logo
بريطانيا تبدأ رسمياً حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام

بريطانيا تبدأ رسمياً حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
دخل قرار الحكومة البريطانية، حظر بيع السجائر الإلكترونية أحادية الاستخدام حيّز التنفيذ، في خطوة تستهدف الحد من انتشار التدخين بين المراهقين والتقليل من الأضرار البيئية الناتجة عن هذه المنتجات.
وبحسب ما أعلنته السلطات الصحية، فإن القرار يشمل منع بيع السجائر الإلكترونية ذات الاستخدام الواحد التي تُباع غالباً بنكهات حلوة وجاذبة لصغار السن، إذ تشير الإحصاءات إلى تزايد مقلق في استخدامها بين الفئات العمرية الصغيرة، رغم كونها غير مرخصة قانونياً لهذه الفئة.
وأوضحت الحكومة البريطانية، أن المنتجات المحظورة تُسهم في ترسيخ عادة النيكوتين لدى المراهقين، إلى جانب كونها مصدراً لتلوث البلاستيك والبطاريات في البيئة، ما يضيف أعباءً صحية وبيئية مزدوجة.
أخبار ذات صلة
ويأتي هذا الحظر ضمن إستراتيجية صحية شاملة تتبناها بريطانيا للحد من التدخين بمختلف أشكاله، وتسعى من خلالها إلى الوصول إلى «جيل بلا تدخين» خلال السنوات القادمة، وذلك عبر تشديد القوانين، وتقييد الترويج، وتوسيع حملات التوعية.
ويُنتظر أن تُصاحب القرار متابعة رقابية صارمة على الأسواق ونقاط البيع، فيما تستمر الدعوات من منظمات الصحة العامة لدول أخرى باتخاذ خطوات مماثلة للحد من استخدام هذه المنتجات بين فئات الشباب.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللجنة التنسيقية لجمعيات مكافحة التبغ: السعودية نموذج عالمي في مكافحة التدخين
اللجنة التنسيقية لجمعيات مكافحة التبغ: السعودية نموذج عالمي في مكافحة التدخين

صحيفة سبق

timeمنذ 21 دقائق

  • صحيفة سبق

اللجنة التنسيقية لجمعيات مكافحة التبغ: السعودية نموذج عالمي في مكافحة التدخين

أشادت اللجنة التنسيقية لجمعيات مكافحة التبغ بجهود المملكة العربية السعودية في مكافحة آفة التدخين، والتزامها بالسياسات وإصدار الأنظمة والتشريعات التي تسهم في الحد من انتشار التدخين، وتمكين الجمعيات المتخصصة من القيام بدورها في حماية المجتمع من هذه السموم. بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة التدخين، دعا رئيس اللجنة التنسيقية لجمعيات مكافحة التبغ في المملكة، إبراهيم بن أحمد الحمدان، المانحين والأوقاف والمسؤولية المجتمعية في الشركات إلى تبني مبادرات مشتركة مع الجمعيات التخصصية، لكشف حيل شركات التبغ وأساليبها في ترويج منتجاتها المتنوعة بأشكالها وألوانها ونكهاتها، مثل السجائر والمعسلات الإلكترونية والفيب، التي ألحقت الضرر بكثير من المستخدمين الذين خُدعوا بأنها بديل آمن للسجائر العادية، في حين أن الدراسات العلمية أثبتت ضررها. وأكدت اللجنة أن وسائل الإقلاع عن التدخين المعتمدة موجودة في الدليل السعودي لخدمات الإقلاع الصادر من وزارة الصحة، مشددةً على ضرورة أن تبذل المؤسسات التعليمية والحكومية المزيد من الجهود الوقائية لحماية الأجيال والمجتمع من هذه الأضرار.

طائرة كريستيانو رونالدو تستعرض رفاهية النخبة في السماء
طائرة كريستيانو رونالدو تستعرض رفاهية النخبة في السماء

