
عواقبه خطيرة على الكبد.. احذر هذا المسكن الشائع
مسكن ألم
أحمد خالد
أصدرت طبيبة، تحذيرها من الإفراط في تناول دواء الباراسيتامول، المستخدم لعلاج الصداع وآلام العضلات، قائلة إنه قد يؤدي إلى تلف الكبد.
ومن المعروف أن دواء الباراسيتامول، يُستعمل على نطاق واسع لتخفيف الصداع وآلام العضلات، إلا أن تناوله بكميات زائدة قد يلحق أضرارا جسيمة بالكبد.
الإفراط في استخدام الباراسيتامول قد يكون له عواقب خطيرة للغاية
وخلال مقالها على موقع «ذا كونفرسيشن»، حذّرت الطبيبة ديبا كامدار، من أن الإفراط في استخدام الباراسيتامول، قد يكون له عواقب خطيرة للغاية على الكبد، مشيرة إلى أن تناول بضع حبات فقط فوق الحدّ الموصى به قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على صحة الكبد.
كما أشارت الطبيبة إلى أنه رغم تمتع الكبد بقدرة مذهلة على التحمل، بل والقدرة على التجدد، إلا أنه ليس غير قابل للتلف.
ونوهت أن من التحديات المرتبطة بأمراض الكبد أنها غالبا ما تكون صامتة في بدايتها، ففي مراحلها المبكرة قد تظهر أعراض غامضة فقط، مثل التعب المستمر أو الغثيان.
ومع توسع التلف، تبدأ العلامات الأكثر وضوحا في الظهور، مثل اليرقان، الذي يحول لون الجلد وبياض العينين إلى اللون الأصفر، بحسب ما أوضحته كامدار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- نافذة على العالم
عواقبه خطيرة على الكبد.. احذر هذا المسكن الشائع
مسكن ألم أحمد خالد أصدرت طبيبة، تحذيرها من الإفراط في تناول دواء الباراسيتامول، المستخدم لعلاج الصداع وآلام العضلات، قائلة إنه قد يؤدي إلى تلف الكبد. ومن المعروف أن دواء الباراسيتامول، يُستعمل على نطاق واسع لتخفيف الصداع وآلام العضلات، إلا أن تناوله بكميات زائدة قد يلحق أضرارا جسيمة بالكبد. الإفراط في استخدام الباراسيتامول قد يكون له عواقب خطيرة للغاية وخلال مقالها على موقع «ذا كونفرسيشن»، حذّرت الطبيبة ديبا كامدار، من أن الإفراط في استخدام الباراسيتامول، قد يكون له عواقب خطيرة للغاية على الكبد، مشيرة إلى أن تناول بضع حبات فقط فوق الحدّ الموصى به قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على صحة الكبد. كما أشارت الطبيبة إلى أنه رغم تمتع الكبد بقدرة مذهلة على التحمل، بل والقدرة على التجدد، إلا أنه ليس غير قابل للتلف. ونوهت أن من التحديات المرتبطة بأمراض الكبد أنها غالبا ما تكون صامتة في بدايتها، ففي مراحلها المبكرة قد تظهر أعراض غامضة فقط، مثل التعب المستمر أو الغثيان. ومع توسع التلف، تبدأ العلامات الأكثر وضوحا في الظهور، مثل اليرقان، الذي يحول لون الجلد وبياض العينين إلى اللون الأصفر، بحسب ما أوضحته كامدار.


