logo
هل تسبب الأطعمة المعالجة السمنة والسكري؟

هل تسبب الأطعمة المعالجة السمنة والسكري؟

الغد١٣-٠٣-٢٠٢٥

تسعى دراسة للمعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة إلى معرفة ما إذا
كانت الأطعمة فائقة المعالجة تؤدي إلى تناول الناس المزيد من الطعام.
اضافة اعلان
وإذا كان الأمر كذلك، فما السبب؟
قد
يساعد التوصل إلى الإجابات في تسليط الضوء على هذه الأطعمة المثيرة للجدل
التي تشكل أكثر من 70% من إمدادات الغذاء في الولايات المتحدة.
وترتبط ا
يُعد
التصدي للأمراض المزمنة هدفًا رئيسيًا في أجندة "جعل أمريكا صحية مرة
أخرى" التي تبناها الرئيس دونالد ترامب ووزير الصحة روبرت ف. كينيدي الابن.
لكن يقول العلماء، إن مثل هذا البحث صعب ومستهلك للوقت ومكلف.
سام سريساتا (20 عاما) طالب في كلية فلوريدا، قضى شهرًا داخل مستشفى
حكومي في الخريف الماضي، وهو يلعب ألعاب الفيديو ويسمح للعلماء بتوثيق كل
لقمة طعام تذهب إلى فمه.
من صحون كبيرة من السلطة إلى أطباق كرات
اللحم وصلصة المعكرونة، شارك سريساتا في الدراسة التي تهدف إلى فهم تأثيرات
الأطعمة فائقة المعالجة على الصحة، وهي الوجبات المثيرة للجدل التي تمثل
الآن أكثر من 70% من إمدادات الغذاء في الولايات المتحدة.
الهدف من
البحث المتوقع على نطاق واسع، الذي يقوده باحث التغذية في المعاهد الوطنية
للصحة كيفين هول، هو دراسة بالضبط ما الذي يجعل هذه الأطعمة مُشبعة إلى هذا
الحد.
قال هول: "ما نأمل في فعله هو اكتشاف ما هي هذه الآليات حتى نتمكن من فهم تلك العملية بشكل أفضل."
تعتمد
دراسة هول على قياسات على مدار الساعة للمرضى، للتحقيق فيما إذا كانت
الأطعمة فائقة المعالجة تؤدي إلى تناول الأشخاص مزيدًا من السعرات الحرارية
وزيادة الوزن، مما يؤدي إلى السمنة ومشاكل صحية أخرى موثقة جيدًا.
وإذا كان الأمر كذلك، فكيف؟
انتشرت بسرعة الأطعمة فائقة المعالجة في الولايات المتحدة وفي دول أخرى
في العقود الأخيرة، تمامًا كما ارتفعت معدلات السمنة والأمراض المتعلقة
بالنظام الغذائي أيضًا.
وتعتبر هذه الأطعمة، التي غالبًا ما تكون
غنية بالدهون والصوديوم والسكر، رخيصة الإنتاج وبكميات كبيرة وتحتوي على
ألوان ومواد كيميائية إضافية غير موجودة في المطبخ المنزلي.
وتشمل هذه الأطعمة مثل الحبوب السكرية، ورقائق البطاطس، والبيتزا المجمدة، والمشروبات الغازية، والآيس كريم.
ربطت
الدراسات الأطعمة فائقة المعالجة بتأثيرات صحية سلبية، ولكن ما إذا كان
السبب هو معالجة الأطعمة ذاتها بدلاً من العناصر الغذائية التي تحتويها أو
شيء آخر .. فهذا أمر ما زال غير مؤكد.
وجد تحليل صغير أجراه هول
وزملاؤه عام 2019 أن الأطعمة فائقة المعالجة جعلت المشاركين يتناولون حوالي
500 سعرة حرارية إضافية يوميًا مقارنةً بنظام غذائي متطابق من الأطعمة غير
المعالجة.
يهدف البحث الجديد إلى تكرار وتوسيع تلك الدراسة، واختبار نظريات جديدة حول تأثيرات الأطعمة فائقة المعالجة.
أحد
هذه النظريات هو أن بعض الأطعمة تحتوي على تركيبات لا يمكن مقاومتها من
المكونات، مثل الدهون، والسكر، والصوديوم والكربوهيدرات، والتي تحفز الناس
على تناول المزيد.
والنظرية الأخرى هي أن الأطعمة تحتوي على مزيد من
السعرات الحرارية في كل قضمة، مما يجعل من الممكن تناول المزيد دون أن يدرك
الشخص ذلك.
يتطلب الوصول إلى هذه الإجابات استعداد المتطوعين مثل سريساتا ومعرفة
الخبراء في مجال الصحة والنظام الغذائي الذين يحددون ويجمعون ويحللون
البيانات وراء هذه الدراسة التي تقدر بملايين الدولارات.
خلال شهره
في معاهد الصحة الوطنية (NIH)، كان سريساتا يرتدي أجهزة مراقبة على معصمه
وكاحله وخصره لتتبع كل حركة من حركاته، وكان يتبرع بدمه حتى 14 مرة في
الأسبوع.
كما كان يقضي 24 ساعة أسبوعيًا داخل غرفة صغيرة مجهزة
بأجهزة استشعار لقياس كيفية استخدام جسمه للطعام والماء والهواء. كان
مسموحًا له بالخروج، ولكن تحت إشراف لمنع تناول أي وجبات خفيفة غير مسموح
بها.
كانت تقدم له ثلاث وجبات يومية معدة لتلبية المتطلبات الدقيقة
للدراسة، وفقًا لما ذكرته سارا تيرنر، أخصائية التغذية التي صممت خطة
الطعام.
كان فريق يقوم بقياس ووزن وقطع وطهي الطعام قبل أن يُرسل إلى سريساتا والمشاركين الآخرين.
قالت تيرنر "التحدي هو جعل جميع العناصر الغذائية تعمل بشكل جيد، ولكن يجب أن تكون جذابة وتبدو جيدة."
من المتوقع أن تصدر نتائج التجربة في وقت لاحق من هذا العام، لكن النتائج الأولية مثيرة للاهتمام.
في
مؤتمر علمي في نوفمبر، أفاد هول أن الـ18 مشاركًا في التجربة تناولوا
حوالي 1000 سعرة حرارية إضافية يوميًا من نظام غذائي فائق المعالجة مقارنةً
بأشخاص تناولوا أطعمة معالجة بشكل طفيف، مما أدى إلى زيادة الوزن.
وعندما تم تعديل تلك الخصائص، انخفضت كمية الاستهلاك، حتى وإن كانت الأطعمة تعتبر فائقة المعالجة، بحسب هول.
لا يزال العمل مستمرا في جمع البيانات من المشاركين المتبقيين واستكمالها وتحليلها ونشرها في مجلة علمية محكمة.
ومع
ذلك، تشير النتائج الأولية إلى أنه "يمكنك تقريبًا تطبيع" استهلاك الطاقة،
"على الرغم من أنهم ما زالوا يتناولون نظامًا غذائيًا يحتوي على أكثر من
80% من السعرات الحرارية من الأطعمة المعالجة بشكل مفرط"، بحسب هال.- وكالات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان
6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان

