
غارات إسرائيلية تستهدف مدينة جبلة السورية
تم تحديثه الجمعة 2025/5/30 11:57 م بتوقيت أبوظبي
قال التلفزيون السوري الرسمي إن غارة إسرائيلية استهدفت اليوم الجمعة مدينة جبلة على الساحل غربي البلاد.
وأوضحت صحيفة "الوطن" السورية أن المقاتلات الإسرائيلية قصفت محيط قرية زاما بريف جبلة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان مقتضب؛ "قبل وقت قصير، استهدف الجيش الإسرائيلي مخازن أسلحة تحتوي على صواريخ ساحلية كانت تُشكل تهديدًا لحرية الملاحة الدولية والإسرائيلية، وذلك في منطقة اللاذقية بسوريا".
وأضاف أنه استهدف أيضا مكونات صواريخ أرض-جو في منطقة اللاذقية.
وأشار البيان إلى أن "الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته للحفاظ على حرية التحرك في المنطقة، من أجل تنفيذ مهامه، وسيعمل على إزالة أي تهديد يطال دولة إسرائيل ومواطنيها".
وتشن إسرائيل من وقت لآخر هجمات على سوريا ومواقع للجيش ومخازن أسلحة.
وكانت وكالة رويترز قد نقلت عن خمسة مصادر مطلعة قبل أيام أن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر وأجرتا في الأسابيع القليلة الماضية لقاءات وجها لوجه، بهدف احتواء التوتر والحيلولة دون اندلاع صراع في المنطقة الحدودية.
وتقول تل أبيب إنها عازمة على حماية الأقلية الدرزية في سوريا.
وقال مصدران سوريان وآخران غربيان ومصدر مخابراتي مطلع من إحدى دول المنطقة لوكالة رويترز إن الاتصالات تأتي أيضا استكمالا لما بدأته محادثات غير مباشرة عبر وسطاء منذ أن أطاحت المعارضة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول.
aXA6IDgyLjI3LjIxNy4yNSA=
جزيرة ام اند امز
CR

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
قبل اجتماع حاسم.. إيران تحذر «الطاقة الذرية» من «أي تحرك غير لائق»
حذرت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية قبل اجتماع حاسم لمجلس محافظيها الأسبوع المقبل، من اتخاذ "أي تحرك غير لائق". وأثار تقرير للوكالة ردود فعل في إيران، بالتزامن مع إعلان وزير خارجيتها عباس عراقجي، أن بلاده تقلت مقترحا أمريكيا بخصوص الاتفاق النووي. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت إن ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب "أرسل مقترحا مفصلا ومقبولا للنظام الإيراني، ومن مصلحتهم قبوله". وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري موسع إلى الدول الأعضاء اطلعت عليه "رويترز" إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع قيد التحقيق منذ فترة طويلة. ويمهد التقرير الطريق أمام مسعى للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا يهدف لأن يعلن المجلس أن إيران تنتهك التزاماتها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. مسودة قرار ويقول دبلوماسيون إن القوى الغربية الأربع تخطط، استنادا إلى نتائج تقرير الوكالة، لطرح مسودة قرار على المجلس في اجتماعه المقبل في التاسع من يونيو/حزيران الجاري. وستكون هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاما التي يتم فيها اعتبار إيران رسميا في حالة عدم امتثال. تحذير إيران وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا" أن عراقجي والمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي بحثا هاتفيا "التطورات المتعلقة بالمفاوضات النووية ورفع العقوبات"، وناقشا تقرير الوكالة الصادر حديثًا بشأن إيران. ودعا الوزير الإيراني، المدير العام للوكالة إلى "تبيين الحقائق بطريقة لا تتيح الفرصة لبعض الأطراف إلى إساءة استخدام هذه المؤسسة الدولية لتحقيق أهدافها السياسية". وحذر من "عواقب أي عمل سياسي"، وشددا على أن "إيران سترد بشكل مناسب على أي تحرك غير لائق من جانب الأطراف الأوروبية، وستقع مسؤولية عواقبه وآثاره على عاتق الأطراف التي تستخدم الوكالة وترتيباتها كأداة لتحقيق مخططاتها السياسية ضد إيران". وطالب عراقجي، المدير العام للوكالة بـ"شرح تعاون إيران مع الوكالة خلال اجتماع مجلس المحافظين الأسبوع المقبل". تفاصيل التقرير وفي وقت سابق اليوم، قالت الوكالة الذرية إن إيران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصب، مندّدة بتعاون "أقل من مرضٍ" من قبل طهران بشأن برنامجها النووي. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران سرّعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60%، القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري، وذلك في تقريرها السري. ولفتت الوكالة إلى أن المخزون بلغ 408.6 كلغ في 17 مايو/أيار الجاري، بزيادة 133.8 كلغ خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، مقارنة بزيادة بمقدار 92 كلغ خلال الفترة السابقة. وكتبت الوكالة في التقرير أن "هذه الزيادة الكبيرة في إنتاج إيران، الدولة الوحيدة غير النووية التي تنتج مثل هذه المادة النووية، وتخزينها اليورانيوم العالي التخصيب... تثير مخاوف كبرى". وفي تقرير ثانٍ وضعته الهيئة التابعة للأمم المتحدة بطلب من الدول الغربية، بناءً على قرار صادر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ندّدت الوكالة بتعاون إيران، الذي وصفته بأنه "أقل من مرضٍ"، بشأن برنامجها النووي. وكتبت في التقرير الثاني، أن "إيران في مرات عدّة إمّا لم تجب أو لم تقدم إجابات ذات مصداقية من الناحية الفنية على أسئلة الوكالة، ونظّفت" مواقع. وأشارت إلى أن ما تقدّم "أعاق أنشطة التحقيق" في ثلاثة مواقع تشتبه الوكالة بأنها شهدت أنشطة نووية غير معلنة، هي: لاويسان، شيان، وورامين، وتورقوز آباد.


