
قيادي في القسام يعلن التوصل لموعد الإفراج عن الجندي "الكسندر".. تعرّف على التفاصيل
غزة - فلسطين الآن
أكد قيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس لـ"قناة الجزيرة"، التوصل لموعد الافراج عن الجندي "الإسرائيلي" عيدان الكسندر مع الصليب الأحمر اليوم الاثنين.
">http://
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن حركة حماس ستفرج عن الأسير عيدان ألكسندر الساعة 6:30 مساء من خانيونس جنوب القطاع.
وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن مركبات الصليب الأحمر ستدخل إلى نقطة الاستلام وتنقل الأسير ألكسندر إلى المنطقة العازلة ثم تسلمه لجيش الاحتلال.
وسيتم نقل الأسير ألكسندر بعد الإفراج عنه إلى قاعدة "رعيم" حيث سيلتقي بعائلته ثم ينقل جوا إلى المستشفى لإجراء الفحوصات.
وذكرت مصادر في حركة "حماس" خلال تصريحات صحفية أن عملية التسليم ستتم بدون مراسم.
وطالبت حركة حماس بإيقاف كافة العمليات القتالية خلال تسليم الجندي.
وأعلن المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، أنه تقرر الإفراج عن الجندي الإسرائيلي الذي يحمل الجنسية الأمريكية، عيدان ألكسندر، اليوم الاثنين 12 مايو 2025.
وأمس، أعلنت حركة حماس، نيتها إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية ألكسندر.
وقال رئيس حركة حماس في قطاع غزة ورئيس الوفد المفاوض خليل الحية، إنه "في إطار الجهود التي يبذلها الإخوة الوسطاء لوقف إطلاق النار، أجرت حركة حماس اتصالات مع الإدارة الأمريكية خلال الأيام الماضية، حيث أبدت الحركة إيجابية عالية، وسوف يتم إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي مزدوج الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر".
وأكدت أن ذلك يأتي "ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة لأهلنا وشعبنا في قطاع غزة".
وأوضحت الحركة، أنها مستعدة للبدء الفوري في مفاوضات مكثفة، وبذل جهود جادة للوصول إلى اتفاق نهائي لوقف الحرب، وتبادل الأسرى بشكل متفق عليه، وإدارة قطاع غزة من قبل جهة مهنية مستقلة، بما يضمن استمرار الهدوء والاستقرار لسنوات طويلة، إلى جانب الإعمار وإنهاء الحصار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة خبر
منذ يوم واحد
- وكالة خبر
مساعدو ترامب يحذرون إسرائيل: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم
ذكرت صحيفة واشنطن بوست، اليوم الاثنين، نقلا عن مصدر مطلع أن مقربين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوضحوا لإسرائيل أن "الولايات المتحدة ستتخلى عن إسرائيل إذا لم تنتهِ الحرب". وأشار المصدر إلى أنه "سياسيا، يمكن لنتنياهو إنهاء الحرب بدعم ساحق من الكنيست والجمهور، اللذين يرغبان في ذلك، لكنه لا يريد إنهائها". وصرح مصدر مطلع على المناقشات والذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول له التحدث إلى الصحافة، بأن نتنياهو "باع فكرة تلخيص المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد بالقول إنها مجرد مسألة فنية". وأشار إلى أن الضغوط من جانب ترامب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل لعشرات الآلاف من جنود الاحتياط، وتصعيدها لقصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تواصل التحدث إلى "جميع الأطراف المعنية بالصراع" في قطاع غزة، وذلك عقب المحادثات بين حماس وواشنطن التي أدت إلى إطلاق سراح الأسير الذي يحمل الجنسية الأمريكية عيدان ألكسندر. وقال ليفيت في مؤتمر صحفي: "الرئيس ترامب يريد إنهاء الحرب في غزة". وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل تخطط "للسيطرة على قطاع غزة بأكمله" مع استئناف إيصال المساعدات "الحد الأدنى" إلى القطاع، واصفا المجاعة الجماعية المحتملة في غزة بأنها "خط أحمر" قد يُكلف إسرائيل دعم الولايات المتحدة. وأعلنت إسرائيل، مساء اليوم ، إدخال خمس شاحنات محمّلة بالمساعدات الإنسانية، بما في ذلك أغذية للأطفال الرضع، إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم، في أول عملية تسليم من هذا النوع منذ 2 آذار/ مارس.


وكالة خبر
منذ 2 أيام
- وكالة خبر
رغيف غزة يمر عبر فوهة مدفع دبابة احتلالية!
