
هارفارد تقاضي إدارة ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب
رفعت جامعة هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة بعد قرار الرئيس منعها من قبول الطلاب الأجانب.
ووصفت هارفارد في شكوى قدمتها إلى المحكمة الاتحادية في بوسطن هذا الإجراء بأنه "انتهاك صارخ" للتعديل الأول لدستور الولايات المتحدة والقوانين الاتحادية الأخرى.
وأشارت إلى أن قرار ترامب كان له "تأثير فوري ووخيم" على الجامعة وأكثر من 7 آلاف من حاملي التأشيرات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
«الثقة الدولية» كقوة ناعمة إماراتية
. هذا الإبهار كان حاضراً في استقبال الرئيس ترامب في دولة الإمارات ليس فقط في حفاوة الاستقبال الذي يليق برئيس الدولة العظمى الوحيدة في العالم، بل في الرسائل السياسية الإماراتية إلى العالم على اعتبار أن الاهتمام الإعلامي العالمي للرئيس ترامب فرصة لتمرير الرسائل الوطنية للدولة التي يزورها. ولكنها من نوع الغيرة المحمودة لدى الإعلاميين الباحثين عن التميّز والتفرد من منطلق صفتين هما جزء من التركيبة النفسية لأي إعلامي مهني. الصفة الأولى: الفضول الصحفي وهذا ما يجعل إعلامي يختلف عن آخر، وأظن أن في زمن البحث عن المشاهد لا من تطوير هذه الصفة كي تضمن المتابع. ولكن في جانب آخر قد يفهم كذلك استفزاز الضيف وإعطاء مساحة له لتفسير قدرات وإمكانات دولة الإمارات في إبهار العالم، لأن عادة إجابة الضيف تكون على حجم ونوع السؤال، فالمحاور الجيد هو من يعرف كيف يستخرج من الضيف المعلومة، وهذا لا يتم إلا بالحوار التفاعلي والحضور الذهني للضيف. ولكن بمجرد وصوله تغير الأمر ليبدو وكأن الجولة انطلقت من الإمارات ليس في حفاوة الاستقبال ولكن وهذا هو المهم، في الرسائل الدولية والإنسانية التي مررتها دولة الإمارات. وذلك من خلال الرسالة الرمزية لجامع الشيخ زايد المحطة الأولى في زيارة الرئيس ترامب في الإمارات، فالمسجد ليس فقط للعبادة والصلاة بل يحمل أيضاً رمزية المعني الإنساني للجامع، خاصة وأن ترامب يعتبر من المحافظين دينياً. وأما رسالة التفاصيل الأمريكية لمكانة الإمارات دولياً فتمثلت في الاتفاق على بناء مجمع الذكاء الاصطناعي الذي يعد الأضخم خارج الولايات المتحدة الأمريكية، مما سيسمح للإمارات استيراد شرائح متطورة بعضها يعتبر من المحظورات الأمريكية واستخدم حوالي نصف سكان الكرة الأرضية. وبعد أن بينت الإمارات أن هناك علاقة خاصة بين القائدين الأمريكي والإماراتي من خلال الحديث الودي بينهما إلى درجة أن طبيعة التغطية الإعلامية الغربية تغيرت للجولة الخليجية، فبعد كل ذلك، علينا أن ندرك بأن الاختلاف بين دولة الإمارات وغيرها من دول العالم موضوعي ومرتكز على أسس عملية وقوية. إن طبيعة العمل في العلاقات الدولية يحتاج إلى وضوح في المواقف خاصة في القضايا التي تخص الإنسانية وتحقيق الاستقرار والأمن الدوليين وهذا ما تفعله الإمارات. ويحتاج هذا العمل أن يكون مستمراً، بحيث تستشعره المنظمات الدولية وتقتنع به العواصم صاحبة القرار الدولي، فيتحول الأمر إلى أن تكون الدولة محل ثقة المجتمع الدولي، وبعدها تتحول تلك الثقة لتكون قوة ناعمة تسخّر لخدمة الأهداف الوطنية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
أضواء على العلاقات الأمريكية العربية
فقد بدأ تأثيرها يمتد إلى المنطقة بُعيد الحرب العالمية الثانية منذ اللقاء التاريخي بين العاهل السعودي عبد العزيز آل سعود بالرئيس الأمريكي الـ 32 فرانكلين روزفلت على ظهر إحدى السفن الأمريكية في العام 1945،. حيث دخلت الولايات المتحدة بثوبها الجديد قوة عسكرية واقتصادية كبرى وعبر رسالتها التي وردت في المبادئ الـ 14 للرئيس الـ 28 ودرو ولسون حول الحرية وتقرير المصير. الولايات المتحدة دولة موحدة تمتلك سياسات واضحة داخلية وخارجية في شتى الأمور، في مقابل ذلك ليس هناك في الحقيقة دولة عربية تمتلك التفويض نيابة عن العالم العربي الذي يضم ما يزيد على الـ 20 دولة تقع جغرافياً في قارتين هما آسيا وأفريقيا. وقد مر نفوذ كل من هذه الإثنيات بموجات من المد والجزر تجاوزت حدود بلدانها إلى مناطق واسعة من العالم. أجواء المنطقة مشحونة بالتوتر وبالتوجس، إذ لا يزال تراث الماضي يفرض حضوراً قوياً في أوساطها، منذراً باحتمال استلال أحد فصول سردياتها ليوقظ أجواء التقاطع. وهي من هذا المنظور ترى أهمية العالم العربي في تنفيذ خططها لإضعاف الصين المنافس الأقوى اقتصادياً عن طريق مشروع يربط الهند بأوروبا اقتصادياً مروراً بالشرق الأوسط كبديل لطريق الحرير الصيني. والتي تعزز بدورها العمليات الإرهابية التي عانت منها العديد من دول أوروبا، وعانت منها الولايات المتحدة كما شهدنا في الحادي عشر من سبتمبر 2001 بانهيار برجي التجارة العالميين في نيويورك الذي أعلن تنظيم القاعدة مسؤوليته عنهما. ورغم إعلان الولايات المتحدة الحرب الشرسة على الإرهاب كعنوان لاحتلال أفغانستان ثم العراق، إلا أن ذلك لم يمنع نشوء منظمات إرهابية كبيرة كتنظيم «داعش»، وهو مما عزز الوجود العسكري الأمريكي في عدد من دوله. وقد شهدنا في الآونة الأخيرة توقيع الولايات المتحدة اتفاقيات مع هذه الدول بمئات المليارات من الدولارات في قمة الرياض عند زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ترامب يعطي الضوء الأخضر لاندماج «نيبون» مع «يو إس ستيل»
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الجمعة،أن شركتي «يو إس ستيل» و«نيبون ستيل» ستُشكلان «شراكة»، بعد أن رُفض عرض شركة صناعة الصلب اليابانية للاستحواذ على منافستها الأمريكية لأسباب تتعلق بالأمن القومي. وصرح ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال»: «ستكون هذه شراكة مُخطط لها بين شركتي(يو إس ستيل)و (نيبون ستيل)، والتي ستُوفر ما لا يقل عن 70 ألف وظيفة، وتُضيف 14 مليار دولار إلى الاقتصاد الأمريكي».