
10 أمور تمنعك من النجاح وتضعف عزيمتك .. تجنبيها!
النجاح ليس صدفة، بل يحدث مع بذل الوقت والجهد، والتفكير الإيجابي، والإصرار على تحقيق الأهداف. قد يحدث بعض الارتباك خلال هذه المسيرة الحافلة بالجهد وكل متطلبات النجاح، حيث الوقوع في بعض الأمور أو الأخطاء التي تحول دون تحقيقه.
الآن حاولي الإجابة على هذا السؤال المهم، هل سبق لك أن شعرتِ بأنكِ تبذلين جهدًا كبيرًا لكنك لا تقتربين من أهدافك؟ هل تراودك تساؤلات يومية مثل: "لماذا لا أنجح رغم محاولاتي؟" أو "ما الذي يقف بيني وبين تحقيق أحلامي؟ إذا راودتك هذه الأسئلة، اعلمي أنكِ تسيرين في المسار الصحيح. تُرى ما الأمور التي تمنعك من النجاح وتضعف من عزيمتك؟
ما هي الأمور التي تمنعك من النجاح؟
ثمة أمور عديدة تقف بينك وبين تحقيق النجاح والوصول إلى الأهداف، هذه الأمور هي:
الخوف من الفشل
يأتي الخوف من الفشل على رأس الأمور التي تمنعك من النجاح، إذ يُعد الخوف من الفشل من أكثر العوائق شيوعًا التي تمنع الكثيرين من اتخاذ الخطوة الأولى نحوه. هذا الخوف يجعلك تترددين وتتراجعين عن تنفيذ أي فكرة قد تحمل في أعماقها كثير من الخير والتقدم لكِ.
التسويف وتأجيل المهام
التسويف يقتل عزيمتك في صمت ويحول بينك وبين تحقيق النجاح، قد تخبرين نفسك بأنكِ ستبدأين "غدًا"، ثم يأتي الغد وتكررين نفس العبارة. تأجيل المهام دائمًا ما يرافقه التوتر والضغط، ويقلل من إنتاجيتك بشكل كبير.
التفكير السلبي
العقل هو القائد الأول لأي نجاح أو فشل. لذلك من المنطقي جدًا أن التفكير السلبي أحد أهم الأمور التي تمنعك من النجاح، لأنه يصيبك بالإحباط ويقلل من حماسك.
البيئة المحبطة
البيئة التي تعيشين فيها تؤثر بشكل مباشر على طاقتك العقلية والنفسية. فإذا كنتِ محاطة بأشخاص سلبيين أو محبطين، فمن الطبيعي أن تتأثري بذلك وتفقدي شغفك بالحياة ككل وليس فقط بتحقيق أهدافك، ونجاحك.
الافتقار إلى أهداف واضحة
عدم وجود أهداف محددة يجعل جهدك عشوائيًا وغير مجديًا. إن عدم معرفتك بما تريدين الوصول إليه أو تحقيقه يجعلك في فوضى عارمة من الفكر حيث تنتقلين من فكرة إلى أخرى دون إنجاز حقيقي.
المقارنة بالآخرين
مقارنة نفسك بالآخرين من الأمور التي تمنعك النجاح وتقتل عزيمتك، لأنكِ قد تقارنين نفسك بشخص آخر يمر بمسار مختلف، كهؤلاء الذي يلمعون فجأة على مواقع التواصل الاجتماعي، إن ما ترينه من إنجازات الآخرين ليس حقيقة دائمًا، فقد يكون صورة مزيفة وغير حقيقية، لا تمثل الواقع.
قلة الالتزام والانضباط
العشوائية العدو اللدود للنجاح، لأن تحقيقه يحتاج إلى التزام يومي وخطة واضحة. الاستمرار بانضباط وإلتزام هو ما يصنع الفرق بين من ينجح ومن يتعثر بالطريق.