جو 24

timeمنذ 3 أيام

  • جو 24

6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان

جو 24 : يعتبر النشاط البدني ضروريا للحفاظ على صحة جيدة، ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن يبدو تخصيص نزهة صباحية أو ممارسة الرياضة أمرا مستحيلًا في ظل جداول الحياة المزدحمة، لكن هنا 6 نصائح سهلة التنفيذ يمكن القيام بها في أي مكان. وتشير الأبحاث إلى أن فترات النشاط الصغيرة يمكن أن تكون بنفس فعالية التمارين الأطول والأكثر كثافة. وإذا لم يكن الشخص من محبي الاستيقاظ باكرًا، فإن هناك العديد من الطرق للحفاظ على نشاطه دون الحاجة إلى بدء اليوم بالمشي، بحسب ما نشره موقع Money Control. • تمارين المشي في نفس المكان: إذا لم تتمكن من الخروج أو المشي، فجرب المشي في نفس المكان. تتوفر العديد من مقاطع فيديو يوتيوب التي تقدم إرشادات خلال تمارين المشي مع البقاء في مكان واحد. إنها تمارين فعالة بشكل مدهش في حرق السعرات الحرارية وتشغيل الجسم بالكامل. كما تتضمن حركات لكامل الجسم تعزز لياقة القلب والمرونة في ركن صغير داخل المنزل. • نزهة وقت الغداء: يمكن تحويل جزء من استراحة الغداء إلى فرصة للحركة. حتى المشي لمدة 15 إلى 20 دقيقة حول مبنى مقر العمل بما يمكن أن يساعد في صفاء الذهن وتعزيز الطاقة وتحسين الحالة المزاجية لبقية اليوم. إنها طريقة سهلة لتقسيم يوم العمل ومنح الجسم تمرينًا قصيرًا. •المشي بعد العشاء: إذا كان الشخص مشغولاً جداً في الصباح، فربما يكون المشي في المساء الحل الأمثل. بعد العشاء، يعد المشي الهادئ طريقة رائعة لتحسين الهضم والاسترخاء من ضغوط اليوم. كما أنه طريقة رائعة لقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والاسترخاء، مع الحفاظ على النشاط. • الاجتماعات المتنقلة: في المرة القادمة التي يُجري فيها الشخص مكالمة هاتفية أو اجتماعاً افتراضياً، يمكنه تجربة المشي أثناءها. إنه تغيير البسيط يُمكّن من المشي مع الحفاظ على الإنتاجية. سواءً كان الشخص يتجول في منزله أو مكتبه، فإنها ستكون طريقة سهلة للبقاء نشيطاً دون مقاطعة العمل. • التمارين الداخلية: إذا لم يكن الخروج من مكان العمل خياراً متاحاً، فلا يزال بإمكان الشخص ممارسة الحركة في الداخل. يمكن القيام بتمارين وزن الجسم مثل القرفصاء أو تمارين اليوغا. تُقدم العديد من التطبيقات ومقاطع فيديو يوتيوب تمارين سريعة تناسب جدول العمل. • استراحات اليوغا: يمكن تخصيص وقت لجلسة يوغا قصيرة ضمن الروتين الصباحي أو المسائي. تُحسن تمارين اليوغا المرونة وتُريح الجسم والعقل أيضًا. إنها خيار ممتاز منخفض التأثير ولا يتطلب مساحة أو معدات كبيرة. يذكر أنه وفقا للمعاهد الإنجليزي الوطنية للصحة NIH، يجب على البالغين ممارسة ما لا يقل عن 45 إلى 60 دقيقة من النشاط البدني المتوسط إلى القوي يوميا للمساعدة في منع زيادة الوزن والحفاظ على الصحة. تابعو الأردن 24 على

