
محمد بن زايد: الإمارات تضع الشباب في قلب استراتيجيتها التنموية.. وتمكينهم أولوية رئيسية
وقال سموه في تغريدة عبر منصة "إكس": الإمارات تضع الشباب في قلب استراتيجيتها التنموية وتعتبر تمكينهم وتأهيلهم بمهارات المستقبل أولوية رئيسية.
وأضاف سموه: وفي "اليوم العالمي لمهارات الشباب" يواصل شبابنا المثابرة في تحصيل العلوم، والتسلح بالقدرات النوعية التي يحتاجها الوطن في عصر التكنولوجيا والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، إلى جانب التمسك بقيمنا وأخلاقنا وثوابتنا التي تحمي مسيرتنا وتصون مجتمعنا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
أحمد بن سعيد: محمد بن راشد سطر قصة نجاح أصبحت مصدر إلهام للعالم
قدم سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، الثلاثاء، التهاني إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بمناسبة ذكرى ميلاده التي تحل اليوم الموافق 15 يوليو. وقال أحمد بن سعيد عبر حسابه في «إكس»: «في هذا اليوم المميز، نجدد الوفاء والولاء لقائد استثنائي رسم ملامح مستقبل وطن، وسطر قصة نجاح أصبحت مصدر إلهام للعالم. صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد... مسيرتكم نهج في القيادة، ورؤيتكم نبراس نقتدي به، وعطاؤكم مدرسة في بناء الإنسان والوطن». وتابع سموه: «كل عام وسموكم بخير، ودام عزكم وعطاؤكم للوطن».


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
الإمارات تؤمّن مياه الشرب لـ 600 ألف شخص في غزة
أطلقت الإمارات أكبر المشاريع لإمداد خطوط المياه المُحلاة في جنوب القطاع، من خلال عملية الفارس الشهم3، لإيصال مياه الشرب إلى ما يقارب 600 ألف مواطن، في ظل أزمة المياه الخانقة في غزة. وانطلقت عملية «الفارس الشهم 3» بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، وذلك في إطار الجهود والمبادرات الإغاثية الشاملة، التي تنفذها دولة الإمارات العربية المتحدة. وكانت عملية «الفارس الشهم 3»، قد انطلقت في أعقاب التصعيد الذي شهده القطاع، حتى باتت واحدة من أطول وأشمل المبادرات الإغاثية المستمرة، التي حرصت على دعم المدنيين، خصوصاً الأطفال والنساء وكبار السن. وتنوّعت أشكال الدعم، ما بين إغاثات غذائية عاجلة، ومساعدات طبية، ومبادرات لإجلاء الجرحى والمصابين، إضافة إلى مشاريع لإعادة تأهيل البنية التحتية الصحية والتعليمية. وما يميز العملية، ليس فقط نطاقها، بل عمقها الإنساني وشمولها، حيث تجاوز عدد المستفيدين منها مئات الآلاف، مع إيصال المساعدات إلى الداخل الفلسطيني، عبر جسر جوي، وممرات برية، تم تأمينها، رغم التحديات اللوجستية والسياسية، كما تم نقل وإيواء عدد كبير من المصابين لتلقي العلاج في مستشفيات إماراتية، بإشراف طواقم طبية متخصصة.


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
أبوظبي.. إيقاف تسجيل طلبة في 12 مدرسة لحين تصحيح أوضاعها
انطلاقاً من التزامها بأعلى معايير النزاهة الأكاديمية والعدالة والشفافية في مدارس إمارة أبوظبي، أطلقت دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي المرحلة الأولى من عملية مراجعة منهجية شاملة تهدف إلى رصد ومعالجة حالات تضخيم الدرجات وعدم اتساقها في السجلات الأكاديمية في بعض من المدارس الخاصة في الإمارة، وذلك لضمان أن تعكس هذه السجلات بدقة تجربة التعلم الفعلية وجودة المخرجات. تأتي هذه المبادرة في إطار الدور الإشرافي الذي تضطلع به الدائرة بوصفها الجهة التنظيمية لشؤون التعليم في إمارة أبوظبي، ولضمان التقييم العادل والمتسق لجميع الطلبة. كما تهدف هذه المبادرة إلى ضمان حصول كل خريج على شهادته باستحقاق حقيقي، ومنع الممارسات غير العادلة التي تؤدي إلى نتائج غير دقيقة أو ترفع تصنيفات المدارس بشكل غير مبرر، إضافة إلى كونها توفر فرصاً متكافئة لجميع الطلبة في أبوظبي. خلال المرحلة الأولى من المراجعة، سيُطلب من المدارس تقديم سجلات طلبة الصف الثاني عشر للمراجعة الفورية، وتشمل سجل الدرجات النهائية لجميع الخريجين، والسياسات التقييمية وأطر التقدير المعمول بها في المدرسة، ووثائق متطلبات التخرج، ونماذج من التقييمات المصححة، وسجلات شاملة لجميع أنواع التقييمات (تشخيصية، تكوينية، ختامية)، وحتى الآن، تم إيقاف تسجيل طلبة الصفين الحادي عشر والثاني عشر بشكل مؤقت في 12 مدرسة بالإمارة، وذلك لحين تصحيح أوضاعها وضمان امتثالها الكامل للمعايير. يمثل تضخم الدرجات تحدياً جوهرياً في قطاع التعليم، إذ يُسهم في تقديم صورة غير دقيقة عن مستوى تعلم الطلبة، ويقوّض الثقة في النظام التعليمي، ويحد من التنافس الأكاديمي العادل بين الطلبة. كما ستتيح عملية المراجعة هذه للدائرة الكشف عن أنماط تضخيم الدرجات وعدم الاتساق في منح الاعتمادات الدراسية، والفجوات بين الدرجات المعلنة والأداء الفعلي للطلبة وجودة عملية التعلم. وستمتد المراحل المقبلة من المبادرة لتشمل الصفوف من التاسع حتى الحادي عشر حيث سيتم مقارنة النتائج الداخلية مع نتائج الاختبارات المرجعية الخارجية، كما ستقوم الدائرة أيضاً بتحليل الأنماط المدرسية لتحديد الجوانب غير الممتثلة للمعايير. وتأتي هذه الخطوة في إطار توجه تطويري شامل يهدف إلى ضمان شفافية الإنجازات الأكاديمية وجدارتها واستحقاقها، من خلال ممارسات متسقة وراسخة، وذلك نظراً لكون مؤهلات الطلبة تعتبر عاملاً رئيسياً للقبول الجامعي والاستعداد للمستقبل المهني. وتم إطلاق هذه المراجعة بعد أن رصدت أنظمة ضمان الجودة التابعة للدائرة وجود تفاوت ملحوظ بين نتائج الاختبارات المرجعية الخارجية والدرجات التي تمنحها المدارس داخلياً، حيث تهدف هذه المبادرة إلى ضمان اتساق الاعتمادات الأكاديمية الممنوحة مع مسارات التخرج المعتمدة رسمياً، وقد تواجه المدارس التي لا تفي بالمعايير تصعيداً إدارياً أو إجراءات تصحيحية إلزامية وفقاً للسياسات المعتمدة في الدائرة. وتنطلق أهمية هذه العملية من ضرورة تعزيز ثقة أولياء الأمور بجودة التعليم الذي يتلقاه أبناؤهم. ومن هذا المنطلق، تحرص الدائرة على اتباع ممارسات صارمة وشفافة لضمان المحافظة على هذه الثقة وترسيخها ضمن المجتمع التعليمي.