
شريحة في الدماغ قد تتيح لمرضى الشلل التحكم بالأدوات
وأعلنت شركة نيورالينك لزراعة شرائح في أدمغة البشر، الخميس، أنها ستبدأ دراسة سريرية في بريطانيا لتجربة الطريقة التي قد تمكن بها شرائحها المرضى الذين يعانون من الشلل الرباعي من التحكم في الأدوات الرقمية والمادية بأفكارهم.
وذكرت الشركة المملوكة للملياردير، إيلون ماسك ، في منشور على منصة 'إكس' أنها تتعاون مع صندوق مستشفيات كلية لندن الجامعية ومستشفيات نيوكاسل لإجراء الدراسة.
وأضافت أن المرضى الذين يعانون من الشلل لأسباب، مثل إصابة الحبل الشوكي أو تعرض الجهاز العصبي لمرض التصلب الجانبي الضموري، مؤهلون للمشاركة في الدراسة.
وجمعت الشركة 650 مليون دولار في أحدث جولة تمويل لها الشهر الماضي، وبدأت التجارب على البشر في 2024 بزرع شريحة في الدماغ بعد معالجة مخاوف متعلقة بالسلامة أشارت إليها إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية التي رفضت في بادئ الأمر طلب نيورالينك في 2022.
وبحسب الشركة فإن خمسة مرضى يعانون من الشلل الرباعي يستخدمون حاليا جهازها للتحكم في الأدوات الرقمية والمادية بأفكارهم.
ونقلت تقارير إعلامية عن شركة للأبحاث والبيانات المالية قولها إن نيورالينك، التي تأسست في 2016، جمعت نحو 1.3 مليار دولار من المستثمرين لتقارب قيمتها حاليا تسعة مليارات دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
.jpg%3Fw%3D745%26h%3D535%26fit%3Dcrop&w=3840&q=100)

الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
الصحة العالمية تدعو إلى مواصلة تدفق المساعدات الصحية إلى غزة وزيادتها
دعا المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى مواصلة تدفق المساعدات الصحية إلى قطاع غزة وزيادتها، الذي يتعرض لحصار إسرائيلي خانق، بحسب وكالة "وفا". وأوضح غيبرسون في منشور على منصة إكس، اليوم، أن أرواح الناس في غزة وبقاءهم على قيد الحياة، يعتمدان على دخول المساعدات إلى القطاع. وأضاف أن منظمة الصحة العالمية سلّمت 24 شاحنة محملة بالإمدادات الطبية إلى غزة منذ الأول من آب الجاري، بما في ذلك الأدوية الأساسية وغيرها من الإمدادات الطبية. وأشار إلى أن هذه الإمدادات ستُسلّم إلى المراكز الصحية والمستشفيات.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
طفل يولد من جنين عمره 30 عاماً
وُلد "أقدم طفل في العالم" في ولاية أوهايو الأسبوع الماضي من جنين تم تجميده لأكثر من 30 عاماً، وفقًا لتقارير. وُلد ثاديوس دانيال بيرس عن طريق التلقيح الصناعي بالتبني في 26 تموز/يوليو لوالديه ليندسي ( 34 عاماً) وتيم بيرس ( 35 عاماً) من لندن بأوهايو، اللذين قالا إن الجنين المخصب تم تجميده لأول مرة في أيار/مايو 1994، وفقاً لما أوردته مجلة MIT Technology Review. وقالت ليندسي بيرس للمجلة: "كانت الولادة صعبة، لكننا الآن بخير. إنه هادئ للغاية. نحن في غاية السعادة لوجود هذا الطفل الثمين!". وقالت الأم الفخورة: "للطفل أخت تبلغ من العمر 30 عاماً"، مضيفة أن زوجها كان طفلاً صغيراً عندما تم إنشاء جنين ابنه: "اعتقدنا أن الأمر جنوني. لم نكن نعلم أنهم جمدوا الأجنة منذ زمن