logo
ليفربول يحدد 50 مليون يورو لرحيل كوناتي وسط ترقب ريال مدريد

ليفربول يحدد 50 مليون يورو لرحيل كوناتي وسط ترقب ريال مدريد

حضرموت نتمنذ 2 أيام
كشف نادي ليفربول الإنجليزي عن سعر رحيل كوناتي، مدافعه الفرنسي، في ظل اقتراب إغلاق سوق الانتقالات الصيفية، مؤكداً أنه لن يوافق على أي عرض يقل عن 50 مليون يورو. وجاء هذا القرار خوفًا من تكرار تجربة فقدان لاعبين دفاعيين مؤثرين مثل ترينت ألكسندر أرنولد، الذي انتقل مؤخراً إلى ريال مدريد، مما يجعل رحيل كوناتي من أبرز الملفات المفتوحة على الساحة.
تحركات ليفربول لتعويض الرحيل
85.10.193.41
في خطوة استباقية لتعويض أي غياب محتمل، ضم ليفربول المدافع الإيطالي الشاب جيوفاني ليوني البالغ من العمر 18 عامًا من بارما مقابل 31 مليون يورو، استعدادًا لمستقبل الفريق الدفاعي في حال رحيل كوناتي أو حتى القائد الهولندي فيرجيل فان دايك الذي يبلغ 34 عامًا رغم تجديد عقده حتى 2027. كما يبحث النادي خيار التعاقد مع مارك جيهي من كريستال بالاس، لكن المدرب آرني سلوت تجنب الإفصاح عن التفاصيل.
ريال مدريد يراقب الوضع عن كثب
يتابع ريال مدريد تطورات رحيل كوناتي عن قرب، بعد ترك مقعد شاغر في قائمته الأولى استعدادًا لأي حركة في السوق. المدرب تشابي ألونسو يمتلك خمسة مدافعين في الوقت الحالي، لكن مستقبل أنطونيو روديجر ما زال غامضًا بعد مونديال الأندية، كما لم تتضح بعد جاهزية ديفيد ألابا بعد العودة من الإصابة، علمًا بأن عقود اللاعبين تنتهي بنهاية الموسم.
ريال مدريد يبحث عن صفقة اقتصادية
على الرغم من إنفاق النادي الإسباني 178 مليون يورو هذا الصيف، إلا أنه لا يخطط لدخول سباق مالي ضخم، ويبحث عن صفقة تتراوح قيمتها بين 20 و25 مليون يورو بما يتناسب مع خططه، مع إبقاء خيار انتظار نهاية عقد كوناتي متاحًا لتجنب دفع قيمة انتقال عالية، رغم أن ذلك قد يفرض دفع مكافأة توقيع مرتفعة للمدافع الفرنسي.
احتمالات رحيل كوناتي تبقى مفتوحة
مع تبقي 17 يومًا فقط على إغلاق الميركاتو، يظل ملف رحيل كوناتي مفتوحًا أمام كافة الاحتمالات، بين تمسك ليفربول بسعره المرتفع، ورغبة ريال مدريد في استغلال الموقف للحصول على الصفقة بأقل تكلفة ممكنة. وتبقى الأيام القادمة حاسمة في تحديد مستقبل المدافع الفرنسي ومستوى التفاوض بين الناديين.
أهمية الصفقة لمستقبل الدفاع
يمثل رحيل كوناتي تحديًا كبيرًا لليفربول، حيث يعتمد الفريق على قوته الدفاعية في المنافسات المحلية والأوروبية. كما أن الصفقة قد تؤثر على خطط ريال مدريد الدفاعية، الذي يسعى لتعزيز تشكيلته قبل بداية الموسم الجديد، لتفادي أي ثغرات دفاعية في الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اخبار النصر السعودي : من برشلونة إلى الريال.. النصر يستنسخ السخرية الإسبانية
اخبار النصر السعودي : من برشلونة إلى الريال.. النصر يستنسخ السخرية الإسبانية

