logo
مجلس الوزراء: الإعلانات المنسوبة لصندوق الإسكان الاجتماعي حول طرح وحدات بالإيجار التمليكى «مزيفة ووهمية»

مجلس الوزراء: الإعلانات المنسوبة لصندوق الإسكان الاجتماعي حول طرح وحدات بالإيجار التمليكى «مزيفة ووهمية»

الأنباء١٩-٠٧-٢٠٢٥
القاهرة - هالة عمران
أكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أن الإعلانات المتداولة حاليا حول طرح صندوق الإسكان الاجتماعى وحدات بالإيجار التمليكي مزيفة ووهمية، ولا تمت بأى صلة للصندوق، مشددا على أنه سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال مروجيها.
جاء ذلك خلال توضيح المركز حقيقة ما تم تداوله على عدد من وسائل التواصل الاجتماعي، من إعلانات منسوبة حاليا لصندوق الإسكان الاجتماعي تزعم طرح وحدات سكنية جديدة بنظام الإيجار التمليكي ضمن مبادرة سكن لكل المصريين.
وأوضح المركز الإعلامى لمجلس الوزراء أن الصندوق لم يعلن عن أي طرح جديد بهذا النظام خلال الفترة الحالية، محذرا المواطنين من الانسياق وراء تلك الإعلانات التي تستهدف استغلالهم ماديا، وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال مروجيها.
كما أوضح المركز أن أي إعلانات رسمية خاصة بالصندوق، سواء بنظام الإيجار التمليكي أو غيره من أنظمة السكن، يتم إتاحتها عبر المنصات الرسمية التابعة للصندوق بمواقع التواصل الاجتماعي وفي مقدمتها موقع 'فيس بوك' عبر الرابط التالي: http://www.facebook.com/shmffeg ، وكذلك الموقع الإلكتروني للصندوق عبر الرابط التالي: www.shmff.gov.eg.
وفي سياق متصل، يمكن الاطلاع على كافة المعلومات الخاصة بصندوق الإسكان الاجتماعي أيضا من خلال صفحاته الرسمية على موقع يوتيوب عبر الرابط التالي: youtube.com/shmffeg ، أو اكس عبر الرابط التالي: https://x.com/shmffeg ، أو انستجرام عبر الرابط التالي: instagram.com/shmffeg ، أو التواصل مع منصة الشكاوى والمقترحات من خلال الرابط التالي: cservices.shmff.gov.eg/SHAKWA.
كما يمكن التواصل عبر مراكز خدمة العملاء الصندوق عبر الأرقام الآتية: 5999 أو 5777 أو 1188 من أي تلفون محمول، ورقم 090071117 من أي خط أرضي، أو التوجه لأي مركز من مراكز خدمة العملاء بأجهزة المدن/مديريات الإسكان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية: توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية رسالة دعم قوية للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة
وزير الخارجية: توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية رسالة دعم قوية للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

وزير الخارجية: توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية رسالة دعم قوية للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة

أكد بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة أمس، أن توسيع مسار الاعتراف بالدولة الفلسطينية يعد رسالة دعم قوية للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة وعلى رأسها حقه في تقرير مصيره. جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده وزير الخارجية مع جون نويل بارو وزير خارجية فرنسا على هامش أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، بمقر الأمم المتحدة في نيويورك. وأعرب الوزير عبدالعاطي عن التقدير للزخم الذي تشهده العلاقات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا في مختلف المجالات خلال الفترة الأخيرة، لاسيما في أعقاب زيارة الرئيس الفرنسي الأخيرة لمصر في أبريل الماضي، مؤكدا التطلع لمزيد من التعاون المشترك في المجالات المختلقة وتنفيذ محاور الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين. كما أعرب عن التقدير للدعم الفرنسي لمصر داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي المختلقة. وعبر الوزير عبدالعاطى عن ترحيب مصر بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية، مؤكدا أنها تعد خطوة تاريخية وفارقة، تعطى قوة دفع للجهود الدولية الهادفة لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأعرب الوزير عبدالعاطي عن تقدير مصر لجهود فرنسا والمملكة العربية السعودية الشقيقة في الرئاسة المشتركة للمؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، منوها إلى ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية للتوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. واطلع الوزير عبدالعاطي نظيره الفرنسي على مستجدات الجهود المصرية للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية. كما استعرض كذلك الترتيبات الجارية لاستضافة مصر مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار فور التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار. من ناحية أخرى، أكد الوزير عبدالعاطي على التطلع لتعزيز التعاون مع فرنسا في مجال الهجرة بحيث لا يقتصر فقط على التعاون في مكافحة الهجرة غير الشرعية وإنما يشمل التعاون أيضا في مجال الهجرة الشرعية وبناء القدرات للعمالة الماهرة.