الشك في قدراتك
عدم إيمانك بنفسك، والشك بقدراتك من الأمور المهمة التي تمنعك النجاح، هذه الوساوس كفيلة بقتل عزيمتك وإخفاق قواكِ.
الإرهاق الجسدي والنفسي
الرعاية الذاتية السليمة تحقق النجاح، أما العمل المفرط والإجهاد المستمر، فهما من أمور تمنعك النجاح، لأنهما يستهلكان الطاقة ويؤثران سلبًا على القدرة على التركيز والإبداع. إذا لم تهتمي بصحتك، فلن تستطيعي تحقيق أي نجاح.
عدم تقبل النقد
رفض النقد أو الملاحظات البناءة قد يجعلك تكررين نفس الأخطاء. الشخص الناجح يعرف أن التعلّم من الآخرين طريق المعرفة الذي يعد بمثابة جسرًا يعبر عليه للنجاح. الترحيب بالنقد البناء وقبوله يأخذ بيدك حيث النجاح.
كيف تتغلبين على الأمور التي تمنعك من النجاح؟
بحسب الخبراء المختصين يمكن التغلب على أمور تمنعك النجاح كما يلي:
حاربي الخوف من الفشل بما يلي:
غيري نظرتك للفشل واعتبريه تجربة تعليمية.
اعلمي أن كل شخص ناجح مرّ بتجارب فشل قبل أن يصل إلى ما هو عليه.
حددي أسباب الخوف واكتبيها، ثم فكري في حلول عملية لتقليلها.
حاربي التسويف بما يلي:
قسّمي المهام الكبيرة إلى خطوات صغيرة.
استخدمي تقنية "البومودورو" (25 دقيقة عمل + 5 دقائق راحة).
كافئي نفسك بعد إنجاز كل مهمة.
تغلبي على الأفكار السلبية كأمور تمنعك من النجاح بتعزيز التفكير الإيجابي
حاربي التفكير السلبي بما يلي:
استبدلي كل فكرة سلبية بأخرى إيجابية.
أحطي نفسك بأشخاص مشجعين ومتفائلين.
مارسي الامتنان يوميًا لتقدير ما لديك.
حاربي تأثير البيئة المحيطة كما يلي:
اختاري أصدقاء يشجعونك على النمو والتطور.
تجنبي النقاشات السلبية أو المثبطة.
خصصي وقتًا للتواجد في بيئة تحفزك، مثل أماكن العمل المشتركة أو مجموعات الدعم.
تغلبي على الافتقار للأهداف الواضحة بما يلي:
اكتبي أهدافك باستخدام قاعدة SMART محددة، قابلة للقياس، قابلة للتحقيق، واقعية، ومحددة بزمن.
راجعي هذه الأهداف شهريًا وقيّمي التقدم.
حددي الأولويات ورتبيها حسب الأهمية.
تغلبي على المقارنة بالآخرين بما يلي:
ركزي على رحلتك الخاصة ونجاحاتك، مهما كانت بسيطة.
خذي الآخرين كمصدر إلهام وليس كمصدر إحباط.
حددي وقتًا يوميًا للاطلاع على وسائل التواصل، وابتعدي عنها إن شعرتِ بالتأثر السلبي.
تغلبي على قلة الإلتزام وانعدام الانضباط بما يلي:
ضعي جدولًا يوميًا يحتوي على مهام محددة.
ابتعدي عن مصادر التشتت أثناء العمل.
تابعي التزامك من خلال دفتر يومي أو تطبيق رقمي.
تغلبي على وساوس انعدام الكفاءة بما يلي:
تذكري إنجازاتك السابقة مهما كانت صغيرة.
اطلبي تغذية راجعة من أشخاص تثقين برأيهم.
اعرفي أن تطوير المهارات يأتي بالممارسة وليس بالكمال.
تغلبي على الإرهاق الجسدي بما يلي:
احصلي على قسط كافٍ من النوم (7-8 ساعات يوميًا).