مع انطلاق "مفاوضات" حماس مع الطرف الأمريكي عبر قطر في الدوحة، أعلنت حكومة الفاشية اليهودية بدأ عمليتها العسكرية "الموسعة" لتقسيم قطاع غزة إلى مناطق، ومساحة عازلة، ضمن خطتها "عربات جدعون"، كرسالة تفاوضية واضحة. ومع انتشار رفض حماس للمخطط الأمريكي المشتق من "ويتكوف القديم"، مع بقاء الجوهري، إزاحة الحركة الإسلاموية عن المشهد، حكما وسلاحا، والاستعداد لعملية تهجير موسعة لمن تبقى من قادتها المحليين وكادرها العسكري، حتى تصاعدت وتيرة العملية العسكرية، وبدأت بشكل رسمي على لسان المطلوب للعدالة الدولية نتنياهو. وبالتوازي مع بدء عملية التدمير و"التقسيم الجديدة "عربات جدعون"، أعلنت حكومة دولة العدو الاحلالي، ان نتنياهو، دون تصويت في مجلسه الحكومي المصغر "الكابينيت"، الموافقة على إدخال "المساعدات الإنسانية" إلى قطاع غزة، بطلب من رئيس أركان جيش الاحتلال، وتشمل الغذاء والدواء. وبشكل غريب، تم الكشف في ذات اليوم، عن وصول عناصر من البحرية الأمريكية لتتولى عملية الإشراف على المساعدات تحت رعاية ما عرف "مؤسسة غزة الإنسانية"، والتي جاءت ضمن "توافق سري" أمريكي مع حكومة نتنياهو. وسريعا، عملت وسائل الإعلام المختلفة، أجنبية وبعض عربية والعبرية جميعها، بنشر حملة إخبارية "إعلانية" إن الضغط الأمريكي وكذا الغربي، دون أي إشارة لعربي، بأنها كانت "السبب الحقيقي" لركوع حكومة نتنياهو، ولم تستطع مقاومة الضغط خاصة الأمريكي، فسمحت بدخول "المساعدات". الحقيقة السياسية الأخطر فيما كان يوم 18 مايو 2025، أن الولايات المتحدة توافقا مع حكومة نتنياهو، هي من أعطى الضوء الأخضر العدواني الجديد على قطاع غزة، للبدء العملي نحو تنفيذ مشروع ترامب التهجيري، ودفع غالبية سكان القطاع نحو "معتقلات إنسانية"، إلى حين ترتيبات خاصة، وتحت مطالب إنسانية"، قد تفرض على دول ما، وتغطية لذلك، بدأت بمناورة إدخال المساعدات. التوافق الأمريكي – الإسرائيلي على ملامح المرحلة العدوانية الجديدة في قطاع غزة، كان يحتاج لغطاء "إنساني" بعدما نجحوا، موضوعيا، في أن يصبح مطلب أهل القطاع الأول البحث عن الأكل ومقاومة الموت جوعا، ولم يعد حديثهم متجها نحو التحرير وعودة المشهد لما كان قبل يوم النكبة المعاصرة 7 أكتوبر 2023، بل لمتعد القدس والقضية الوطنية برمتها جزء من اهتمامهم اليومي، بعيدا عن مدعيي سكان فنادق الدوحة وإسطنبول ونواكشوط. حملة ترويج الضغط العالمي، ورضوخ نتنياهو، خاصة استفراده بفرض قرار كديكتاتور دون أن تهتز حكومته وتحالفه، رغم فحيح الإرهابيين بن غفير وسموتريتش وبعض الليكوديين، بإسقاط الحكومة لو تم دخول المساعدات، يكشف تماما أن إدارة المعركة بشكلها الأوسع ليست في تل أبيب وحدها، بل هي في البيت الأبيض، والخارجية والأمن القومي، نحو فرض مخطط أوسع من قطاع غزة، رغم الهروب من التحديد الرسمي. ما حدث يوم 18 مايو 2023، واحدة من "أخطر المناورات السياسية" منذ مؤامرة السابع من أكتوبر 2023، كونها بدأت في "شرعنة" تقسيم قطاع غزة، وتشكيل "معسكرات خاصة" ضمن مناطق عسكرية محددة، تفتح الباب للتهجير الجمعي، والذي تنتشر بين حين وآخر أخبار عن توافق مع هذه الدولة وتلك، بعيدا عن النفي، فالجوهري أن المخطط لم يختف من جدول أعمال إدارة ترامب، كما حاولت أطراف عربية لحسابات خاصة، ترويج ذلك. ما حدث يوم 18 مايو 2025، هو المقدمة العسكرية بغطاء إنساني نحو الاستعداد للمرحلة الثانية بفرض وقف الحرب لترتيبات اليوم التالي في قطاع غزة، وتشكيل مجلس الإعمار تحت "وصاية إنسانية" أمريكية. الولايات المتحدة، أكدت بلا أي ضبابية، أنها قائد الحرب السياسية على قطاع غزة ولاحقا الضفة والقدس، بمساعدة عسكرية من جيش دولة العدو، ومن لا يرى ذلك "أعمى بعيون أمريكية". ملاحظة: أعلن زوج سارة نتنياهو، أنهم تمكنوا من الحصول على كل "أرشيف" الجاسوس الذي أعدمته سوريا إيلي كوهين" "أمين ثابت"..إعلان استهبالي كامل..لا يوجد بها أي نوع من البطولة بل بها كل بيع رخيص من أهل الدار وبعض عربي يبحث أن يصبح يهودي بـ "التبني السياسي"..يعني بكفيك استعباط يا مرتعش.. تنويه خاص: بلاد الفرس بتقلك ما عندهاش مانع تشكل مع الأمريكان "تحالف نووي" (كونستريوم)..طيب لو قال هالحكي واحد عنهم قبل كم يوم..كان طلع ألفين من أذنابهم في فلسطين ولبنان وغيرها يقلك هاي تشويه للمرجعية "الجهادية" الكبرى..صحتين يا باطنية الفرس اللي مالهاش زي..ولا عزاء للسذاجة وأهلها..


