
منظمة الصحة تحذر: العالم مهدد بانتشار جديد لجدري القردة
واشنطن - رويترز
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة، وأصدر مدير عام المنظمة مجموعة معدلة من التوصيات المؤقتة.
وأعلنت المنظمة حالة الطوارئ لأول مرة في أغسطس/ آب عندما انتشر نوع جديد من جدري القردة من جمهورية الكونجو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
وحالة الطوارئ الصحية العامة التي تثير قلقاً دولياً هي أعلى أشكال التحذير الذي تصدره المنظمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
اليمن يخوض معركة جديدة مع الكوليرا
في شوارع عدن المزدحمة، حيث تستمر الحياة رغم الوضع المعيشي الهش، يمثل مركز علاج الإسهالات المائية بارقة أمل للأسر التي تكافح آثار الكوليرا المدمرة، حيث يخوض القطاع الصحي في البلاد معركة جديدة ضد الكوليرا بدأت منذ أكثر من سبعة أعوام. ومع تسجيل أكثر من 100 حالة إصابة يومية بالكوليرا، فإن العلاج الذي تدعمه منظمة الصحة العالمية يقف في مقدمة المعركة ضد وباء الكوليرا، حيث تحولت مراكز العلاج إلى شريان حياة للناس الأكثر احتياجاً عبر تقديم الخدمات التي تشتمل على الرعاية المجانية ونشر الوعي حول الوقاية. وعلى الرغم من الدور الذي يلعبه المركز، لا تزال التحديات قائمة، حيث يراهن القائمون على قطاع الصحة على التوعية الصحية باعتبارها أمراً حيوياً، لتعريف الناس بأهمية غسل اليدين ومأمونية الغذاء والنظافة البيئية. وحسب أطباء فإن انتشار المرض يمثل أزمة صحية، وإن قلة الاستجابة الدولية أدت إلى تراجع المواجهة، ما زاد من تفاقم الوضع الصحي، وأكدوا أن سلطة الحوثيين تنصلت من توفير العلاجات ما تسبب في ارتفاع معدلات الوفيات، وذكروا أن ذلك زاد العبء على النازحين والفقراء. وأعادوا أسباب تفاقم هذه الأزمة الصحية إلى ضعف البنية التحتية الطبية وعدم توفر المياه النظيفة والصرف الصحي، وطالبوا بتدخل الشركاء الدوليين للحد من هذا الانتشار ومواجهة المرض.


سكاي نيوز عربية
منذ 5 ساعات
- سكاي نيوز عربية
كيف تتذكر الأشياء التي تنساها عادة؟.. إليك الطريقة
ووفقا للدكتور شارلي رانغاناث، يتعرض المواطن الأميركي العادي يوميا لحوالي 34 ميغابايت من المعلومات ، أي ما يعادل 11.8 ساعة من المحتوى. و قال رانغاناث، في حديثه مع شبكة "سي إن إن"، إن "البشر مصممين لينسوا لا ليتذكروا كل شيء"، مشيرا إلى أن " الإنسان يستطيع الاحتفاظ في ذهنه بسبعة عناصر فقط في الوقت نفسه". وأوضح الطبيب أن تحسين الذاكرة لا يعني حشوها بمزيد من المعلومات، مضيفا: "لا تحاول أن تتذكر أكثر، بل تذكر بشكل أفضل". والتذكر بشكل أفضل، بحسبه، يعني الاحتفاظ بعدد أقل من الأشياء، ولكن بفعالية أكبر. وحسب تقرير ل"سي إن إن"، هناك خمس حيل بسيطة تساعد على تذكر الأحداث والمعلومات المهمة: 1. المعنى اربط ما تريد تذكره بشيء ذي معنى بالنسبة لك. فمثلا، إن كنت من محبي الأساطير اليونانية ، يمكنك ربط اسم "شاران" باسم "شارون" وهو الملاح الذي ينقل الأرواح عبر نهر ستيكس في العالم السفلي، وهذا الربط يجعل التذكر أسهل. 2. الخطأ اختبر نفسك حتى لو أخطأت، فمن التجربة يتعلم الإنسان. جرب مثلا تعلم اسم جديد أو كلمة بلغة أجنبية، وحاول أن تخمن معناها. وعندما تحصل على الجواب الصحيح، فإن دماغك يقوم تلقائياً بترسيخ المعلومة الصحيحة. 3. التمييز ميز الأشياء، فالتمييز يساعد على التذكر. كما يسهل عليك أن تتذكر ورقة وردية وسط كومة من الأوراق الصفراء، يمكنك أن تميز موقع مفاتيحك من خلال التركيز في تفصيل معين أثناء وضعها. 4. الأهمية للدماغ قدرة على تمييز اللحظات المهمة. ففي هذه اللحظات، يفرز الدماغ مواد مثل الدوبامين التي تساعد على تثبيت الذكريات. وعند الشعور بالفضول، تنشط المناطق المسؤولة عن التعلم، مما يسهل عملية الحفظ. 5. السياق إذا نسيت شيئا، حاول استرجاع الزمان والمكان اللذين كنت فيهما. استحضر ما شعرت به، وما كنت تفكر فيه، وما سمعته أو شممته، فاسترجاع هذه التفاصيل سيساعدك في تذكر المعلومة أو


صحيفة الخليج
منذ 13 ساعات
- صحيفة الخليج
بنكرياس اصطناعي تفاعلي يتحكم في السكري
طور باحثون في جامعة فيرجينيا الأمريكية، نظام بنكرياس اصطناعي تفاعلي، يعرف باسم «التحكم البيولوجي السلوكي التكيفي»، يعتمد على تقنية التوأم الرقمي، وخوارزميات ذكية قادرة على تعديل توصيل الأنسولين تلقائياً كل أسبوعين، بناء على التغيرات الفسيولوجية والسلوكية لكل مريض. وقال د. بوريس كوفاتشيف، مدير مركز تكنولوجيا مرض السكري في الجامعة والباحث الرئيسي في الدراسة: «إن النظام الجديد يقدم بديلاً أكثر تطوراً لأنظمة البنكرياس الاصطناعي الحالية التي تتطلب تدخلاً مستمراً من المستخدمين للتكيف مع التغيرات اليومية في احتياجات الجسم». وأوضح: «نظام «ABC» يتمتع بقدرة على التعلم والتكيف الذاتي، ما يخفف من العبء اليومي على المرضى ويزيد من فاعلية العلاج». وأضاف: «خلال التجربة السريرية التي استمرت 6 أشهر، أظهرت النتائج تحسناً ملحوظاً في علاج السكري؛ إذ ارتفعت نسبة الوقت الذي يقضيه المرضى ضمن النطاق الآمن لسكر الدم من 72% إلى 77%، كما انخفض متوسط الهيموغلوبين السكري من 6.8% إلى 6.6%». وأشار إلى أن النظام يسهم في معالجة اثنين من أبرز التحديات التي تواجه مرضى السكري، أولهما تحسين التحكم بمستوى السكر أثناء النشاط البدني وتناول الطعام خلال ساعات النهار، وثانيهما تجاوز ما يعرف بـ«الهضبة العلاجية» التي غالباً ما يصل إليها المرضى بعد فترة من التحسن، ما يصعب عليهم تحقيق نتائج إضافية.