مارسي الرياضة بانتظام لتحفيز الطاقة.
لا تترددي في طلب المساعدة أو أخذ استراحة عندما تحتاجين.
تغلبي على عدم تقبلك للنقد بما يلي:
استمعي إلى النقد بعقل منفتح.
خذي من الملاحظات ما يفيدك، وتجاهلي ما هو غير بنّاء.
اعتبري النقد فرصة لتطوير الذات وليس إهانة.
تغلبي على أمور تمنعك من النجاح بالصبر والتعلم والمعرفة
خلاصة القول:
إن إدراكك لأمور تمنعك من النجاح وتضعف من عزيمتك هو الخطوة الأولى نحو التغيير، تغلبي على كل منها بتطبيق ما سبق ذكره أعلاه، ولا تنتظري الوقت المثالي، والظرف الأمثل، بل اصنعي بيئتك المحيطة الخصبة لتحقيق النجاح، وتجنبي كل سلوك يحول بينك وبين تقدمك وتحقيق رفعتك ونجاحك. هو الخطوة الأولى نحو التغيير.
تذكري .. النجاح ليس حكرًا على أحد، بل هو نتيجة لاجتهادك واستمرارك رغم أي معوقات!
مع تمنياتي لكِ برحلة عمل مثمرة وحياة كل خطوة فيها نجاح إلى نجاح،،،،
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
أخطاء شائعة في التغذية الصحية تضرُّ بصحتكِ.. اختصاصية تحذر
يُقال إن "الغذاء دواء"، وهذا صحيح إلى حدّ بعيد، فاختياراتنا الغذائية اليومية تؤثر بشكل مباشر على طاقتنا، مناعتنا، بشرتنا، وحتى مزاجنا. لكن وسط الكمّ الهائل من المعلومات المنتشرة حول "الأكل الصحي"، يقع الكثير من النساء في فخ أخطاء غذائية تبدو صحية من الوهلة الأولى، لكنها في الحقيقة قد تؤثر سلباً على الجسم مع مرور الوقت. في هذا المقال، تستعرض اختصاصية التغذية جنى حرب أبرز هذه الأخطاء. تقليل الدهون بشكل مفرط الخطأ: الامتناع تماماً عن تناول الدهون، ظناً أنها تُسبب السمنة. الصواب: ليست كل الدهون ضارة، فهناك دهون صحية ضرورية لوظائف الدماغ، الهرمونات، وامتصاص الفيتامينات. التأثير: نقص الدهون قد يسّبب جفاف البشرة، اضطراب الدورة الشهرية، ضعف المناعة، وضعف التركيز. الحل: أدرجي الدهون الصحية ، مثل زيت الزيتون، الأفوكادو، والمكسرات النيئة، بكميات معتدلة ضمن نظامكِ الغذائي. الإفراط في تناول المنتجات الخالية من السكر الخطأ: اختيار أطعمة مكتوب عليها "خالية من السكر" أو "دايت"، ظناً أنها صحية. الصواب: كثير من هذه المنتجات تحتوي على مُحليات صناعية قد تؤثر على التوازن البكتيري في الأمعاء وتزيد من الرغبة في الأكل. التأثير: اضطرابات هضمية، زيادة في الوزن مع الوقت وتقلبات مزاجية. الحل: اختاري الأطعمة الطبيعية غير المصنّعة، وقللي من السكر تدريجياً بدلاً من استبداله. تجاهل البروتين في الوجبات الخطأ: التركيز فقط على الكربوهيدرات (مثل الخبز أو الأرز) من دون إدخال كمية كافية من البروتين. الصواب: البروتين أساسي لبناء العضلات، دعم المناعة، والتحكّم في الشهية. التأثير: شعور بالجوع سريعاً بعد الأكل، ضعف في الكتلة العضلية وتعب عام. الحل: احرصي على وجود مصدر بروتين في كل وجبة (كالبيض، البقول، الأسماك، أو منتجات الألبان). من المفيد التعرّف إلى: أهمية