6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان
6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان

الانباط اليومية

timeمنذ 3 أيام

  • الانباط اليومية

6 نصائح لممارسة الرياضة.. سهلة التنفيذ في أي مكان

الأنباط - يعتبر النشاط البدني ضروريا للحفاظ على صحة جيدة، ولكن في بعض الأحيان، يمكن أن يبدو تخصيص نزهة صباحية أو ممارسة الرياضة أمرا مستحيلًا في ظل جداول الحياة المزدحمة، لكن هنا 6 نصائح سهلة التنفيذ يمكن القيام بها في أي مكان. وتشير الأبحاث إلى أن فترات النشاط الصغيرة يمكن أن تكون بنفس فعالية التمارين الأطول والأكثر كثافة. وإذا لم يكن الشخص من محبي الاستيقاظ باكرًا، فإن هناك العديد من الطرق للحفاظ على نشاطه دون الحاجة إلى بدء اليوم بالمشي، بحسب ما نشره موقع Money Control. • تمارين المشي في نفس المكان: إذا لم تتمكن من الخروج أو المشي، فجرب المشي في نفس المكان. تتوفر العديد من مقاطع فيديو يوتيوب التي تقدم إرشادات خلال تمارين المشي مع البقاء في مكان واحد. إنها تمارين فعالة بشكل مدهش في حرق السعرات الحرارية وتشغيل الجسم بالكامل. كما تتضمن حركات لكامل الجسم تعزز لياقة القلب والمرونة في ركن صغير داخل المنزل. • نزهة وقت الغداء: يمكن تحويل جزء من استراحة الغداء إلى فرصة للحركة. حتى المشي لمدة 15 إلى 20 دقيقة حول مبنى مقر العمل بما يمكن أن يساعد في صفاء الذهن وتعزيز الطاقة وتحسين الحالة المزاجية لبقية اليوم. إنها طريقة سهلة لتقسيم يوم العمل ومنح الجسم تمرينًا قصيرًا. •المشي بعد العشاء: إذا كان الشخص مشغولاً جداً في الصباح، فربما يكون المشي في المساء الحل الأمثل. بعد العشاء، يعد المشي الهادئ طريقة رائعة لتحسين الهضم والاسترخاء من ضغوط اليوم. كما أنه طريقة رائعة لقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والاسترخاء، مع الحفاظ على النشاط. • الاجتماعات المتنقلة: في المرة القادمة التي يُجري فيها الشخص مكالمة هاتفية أو اجتماعاً افتراضياً، يمكنه تجربة المشي أثناءها. إنه تغيير البسيط يُمكّن من المشي مع الحفاظ على الإنتاجية. سواءً كان الشخص يتجول في منزله أو مكتبه، فإنها ستكون طريقة سهلة للبقاء نشيطاً دون مقاطعة العمل. • التمارين الداخلية: إذا لم يكن الخروج من مكان العمل خياراً متاحاً، فلا يزال بإمكان الشخص ممارسة الحركة في الداخل. يمكن القيام بتمارين وزن الجسم مثل القرفصاء أو تمارين اليوغا. تُقدم العديد من التطبيقات ومقاطع فيديو يوتيوب تمارين سريعة تناسب جدول العمل. • استراحات اليوغا: يمكن تخصيص وقت لجلسة يوغا قصيرة ضمن الروتين الصباحي أو المسائي. تُحسن تمارين اليوغا المرونة وتُريح الجسم والعقل أيضًا. إنها خيار ممتاز منخفض التأثير ولا يتطلب مساحة أو معدات كبيرة. يذكر أنه وفقا للمعاهد الإنجليزي الوطنية للصحة NIH، يجب على البالغين ممارسة ما لا يقل عن 45 إلى 60 دقيقة من النشاط البدني المتوسط إلى القوي يوميا للمساعدة في منع زيادة الوزن والحفاظ على الصحة.

