logo
لكمة تورّم عين إيلون ماسك.. من المعتدي؟ (صور)

لكمة تورّم عين إيلون ماسك.. من المعتدي؟ (صور)

الغدمنذ 2 أيام

وجاء تصريح ماسك رداً على تساؤلات متكررة عبر الإنترنت، بعد ظهوره العلني بكدمة واضحة قرب عينه اليمنى، ما أثار تكهنات بشأن أسباب الإصابة.
اضافة اعلان
وكتب ماسك على منصة "إكس": "ابني البالغ من العمر 5 سنوات وجه لي لكمة أثناء اللعب.. لديه لكمة قوية!"
جاء ذلك، خلال وداع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لماسك، في المكتب البيضاوي، الجمعة، مما شكل ختاما وديا لفترة مضطربة لرائد الأعمال الملياردير، وفق وكالة أنباء "رويترز".
وغادر ماسك منصبه في قيادة وزارة كفاءة الحكومة، وسيعيد تكريس جهده لإدارة أعماله، بما في ذلك شركة صناعة السيارات الكهربائية تسلا، وشركة الصواريخ "سبيس إكس"، ومنصة التواصل الاجتماعي "إكس".
🔹كشف الملياردير الأمريكي #إيلون_ماسك أن الكدمة الظاهرة تحت عينه مؤخرًا لم تكن نتيجة حادث أو شجار كما تم التداول بل سببها "لكمة غير مقصودة" من ابنه البالغ من العمر 5 سنوات.
🔹وجاء تصريح ماسك رداً على تساؤلات متكررة عبر الإنترنت بعد ظهوره العلني بكدمة واضحة قرب عينه اليمنى ما… pic.twitter.com/cmcQjwhOzq — Erem News - إرم نيوز (@EremNews) May 31, 2025
وأشاد ترامب بماسك قائلًا:"أحدث تغييرًا هائلًا في الأساليب القديمة لإدارة الأعمال في واشنطن".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأردن يرحب بالبيان المشترك لمصر وقطر بشأن وقف إطلاق النار في غزة
الأردن يرحب بالبيان المشترك لمصر وقطر بشأن وقف إطلاق النار في غزة

الغد

timeمنذ 44 دقائق

  • الغد

الأردن يرحب بالبيان المشترك لمصر وقطر بشأن وقف إطلاق النار في غزة

اضافة اعلان رحّبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بالبيان المشترك الصادر عن جمهورية مصر العربية ودولة قطر بشأن جهود الدولتين الشقيقتين المبذولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بالتنسيق مع الولايات المتحدة الأميركية، مؤكّدة دعم المملكة الكامل لهذه المساعي وجهود الوساطة المستمرة لاستئناف المفاوضات غير المباشرة، وبما يفضي لوقف العدوان على القطاع.وأكّد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير الدكتور سفيان القضاة تثمين المملكة للجهود التي تبذلها الدولتان الشقيقتان لتقريب وجهات النظر وتذليل العقبات أمام استئناف المفاوضات غير المباشرة استنادًا إلى مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، وبما يفضي إلى وقف دائم وشامل لإطلاق النار، وضمان إدخال المساعدات الكافية والفورية إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة سببها العدوان الإسرائيلي، وصولًا إلى إعادة إعمار غزة وفقًا للخطة التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة في القاهرة في آذار 2025.وجدّد القضاة التأكيد على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على القطاع بشكل فوري، والتوصل لوقف دائم لإطلاق النار واتفاقية تبادل، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية الفورية والكافية إلى مختلف أنحاء القطاع.--(بترا)

ترمب يسحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان لقيادة 'ناسا'
ترمب يسحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان لقيادة 'ناسا'

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

ترمب يسحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان لقيادة 'ناسا'

أعلن مصدر طلب عدم الكشف عن هويته لأنه غير مخول بالتعليق علناً على قرارات الإدارة المتعلقة بالموظفين السبت، أن الرئيس دونالد ترمب سحب ترشيح الملياردير جاريد إسحاقمان، لقيادة وكالة «ناسا». ولم يستجب «البيت الأبيض» و«ناسا» فوراً لطلبات التعليق المُرسلة عبر البريد الإلكتروني. وأعلن ترمب في ديسمبر الماضي، خلال الفترة الانتقالية الرئاسية، اختياره إسحاقمان لمنصب المدير القادم لوكالة الفضاء. وكان إسحاقمان متعاوناً وثيقاً مع الملياردير إيلون ماسك منذ أن اشترى أول رحلة طيران مستأجرة له على متن شركة «سبيس إكس» التابعة لماسك عام 2021. وإسحاقمان هو الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة «شيفت4»، وهي شركة معالجة بطاقات الائتمان. كما اشترى سلسلة من الرحلات الفضائية من «سبيس إكس» وأجرى أول رحلة فضائية خاصة. ولدى «سبيس إكس» عقود واسعة النطاق مع «ناسا». ووافقت لجنة التجارة والعلوم والنقل في مجلس الشيوخ على ترشيح إسحاقمان في أواخر أبريل، وكان من المتوقع أن يجري تصويت في مجلس الشيوخ الأمريكي بكامل هيئته قريباً.