طويل. لم ندخل في هذا الأمر معتقدين أننا سنحطم أي أرقام قياسية. كنا نريد فقط إنجاب طفل". كان لدى ليندا أرشيرد ( 62 عاماً) مانحة الجنين، مشاعر مماثلة. وقالت للمجلة: "من الصعب حتى تصديق ذلك". في أوائل التسعينيات، جمدت أرتشرد وزوجها أربعة أجنة باستخدام تقنية التلقيح الصناعي الجديدة آنذاك بعد أن عانوا من صعوبة في الإنجاب بشكل طبيعي. نجحا في نقل أحد الأجنة إلى ليندا التي أنجبت طفلة سليمة بعد تسعة أشهر في عام 1994. تلك المرأة البالغة من العمر 30 عاماً لديها الآن ابنة تبلغ من العمر 10 أعوام. بقيت الأجنة الثلاثة الأخرى مجمدة في درجة حرارة منخفضة للغاية، مع احتفاظ أرشيرد بأملها في توسيع عائلتها. "لطالما أردت بشدة إنجاب طفل آخر"، تذكرت أرشيرد. "كنت أسميهم آمالي الثلاثة الصغيرة". ومع ذلك، انفصلت أرتشرد وزوجها ولم تتمكن الأم لطفلة واحدة من الحمل بطفل آخر - على الرغم من أنها استمرت في دفع رسوم سنوية قدرها 1000 دولار للحفاظ على الأجنة مجمدة. بعد بلوغ سن اليأس، قالت أرتشرد إنها قررت التبرع بأجنتها، لكنها أرادت أن تعرف بالضبط من سيتلقى حمضها النووي. وتتطلع أرتشرد الآن إلى لقاء ثاديوس، الذي تعتقد أنه يشبه عائلتها بالفعل.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
شاحنتا وقود تدخلان غزة لأول مرة منذ 5 أشهر.. والكارثة مستمرة!
تواصلت صباح الأحد عمليات إدخال المساعدات من معبر رفح إلى قطاع غزة ، حيث دخلت شاحنتان تحملان 107 أطنان من الوقود، في أول دفعة منذ خمسة أشهر، وفق ما أفادت به مراسلة "العربية". وأفادت مصادر محلية باصطفاف عشرات الشاحنات التابعة للهلال الأحمر المصري والأمم المتحدة بانتظار الدخول، وسط تفاقم الأزمة الإنسانية الناتجة عن نقص حاد في الوقود والغذاء. وكانت وزارة الصحة في غزة قد حذرت مراراً من أن نقص الوقود يهدد استمرار عمل المستشفيات، ما اضطر الأطباء إلى تقنين الخدمات الطبية. وتشير تقارير إلى وفاة عشرات المدنيين بسبب الجوع، آخرهم سبعة أشخاص بينهم طفل خلال اليومين الماضيين. منذ آذار الماضي، قلّصت إسرائيل إدخال الوقود إلى القطاع كجزء من سياسة الضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن، ما دفع وكالات الأمم المتحدة للتحذير من كارثة إنسانية واعتبار الإسقاطات الجوية غير كافية، مطالبة بتسهيل إدخال المساعدات براً. وبينما دخلت أكثر من 700 شاحنة وقود خلال هدنة كانون الثاني وشباط، لم تدخل سوى 35 شاحنة منذ حزيران، معظمها في تموز، بحسب وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق. وفي الوقت نفسه، ارتفع عدد الضحايا جراء الغارات الإسرائيلية إلى 62 شهيدًا خلال 24 ساعة، فيما يكافح النازحون في شمال غزة من أجل البقاء وسط ندرة المساعدات. أما على صعيد الدعم الأميركي، فقد أثار الرئيس دونالد ترامب الجدل بتصريحاته عن حجم المساعدات الأميركية لغزة، التي أكد أنها بلغت 60 مليون دولار، بينما أفادت الخارجية الأميركية أن الرقم لا يتجاوز 30 مليوناً، منها فقط 3 ملايين صُرفت لصالح مؤسسة GHF، وهي شبكة توزيع غذائي مدعومة من واشنطن وتل أبيب، تواجه انتقادات حادة وصعوبات تشغيلية في الميدان.