
الجيش الأمريكي يعلن مقتل قيادي بارز في «داعش» الإرهابي بسوريا
أعلن الجيش الأمريكي الجمعة أنه قتل عضواً بارزاً في تنظيم الدولة الإسلامية خلال عملية في محافظة حلب في شمال سوريا.
وقالت القيادة الوسطى الأمريكية في الشرق الأوسط (سنتكوم) في بيان نشرت نسخة منه بالعربية، إن الغارة أسفرت عن «مقتل القيادي البارز في داعش الإرهابي ضياء زوبع مصلح الحرداني وابنيه عبد الله ضياء الحرداني وعبد الرحمن ضياء زوبع الحرداني».
وأضافت «شكَّل هؤلاء العناصر من داعش الإرهابي تهديداً للقوات الأمريكية وقوات التحالف، وكذلك للحكومة السورية الجديدة»، مؤكدة أن ثلاث نساء وثلاثة أطفال كانوا «ضمن الموقع الذي تم استهدافه» في مدينة الباب الواقعة على نحو 40 كيلومتراً شمال شرق حلب و«لم يصب أحد منهم بأذى».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سكاي نيوز عربية
منذ 18 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مصادر: شخصيات مقربة من الشرع تدرس تشكيل حكومة بتمثيل أوسع
وأضافت المصادر ذاتها، أن التوجه الحالي يركز على تشكيل حكومة موسعة تتمتع بتمثيل أوسع للطوائف والمناطق السورية. ورجحت المصادر أن تكون خطوة تشكل حكومة جديدة جزءا من تفاهمات أوسع مع أطراف غربية. وفي نهاية مارس الماضي، أعلن أحمد الشرع تشكيل الحكومة السورية في البلاد التي تضم 22 وزيرا، بعد إطاحة الرئيس السابق بشار الأسد. ويأتي الحديث عن تشكيل حكومة جديدة في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية لإجراء إصلاحات سياسية شاملة، وسط أزمة اقتصادية خانقة وتحديات أمنية متواصلة في عدد من مناطق البلاد.


سكاي نيوز عربية
منذ 18 ساعات
- سكاي نيوز عربية
دمشق: نركز على وقف إطلاق النار في السويداء وضمان سير الخدمات
وأشار إدلبي إلى أن الجهود مستمرة أيضا لضمان سير الخدمات الإدارية واستكمال ملف المصالحات في المحافظة. وفي السياق نفسه، أفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" في سوريا بأن قافلة مساعدات إنسانية رابعة تتوجه حاليا إلى السويداء عبر معبر بصرى الشام ، بتنسيق بين الحكومة السورية والمنظمات الدولية والمجتمع المحلي. وتتألف القافلة من 22 شاحنة محمّلة بمحروقات، ومواد غذائية وصحية، ومستلزمات طبية، إضافة إلى مياه شرب وطحين. وتواجه الحكومة السورية اتهامات من فصائل محلية درزية في السويداء بفرض حصار على المحافظة وقطع مياه الشرب، وهي اتهامات نفتها دمشق بشكل قاطع.


خليج تايمز
منذ 19 ساعات
- خليج تايمز
300 ألف درهم تعويضاً.. والمحكمة ترفض زيادة المبلغ لرجل في قضية جنائية بالإمارات
رفضت محكمة التمييز في الإمارات طعنا تقدم به مواطن يطالب فيه بزيادة مبلغ التعويض بعد أن حصل بالفعل على تعويضات في قضية مرتبطة بإدانة جنائية سابقة. بدأت القضية عندما أدانت محكمة أبوظبي الجنائية المتهم الأول في قضية جنائية. وكجزء من الحكم، أمرت المحكمة المتهم بدفع مبلغ 51,000 درهم للضحية (المستأنف حاليًا) كتعويض مؤقت. لاحقًا، رفع المجني عليه دعوى مدنية طالب فيها بتعويض إضافي عن الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت به نتيجة الفعل المؤذي الذي ارتكبه المدعى عليه الأول. نظرت المحكمة المدنية في القضية وحكمت له بمبلغ إجمالي قدره 300 ألف درهم. تابع آخر الأخبار. تابع KT على قنوات واتساب. لم يُحدد حكم المحكمة طبيعة الجريمة المُرتكبة بدقة، واقتصر على ذكر القضية الجنائية رقم ١١١/٢٠٢٤. كما امتنع عن تحديد الضرر الذي لحق بالضحية، مُشيرًا فقط إلى الأضرار المادية والمعنوية بشكل عام. حاول المستأنف الطعن في هذا الحكم، آملاً في الحصول على مبلغ أكبر. إلا أن محكمة النقض أيدت الحكم الأصلي، مؤكدةً أن حكم الـ 300,000 درهم عادل ومبني على أدلة دامغة. كما أشارت المحكمة إلى أن الأحكام الجنائية نهائية في إثبات الوقائع، ولا يجوز إعادة النظر فيها أمام المحاكم المدنية. وفي حكمها النهائي الصادر في 23 يوليو/تموز، وجدت محكمة النقض أن اعتراضات المستأنف كانت مجرد نزاعات حول كيفية تقييم محكمة الدرجة الأولى للأدلة، وهو ما لا يشكل سبباً صالحاً للنقض. ولما كان الاستئناف يفتقر إلى أسس قانونية صحيحة، فقد قضت المحكمة برفض الدعوى، وأمرت المستأنف بدفع الرسوم والمصاريف القضائية، ومصادرة تأمين الاستئناف. وجاء في الحكم ببساطة أن محكمة الدرجة الأولى قامت بتقييم الأضرار ووجدت أن التعويض بمبلغ 300 ألف درهم مناسب ومبرر استناداً إلى الوثائق والمنطق القانوني. الإمارات: موظف يفوز بقضية استرداد راتبه بقيمة 1.33 مليون درهم ضد صاحب العمل الإمارات: موظف سابق غاب عن 13 عامًا من الإجازة السنوية يحصل على تعويض قدره 59 ألف درهم قضية تسوية طلاق بقيمة مليار درهم: مقيم في الإمارات يطلب مبلغًا تاريخيًا