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
لـ«ردع الخصوم».. بريطانيا تبني مصانع أسلحة جديدة (صور)
تم تحديثه الأحد 2025/6/1 04:47 ص بتوقيت أبوظبي أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستبني ستة مصانع جديدة على الأقل لإنتاج الأسلحة والمتفجرات، في إطار مراجعة شاملة لقدراتها الدفاعية. وسيُدرج هذا الاستثمار، الذي تبلغ قيمته 1.5 مليار جنيه إسترليني (2.0 مليار دولار)، ضمن المراجعة الدفاعية الاستراتيجية، وهي خطة عشرية للمعدات والخدمات العسكرية. ومن المتوقع نشر المراجعة الدفاعية الاستراتيجية غدا الإثنين. وتحديث الاستراتيجية الدفاعية هو عبارة عن وثيقة تحدد التهديدات التي تواجه المملكة المتحدة وتفصّل كيف تعتزم الحكومة الاستعداد لها عسكريا. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية أنها تعتزم شراء ما يصل إلى 7000 سلاح بعيد المدى مصنع في بريطانيا. وقالت إن هذه الإجراءات ستوفر حوالي 1800 فرصة عمل، وفقا لـ"رويترز". وأوضح وزير الدفاع البريطاني جون هيلي في بيان أن الدروس المستفادة من الحرب في أوكرانيا "تُظهر أن قوة الجيش لا تتحقق إلا بقدر قوة الصناعة التي تدعمه". وأضاف "نعزز القاعدة الصناعية للمملكة المتحدة لردع خصومنا بشكل أفضل، ولجعل المملكة المتحدة آمنة داخليا وقوية خارجيا". وأعلنت وزارة الدفاع أن هذا الاستثمار الإضافي يعني أن بريطانيا ستنفق حوالي 6 مليارات جنيه إسترليني على الذخائر في إطار الدورة البرلمانية الحالية. وفي شباط/فبراير الماضي، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أنه سيرفع الإنفاق الدفاعي للمملكة إلى ما نسبته 2,5 بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول العام 2027، مقارنة بـ2,3 بالمئة حاليا، لمواجهة التحديات الأمنية الجديدة في أوروبا، في حين تحضّ الولايات المتحدة شركاءها في حلف شمال الأطلسي على زيادة الاستثمار الدفاعي. وتطمح الحكومة العمّالية إلى بلوغ مستوى 3 بالمئة في الدورة التشريعية المقبلة، أي بعد العام 2029. ووفق بيان لوزارة الدفاع البريطانية، توصي الاستراتيجية الدفاعية الجديدة "بإنشاء قدرة لإنتاج الذخائر تنشط على الدوام في المملكة المتحدة، مما يسمح بزيادة الإنتاج بسرعة إذا لزم الأمر ووضع الأسس الصناعية لزيادة مخزونات الذخائر من أجل تلبية الطلب في حرب ذات وتيرة عالية". الاستراتيجية الدفاعية وتحديث الاستراتيجية الدفاعية الذي أعده الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي جورج روبرتسون، يفترض أن يؤكد مواجهة المملكة المتحدة "عصرا جديدا من التهديدات"، مع تصاعد قوة الذكاء الاصطناعي والمسيّرات وغيرها من التقنيات التي تغيّر طبيعة النزاعات، وفقا لصحيفة "غارديان". وتصنّف الاستراتيجية الدفاعية روسيا على أنها خطر "فوري وداهم"، فيما تصنّف الصين على أنها "تحد يتّسم بالتعقيد والتطور". وتخطّط لندن أيضا لتعزيز قدراتها السيبرانية واستثمار مليار جنيه استرليني في نظام كشف وتوجيه مبتكر لقواتها القتالية. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuOTkg جزيرة ام اند امز ES


سبوتنيك بالعربية
منذ 9 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
إيران ترفض تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوصفه يستند لـ"وثائق مزورة" قدمتها إسرائيل
إيران ترفض تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوصفه يستند لـ"وثائق مزورة" قدمتها إسرائيل إيران ترفض تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية بوصفه يستند لـ"وثائق مزورة" قدمتها إسرائيل سبوتنيك عربي انتقدت إيران تقريرا للمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، قُدم إلى مجلس محافظي الوكالة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي وكُشف عنه النقاب... 31.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-31T19:41+0000 2025-05-31T19:41+0000 2025-05-31T19:41+0000 العالم إيران وجاء في بيان مشترك لوزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانيتين: "إن التقرير الشامل الذي تم إعداده، رغم الاعتراف بتعاون إيران، لا يعكس المستوى الحقيقي لهذا التعاون. وفي هذا التقرير، استخدم المدير العام [للوكالة الدولية للطاقة الذرية] على نطاق واسع وثائق مزورة قدمها الكيان الصهيوني، وكرر اتهامات سابقة متحيزة لا أساس لها من الصحة".