
ترامب يشعل الإنترنت بعد زلة لسان عن ألاسكا
وعلق أحد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي على زلة الرئيس ترامب قائلا: "يبدو أنه نسي بأن ألاسكا ولاية أمريكية".
وقال آخر: "ألاسكا أصبحت ولاية أمريكية منذ 1871، هل عادت إلى روسيا مرة أخرى؟ لماذا لم تخبرونا!".
ولاحقا ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن ترامب أخطأ في التعبير بينما كان يحاول القول إنه ذاهب لإبرام صفقة مع روسيا. وأوضح أن اللقاء مع بوتين سيكون تمهيديا، وسيطلب فيه من الرئيس الروسي إنهاء النزاع في أوكرانيا، وبعد ذلك ينوي الاتصال بالقادة الأوروبيين.
وكان الكرملين والبيت الأبيض قد أعلنا ليل السبت عن التحضير للقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة في ألاسكا يوم 15 أغسطس. وبحسب مساعد القيادة الروسية يوري أوشاكوف، سيركز الطرفان على مناقشة سبل التسوية طويلة الأمد للنزاع الأوكراني.
المصدر: RT
أعلنت السفارة الروسية في لندن أن بريطانيا وشركاءها الأوروبيين يسعون إلى عرقلة التسوية السلمية للنزاع في أوكرانيا.
عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤتمرا صحفيا في البيت الأبيض معربا عن استراتيجياته وتطلعاته للقمة المزمعة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيرا إلى أنها ستكون تمهيدية في الغالب.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين أنه سيرسل الحرس الوطني الأمريكي إلى واشنطن لاستعادة الأمن والنظام في العاصمة الأمريكية.
نشرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية، مقالا مطولا أشارت من خلاله إلى أنه من الممكن أن يقطع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمدادات الأسلحة عن أوكرانيا إذا رفضت مقترحاته للسلام.
صرح النائب في البرلمان الأوكراني أرتيم دميتروك، اليوم الاثنين، بأنه لن يكون ما هو أسوأ من فترة حكم فلاديمير زيلينسكي بالنسبة لأوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 21 دقائق
- روسيا اليوم
برلماني كولومبي يشير إلى أن أوكرانيا وإسرائيل تعرقلان صدور قانون منع الارتزاق
ولم يستبعد البرلماني الكولومبي، في مقابلة مع وكالة نوفوستي، وقوف دول خارجية، بما في ذلك الولايات المتحدة وإسرائيل وأوكرانيا ضد هذه الوثيقة. في مطلع أغسطس الجاري، أعلن الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو أنه طلب من الكونغرس النظر بشكل عاجل في مشروع قانون يحظر نشاط المرتزقة. وذكر أوريبي مونوز أن الضغط الرئيسي ضد المبادرة يأتي في المقام الأول من جانب الشركات التي تستأجر الكولومبيين للعمل في الخارج كمرتزقة، فضلا عن القوى السياسية داخل البلاد، بما في ذلك ممثلو المعارضة اليمينية المتطرفة. ووفقا له، تتلخص حجج معارضي مشروع القانون، في أن الكولومبيين يسافرون إلى الخارج، مثلا إلى دبي أو دول الخليج أو اليمن، لحراسة منشآت البنية التحتية النفطية، وهو ما لا يعتبر، في نظرهم، عملا مرتزقا. ووصف هذه الحجج بأنها بعيدة كل البعد عن الواقع. وأضاف النائب: "ما رأيناه من شهادات الكولومبيين الموجودين في أوكرانيا أو غيرها، أو الذين اعتقلوا وأدينوا في دول أخرى، هو أنهم حصلوا بالفعل على أسلحة وشاركوا في عمليات عسكرية ضد جيوش دول أخرى. لذا، هذه الحجج باطلة، وبالطبع يجب ممارسة الضغط على شركات الأمن لوقف ذلك". وأشار أوريبي مونوز إلى أن مشروع القانون، يفترض التصديق على معاهدة دولية تنظم مكافحة الارتزاق، ويهدف إلى منع استخدام الكولومبيين في النزاعات المسلحة في الخارج. واختتم النائب قائلا "أعتقد أن لدينا الأغلبية اللازمة للموافقة على هذه المعاهدة الدولية في جلسة عامة للمجلس". وكان السفير الروسي في بوغوتا نيكولاي تافدومادزي، قد ذكر لوكالة نوفوستي أن عدد الكولومبيين الذين يذهبون إلى أوكرانيا كمرتزقة لا يزال مرتفعا. وذكر السفير أن روسيا تأمل بأن تتخذ السلطات الكولومبية إجراءات لمكافحة تجنيد مواطنيها كمرتزقة. وقال السفير إن أوكرانيا تجند مرتزقة في كولومبيا عبر سفاراتها، مخالفة بذلك اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية. المصدر: نوفوستي أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأنه تم القضاء على أكثر من 10 عسكريين مرتزقة أجانب في قصف روسي على معسكر تدريب بالقرب من مدينة كروبيفنيتسكي في مقاطعة كيروفوغراد في أوكرانيا. أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية بأن قوات الأمن الروسية تحتجز عددا كبيرا من المرتزقة الأجانب الذي كانوا يقاتلون في صفوف القوات الأوكرانية. وصف الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو الارتزاق بأنه شكل من أشكال الاتجار بالبشر، مشددا على أن شباب بلاده يجندون للقتال في حروب ليست لهم.


