أساسي يلعب دورًا مهمًا في العديد من العمليات الحيوية في الجسم، بدءًا من وظائف العضلات وصولاً إلى إنتاج الطاقة وعلى الرغم من أهميته، فإن نقص المغنيسيوم شائع جدًا، تشير التقديرات إلى أن 15-20% من سكان الدول المتقدمة يعانون من نقص المغنيسيوم. بسبب خفة أعراضه، غالبًا ما لا يتم تشخيص نقص المغنيسيوم، أو يُخلط مع التعب أو الإجهاد. ونتيجة لذلك، يبقى النقص غير ملحوظ حتى يصبح حادًا. هناك 5 علامات لنقص المغنيسيوم غالبًا ما تُغفل، وهي كالتالي: 1- ارتعاش وتشنجات العضلات تعتبر التشنجات أو التقلصات العضلية اللاإرادية، خاصة في الساقين أو القدمين أو الجفون، من أولى علامات نقص المغنيسيوم. يلعب المغنيسيوم دورًا في انقباض العضلات واسترخائها من خلال موازنة مستويات الكالسيوم، مما يُحفز نشاط العضلات. وعندما ينخفض مستوى المغنيسيوم، قد تنقبض العضلات بشكل غير متحكم فيه، مما يؤدي إلى تقلصات مؤلمة أو ارتعاشات. إذا كان الشخص يعاني من تقلصات عضلية متكررة وغير مبررة، خاصة في الليل، فقد يكون من المفيد التحقق من تناول المغنيسيوم. 2- التعب والضعف المستمران الشعور بالتعب أو الضعف المستمر، حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من الراحة، ليس أمرًا طبيعيًا. يمكن أن يشير التعب المستمر إلى نقص المغنيسيوم، حيث يلعب المغنيسيوم دورًا حاسمًا في إنتاج الطاقة من خلال تحويل الطعام إلى طاقة قابلة للاستخدام عبر تخليق ATP (أدينوسين ثلاثي الفوسفات). وبدون كمية كافية من المغنيسيوم، تكافح الخلايا لإنتاج الطاقة بكفاءة، مما يؤدي إلى الشعور بالخمول. يُعتبر التعب المزمن شكوى شائعة بين الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستويات المغنيسيوم. 3- عدم انتظام ضربات القلب يُعتبر عدم انتظام ضربات القلب علامة على نقص حاد في المغنيسيوم. يلعب المغنيسيوم دورًا رئيسيًا في الحفاظ على انتظام ضربات القلب من خلال تنظيم نشاطه الكهربائي. يمكن أن يؤدي نقص المغنيسيوم إلى عدم انتظام ضربات القلب، والذي قد يظهر كخفقان أو تسارع في نبضات القلب. يستدعي الخفقان المستمر عناية طبية، لأن النقص الشديد في المغنيسيوم يمكن أن يزيد من مخاطر أمراض القلب والأوعية الدموية. 4- تقلبات مزاجية والقلق يمكن أن يرتبط انخفاض مستويات المغنيسيوم بالتهيج غير المبرر أو القلق أو حتى الاكتئاب الخفيف، حيث يدعم وظيفة الناقل العصبي ويساعد في تنظيم الاستجابة للتوتر من خلال تعديل محور الوطاء-الغدة النخامية-الكظرية HPA. إذا بدت تقلبات الحالة المزاجية أو القلق غير مبررة في ظل ظروف الحياة، يجب التفكير في فحص مستويات المغنيسيوم. 5- انخفاض الشهية والغثيان والقيء تُعتبر تغيرات الشهية علامة يجب الانتباه إليها، غالبًا ما يُخلط بين انخفاض الشهية وتغيرات نمط الحياة أو المرض، ولكن يمكن أن يكون السبب الحقيقي هو نقص المغنيسيوم، يمكن أن يُعطل نقص المغنيسيوم عمليات الأيض وإنتاج الطاقة، مما يؤدي إلى انخفاض الشهية. في الحالات الشديدة من نقص المغنيسيوم، وخاصة في حالات مثل نقص مغنيسيوم الدم، يمكن أن يحدث غثيان وقيء. من المهم فحص مستويات المغنيسيوم إذا استمرت هذه الأعراض. تعتبر أطعمة مثل الشوكولاتة الداكنة والأفوكادو واللوز والسبانخ والفاصوليا السوداء مصادر جيدة للمغنيسيوم. يعتبر الحصول على المغنيسيوم من الطعام أحد الخيارات لعلاج نقصه، وعندما لا يمكن تعويضه من خلال النظام الغذائي، قد يكون من الضروري تناول المكملات الغذائية. اعتمادًا على شدة نقص المغنيسيوم، قد يقوم الطبيب بوصف مكملات غذائية. لذا، من المهم استشارة طبيب قبل البدء في تناول أي مكملات.