وكالة خبر
منذ 2 أيام
- وكالة خبر
ويتكوف يحث إسرائيل وحماس الموافقة على اقتراح جديد
قدم مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف اقتراحا محدثا إلى إسرائيل وحماس قبل أيام قليلة من أجل التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الاسرى ووقف إطلاق النار في غزة، ويضغط على الجانبين لقبوله، وفقا لمسؤول إسرائيلي كبير صرح لموقع واللا العبري. وتحاول إدارة ترامب منع عملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق في غزة، وإطلاق سراح المزيد من الرهائن، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية لمنع المجاعة والكارثة الإنسانية. وأعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، الأحد، أن قواته البرية بدأت العمل في عدة مناطق شمال وجنوب قطاع غزة، ضمن المرحلة الأولى من عملية "عربات جدعون". ويقول مسؤولون كبار في جيش الاحتلال الإسرائيلي إن خمس فرق من المشاة والمدرعات تشارك في العملية، التي تتضمن إعادة احتلال قطاع غزة بأكمله وهدم معظم المباني في هذه المناطق. ورغم أن إسرائيل وحماس لديهما فريقان تفاوضيان في الدوحة، فإن المحادثات الحقيقية بشأن اقتراح ويتكوف تجري حاليا عبر قنوات أخرى، بحسب المصادر. ويجري مبعوث البيت الأبيض محادثات مباشرة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وشريكه المقرب الوزير رون ديرمر ومع قيادة حماس في الدوحة - من خلال قناة المحادثات غير المباشرة التي يديرها رجل الأعمال الفلسطيني الأمريكي بشارة بحبح. وبحسب المصادر فقد لعبت هذه القناة دوراً حاسماً في إطلاق سراح الاسير الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر الأسبوع الماضي. وبحسب مسؤول إسرائيلي كبير ومصدر آخر مطلع على التفاصيل، فإن الاقتراح المحدث يشبه جزئيا المقترحات السابقة، ويتحدث عن إطلاق سراح 10 اسرى ونحو 15 جثة مقابل وقف إطلاق النار لمدة تتراوح بين 45 و60 يوما والإفراج عن اسرى فلسطينيين. لكنها تختلف عن المقترحات السابقة في أن عدة صيغ جديدة أضيفت إليها تجعل من الواضح أن وقف إطلاق النار وصفقة الأسرى سيكونان بداية لعملية أوسع نطاقا يمكن أن تؤدي إلى إنهاء الحرب وتهدف الصيغة الجديدة إلى تقديم ضمانات لحماس بأن نتنياهو لن يتمكن من اتخاذ قرار أحادي الجانب بأن وقف إطلاق النار قد انتهى واستئناف القتال، كما فعل في شهر مارس/آذار. وقال مصدر مشارك في المفاوضات إن "الاقتراح الجديد يحاول إقناع حماس بأن الأمر يستحق المضي قدماً في صفقة جزئية الآن، لأنها قد تؤدي إلى إنهاء الحرب في المستقبل". وقالت المصادر إن نتنياهو أعطى ردا إيجابيا من حيث المبدأ، ولكن مع الكثير من الشروط والتحفظات. ولم تعط حماس حتى الآن جوابا إيجابيا، وبحسب مصادر فإن الحركة تطالب بوعد واضح بأن وقف إطلاق النار المؤقت يمكن أن يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار. وصرح المسؤول الإسرائيلي بأنه إذا وافقت حماس وإسرائيل على مبادئ اقتراح ويتكوف، فسيتم نقل المحادثات إلى الدوحة لإجراء مناقشات مفصلة. وأعرب مسؤولون كبار في حركة حماس عن خيبة أملهم لأن إطلاق سراح عيدان ألكسندر لم يؤد إلى موقف أميركي أكثر إيجابية تجاه الحركة، بحسب مصدر مطلع على الأمر.