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

طائرة كريستيانو رونالدو تستعرض رفاهية النخبة في السماء

شوهدت طائرة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، من طراز Bombardier Global Express XRS، وهي تُقلع من مطار لشبونة مؤخرًا، في مشهد يعكس حياة النخبة التي يعيشها الهداف التاريخي لكرة القدم العالمية، وتحمل الطائرة رقم التسجيل LX-GOL، وتُعد من بين أكثر الطائرات الخاصة تميزًا، بقيمة تقديرية تبلغ نحو 50 مليون دولار أمريكي. طائرة رؤساء وقادة.. ومهاجم خارق تُصنّف Bombardier Global Express XRS ضمن نخبة الطائرات الخاصة، المخصصة لرجال الأعمال وكبار الشخصيات حول العالم، بما فيهم رؤساء دول ومديرو شركات عالمية، وتتميّز بقدرتها على الطيران لمسافات طويلة دون توقف، مع الحفاظ على أعلى درجات الراحة والفخامة داخل المقصورة. المواصفات التقنية للطائرة - المدى الأقصى: نحو 11,300 كيلومتر، ما يسمح برحلات متواصلة بين القارات. - السرعة القصوى: تصل إلى 946 كيلومترًا/ساعة. - الارتفاع التشغيلي: حتى 15,545 مترًا (51,000 قدم). - المحرّكات: محرّكان من طراز Rolls-Royce BR710-A2-20، يولد كل منهما قوة 14,750 رطلًا من الدفع. - القدرة على التحليق المتواصل: حتى 12 ساعة طيران بدون توقف. اقرأ أيضاً ماركا تعلن قرب رحيل كريستيانو رونالدو عن النصر التصميم الداخلي.. رفاهية موقّعة باسم رونالدو تتسع مقصورة الطائرة لنحو 9 إلى 16 راكبًا، مقسّمة إلى ثلاث مناطق رئيسية، تشمل: - صالة اجتماعات أنيقة - مساحة مخصصة للاسترخاء أو النوم - غرفة للضيوف أو المكتب الشخصي وتضم الطائرة مطبخًا مجهزًا بالكامل، حمامين فاخرين، ونظام ترفيهي متقدم، إلى جانب سعة تخزين للأمتعة تُقدّر بـ 5.5 متر مكعب، مع إمكانية الوصول إليها أثناء التحليق. ولعل ما يجعل هذه الطائرة متميّزة ليس فقط أرقامها التقنية، بل التناغم بين الأداء العالي والفخامة الصامتة، إذ أنها قادرة على الوصول من لشبونة إلى نيويورك أو دبي دون توقف، وفي أجواء من الراحة الفائقة التي تشبه الطيران داخل جناح فندقي من فئة الخمس نجوم.

«5 أسباب مهمة»... ما سر تجاهل نتنياهو للضغوط الأوروبية؟
«5 أسباب مهمة»... ما سر تجاهل نتنياهو للضغوط الأوروبية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«5 أسباب مهمة»... ما سر تجاهل نتنياهو للضغوط الأوروبية؟