تتبُّع السعرات الحرارية وتأثيره على نتائج الرجيم برأي اختصاصية. الاعتماد على المكمّلات بدلاً من الطعام الخطأ: تناول الفيتامينات والمكملات، ظناً بأنها تغني عن الغذاء المتوازن. الصواب: الجسم يمتص العناصر الغذائية من الطعام الحقيقي بكفاءة أعلى من المكملات. التأثير: إهدار المال، وقد يصل الأمر إلى فرط بعض الفيتامينات في الجسم، مما يُسبّب مضاعفات. الحل: اجعلي طعامكِ هو المصدر الأساسي للفيتامينات، واستخدمي المكملات فقط عند الحاجة أو بنصيحة طبية. عدم تناول وجبة الإفطار أو تأجيلها طويلاً الخطأ: تخطي الإفطار بهدف إنقاص الوزن أو بسبب الانشغال. الصواب: الإفطار يُعيد تنشيط عملية الأيض ويدعم التركيز والطاقة في بداية اليوم. التأثير: نوبات جوع قوية لاحقاً، تناول كميات زائدة ليلاً واضطراب في مستويات السكر. الحل: حتى لو كانت وجبة خفيفة، احرصي على تناول إفطار يحتوي على بروتين وألياف (مثل شوفان بالحليب والمكسرات). شرب القهوة على معدة فارغة الخطأ: تناول القهوة أول ما تستيقظين، من دون تناول أي شيء. الصواب: القهوة على معدة خالية قد تزيد من حموضة المعدة وتؤثر على مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر). التأثير: تقلبات مزاجية، توتر، شعور بالغثيان أو الحموضة. الحل: تناولي شيئاً بسيطاً قبل القهوة، مثل حبة تمر أو قطعة خبز صغيرة مع زبدة الفول السوداني. عدم شرب كمية كافية من الماء الخطأ: شرب كميات قليلة من الماء، خاصة إذا لم تشعري بالعطش. الصواب: الإحساس بالعطش لا يعني دائماً أن جسمكِ لا يحتاج إلى الماء. الجفاف يؤثر على كل وظائف الجسم. التأثير: تعب، إمساك، جفاف البشرة، صداع وضعف التركيز. الحل: ضعي زجاجة ماء بجانبكِ دائماً، وذكّري نفسكِ بالشرب بانتظام، خاصة في الأجواء الحارة أو أثناء العمل. ختاماً، نقول إنه ليس من الضروري أن تتبعي نظاماً صارماً لتكوني بحالة صحية جيدة، ولكن إدراك الأخطاء الصغيرة التي نقع فيها يومياً وتصحيحها قد يُحدث فارقاً كبيراً على المدى البعيد، الصحة لا تتطلب الكمال، بل الوعي والاستمرارية. ابدئي بخطوة بسيطة اليوم: وجبة متوازنة، كوب ماء إضافي، أو التقليل من السكر. هذه التغييرات الصغيرة تصنع مستقبلاً صحياً كبيراً. ينصح بمتابعة:


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
جازان تحتفي باليوم العالمي للنحل وتُبرز دعم المملكة لقطاع تربيته
احتفلت وزارة البيئة والمياه والزراعة بفعاليات اليوم العالمي للنحل في منطقة جازان، بحضور لافت من المختصين والمهتمين بتربية النحل وإنتاج العسل. تأتي هذه الفعاليات ضمن جهود الوزارة المتواصلة لدعم هذا القطاع الحيوي الذي يُعد ركيزة أساسية في تعزيز الأمن الغذائي بالمملكة. وشهدت الفعاليات معرضاً مصاحباً وعرضاً مرئياً سلط الضوء على الإنجازات الكبيرة للوزارة في دعم قطاع تربية النحل. من أبرز هذه الإنجازات تقديم دعم مباشر تجاوز 190 مليون ريال سنوياً