روسيا اليوم
منذ 21 دقائق
- روسيا اليوم
تقرير أمريكي: تدهور وضع حقوق الإنسان في ألمانيا
وقال التقرير، الذي ينشر سنويا بإشراف وزارة الخارجية الأمريكية، في إطار تقييمها لوضع حقوق الإنسان في العديد من البلدان حول العالم، إنه استند في استنتاجاته إلى تقارير عن جرائم ذات دوافع معادية للسامية أو عنف أو تهديدات بالعنف. وأشار التقرير السابق الخاص بألمانيا لعام 2023 في مقدمته إلى عدم حدوث تغييرات جوهرية في وضع حقوق الإنسان. وفي الوقت نفسه، تم تحديد عدد من المشكلات، حيث أشار التقرير آنذاك إلى تقارير عن جرائم عنف ضد أفراد من جماعات عرقية ودينية، من بينهم مسلمون. كما أشار التقرير إلى معاداة السامية، بالإضافة إلى جرائم عنف أو التهديد بالعنف ضد المثليين. وكانت الإدارة الأمريكية الحالية برئاسة دونالد ترامب قد انتقدت ألمانيا قبل أشهر، حيث اتهم نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس في خطاب ألقاه في مؤتمر ميونخ الدولي للأمن في فبراير الماضي الحلفاء الأوروبيين بتقييد حرية التعبير وتعريض الديمقراطية للخطر، كما انتقد - من بين أمور أخرى - استبعاد حزب "البديل من أجل ألمانيا" وحزب "تحالف سارا فاجنكنشت" الألماني الشعبوي من المؤتمر.المصدر: د ب أ أفادت صحيفة فاينانشال تايمز بأن فرنسا وألمانيا وبريطانيا أبلغت الأمم المتحدة باستعدادها لإعادة فرض العقوبات على إيران إذا لم تعد للمفاوضات بشأن برنامجها النووي بحلول نهاية أغسطس. في أعقاب تعليق ألمانيا تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، انتقد تينو شروبالا زعيم "حزب البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، المستشار فريدريش ميرتس بسبب تردده في هذه المسألة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
أربع طبقات.. رويترز تلقي الضوء على "القبة الذهبية" الأمريكية
وذكرت أن أحد الطبقات يعتمد على الأقمار الصناعية وثلاثا على الأرض، مع نشر 11 بطارية قصيرة المدى في مختلف أنحاء البر الرئيسي للولايات المتحدة، وألاسكا، وهاواي، وذلك وفق عرض شرائح حكومي أمريكي تم تقديمه مؤخرا. ويحمل العرض، الذي عرض الأسبوع الماضي أمام ثلاثة آلاف مقاول دفاعي في مدينة هنتسفيل بولاية ألاباما، شعار "تحرك بسرعة، فكر على نطاق واسع!" (Go Fast, Think Big!)، ويكشف عن تعقيد غير مسبوق في تصميم النظام، الذي يواجه موعدًا نهائيًا لتنفيذه بحلول عام 2028، وهو ما حدده ترامب بنفسه. وتقدر تكلفة المشروع بـ175 مليار دولار، إلا أن العرض أظهر أن هناك غموضًا لا يزال يحيط بالتصميم الأساسي، إذ لم يتم تحديد العدد النهائي للقاذفات، والصواريخ الاعتراضية، ومحطات التحكم الأرضية، ومواقع الإطلاق اللازمة للنظام. وقال مسؤول أمريكي إن التمويل متوفر لكن التكلفة النهائية ما زالت غير واضحة. وحتى الآن، أقر الكونغرس تخصيص 25 مليار دولار للمشروع ضمن قانون الضرائب والإنفاق الذي صادق عليه ترامب في يوليو الماضي، كما طلب البيت الأبيض تخصيص 45.3 مليار دولار إضافية ضمن ميزانية 2026. ويستمد المشروع إلهامه من نظام "القبة الحديدية" الإسرائيلي، لكنه سيكون أكبر بكثير نظرًا لاتساع المساحة الجغرافية التي يتعين حمايتها، ولتنوع التهديدات التي يهدف للتصدي