على الرغم من الانتقادات الحادة للحكومة في الشارع الإسرائيلي، والتي يظهر فيها أن نحو ثلثي الجمهور يعارض استمرار حرب غزة، ويتهمون الحكومة بالتسبب بفرض عزلة دولية خطيرة، يتمسك بنيامين نتنياهو بسياساته، ويدير ظهره للضغوط الدولية. يتحدى نتنياهو، أصدقاء الأمس الأوروبيين، ويؤكد للمحيطين أنها «موجة عابرة». يقول بلسان عقله: «شهدنا في السابق مثيلاً لها، ونجحنا في مواجهتها وتجاوزها، وما دامت أن الولايات المتحدة معنا، فالدنيا بخير، فما بالنا إذا كان دونالد ترمب هو الذي يجلس في البيت الأبيض؟». رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأميركي دونالد ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض في أبريل الماضي (د.ب.أ) لكن هل تكفي تجربة الماضي للاستنتاج بأن الأزمة مع أوروبا ستكون عابرة؟ وإن عبرت، فإلى أين؟ وإذا قررت دول أوروبا الغربية الاعتراف بالدولة الفلسطينية مثلاً، فهل ستكون هناك رجعة إلى الوراء؟ وماذا لو قررت الدول التي صنعت إسرائيل في الماضي من وعد بلفور البريطاني، إلى عملية فرنسا لبناء قدرات الجيش الإسرائيلي طيلة 15 سنة منذ قيامها، أن تصحح مسارها وتسعى لوضع حد للإجحاف الذي تسببتا به للفلسطينيين والعرب لمصلحة النهج الإسرائيلي التوسع؟ نتنياهو من جهته، وهو ملم بالتاريخ جيداً، وليس فقط من خلال أبحاث والده المؤرخ، لا يصدق بأن المسار الأوروبي سيستمر بالزخم الذي نراه اليوم. لكم ثمة 5 أسباب مهمة، يقدر - بناء عليها - أنها ستتغلب على اللحظة الإسرائيلية - الأوروبية الراهنة، وقد تكون السر وراء تجاهله للتوتر الظاهر حالياً، وتظهر فيما يلي: هناك علاقات اقتصادية عميقة تخدم مصالح الطرفين، فأوروبا أكبر شريك لإسرائيل في التبادل التجاري. ولا أحد منهما يتنازل عن الآخر في العلاقات. العلاقات الأمنية راسخة بين الجانبين، فإسرائيل تُصدر لأوروبا الأسلحة بكميات هائلة، خصوصاً بعد الحرب الأوكرانية، وقرار بروكسل مضاعفة ميزانيات التسلح مرتين وثلاثاً، خوفاً من اتساع الهجوم الروسي. حالياً تستحوذ أوروبا على 35 في المائة من صادرات السلاح الإسرائيلية (أكثر من 4 مليارات دولار)، وهي معجبة بالمضادات الجوية الإسرائيلية مثل القبة الحديدية وأسلحة الليزر. صاروخ ينطلق من إحدى بطاريات نظام القبة الحديدية الدفاعي الإسرائيلي أغسطس 2022 (د.ب.أ) يؤمن نتنياهو بأن الإسرائيليين لا يحبون الأوروبيين، ويعتقد بأن استخفافه بهم يلقى آذاناً مصغية لدى جمهوره. وبحسب استطلاع رأي أجراه معهد «ميتافيم» للسياسات الخارجية في تل أبيب في نهاية عام 2024، فإن 54 في المائة من الإسرائيليين يعدّون الأوروبيين خصماً مقابل 13 في المائة فقط يرون فيهم أصدقاء (فقط في سنة 2023 كانت نسبة الإسرائيليين الذين يرون أوروبا خصماً 39 في المائة، فيما كان 33 في المائة يرونها صديقاً). ناشطون مؤيدون للفلسطينيين خلال مظاهرة في باريس ضد الحرب في غزة... 28 مايو الماضي (أ.ف.ب) وتعود هذه الخصومة إلى التاريخ، حيث إن اضطهاد اليهود في أوروبا ترك أثراً سيئاً لدى اليهود، لكنها ترتبط أيضاً بالذاكرة القصيرة والجحود؛ فأوروبا تقف إلى جانب إسرائيل منذ تأسيسها وقبل ذلك بكثير. وتحاول التعويض عن الماضي بالدعم السياسي والعسكري والاقتصادي غير المحدود، مع أن المطالب الإسرائيلية هي أيضاً لا تعرف الحدود. يعرف نتنياهو أيضاً أن الحراك الأوروبي ضد إسرائيل سيكون محدوداً، فالقرار بإعادة النظر في الاتفاقيات بينهما، يحتاج إلى إجماع، ولا يمكن أن يكون أي إجماع في أوروبا ضد إسرائيل؛ لأن هناك عدة دول ترفض أي قرارات عقابية أو مقاطعة لإسرائيل منها: (المجر، والتشيك، وألمانيا على الأقل). في أسوأ الأحوال، ستكون هناك إجراءات لتخفيف العلاقات الثنائية، ويتصدر مؤيدوها كل من: (إسبانيا، والنرويج، ومالطا، وبلجيكا). وهذا هو الأهم، فإن نتنياهو يستند إلى دعم واشنطن، فما دامت الولايات المتحدة لا تقف ضد إسرائيل، يستطيع نتنياهو الاستمرار في غيّه، ويكون التأثير الأوروبي عليه ضحلاً. الإدارة الأميركية تدير الدفة مع إسرائيل بنعومة شديدة، رغم أنها تبعث بالكثير من الرسائل التي تقول إن الرئيس ترمب يملّ من نتنياهو وأسلوبه القديم، ويقول إنه متفاجئ من ضعف شخصية نتنياهو أمام حلفائه الطائشين: إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش. لكن ترمب لا ينوي الدخول في صدام مع نتنياهو حالياً، فهو يحتاج إليه لكي لا يشوش عليه المفاوضات مع إيران. بيد أن هذا كله لا يعني أن نتنياهو لا يسعى لمواجهة الخطوات الأوروبية، وخصوصاً مؤتمر نيويورك لدعم حل الدولتين. وفضلاً عن التهديد بالرد على مخرجات «مؤتمر الدولتين» بفرض السيادة الإسرائيلية على المستوطنات في الضفة الغربية، يسعى لدى ترمب لطرح بديل أميركي - إسرائيلي. والاتجاه هو: نسخة معدلة لصفقة القرن، التي كان ترمب قد طرحها في الدورة السابقة، وفيها تضم إسرائيل 30 في المائة من الضفة الغربية، ويقام كيان فلسطيني أقل من دولة، وأكثر من حكم ذاتي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store