حضرموت نت

timeمنذ 22 دقائق

  • حضرموت نت

اخبار النصر السعودي : من برشلونة إلى الريال.. النصر يستنسخ السخرية الإسبانية

«الأصفر واحدٌ فقط ليس بتابِع»، عبارة لاذعة، رمى بها الحساب الرسمي لنادي النصر على موقع «إكس» للتدوينات القصيرة، كانت أكبر من مجرد عبارة قصيرة، بمثابة تأكيد الهيمنة النصراوية على الكلاسيكو حتى وهو يلعب على بعد 6.806 كلم. على أرض الملعب، يتم الفوز في المباريات من خلال الأهداف، أما خارجه، فعبارات ساخرة مثل تلك، هي ما ترسخ الفوز، وتمنحه الخلود في أذهان المشجعين الفرحين، حتى وأن كانت وحشية في مغزاها. يصور النصر نفسه في كثير من الأحيان على أنه يمتلك نموذجًا مختلفًا يتركز على الجماهيرية، والاستقلالية، وهو ما سعوا لتجريد الاتحاديين منه بقسوة صادمة. تحول حساب النصر، الذي يتابعه أكثر من 4.4 مليون متابع، لراجمة صواريخ لا تهدأ، هدفها المباشر الاتحاد، والضحية الجانبية، والغريم التقليدي الهلال، الذي لم يسلم من الضرر، على الرغم من غيابه عن الحدث. «الأصفر واحدٌ فقط ليس بتابِع.. ولا مُتلوّنٍ بلون غيره»، التي شاهدها أكثر من 2.3 مليون، وتفاعل معها أكثر من 30 ألف مغرد، كانت مجرد البداية المثيرة، لسلسلة من التغريدات التي لم تهدأ، أوحت تغريدة «ردًا على العديد من الاستفسارات لعدم ظهوره: حارسنا في الشوط الثاني كان بينتو»، بشكل مباشر، شاهدها أكثر من 850 ألف مغرد، على أحكام النصر قبضته على المباراة، حتى الفرنسي كريم بنزيما لم يسلم من الهجوم، الذي لم يفرق بين الصديق وغيره، وأن تجنب النصراويون ذكره صراحة، وكتب الحساب معلقًا على صورة لرونالدو مع بنزيما وسط أحداث المباراة: «عرف النجومية تحت ظِلاله، ظَن اليوم أنه سيكون الأفضل!؟»، وظهرت التغريدة في أكثر من 1.1 مليون حساب. ليس الاتحاد فقط، عرض نادي النصر بغريمه التقليدي الهلال، بطريقة غير مباشرة، من خلال منشور شاهده أكثر من مليون مغرد، وفيه نشر الحساب بعض الصور لمشجعيه، معلقًا عليها: «مشاهد ترعب المنسحبين»، في السياق ذاته، كتب معلقًا على احتفالات لاعبيه بالفوز: «أحدهم هرب! لكن أدواته دومًا حاضرة»، تلميح آخر على نادي الاتحاد. المنهج، الذي اعتمده حساب النصر، لم يكن جديدًا على الحسابات السعودية، في أبريل الماضي نشر حساب الهلال تغريدة سخر فيها من لاعبي النصر، بعد الفوز عليه، وكتب: «نحن نعلم.. هم يعلمون.. أن أنينهم أزلي كل ما في الأمر أن العالم كله أصبح يعلم»، شاهدها أكثر من 9 ملايين مغرد. الأسلوب الساخر، والتعريض غير المباشر، ليس حدثًا جديدًا في عالم التواصل الاجتماعي، يتميز حساب ليفربول الرسمي بمحتواه الجذاب والساخر في كثير من الأحيان، وغالبًا ما يتفاعل مع المشجعين والحسابات الأخرى بطريقة فكاهية، ومثله حساب مانشستر سيتي، ولكن بقسوة أكبر، مثل تعليقه على صورة لنجم الفريق كيفين دي بروين: «عيناك جميلتان مثل حبتي كريستال»، في إشارة إلى هزيمة ليفربول من كريستال بالاس. أكثر من يستخدم هذا الأسلوب هما حساب قطبي الكرة الإسبانية، ريال مدريد وبرشلونة، حتى في المباريات، التي لا يكونا طرافيها، قبل نحو أربعة أعوام، سخر حساب ريال مدريد الرسمي من غريمه الأزلي برشلونة، بعد الابتعاد بصدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني بفارق 4 نقاط عن الفريق الكاتالوني. واستغل صورة احتفال راموس تجاه قميصه، ليوجه سؤالًا بشكل ساخر: «سيرخيو.. كم عدد النقاط التي تفصلنا عن صاحب المركز الثاني؟»، في إشارة إلى الرقم 4. حساب ريال مدريد سرعان ما حذف التغريدة بعد وقت قليل، لكنها انتشرت على نطاق واسع بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي. في المقابل، لم يكن حساب برشلونة حملًا وديعًا، كان أكثر سخرية، وكتب بعد الفوز على الريال، معلقًا على صورة احتفالات لاعبيه داخل غرفة الملابس: «لا دوري ولا كأس». تغريدة أخرى، نشرها حساب برشلونة بعد فوز عريض على الريال، قلب فيها نتيجة المباراة وكتب فيها: «هكذا تكون الريمونتادا»، مع رمز قبضة اليد الذي يعكس القوة والعزيمة. وجاءت تلك العبارة في إطار السخرية من ريال مدريد، حيث كان النادي العاصمي قد فشل في تحقيق ريمونتادا مماثلة في دوري أبطال أوروبا ضد أرسنال، بعد أن خسر 0ـ3 في ذهاب ربع النهائي، ثم فشل بالعودة في الإياب ليخسر 1ـ2 ويودع البطولة. حتى في المباريات التي يواجه فيها الريال خصومًا آخرين، مثل تغريدة نشر فيها صورة تجمع بين هانز فليك وكارلو أنشيلوتي وحكم الراية، وعلق عليها «لا يُهم متى تقرأ هذه التغريدة، أنت مُتسلّل».