نصائح بسيطة للحفاظ على النشاط دون رياضة
نصائح بسيطة للحفاظ على النشاط دون رياضة

السوسنة

timeمنذ 4 أيام

  • السوسنة

نصائح بسيطة للحفاظ على النشاط دون رياضة

السوسنة- يُعد النشاط البدني عنصرًا أساسيًا للحفاظ على صحة جيدة، إلا أن تخصيص وقت لممارسة الرياضة أو القيام بنزهة صباحية قد يبدو صعبًا وسط ضغوط الحياة اليومية. ومع ذلك، هناك 6 نصائح سهلة يمكن تنفيذها في أي مكان ودون الحاجة إلى تخصيص وقت طويل. وتُظهر الأبحاث أن فترات النشاط القصيرة قد تكون فعّالة بقدر التمارين الطويلة والمكثفة. ولمن لا يفضلون الاستيقاظ في الصباح الباكر، هناك خيارات متعددة للبقاء نشطين دون الحاجة لبدء اليوم بالمشي، وفقًا لما أورده موقع Money Control. تمارين المشي في نفس المكان:إذا لم تتمكن من الخروج أو المشي، فجرب المشي في نفس المكان.تتوفر العديد من مقاطع فيديو يوتيوب التي تقدم إرشادات خلال تمارين المشي مع البقاء في مكان واحد. إنها تمارين فعالة بشكل مدهش في حرق السعرات الحرارية وتشغيل الجسم بالكامل. كما تتضمن حركات لكامل الجسم تعزز لياقة القلب والمرونة في ركن صغير داخل المنزل.نزهة وقت الغداء:يمكن تحويل جزء من استراحة الغداء إلى فرصة للحركة. حتى المشي لمدة 15 إلى 20 دقيقة حول مبنى مقر العمل بما يمكن أن يساعد في صفاء الذهن وتعزيز الطاقة وتحسين الحالة المزاجية لبقية اليوم. إنها طريقة سهلة لتقسيم يوم العمل ومنح الجسم تمرينًا قصيرًا.المشي بعد العشاء:إذا كان الشخص مشغولاً جداً في الصباح، فربما يكون المشي في المساء الحل الأمثل.بعد العشاء، يعد المشي الهادئ طريقة رائعة لتحسين الهضم والاسترخاء من ضغوط اليوم. كما أنه طريقة رائعة لقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق والاسترخاء، مع الحفاظ على النشاط.الاجتماعات المتنقلة:في المرة القادمة التي يُجري فيها الشخص مكالمة هاتفية أو اجتماعاً افتراضياً، يمكنه تجربة المشي أثناءها.إنه تغيير البسيط يُمكّن من المشي مع الحفاظ على الإنتاجية. سواءً كان الشخص يتجول في منزله أو مكتبه، فإنها ستكون طريقة سهلة للبقاء نشيطاً دون مقاطعة العمل.التمارين الداخلية:إذا لم يكن الخروج من مكان العمل خياراً متاحاً، فلا يزال بإمكان الشخص ممارسة الحركة في الداخل.يمكن القيام بتمارين وزن الجسم مثل القرفصاء أو تمارين اليوغا. تُقدم العديد من التطبيقات ومقاطع فيديو يوتيوب تمارين سريعة تناسب جدول العمل.استراحات اليوغا:يمكن تخصيص وقت لجلسة يوغا قصيرة ضمن الروتين الصباحي أو المسائي.تُحسن تمارين اليوغا المرونة وتُريح الجسم والعقل أيضًا. إنها خيار ممتاز منخفض التأثير ولا يتطلب مساحة أو معدات كبيرة.يذكر أنه وفقا للمعاهد الإنجليزي الوطنية للصحة NIH، يجب على البالغين ممارسة ما لا يقل عن 45 إلى 60 دقيقة من النشاط البدني المتوسط إلى القوي يوميا للمساعدة في منع زيادة الوزن والحفاظ على الصحة:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store