logo
"فيتش" تعدل نظرتها المستقبلية للديون السيادية العالمية إلى "سلبية"

"فيتش" تعدل نظرتها المستقبلية للديون السيادية العالمية إلى "سلبية"

العربيةمنذ يوم واحد

عدّلت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني نظرتها المستقبلية للديون السيادية العالمية للعام الحالي من محايدة إلى سلبية، مشيرة إلى تصاعد الرسوم الجمركية والغموض السياسي وتأثيراتهما المحتملة على النمو العالمي وظروف التمويل.
وذكرت الوكالة أن الحرب التجارية المتصاعدة، وتقلبات أسعار النفط، وتراجع المساعدات الأميركية، كلها عوامل تزيد من الضغوط الاقتصادية، خصوصاً على الدول المصدرة والاقتصادات الناشئة، مضيفة أن تراجع سعر صرف الدولار الأميركي قد يوفر بعض المرونة لتلك الدول في تخفيف السياسة النقدية.
وتتوقع فيتش استمرار الضغوط على المالية العامة خاصة في الاقتصادات المتقدمة في العام الحالي نتيجة ارتفاع الإنفاق الدفاعي وتكاليف الفائدة والتحديات الديمغرافية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قال إن مستوى الفائدة يجب أن ينخفض
قال إن مستوى الفائدة يجب أن ينخفض

العربية

timeمنذ 42 دقائق

  • العربية

قال إن مستوى الفائدة يجب أن ينخفض

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، اليوم الخميس، إنه لن يقيل رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وأضاف ترامب: "لا يمكنني إجبار رئيس الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة، ولكن مستوى الفائدة يجب أن ينخفض، ونود أن نرى خفض أسعار الفائدة". وقال الرئيس الأميركي، أمس الأربعاء، إن على مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) خفض أسعار الفائدة نقطة مئوية، واصفًا أحدث بيانات عن التضخم بأنها "رائعة". وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "صدر للتو مؤشر أسعار المستهلكين، بيانات رائعة! على مجلس الاحتياطي الفيدرالي أن يخفض أسعار الفائدة بواقع نقطة مئوية كاملة، سندفع فائدة أقل بكثير على الديون المستحقة، وهذا مهم جدا!!!".

الأسهم الأميركية تعود للارتفاع مع استيعاب المتداولين لبيانات التضخم
الأسهم الأميركية تعود للارتفاع مع استيعاب المتداولين لبيانات التضخم

العربية

timeمنذ 43 دقائق

  • العربية

الأسهم الأميركية تعود للارتفاع مع استيعاب المتداولين لبيانات التضخم

ارتفع مؤشر S\&P 500 يوم الخميس مع انتعاش شركة أوراكل الذي أعاد التفاؤل لدى المستثمرين ودعم قطاع التكنولوجيا الكبرى. وصعد المؤشر الرئيسي بنسبة 0.1%، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع بنسبة 0.1%. أما مؤشر داو جونز الصناعي فقد انخفض بمقدار 39 نقطة، أي بنسبة 0.1%. قفزت أسهم أوراكل بنسبة 11% بعد أن أعلنت الشركة عن نتائج الربع المالي الرابع التي فاقت توقعات الإيرادات والأرباح، وأشارت إلى نمو إضافي في مجال الحوسبة السحابية. وقالت الرئيسة التنفيذية صفرا كاتز خلال مؤتمر هاتفي إن الطلب على الذكاء الاصطناعي سيدفع إيرادات البنية التحتية السحابية إلى زيادة بأكثر من 70% في السنة المالية 2026، مقارنة بنمو 52% في الربع الحالي. ورفعت موجة صعود أوراكل أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى، مما دفع القطاع لقيادة ارتفاع مؤشر S\&P 500 يوم الخميس، وفقا لتقرير نشرته شبكة "CNBC"، واطلعت عليه "العربية Business". على الجانب الآخر، خسر سهم شركة بوينغ، أحد مكونات مؤشر داو جونز، 4% بعد تحطم طائرة دريملاينر 787 التابعة لشركة إير إنديا عقب الإقلاع، وكان على متنها 242 راكبًا. كما ارتفعت الأسهم بعد صدور دفعة جديدة من البيانات التي تشير إلى قوة الاقتصاد. فقد ارتفع مؤشر أسعار المنتجين في مايو، الذي يقيس أسعار الطلب النهائي في الاقتصاد الأمريكي، بنسبة 0.1% فقط بعد انخفاضه بنسبة 0.2% في أبريل. وكان الاقتصاديون الذين شملهم استطلاع داو جونز يتوقعون زيادة بنسبة 0.2% للشهر الماضي. وانخفضت عوائد السندات يوم الخميس عقب صدور تقرير التضخم. ومع ذلك، بدا أن تهديد الرئيس دونالد ترامب الأحادي الجانب بفرض رسوم جمركية يعوق الأسهم من تحقيق مكاسب أكبر. ولا تزال "وول ستريت" تترقب التطورات المستقبلية بشأن سياسة التجارة، لا سيما بين الولايات المتحدة والصين، حيث كانت المفاوضات بين البلدين محور اهتمام الأسبوع. وقال ترامب الأربعاء إنه مستعد لتمديد الموعد النهائي في 8 يوليو لإنهاء محادثات التجارة مع الدول قبل تطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية الأعلى، لكنه أشار إلى أن هذه التمديدات قد لا تكون ضرورية. قال ترامب للصحفيين: "أنا مستعد لذلك، لكن لا أعتقد أننا سنحتاجه. أبرمنا صفقة كبيرة مع الصين. نحن نتعامل مع اليابان، ونتعامل مع كوريا الجنوبية، ونتعامل مع كثيرين منهم. لذا سنرسل رسائل، خلال حوالي أسبوع ونصف إلى أسبوعين، إلى الدول نخبرهم فيها بماهية الاتفاق، كما فعلت مع الاتحاد الأوروبي." وتوصل المسؤولون الأميركيون والصينيون إلى إطار عام للمحادثات المستقبلية في لندن بعد يومين من النقاشات هذا الأسبوع، لكن الاتفاق غير الواضح لا يزال بانتظار موافقة ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ. واتفقت الدولتان على تخفيف بعض القيود المتعلقة بالمعادن النادرة والطلاب الأجانب. وقال توم هينلين، كبير استراتيجيي الاستثمار في مجموعة إدارة الأصول في بنك الولايات المتحدة: "لا نزال نرى أن المحرك الأساسي لاتجاه السوق وللتجاوز إلى مستويات قياسية هو حل مسألة الرسوم الجمركية وكيفية ارتباطها بالميزانية والاحتياطي الفيدرالي. ونرى الكثير من العناوين حول المفاوضات أو التوقفات أو الأُطُر، لكننا لم نشهد حتى الآن اتفاق تجارة واحد موقع بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين." وأضاف: "لذلك، بالنسبة لنا، ما زلنا نرى أننا ضمن السيناريو الأساسي الذي يتسم بعدم اليقين حول مسار المفاوضات التجارية. السوق يتحرك ضمن نطاقات واسعة، لكنه يفتقر إلى انفجار قوي ومستدام حتى نحصل على استنتاج ما".

