logo
دراسة: الموظف العربي لا يعتذر بوضوح

دراسة: الموظف العربي لا يعتذر بوضوح

صدر بحث من جامعة فولغوغراد الروسية يحلل كيف يختلف أسلوب التعبير عن "الوعود" في رسائل العمل بين الناطقين بالعربية الذين…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاتحاد الأوروبي يلوح بفرض عقوبات على بنكين صينيين بسبب دعم روسيا
الاتحاد الأوروبي يلوح بفرض عقوبات على بنكين صينيين بسبب دعم روسيا

الشرق السعودية

timeمنذ 4 ساعات

  • الشرق السعودية

الاتحاد الأوروبي يلوح بفرض عقوبات على بنكين صينيين بسبب دعم روسيا

يستعد الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على بنكين صينيين يُشتبه في تورطهما بتسهيل تجارة محظورة مع روسيا، في خطوة تُعد الأولى من نوعها التي يستهدف فيها التكتل مؤسسة مالية تابعة لدولة ثالثة لدورها في دعم الحرب الروسية في أوكرانيا. وبحسب 4 مسؤولين مطلعين تحدثوا لصحيفة "فايننشال تايمز"، فإن العقوبات المقترحة أدرجت ضمن أحدث حزمة من التدابير، التي أعدتها المفوضية الأوروبية، التي تحتاج إلى إجماع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لاعتمادها. وتُمثل هذه الخطوة تصعيداً كبيراً في جهود بروكسل لمعاقبة بكين على دورها المزعوم في مساعدة موسكو على الالتفاف على العقوبات الغربية المفروضة التي تهدف إلى تقييد إمدادات الصناعات العسكرية الروسية من الخارج. وأشار مسؤولان إلى أن البنكين الصينيين المعنيين، وهما مؤسستان إقليميتان صغيرتان، استخدما معاملات بالعملات الرقمية؛ لتسهيل استيراد بضائع مشمولة بالعقوبات الأوروبية المفروضة على روسيا، ومن المحتمل تعديل مضمون الحزمة خلال المفاوضات بين الدول الأعضاء. تكثيف الضغط على موسكو وتأتي هذه الخطوة ضمن مساعي الاتحاد الأوروبي لتكثيف الضغط على موسكو، بهدف إنهاك اقتصادها، ودفعها إلى العودة إلى طاولة المفاوضات المتوقفة مع كييف، والتأكيد على التزام أوروبا بدعم أوكرانيا، وفقاً لـ"فاينانشال تايمز". ويرى مسؤولون أوروبيون أن "موقف الرئيس الأميركي دونالد ترمب المرتقب من العقوبات الغربية الجديدة خلال قمة مجموعة السبع المقبلة في كندا، سيكون عاملاً حاسماً في تحديد إمكانية تمرير الحزمة داخل الاتحاد الأوروبي". كما تتزامن هذه التطورات مع لحظة دبلوماسية حساسة، إذ يستعد الاتحاد الأوروبي لعقد قمة مهمة مع الرئيس الصيني شي جين بينج في بكين الشهر المقبل. ولم تصدر المفوضية الأوروبية أي تعليق فوري بشأن إدراج البنوك الصينية في الحزمة الجديدة، كما لم ترد البعثة الصينية لدى الاتحاد الأوروبي على طلب للتعليق. وكانت بولا بينو، المتحدثة باسم المفوضية، صرحت في وقت سابق الأربعاء، أن العقوبات تهدف بشكل عام إلى "منع الالتفاف عليها من خلال إنشاء أنظمة تمويل بديلة". العقوبات السابقة من جانبها، نددت بكين بالعقوبات السابقة، التي استهدفت شركات صينية اتُهمت بمساعدة روسيا بشكل مباشر، نافية تزويد موسكو بأسلحة فتاكة، ومُتهمة الاتحاد الأوروبي بـ"ازدواجية المعايير" في الوقت الذي يواصل فيه بعض أعضائه علاقات تجارية مع روسيا في مجالات معينة. وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينج، قد صرحت الشهر الماضي، بأن "التعاون والتبادلات الطبيعية بين الشركات الصينية والروسية لا ينبغي أن تُعطَّل أو تُقيَّد". وبلغ حجم التجارة بين الصين وروسيا 245 مليار دولار في عام 2024، وهو ما يعادل ضعف حجم التبادل التجاري، بينهما في عام 2020. كما باتت موسكو تعتمد بشكل متزايد على استخدام العملة الصينية "الرينمينبي" في معاملاتها المالية الدولية بدلاً من الدولار والعملات الغربية الأخرى. وتسعى الحزم الأخيرة من عقوبات الاتحاد الأوروبي، إلى تشديد القيود الحالية، التي تحظر تصدير المعدات العسكرية والتكنولوجيا، ذات الاستخدام المزدوج والسلع الحساسة إلى روسيا، من خلال إغلاق مسارات التهريب والعبور. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء: "تعتمد قدرة الرئيس فلاديمير بوتين، على مواصلة الحرب إلى حد كبير على الدعم الذي يتلقاه من دول أخرى، أولئك الذين يدعمون حرب روسيا وجهودها للسيطرة على أوكرانيا يتحملون مسؤولية جسيمة".