وأكد البيان الإيراني أن "الاتهامات الواردة في التقرير الحالي للمدير العام تستند إلى مزاعم بشأن عدد قليل من الأنشطة والمواقع غير المعلنة على مدى العقود الماضية، على الرغم من تأكيد إيران مراراً وتكراراً أنها لا تمتلك أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة. وفي الوقت نفسه، تعاونت إيران مع الوكالة من خلال توفير الظروف اللازمة للوكالة للوصول إلى المواقع المزعومة وأخذ العينات، ومن خلال تقديم معلومات وتفسيرات مفصلة في مناسبات مختلفة فيما يتعلق بتاريخ المواقع المزعومة".ووصفت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانيتان تقرير غروسي بأن "غير متوازن ويفتقر إلى تقييم شامل ودقيق للعوامل المؤثرة على الوضع الحالي، بما في ذلك انسحاب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة والتقصير الجوهري للدول الأوروبية في الالتزام بالتزاماتها".وشدد البيان على أن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في الوقت الذي تعرب فيه عن أسفها لنشر هذا التقرير الذي تم إعداده لأغراض سياسية من خلال الضغط على الوكالة، تعرب عن اعتراضها الواضح على محتواه. إن هذا التقرير يتجاوز نطاق المهام الموكلة إلى المدير العام ويتعارض مع المتطلبات المهنية التي تحكم المؤسسات الدولية، بما في ذلك مبدأ الحياد".وبوقت سابق اليوم السبت، أفادت وكالة "رويترز" بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت في تقريرين أحدهما "شامل" جرى إعداده بناء على طلب من مجلس محافظي الوكالة، في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أن "هناك ثلاثة مواقع [لافيسان-شيان وورامين ومريوان]، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها".وأشارت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بحسب "رويترز" إلى أن التقديرات تشير إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب زاد إلى 9247.6 كيلوغرام، فيما زاد مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60 بالمئة إلى 408.6 كيلوغرام.كما أوضحت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران "احتفظت بمواد نووية مجهولة"، أو "معدات شديدة التلوث ناتجة عن البرنامج النووي الهيكلي السابق" غير المعلن عنه في منطقة تورقوز آباد بطهران في الفترة من 2009 حتى 2018، وبعد ذلك تمت إزالة هذه العناصر.وأشارت الوكالة إلى أن نحو 42 كيلوغراما من اليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة كاف من الناحية النظرية "إذا تم تخصيبه أكثر" لإنتاج قنبلة نووية، كما أن 125 كيلوغراما من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء 20 بالمئة كاف نظريا "إذا تم تخصيبه أكثر" لإنتاج قنبلة نووية.من جانبه قال مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، إن تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يطلق تحذيرا واضحا نحو البرنامج النووي الإيراني.وعُقدت في العاصمة الإيطالية روما، في 23 أيار/مايو الجاري، الجولة الخامسة من المفاوضات الإيرانية الأمريكية حول البرنامج النووي الإيراني برعاية سلطنة عُمان، والتي بدأت أولى جولاتها في 12 نيسان/أبريل الماضي.وعقب المفاوضات، صرّح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن مواقف الطرفين قد تقاربت، وأن هناك "تقدمًا يُحرز" في عملية التفاوض، مؤكدًا أن السلطات في طهران مستعدة لتعديل مستوى تخصيب اليورانيوم لبناء الثقة مع الولايات المتحدة، لكنها لن تتخلى تمامًا عن التخصيب.وبدأت جولات التفاوض بين إيران والولايات المتحدة حول البرنامج النووي الإيراني، في 12 نيسان/أبريل الماضي برعاية سلطنة عُمان، والتي اعتُبرت التواصل الأرفع مستوى بين البلدين منذ الاتفاق الدولي المبرم مع طهران في العام 2015 حول برنامجها النووي والذي انسحبت منه الولايات المتحدة في عام 2018.ويُذكر أنه في عام 2015، توصلت بريطانيا وألمانيا والصين وروسيا والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا إلى اتفاق مع إيران، بشأن برنامجها النووي ينص على تخفيف العقوبات عنها مقابل فرض قيود على البرنامج النووي.وردت إيران على ذلك بإعلان خفض تدريجي لالتزاماتها بموجب الاتفاق، متخلية على وجه الخصوص عن القيود المفروضة على الأبحاث النووية ومستوى تخصيب اليورانيوم.ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير 2025، أعادت واشنطن تفعيل سياسة "الضغوط القصوى" على إيران، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم. إيران سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, إيران