ماركوس ويندل على رادار الاتحاد لتعزيز خط الوسط
ماركوس ويندل على رادار الاتحاد لتعزيز خط الوسط

صدى الالكترونية

timeمنذ 43 دقائق

  • صدى الالكترونية

ماركوس ويندل على رادار الاتحاد لتعزيز خط الوسط

دخل البرازيلي ماركوس ويندل، لاعب وسط فريق زينيت الروسي، دائرة اهتمامات نادي الاتحاد خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وأوضحت المصادر أن إدارة الاتحاد تدرس إجراء بعض التغييرات في خط الوسط، من خلال التعاقد مع لاعب أو اثنين جدد، وذلك بعد الخسارة أمام النصر بنتيجة 2-1 في نصف نهائي كأس السوبر السعودي الذي أُقيم في هونج كونج الثلاثاء الماضي. ويُعد ويندل، البالغ من العمر 27 عامًا، أحد أبرز الأسماء المطروحة على طاولة المفاوضات، حيث تقدر قيمته السوقية بنحو 18 مليون يورو، علماً بأن عقده مع زينيت يمتد حتى صيف 2028. وبدأ اللاعب مشواره الكروي مع فلومينينسي البرازيلي قبل أن ينتقل إلى سبورتنج لشبونة البرتغالي، ليستقر بعدها في صفوف زينيت الروسي منذ صيف 2020، حيث يخوض موسمه الخامس مع الفريق. وخلال مسيرته الاحترافية، خاض ويندل 289 مباراة سجل خلالها 34 هدفًا وصنع 46 تمريرة حاسمة، بينما لم يسبق له الانضمام إلى المنتخب البرازيلي الأول، مكتفياً بالمشاركة مع منتخب تحت 23 عامًا في 11 مواجهة سجل فيها هدفًا واحدًا وقدم تمريرتين حاسمتين.

إيزاك... من «الإسكندر العظيم» إلى الاتهام بالجشع
إيزاك... من «الإسكندر العظيم» إلى الاتهام بالجشع

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إيزاك... من «الإسكندر العظيم» إلى الاتهام بالجشع