لأكثر من 25 ألف نحال ونحالة في جميع أنحاء المملكة. كما تضمنت جهود الوزارة إنشاء 7 محطات متخصصة لتربية ملكات النحل، وإدارة 8 عيادات متنقلة لتشخيص أمراض وآفات النحل، إضافة إلى تدريب أكثر من 1000 شاب وفتاة على أسس تربية النحل وسبل تسويق منتجاته باحترافية. أخبار ذات صلة وأوضح نائب مدير عام فرع الوزارة بمنطقة جازان المهندس سامي بن أحمد حكمي، أن اليوم العالمي للنحل يمثل فرصة مهمة لتسليط الضوء على أهمية قطاع النحل ودوره المحوري في حماية التنوع البيولوجي ودعم الاقتصاد الوطني. وأشار إلى أن منطقة جازان تتمتع بمقومات طبيعية فريدة تجعلها بيئة مثالية لإنتاج العسل، مما يعزز من مكانتها كمصدر متميز لهذا المنتج الوطني. وأكد أن الوزارة تعمل وفق خطط تطويرية طموحة تسعى إلى تحقيق الريادة في هذا المجال، ودعم كافة الجهود الرامية لتطوير قطاع تربية النحل وتحقيق التنمية البيئية والاقتصادية المستدامة.


صحيفة سبق
منذ 7 ساعات
- صحيفة سبق
فريق طبي بمستشفى محمد بن ناصر بـ"تجمُّع جازان" يُنقذ حياة عشريني من ورم سد قصبته الهوائية
أنقذ فريق طبي متخصص في مستشفى الأمير محمد بن ناصر بـ"تجمُّع جازان الصحي" حياة شاب عشريني، يعاني ورمًا مهددًا لحياته. وذكر الفريق الطبي أن المريض حضر لقسم الطوارئ بالمستشفى في حالة اختناق وصعوبة في التنفس، وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة اتضح وجود ورم بالرقبة والصدر وبجوار القلب؛ ما أدى إلى انسداد القصبة الهوائية واختناق المريض. وأضاف بأنه على الفور قرر التنسيق مع الأقسام الطبية الأخرى؛ للتعامل العاجل مع المريض، واتخاذ القرار الطبي المناسب؛ ما استدعى اللجوء الطارئ لتقنية الإيكمو، وعمل تدخُّل جراحي سريع، والبدء الفوري في العلاج الكيماوي؛ لإنقاذ حياة المريض. وتكللت -ولله الحمد- العملية بالنجاح، واستعاد المريض قدرته على التنفس الطبيعي دون الحاجة للبقاء على جهاز الإيكمو. وتكوَّن الفريق الطبي المعالِج من عدد من الأطباء من تخصصات عدة، بقيادة الدكتور علي مكرمي استشاري جراحة أورام الرأس والرقبة، والدكتور محمد عادل استشاري جراحة أورام الرأس والرقبة، وفريق الإيكمو بقيادة الدكتور محمد عقيل استشاري العناية المركزة وقائد فريق الإيكمو، وقسم أمراض الدم بقيادة الدكتور حافظ ملحان استشاري أمراض الدم، وقسم التخدير بقيادة الدكتور معتز عبدالفتاح استشاري التخدير، والدكتور قيس موسوي استشاري التخدير والقلب، والدكتور إسلام محمد اختصاصي التخدير. وتعكس سرعة التنسيق بين الفِرق الطبية متعددة التخصصات، وسرعة اتخاذ القرار الطبي، مدى التكامل في تقديم الخدمات الصحية التي يقدمها تجمُّع جازان للمرضى والمصابين في المنطقة. وتُعتبر تقنية الإيكمو من التقنيات المتطورة والحديثة في المجال الصحي التي حرص تجمُّع جازان على توفيرها؛ إذ كانت مثل هذه الحالات تُحوَّل سابقًا إلى مراكز طبية متخصصة خارج المنطقة.