جنبلاط يخشى ضربتين إسرائيليتين وماكرون أخذ على عاتقه التجديد لـ «اليونيفيل»
جنبلاط يخشى ضربتين إسرائيليتين وماكرون أخذ على عاتقه التجديد لـ «اليونيفيل»

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

جنبلاط يخشى ضربتين إسرائيليتين وماكرون أخذ على عاتقه التجديد لـ «اليونيفيل»

بيروت - ناجي شربل وأحمد عزالدين قبل سفره إلى الجزائر في زيارة تستمر يومين، وتأتي استكمالا لزياراته الدول العربية والغربية، أطلق رئيس الجمهورية العماد جوزف عون سلسلة مواقف. واستقبل في قصر بعبدا رئيس مجلس الوزراء د.نواف سلام، وعرض معه الأوضاع العامة في البلاد، والتطورات الأخيرة. وتلقى رئيس الجمهورية دعوة رسمية من الرئيس البلغاري رومن راديف لزيارة بلغاريا في الربع الأخير من السنة الحالية، بهدف تعزيز العلاقات اللبنانية - البلغارية وتطويرها في المجالات كافة. وشهد الرئيس عون تأدية نواب حاكم مصرف لبنان الـ 4 اليمين، بحضور وزير المال ياسين جابر، وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد. كما أدى أيضا رئيس لجنة الرقابة على المصارف مازن سويد والأعضاء قسم اليمين أمام رئيس الجمهورية. وأكد الرئيس أن التعيينات المالية هي «جزء من الإصلاحات المالية والاقتصادية التي بدأتها الحكومة». وقال أمام وفد من مجلس كنائس الشرق الأوسط: «لدينا فرص كبيرة. والأهم الحوار، وأبرز ما فيه ان المسيحيين يعملون لأجل الغير لا ضد الغير، خصوصا في المرحلة التي نعيشها وفي المنطقة التي تحيط بنا. ومحاولات البعض إخافة اللبنانيين من بعضهم بعضا لا تمت إلى الواقع بصلة». وختم بالقول: «في لبنان، أبلسنا بعضنا كثيرا، وتعاملنا مع الخارج ضد الآخر في الداخل، وهذه كانت خطيئتنا الكبرى. فلنستقو ببعضنا في الداخل ضد الخارج أيا كان هذا الخارج، فما يعطينا قوة موقف هو وحدتنا». كما استقبل الرئيس عون، في حضور وزير الثقافة غسان سلامة، المدير العام للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم «الكسو» د.محمد ولد اعمر على رأس وفد من المنظمة. وقال رئيس الجمهورية أمام جمعية تجار جونية وكسروان الفتوح: «أفهم تعطش الشعب اللبناني إلى الدولة بعدما تعب من حالة الفساد والحرب. الإصلاح يتطلب وقتا وأنا لا أملك عصا سحرية في هذا السياق، لكننا نواصل إحراز الكثير من التقدم في مختلف المجالات». وشدد رئيس الجمهورية على ان «الاستثمار سيعود إلى لبنان بعد الإصلاحات الاقتصادية وإصلاح القطاع المصرفي، لأن جل ما يريده الاستثمار ويطلبه هو تشريعات وقوانين ووجود قضاء نزيه وسليم». وقال: «يسير لبنان باتجاه التعافي وان ببطء، ونحن نشهد الكثير من التجاوب من الدول التي نزورها، وعلينا في المقابل ان نقوم ببعض التدابير ومنها الأمنية، لاسيما لجهة ضبط الجمارك وعدم تهريب المخدرات». وأكد ان اللامركزية الإدارية الموسعة «هي أحد الأهداف التي سنعمل لتحقيقها، ولكن علينا البدء بالإصلاحات الاقتصادية ومحاربة الفساد». توازيا يسود ترقب حذر مشوب بالقلق الساحة اللبنانية، ويطغى على اهتمام المسؤولين لتجنب الوصول إلى الحائط المسدود في المساعي الإقليمية والدولية، مع سعي جاد في محاولة لفتح كوة في جدار الأزمة بهدف استكمال مساعي التسوية لبسط سلطة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها، وإبعاد شبح الحرب التي تهدد بها إسرائيل في شكل يومي، وسط تصعيد مستمر منها واستباحة للأجواء اللبنانية من خلال الطيران المسير والحربي ليل نهار. وفي وقت تضغط القوى الدولية على السلطات اللبنانية لاتخاذ خطوات باتجاه حصر موضوع السلاح الذي يصطدم بالرفض الحاد من جانب «حزب الله»، قالت مصادر نيابية بارزة لـ «الأنباء»: «ثمة تحرك تقوم به بعض الأطراف اللبنانية الوسطية بهدف اتخاذ قرار