الأسبوع
منذ 19 ساعات
- الأسبوع
عواقبه خطيرة على الكبد.. احذر هذا المسكن الشائع
مسكن ألم أحمد خالد أصدرت طبيبة، تحذيرها من الإفراط في تناول دواء الباراسيتامول، المستخدم لعلاج الصداع وآلام العضلات، قائلة إنه قد يؤدي إلى تلف الكبد. ومن المعروف أن دواء الباراسيتامول، يُستعمل على نطاق واسع لتخفيف الصداع وآلام العضلات، إلا أن تناوله بكميات زائدة قد يلحق أضرارا جسيمة بالكبد. الإفراط في استخدام الباراسيتامول قد يكون له عواقب خطيرة للغاية وخلال مقالها على موقع «ذا كونفرسيشن»، حذّرت الطبيبة ديبا كامدار، من أن الإفراط في استخدام الباراسيتامول، قد يكون له عواقب خطيرة للغاية على الكبد، مشيرة إلى أن تناول بضع حبات فقط فوق الحدّ الموصى به قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على صحة الكبد. كما أشارت الطبيبة إلى أنه رغم تمتع الكبد بقدرة مذهلة على التحمل، بل والقدرة على التجدد، إلا أنه ليس غير قابل للتلف. ونوهت أن من التحديات المرتبطة بأمراض الكبد أنها غالبا ما تكون صامتة في بدايتها، ففي مراحلها المبكرة قد تظهر أعراض غامضة فقط، مثل التعب المستمر أو الغثيان. ومع توسع التلف، تبدأ العلامات الأكثر وضوحا في الظهور، مثل اليرقان، الذي يحول لون الجلد وبياض العينين إلى اللون الأصفر، بحسب ما أوضحته كامدار.


الأسبوع
منذ يوم واحد
- الأسبوع
رغم تسببه في موت الحيوانات.. إنفلونزا الطيور ليست خطرا على الإنسان لهذا السبب
إنفلونزا الطيور أحمد خالد في العامين الماضيين، أُلقي باللوم على إنفلونزا الطيور في نفوق ملايين الطيور البرية والداجنة حول العالم، فقد قضت على أعداد كبيرة من الفقمات وأسود البحر، وقضت على مزارع المنك، وأبادت القطط والكلاب والظربان والثعالب، وحتى الدب القطبي، لكن يبدو أنها لم تمس البشر تقريبًا. هذا أمرٌ محيرٌ بعض الشيء، على الرغم من وجود بعض التفسيرات المحتملة، كما يقول ريتشارد ويبي، باحث الإنفلونزا في مستشفى سانت جود لأبحاث الأطفال في ممفيس بولاية تينيسي. ويقول الخبراء إن الأمر قد يكون له علاقة بكيفية حدوث العدوى أو باختلاف الأنواع في نقاط الالتحام المجهرية التي تحتاجها فيروسات الإنفلونزا للتجذر والتكاثر في الخلايا. قال الدكتور توم فريدن، المدير السابق لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، والذي يرأس حاليًا منظمة «عزم على إنقاذ الأرواح»، وهي منظمة غير ربحية تعمل على الوقاية من الأوبئة: «هناك الكثير مما لا نفهمه، أعتقد أن علينا أن نتجاوز نهج الأمل في الأفضل وندفن رؤوسنا في الرمال"، لأنه قد يكون سيئًا للغاية». فيروسات الإنفلونزا التي نشأت في الطيور كانت بمثابة مقدمة لآفات بشرية مروعة ويفترض بعض الباحثين أن فيروسات الإنفلونزا التي نشأت في الطيور كانت بمثابة مقدمة لآفات بشرية مروعة، بما في ذلك الأوبئة التي ضربت البشر عامي 1918 و1957. أصبحت هذه الفيروسات مُعدية بشرية قاتلة وانتشرت بين الحيوانات والبشر. يعتقد عدد من الخبراء أنه من غير المرجح أن يصبح هذا الفيروس عدوى عالمية مميتة، بناءً على الأدلة الحالية، لكن هذا ليس رهانًا مؤكدًا. بداية اكتشاف إنفلونزا الطيور ويشار إلى أنه تمّ اكتشاف الإنفلونزا المنتشرة حاليًا - المعروفة باسم H5N1 - لأول مرة في الطيور عام ١٩٥٩، ولم تبدأ في إثارة قلق مسؤولي الصحة حقًا حتى تفشي المرض في هونغ كونغ عام 1997، والذي تسبب في أمراض بشرية خطيرة ووفيات.