لها. ووفقًا للعرض، يتكون النظام من طبقة فضائية للاستشعار والتتبع والإنذار المبكر والدفاع الصاروخي، إضافة إلى ثلاث طبقات برية تضم صواريخ اعتراضية، ومنظومات رادار متقدمة، وربما أسلحة ليزر. ومن أبرز ما تضمنه العرض، خطة لإنشاء حقل صواريخ كبير في منطقة الغرب الأوسط، يضم صواريخ الجيل التالي الاعتراضية التي تصنعها شركة "لوكهيد مارتن"، والتي ستعمل ضمن الطبقة العليا إلى جانب أنظمة "ثاد" و"إيجيس" من إنتاج الشركة نفسها. ويعد صاروخ (NGI) نسخة مطورة لشبكة الدفاع الصاروخي في منتصف المسار التي تشكل حاليًا الدرع الأساسي لحماية الولايات المتحدة من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وتشغل الولايات المتحدة حاليًا مواقع إطلاق (GMD) في جنوب كاليفورنيا وألاسكا، بينما يضيف المخطط الجديد موقعًا ثالثًا في الغرب الأوسط لمواجهة تهديدات إضافية. غير أن العرض أشار أيضًا إلى تحديات تقنية من بينها تأخر الاتصالات عبر 'سلسلة القتل' (kill chain) الخاصة بالأنظمة. وقال البنتاغون إنه يجمع المعلومات من الصناعة والأوساط الأكاديمية والمختبرات الوطنية ووكالات حكومية أخرى لدعم المشروع، لكنه اعتبر أنه من المبكر الكشف عن مزيد من التفاصيل. ويستهدف النظام اعتراض الصواريخ في "مرحلة الدفع" (boost phase)، أي أثناء صعودها البطيء والمتوقع عبر الغلاف الجوي، من خلال نشر صواريخ اعتراضية في الفضاء قادرة على تدميرها بسرعة أكبر. وأشار العرض إلى أن الولايات المتحدة سبق أن طورت صواريخ اعتراضية ومركبات إعادة دخول، لكنها لم تصنع بعد مركبة تتحمل حرارة العودة إلى الغلاف الجوي وهي تستهدف صاروخًا معاديًا. أما "الطبقة السفلية" أو ما يعرف بـ"الدفاع عن المناطق المحدودة" (Limited Area Defense)، فستعتمد على رادارات جديدة، ومنظومات حالية مثل "باتريوت" (Patriot)، ومنصة إطلاق موحدة لإطلاق الصواريخ الاعتراضية الحالية والمستقبلية ضد مختلف أنواع التهديدات. وستكون هذه الأنظمة معيارية وقابلة للنقل، بحيث يمكن نشرها بسرعة في مناطق عمليات متعددة دون الاعتماد على مواقع تجهيز ثابتة. وقد تم مؤخرا تعيين الجنرال مايكل غوتلين من قوات الفضاء الأمريكية لقيادة المشروع، حيث منح 30 يومًا لتشكيل فريق عمل، و60 يوما لتقديم تصميم أولي للنظام، و120 يومًا لعرض خطة التنفيذ الكاملة، بما في ذلك تفاصيل الأقمار الصناعية ومحطات التحكم الأرضية، وفقًا لمذكرة وقعها وزير الدفاع بيت هيغسث. المصدر: "رويترز" قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إن التدابير التي تتخذها إدارة الرئيس دونالد ترامب لإنشاء منظومة القبة الذهبية المضادة للصواريخ تحول الفضاء إلى ساحة للمواجهة المسلحة. أكدت الخارجية الروسية أن تطوير واشنطن منظومة صواريخها "القبة الحديدية" ضرب من المغامرة، ويقوض الاستقرار الاستراتيجي. "القبة الذهبية لأمريكا" مشروع دفاعي ضخم، طالب به ترامب ليثبت للعالم عامة والخصوم خاصة تفوق الولايات المتحدة في مجال التسلح. CNN ووكالات أخرى. أفاد موقع "بوليتيكو" نقلا عن مصادر بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيعلن عن تخصيص 25 مليار دولار لتنفيذ مشروع نظام الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية".