
منظمة الصحة تحذر: العالم مهدد بانتشار جديد لجدري القردة
واشنطن - رويترز
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة، وأصدر مدير عام المنظمة مجموعة معدلة من التوصيات المؤقتة.
وأعلنت المنظمة حالة الطوارئ لأول مرة في أغسطس/ آب عندما انتشر نوع جديد من جدري القردة من جمهورية الكونجو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
وحالة الطوارئ الصحية العامة التي تثير قلقاً دولياً هي أعلى أشكال التحذير الذي تصدره المنظمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 11 ساعات
- البيان
حدث وتاريخ.. 11 يونيو
1964 - الحكم على الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا بالسجن مدى الحياة قضى منها 28 عاماً. 1971 - الولايات المتحدة الأمريكية تلغي قطيعة اقتصادية مع الصين دامت 21 عاماً. 2009 - منظمة الصحة العالمية تعلن مرض إنفلونزا الخنازير وباء عالمياً. 2019 - رصد عبور كوكب عطارد بين الأرض والشمس، حيث بدا كنقطة سوداء متحركة.


سكاي نيوز عربية
منذ 12 ساعات
- سكاي نيوز عربية
أطعمة تساهم في تأخير الشيخوخة.. تعرّف عليها
ويعرف العمر اللاجيني بأنه العمر البيولوجي لخلايا الإنسان، وهو يختلف عن العمر الزمني (العادي)، ويستخدم لتحديد ما إذا كان الفرد يتقدم في السن بشكل أسرع أو أبطأ من المتوقع، وذلك من خلال تحليل علامات كيميائية على الحمض النووي. وأشارت نتائج دراسة جديدة نشرت في مجلة "إيجينغ"(aging)، إلى أن تناول أطعمة تصنف ضمن "المكيفات الميثيلية" (Methyl Adaptogens) قد يساهم في تقليل مؤشرات الشيخوخة. الباحثون وجدوا أن بعض الأطعمة النباتية التي تحتوي على مركبات طبيعية تعرف بهذا الاسم، ارتبطت بإبطاء العمر اللاجيني. وتبرز النتائج أن اختيارات غذائية محددة قد تساعد على إبطاء عملية الشيخوخة. وشملت الدراسة رجالا أصحاء تتراوح أعمارهم بين 50 و72 عاما، سبق لهم أن اتبعوا برنامجا غذائيا نباتيا لمدة ثمانية أسابيع. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تناولوا كميات أكبر من الكركم ، وإكليل الجبل، والثوم، والتوت، والشاي الأخضر، سجلوا تباطؤا ملحوظا في عمرهم اللاجيني. وأجرى هذه الدراسة فريق من الباحثين من جامعة واشنطن، والجامعة الوطنية للطب الطبيعي، وجامعة كاليفورنيا ، وركزوا على تأثير المركبات الطبيعية في هذه الأطعمة على الجينات والحمض النووي. كما أشار التقرير، إلى أن هذه المركبات تساهم في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.


سكاي نيوز عربية
منذ 17 ساعات
- سكاي نيوز عربية
دراسة: نوع من السرطان يصيب جيلي "إكس" و"الألفية"
وذكر تقرير جديد لشبكة "إن بي سي نيوز" أن تحليلا لقاعدة بيانات المعهد الوطني للسرطان في الولايات المتحدة ، أظهر ارتفاعا ملحوظا في معدلات الإصابة بسرطان الزائدة الدودية ، حيث تضاعفت الحالات 3 مرات بين أفراد " جيل إكس"، وأربع مرات بين " جيل الألفية"، مقارنة بالأجيال السابقة. ويقصد بجيل إكس هم الأفراد الذين ولدوا في الفترة ما بين الستينيات والثمانينيات من القرن الماضي، أما جيل الألفية فهم الأشخاص الذين وُلدوا في أوائل الثمانينيات وبداية الألفية الثانية. ووفقا لتقرير نشر يوم الإثنين، في مجلة "أنالايز أوف أنترنال ميديسين ( Annals of Internal Medicine)، فإن سرطان الزائدة الدودية يعد من الأمراض النادرة، إذ يسجل ما بين حالة إلى حالتين لكل مليون شخص سنويا في الولايات المتحدة. وأوضحت المؤلفة الرئيسية للدراسة، أندريان هولوفاتيج، أنه تم تسجيل 4858 حالة إصابة بسرطان الزائدة الدودية بين عامي 1975 و2019، مشيرة إلى أن الدراسة أظهرت تزايدا في عدد الإصابات بسرطانات الجهاز الهضمي عموما بين الفئات العمرية الأصغر سنا. وأضافت هولوفاتيج أن انتشار المرض بشكل ملحوظ بين الفئة العمرية من 18 إلى 49 عاما يستدعي البحث على الأسباب. من جانبها، أكدت أندريا سيرشيك، اخصائية الأورام، أن أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي ما تزال غير واضحة، لكنها رجحت أن تكون هناك عوامل بيئية محتملة، مثل التعرض لمواد معينة في الطعام أو الماء، أو تغيرات في نمط الحياة والنظام الغذائي. كما أوضحت هولوفاتيج، أن حوالي 95 بالمئة من المصابين بسرطان الزائدة الدودية لا يكتشفون إصابتهم إلا بعد التعرض لالتهاب الزائدة واستئصالها، وهذا يؤدي إلى تشخيص المرض في مراحل متقدمة. والزائدة الدودية هي جيب صغير يتدلى من القولون على الجهة اليمنى السفلى من البطن، ويمكن أن يؤدي انسدادها إلى العدوى والالتهاب. وعلى عكس سرطانات الجهاز الهضمي الأخرى، فإن سرطانات الزائدة الدودية لا تكتشف بسهولة لأنها لا تظهر بوضوح في صور الأشعة.