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : مش كل موضة تقلديها.. "التان" الزيادة يضر جلدك ويعرضك للشيخوخة والسرطان
السبت 28 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تسمير البشرة أو التان موضة تقبل عليها الكثير من السيدات، خاصة في فصل الصيف وموسم المصايف والشواطئ، حيث أشعة الشمس الطبيعية القوية، وهناك الكثير من الطرق للحصول على بشرة سمراء، منها التسمير الداخلي عن طريق الأجهزة، ومنها التسمير تحت أشعة الشمس. وتحتوي أشعة الشمس على الأشعة فوق البنفسجية التي تضر بالبشرة دون شك، حيث تزيد من إنتاج خلايا الجلد للميلانين، تلك الصبغة التي تعطي لونًا للبشرة. كثرة التعرض لهذه الأشعة غير مفيد لصحة الجلد ولا الصحة العامة بشكل عام، هذا ما أكده تقرير نشر في موقع cura4u. أضرار الإفراط في التسمير تفرط بعض السيدات في التعرض لأشعة الشمس للحصول على التان، ما يعرضها لأضرار صحية وجلدية بالغة، منها: الحروق الشمسية تلك الحروق التي يمكن الإصابة بها بسهولة عند التعرض للشمس، حيث تلحق الأشعة القوية الضرر بالطبقات الخارجية الحساسة من الجلد، مما يسبب مجموعة من الأعراض منها الاحتراق، الاحمرار، والتهيج في طبقات الجلد، وكذلك التورم. سرطانات الجلد التعرض الدائم لأشعة الشمس قد يرفع معدل وفرص الإصابة بسرطان الجلد، ويزيد من أنواع بعينها منها سرطان الخلايا الحرشفية والورم الميلانيني وسرطان الخلايا القاعدية.بل إن تلك الأشعة يمكنها أن تؤدي إلى نمو مفرط للخلايا السرطانية. تلف العين التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية يزيد من التهاب القرنية الضوئي واعتام عدسة العين، ويسبب التهابات في العينين والتهابات القرنية الضوئي وتلف الطبقة الخارجية من العين. كما يزيد من أعراض التهيج والحرق بالعينين واضطراب في الرؤية وانخفاض أو ضعف في الإبصار. اضطراب جهاز المناعة ضعف جهاز المناعة نتيجة حتمية للتعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية، لأنها تؤثر عليه وتضعف كفاءته وتصيبه بالكثير من الأمراض الجلدية وتزيد فرص الإصابة بسرطان الجلد. حساسية البشرة تزيد أشعة الشمس من حساسية البشرة خاصة لأي مستحضر أو كريم أو أدوية موضعية توضع عليها. التقرن الشمسي التقرن الشمسي أو السفعي يحدث نتيجة التعرض المطول للأشعة فوق البنفسجية، ويظهر على شكل نتوءات جلدية. الشيخوخة المبكرة الشيخوخة المبكرة نتيجة طبيعية لتعرض الشمس للأشعة فوق البنفسجية بكثرة، نظرًا لأضرارها الواضحة بخلايا الجلد، فهي تعزز من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة والبقع الداكنة. الوقاية يمكن الوقاية من خلال استخدام الواقي الشمسي المناسب وفقًا لرؤية الطبيب، خاصة لأصحاب البشرة الحساسة، بعامل حماية أعلى من 30 للبشرة الفاتحة. ارتداء ملابس واقية تغطي معظم أجزاء الجسم والنظارات الشمسية والقبعات الواقية التي تحمي الرأس. الاعتدال في التعرض لأشعة الشمس ومحاولة تجنب التعرض لها خاصة في الصيف.