خاص محيي الدين للعربية: الدولار يواجه "تهديدات داخلية" رغم صدارته عالمياً
خاص محيي الدين للعربية: الدولار يواجه "تهديدات داخلية" رغم صدارته عالمياً

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

خاص محيي الدين للعربية: الدولار يواجه "تهديدات داخلية" رغم صدارته عالمياً

قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لتمويل التنمية، الدكتور محمود محيي الدين، إن الحديث عن تخلي الدولار عن عرشه لا يزال مبكرًا، إلا أنه يواجه تهديدات متزايدة تدفع بنوكًا مركزية أخرى، مثل البنك المركزي الأوروبي، للبحث عن دور أكبر لعملاتها. وأضاف محيي الدين في مقابلة مع "العربية Business"، أن اليورو، الذي يحتل المرتبة الثانية عالميًا بنسبة أقل من 20% من الاحتياطيات الدولية، يطمح لاستعادة مكانة لم يصل إليها منذ صدوره. بينما لا يزال الدولار يستحوذ على ما بين 58% إلى 60% من هذه الاحتياطيات. بيسنت: قيمة العملات المستقرة المشفرة ستصل إلى تريليوني دولار وبين أن النسبة المتبقية من احتياطيات النقد الدولي تتوزع بين الدولارين الأسترالي والكندي، اللذين يشكلان معًا حوالي 10%، بالإضافة إلى عملات أخرى. اقرأ أيضاً ولفت إلى تزايد دور الذهب، حيث تضاعفت مشتريات البنوك المركزية منه العام الماضي لتصل إلى حوالي ألف طن، وهو ضعف متوسط مشترياتها السابقة. كما زادت العملات والأصول المالية المشفرة بأنواعها المختلفة، مما يضاف إلى التهديدات التي تواجه الدولار. عوامل داخلية تهدد هيمنة الدولار وأوضح أن التهديدات التي تواجه الدولار هي في الأساس داخلية وليست خارجية، مستشهدًا برأي الاقتصادي الأميركي روغوف. ولخص هذه التهديدات في 4 عوامل رئيسية: 1 - احترام القواعد القانونية واستقرارها: أثيرت تساؤلات حول مدى التزام الولايات المتحدة بتعهداتها الدولية، حتى في مجال المديونية، مع مقولات سابقة حول إمكانية تحويل الدين القائم إلى دين طويل الأمد. 2 - الاستقرار الجيوسياسي وإدارة العلاقات الدولية: أشار إلى التخبط في توجهات السياسة الدولية للولايات المتحدة، خاصة مع تصريحات الرئيس ترامب، مما يثير قلق المتعاملين. 3 - سلامة الاقتصاد (عجز الموازنة، الدين العام، التضخم): هذه العوامل الثلاثة تخضع للتدقيق، خاصة في ظل النقاش حول استقلالية البنك الفيدرالي. 4 - العمق المالي وتنوع الأدوات في الأسواق: على الرغم من أن هذه لا تزال نقطة قوة للولايات المتحدة، فإن تشابك وارتفاع هذه المشاكل دفع المتعاملين للجوء إلى عملات أخرى والذهب، خاصة بعد ما يعرف بـ "تسليح الدولار" في الحرب الروسية. وأشار إلى أن هذه المشاكل تعرض لها الاقتصاد الأميركي من قبل، لكن احتوائها واستقرار العوامل الأخرى سمح بالاطمئنان لاستخدام الدولار. إلا أن ارتباك هذه الأمور المتزامنة والمتوالية هو ما يدفع المتعاملين للبحث عن بدائل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store