انخفاض الأسهم الأوروبية مع تماسك الأسواق عقب الاتفاق الأميركي الصيني
انخفاض الأسهم الأوروبية مع تماسك الأسواق عقب الاتفاق الأميركي الصيني

العربية

timeمنذ 10 ساعات

  • العربية

انخفاض الأسهم الأوروبية مع تماسك الأسواق عقب الاتفاق الأميركي الصيني

تلاشت المكاسب المبكرة للأسهم الأوروبية وأغلقت على انخفاض اليوم الأربعاء، ولم تظهر سوى تفاصيل ضئيلة عن محادثات التجارة الأميركية الصينية التي طال انتظارها. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عقب بيانات التضخم الأميركي التي جاءت أضعف من المتوقع، والتي هدأت المخاوف المتعلقة بالرسوم الجمركية وعززت الآمال في أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة. ومع ذلك، أغلق المؤشر في النهاية على انخفاض 0.3%، مسجلا خسائر لليوم الثالث على التوالي، وفقًا لـ "رويترز". في غضون ذلك، وبعد يوم من اتفاق مسؤولين من واشنطن وبكين على إطار عمل لاستعادة الهدنة التجارية بينهما، أعلن الرئيس دونالد ترامب إتمام الاتفاق الأميركي الصيني، حيث ستزود بكين واشنطن بالمواد المغناطيسية والمعادن الأرضية النادرة. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الاتفاق مع الصين يسمح للولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية 55% على السلع الصينية المستوردة، بما في ذلك رسوم أساسية "متبادلة" 10% ورسوم 20% فرضت بسبب تهريب الفنتانيل وأخرى سابقة 25%. وأضاف المسؤول أن الصين ستفرض رسوما جمركية 10% على الواردات الأميركية. واتسم رد فعل المستثمرين في أوروبا بالحذر، فبينما انتهت المحادثات بهدنة، قال محللون إن المستثمرين كانوا يأملون في تحقيق تقدم ملموس. ومع ذلك، ظل المؤشر القياسي أقل 2% من أعلى مستوى له على الإطلاق في فبراير/شباط. وعلى صعيد الأسواق، كان قطاع المرافق الأفضل أداء اليوم. في المقابل، قادت أسهم شركات التجزئة التراجع، إذ انخفضت 1.7% بفعل تراجع سهم إنديتكس 4.4%، بعد أن فشلت مبيعات الشركة المالكة لعلامة زارا في تحقيق التوقعات الربع الأول. وشهدت أسهم شركتي بناء المنازل البريطانيتين بيلواي وفيستري ارتفاعا عقب إعلان وزيرة المالية عن برنامج إسكان ميسر بقيمة 39 مليار جنيه إسترليني (52.54 مليار دولار أميركي) على مدى 10 سنوات ومن شأنه أن يزيد الإنفاق السنوي على المنازل منخفضة التكلفة للمثلين تقريبا. وارتفع المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.1%، بينما ارتفع المؤشر فايننشال تايمز 250 للشركات متوسطة الحجم 0.2%.

الأسهم الأوروبية تواصل خسائرها لليوم الثالث بقيادة شركات التجزئة
الأسهم الأوروبية تواصل خسائرها لليوم الثالث بقيادة شركات التجزئة

الاقتصادية

timeمنذ 11 ساعات

  • الاقتصادية

الأسهم الأوروبية تواصل خسائرها لليوم الثالث بقيادة شركات التجزئة

تلاشت المكاسب المبكرة للأسهم الأوروبية وأغلقت على انخفاض اليوم الأربعاء، ولم تظهر سوى تفاصيل ضئيلة عن محادثات التجارة الأمريكية الصينية التي طال انتظارها. وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عقب بيانات التضخم الأمريكي التي جاءت أضعف من المتوقع، والتي هدأت المخاوف المتعلقة بالرسوم الجمركية وعززت الآمال في أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة. ومع ذلك، أغلق المؤشر في النهاية على انخفاض 0.3 %، مسجلا خسائر لليوم الثالث على التوالي. في غضون ذلك، وبعد يوم من اتفاق مسؤولين من واشنطن وبكين على إطار عمل لاستعادة الهدنة التجارية بينهما، أعلن الرئيس دونالد ترمب إتمام الاتفاق الأمريكي الصيني، حيث ستزود بكين واشنطن بالمواد المغناطيسية والمعادن الأرضية النادرة. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن الاتفاق مع الصين يسمح للولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية 55 % على السلع الصينية المستوردة، بما في ذلك رسوم أساسية "متبادلة" 10 % ورسوم 20 % فرضت بسبب تهريب الفنتانيل وأخرى سابقة 25 %. وأضاف المسؤول أن الصين ستفرض رسوما جمركية 10 % على الواردات الأمريكية. واتسم رد فعل المستثمرين في أوروبا بالحذر، فبينما انتهت المحادثات بهدنة، قال محللون إن المستثمرين كانوا يأملون في تحقيق تقدم ملموس. ومع ذلك، ظل المؤشر القياسي أقل 2 % من أعلى مستوى له على الإطلاق في فبراير. وعلى صعيد الأسواق، كان قطاع المرافق الأفضل أداء اليوم. في المقابل، قادت أسهم شركات التجزئة التراجع، إذ انخفضت 1.7 % بفعل تراجع سهم إنديتكس 4.4 %، بعد أن فشلت مبيعات الشركة المالكة لعلامة زارا في تحقيق التوقعات الربع الأول. وشهدت أسهم شركتي بناء المنازل البريطانيتين بيلواي وفيستري ارتفاعا عقب إعلان وزيرة المالية عن برنامج إسكان ميسر بقيمة 39 مليار جنيه إسترليني (52.54 مليار دولار أمريكي) على مدى 10 سنوات ومن شأنه أن يزيد الإنفاق السنوي على المنازل منخفضة التكلفة للمثلين تقريبا. وارتفع المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني 0.1 %، بينما ارتفع المؤشر فايننشال تايمز 250 للشركات متوسطة الحجم 0.2 %.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store