في مجلس الوزراء بشأن السلاح، بما يسمح بإمساك العصا من الوسط ويكون مقبولا بالحد الأدنى من الخارج، ولا يشكل رفضا داخليا». وأضافت المصادر: «يطرح هذا الأمر من قبل اكثر من جهة وهو موضع بحث على مستوى الرؤساء الثلاثة، وداخل الدوائر الضيقة بين المسؤولين اللبنانيين، إضافة إلى تحرك من قبل «اللقاء الديموقراطي» النيابي ومسعى من الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، الذي يحاول الاستفادة من علاقاته الجيدة مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري، والقائمة على تحالف تاريخي عمره عقود من الزمن». وفي هذا الإطار، كشف مصدر وزاري لـ «الأنباء» عن أن «أي طرح لموضوع السلاح على طاولة مجلس الوزراء من دون تنسيق أو تفاهم مع الرئيس بري وقبول منه، سيؤدي إلى تعطيل الحكومة مع الخشية من تكرار تجربة العام 2006، عندما اتخذت الحكومة يومذاك برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة قرارا بالطلب من مجلس الأمن إنشاء المحكمة الدولية بناء على نصيحة خارجية في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ما أدى إلى انسحاب وزراء الطائفة الشيعية، وبقيت الحكومة في حالة شلل حتى التوصل إلى اتفاق الدوحة. وسبق ذلك اعتصامات ونصب خيم في وسط العاصمة ومحاصرة مبنى مجلس الوزراء». وتابع المصدر الوزاري: «من هنا يدور النقاش حول التوصل إلى صيغة مقبولة من الجميع تؤمن إبعاد شبح التصعيد الإسرائيلي، وفي الوقت عينه تفادي العزلة الدولية عن السلطة اللبنانية، علما انه يسجل للأخيرة من قبل الدول الراعية اتخاذها خطوات مهمة على خطى نهوض الدولة وآخرها قانون تنظيم المصارف، وتجهيز كل الملفات الإصلاحية المطلوبة دوليا». وفي معلومات خاصة بـ «الأنباء» ان لقاء كليمنصو في مقر الزعيم الدرزي وليد جنبلاط مع مفتي لبنان الشيخ عبداللطيف دريان ومفتي المناطق في حضور رئيس «الحزب الديموقراطي» النائب السابق طلال أرسلان، شهد تشديدا على ضرورة تفادي الانزلاق إلى مواجهات طائفية، تعمل على تغذيتها جهات داخلية وأخرى خارجية. وأبدى جنبلاط أمام ضيوفه خشيته من ضربتين إسرائيليتين، الأولى قبل منتصف أغسطس تسبق التجديد لـ «اليونيفيل»، والثانية بعد التجديد المتوقع نهاية أغسطس المقبل، للحد من عمل هذه القوات، بعد تقليص ميزانيتها جراء عدم تقديم الولايات المتحدة الأميركية حصتها في التمويل. وفي جانب آخر، علمت «الأنباء» ان رئيس الحكومة سمع من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال لقائهما في قصر «الإليزيه» عن رغبة الأخير في أخذ موضوع التجديد لـ «اليونيفيل» على عاتقه، إضافة إلى تأمين التمويل. إلا ان الرئيس الفرنسي طلب في المقابل، تسريع الخطوات من الجانب اللبناني الرسمي في ملف تسليم السلاح غير الشرعي. وفي هذا السياق، صدر عن «اليونيفيل» بيان حول الإدانة والحكم في قضية مقتل جندي حفظ السلام الإيرلندي شون روني، وجاء فيه: «أدانت المحكمة العسكرية الدائمة في لبنان، ستة من الأفراد المتهمين بقتل جندي حفظ السلام الإيرلندي شون روني في العاقبية في ديسمبر 2022، وتمت تبرئة شخص واحد، ترحب اليونيفيل باختتام إجراءات المحاكمة وبالتزام الحكومة اللبنانية بتقديم الجناة إلى العدالة، ومنذ وقوع الهجوم، قدمت اليونيفيل دعمها الكامل للسلطات اللبنانية والإيرلندية في إجراءاتهما القضائية». على صعيد آخر، وفي محاولة لكسر الجمود والطوق المفروض على الحكومة، ثمة اتجاه لدى السلطات اللبنانية لبدء عملية أمنية واسعة ودائمة، تكون تمهيدا لحصر السلاح من خلال إجراءات أمنية واسعة لضبط السلاح المتفلت على كامل الأراضي اللبنانية، ومنع أي محاولة لتشكيل خلايا أمنية، سواء كانت مرتبطة بالخارج أو بهدف التخريب الأمني الداخلي حصرا.