بين زواج مارشال وطلاق ترامب
بين زواج مارشال وطلاق ترامب

السوسنة

timeمنذ 3 ساعات

  • السوسنة

بين زواج مارشال وطلاق ترامب

خرجت الولايات المتحدة الأمريكية من الحرب العالمية الثانية، كقوة وحيدة من بين دول الجانبين، لم تتأثر بنيتها التحتية من طرق ومبانٍ وجسور وبنوك ونحوه بضرر، ما ساعدها في احتكار التقنية الحديثة وصناعتها، واتخاذ وضعية تؤهلها لإنتاج السلع وبيعها بأسعار عالية في أرجاء العالم.لكن وجدت أمريكا أن هذا النمو الاقتصادي سيظل محصورا داخل حدودها، ما لم تقم بتفعيل اقتصادات أوروبا – التي خرجت منهكة من الحرب – لتكون سوقا لمنتجاتها، وعلمت أمريكا كذلك أن الفشل في تعافي الاقتصاد الأوروبي سوف يفسح الطريق أمام المد الشيوعي.بناء على هذه المعطيات، قامت أمريكا بوضع خطة «مارشال»، نسبة إلى وزير الخارجية الأمريكي جورج مارشال، الذي دعا في خطاب له في جامعة هارفارد عام 1947 إلى مشروع مساعدة أوروبا في إعادة البناء.لم تكن أهداف خطة مارشال اقتصادية بحتة، فقد كانت أمريكا ترمي من خلالها إلى جعْل أوروبا حليفا قويا في مواجهة السوفييت، وترمي كذلك إلى منع عودة أية أنظمة ديكتاتورية تجر إلى الاقتتال بين دول أوروبا.المساعدات التي قدمتها أمريكا لأوروبا من خلال خطة مارشال، كانت حجر الأساس في انطلاق أوروبا نحو التعافي الاقتصادي.أوروبا القارة العجوز التي تقاسمت مع الولايات المتحدة الأمريكية مفهوم الغرب، ومثلتا معا ركني الحضارة الغربية، ظلت على مدى عقود من بعد الحرب العالمية الثانية متنعمة بمظلة الحماية الأمريكية، القوة الأولى في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، إضافة إلى الشراكات الاقتصادية مع الولايات المتحدة الأمريكية، التي حققت المنافع المتبادلة.ترامب الذي يولي تعزيز الاقتصاد الأمريكي الأولوية القصوى، ينظر إلى أوروبا على أنها عالة على الدعم الاقتصادي والأمني الأمريكي، ومن ثم يتجه إلى فصل هذا التحالف الغربيومع تولي ترامب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية للمرة الثانية، حدثت تغيرات جذرية في السياسات الخارجية الأمريكية، كان أبرزها السياسات غير المألوفة في التعامل مع أوروبا، التي فجرت مفهوم الغرب، وأنذرت بفك الارتباط، الذي امتد على مدى ما يقرب من ثمانين عاما بين أمريكا وأوروبا.بدأ ترامب حقبته بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ، ومن منظمة الصحة العالمية، وهدد بالاستحواذ على جزيرة غرينلاند الدنماركية، وتنكّر لأوكرانيا، واتهم رئيسها زيلينسكي بأنه ديكتاتور ومختلس للمساعدات الأمريكية، وعقد المفاوضات مع بوتين في غياب أوكرانيا وأوروبا.ظهر في سلوك ترامب وإدارته، ما اعتبرته أوروبا تدخلا سافرا في شؤونها الداخلية، حيث دأبت الإدارة الأمريكية على انتقاد الأنظمة الأوروبية واتهامها بقمع الحريات، ومطاردة المعارضين والسطو على الانتخابات، وأرسل نائبه جيه دي فانس إلى مؤتمر ميونخ في فبراير/شباط الماضي، ليخطب خطابا تاريخيا حمل من أصناف التوبيخ لأوروبا ما حمل، ما حدا برئيس مؤتمر ميونيخ كريستوف هويسغن، للتعقيب على الخطاب قائلا: يبدو أن المبادئ المشتركة بين الدول الغربية لم تعد مشتركة اليوم، بما يعني أن العلاقات بين أمريكا وأوروبا لن تكون كما كانت. ترامب الذي يولي تعزيز الاقتصاد الأمريكي الأولوية القصوى، ينظر إلى أوروبا على أنها عالة على الدعم الاقتصادي والأمني الأمريكي، ومن ثم يتجه إلى فصل هذا التحالف الغربي، كان آخر مظاهره: التعريفات الجمركية التي فرضها على الاتحاد الأوروبي والصين. هناك أخطار عدة تتهدد القارة العجوز جراء تفتت هذا التحالف، فإضافة إلى الخسائر الاقتصادية، سوف تفقد القارة الأوروبية – التي ركنت طويلا إلى القوة الأمريكية- مظلة الحماية في وجه روسيا، ما يعرّض أوروبا، خاصة دول الشرق منها لاجتياح النفوذ الروسي. ولا شك أن أمريكا فرضت صيغة على النظم الأوروبية، تحول دون ولادة نظم ديكتاتورية ذات أطماع استعمارية على غرار الفاشية والنازية من جديد، ومع تفتت هذا التحالف فإن الباب أمام ولادة هذه النظم قد فُتح، خاصة إذا انكفأت كل دولة على شؤونها الخاصة، وتصاعدت النبرة القومية بين الشعوب الأوروبية.سياسة ترامب الجديدة، هي دعم اليمين الأوروبي الذي يتناغم مع توجهاته السياسية، ومن ثم تخشى أوروبا أن تقع الدول الأوروبية في قبضة هذا اليمين المتطرف. لا شك أن حقبة ترامب يتشكل فيها نظام عالمي جديد، من خلال سياسات ترامبية تتبنى القومية الاقتصادية، تعتمد على المصلحة الذاتية أولا، وإعادة توزيع القوة من خلال دوائر النفوذ، ووصولا إلى ذلك يعمل ترامب على مد جسور التفاهم مع الصين وروسيا، باعتبارهما أقوى وأبرز المنافسين، بما يعني أن العالم معرض لأن يكون كعكة تتقاسمها الدول العظمى من خلال التفاهمات وتقاطع المصالح واقتسام النفوذ، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.كاتبة أردنية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store