لقاء «تشاوري» بنيويورك بين وزير الخارجية ونظرائه في قطر والأردن والسعودية لبحث الوضع في غزة
لقاء «تشاوري» بنيويورك بين وزير الخارجية ونظرائه في قطر والأردن والسعودية لبحث الوضع في غزة

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

لقاء «تشاوري» بنيويورك بين وزير الخارجية ونظرائه في قطر والأردن والسعودية لبحث الوضع في غزة

في إطار التنسيق والتشاور الدوري بين مصر ومختلف الدول العربية الشقيقة، اجتمع د.بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة مع كل من الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني رئيس الوزراء وزير خارجية دولة قطر، وأيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين الذي ينعقد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك. تبادل الوزير عبدالعاطي الرؤى مع نظرائه العرب حول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة والجهود المصرية - القطرية المشتركة مع الولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والأسرى، وحقن دماء الشعب الفلسطيني، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل عاجل ودون عوائق. كما بحث الوزراء الخطوات المقبلة لتنفيذ الخطة العربية-الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، والإعداد لمؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار بالتعاون مع الحكومة الفلسطينية والأمم المتحدة. وقد عكس اللقاء التوافق في الرؤى ووحدة المواقف بين الدول الأربع الشقيقة، والرغبة في بذل مزيد من الجهود المشتركة للعمل على إيجاد حلول سياسية وديبلوماسية للأزمات التي تموج بها المنطقة. كما اتفق الوزراء على مواصلة التشاور والتنسيق بينهم بما يحقق المصالح المشتركة ودعم الأمن والاستقرار الإقليمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store