قبل تسعة أشهر فقط، كانت الجماهير في ملعب «سانت جيمس بارك» ترفع لافتة ضخمة كُتب عليها «الإسكندر العظيم» تعبيرًا عن امتنانهم لنجمهم السويدي ألكسندر إيزاك. لكن ذلك اليوم يبدو الآن وكأنه ذكرى بعيدة للغاية وذلك وفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية. فالمهاجم الذي أصبح أحد أبرز أعمدة مشروع نيوكاسل عاد ليشعل الجدل بتصريحات نارية أكد فيها أن «وعودًا قد كُسرت والثقة فُقدت»، معلنًا رغبته الواضحة في الانتقال إلى ليفربول. النادي من جانبه رد سريعًا وأوضح أن «لا التزام على الإطلاق بترك إيزاك هذا الصيف». ومن هنا بدأ الخلاف يتسع، بين مهاجم يريد الرحيل وإدارة تتمسك بحقها في عقده. ما الذي أغضب إيزاك تحديدًا؟... يبدو أن الأمر يعود إلى ما وصفه بإشارات غامضة حول عقد جديد كان من المفترض التفاوض عليه في صيف العام الماضي. وقتها كان أمامه أربع سنوات متبقية من عقده، لكن النقاش تأجل بسبب مخاوف النادي من اختراق لوائح الاستدامة والربحية. في يونيو (2024)، نجا نيوكاسل من خرق تلك اللوائح بشق الأنفس بعد أن اضطر لبيع إليوت أندرسون ويانكوبا مينتيه إلى نوتنغهام فورست وبرايتون. ومنذ ذلك الوقت، صار لزامًا على الإدارة التحفظ في الصرف سواء على التعاقدات أو على تجديد العقود الضخمة. وحينها قال بول ميتشل، المدير الرياضي السابق: «يجب أن نضمن ألا نعود إلى هذه الأزمة مجددًا». هذا التوجه أثّر مباشرة على وضعية إيزاك، خصوصًا بعد تغييرات كبيرة في الإدارة مع رحيل دان آشوورث وأيضًا المالكين أماندا ستافيلي ومهرداد غودوسي. ورغم أن زميله أنطوني غوردون حصل على عقد جديد في أكتوبر (2024)، فإن وضعية إيزاك أُرجئت للصيف الحالي. لكن المهاجم لم يعد يريد التفاوض على عقد جديد، بل يريد الخروج. وحين غادر الفريق إلى جولة في الشرق الأقصى الشهر الماضي، كان غياب إيزاك ملحوظًا. فإلى جانب أنه لاعب محوري في الملعب، كان شخصية محبوبة خارجه. إيزاك أثار الجدل والغضب رغم شعبيته الكبيرة في نيوكاسل (د.ب.أ) الإحصاءات توضح حجم الأزمة: نيوكاسل لم يفز في آخر ست مباريات بالدوري من دون إيزاك، ولم يسجل أي هدف في آخر أربع مباريات رغم تسديده 75 كرة (بمعدل xG بلغ 9.4). لذا لم يكن مفاجئًا أن تهتز المعنويات في البداية، قبل أن يلتف اللاعبون حول بعضهم ويظهروا التزامًا جماعيًا في مواجهة أستون فيلا بالافتتاحية، ما أعطى شعورًا بأن الأزمة ربما تقوي المجموعة بدل أن تضعفها. ومن المهم التذكير أن إيزاك تربطه صداقة قوية بعدد من زملائه، وعلى رأسهم القائد البرازيلي برونو غيماريش، الذي نشر صورة له بقميص نيوكاسل بالتزامن مع بيان المهاجم، لكنها لم تكن موجهة إليه. مصدر من النادي قال: «الناس يخلقون أزمة من لا شيء». رغم تفهم بعض الأصوات داخل النادي أن مسيرة اللاعب قصيرة وأن إيزاك سيبلغ السادسة والعشرين الشهر المقبل، إلا أن أسلوبه لم يحظَ برضا الكثيرين. فطموحه للفوز بالدوري الإنجليزي ودوري الأبطال مشروع، لكن التوقيت والطريقة التي اختارها أثارا الجدل. النجم السابق ليس فيرديناند علّق قائلًا: أتفهم تمامًا رغبته في اللعب للبطل إذا كان ذلك يجذبه، لكن المشكلة أنه ذهب بالطريق الخطأ. لو تعامل بطريقة مختلفة لربما غادر وهو بطل محبوب، لكن الآن ترك طعمًا مرًا بعد كل ما قدمه. وأضاف: قد يربح ضعف ما يحصل عليه الآن ويفوز بالكثير من البطولات، لكنه سيظل بحاجة إلى إرث يحكي أنه غادر بطريقة صحيحة. للأسف لم يعد هذا التقليد موجودًا كثيرًا في كرة القدم الحديثة. المشهد تعقّد أكثر مع موقف النادي من المهاجم. إيزاك الآن يتدرب منفردًا في «تاينسايد»، على غرار ما حدث سابقًا مع يوآن ويسا حين أبعده برنتفورد قبل أن يعود لاحقًا. نيوكاسل حدد ويسا نفسه هدفًا للتعاقد ليحل محل كالوم ويلسون الذي رحل مع نهاية عقده، لكن العرض رُفض، كما لم ينجح النادي في ضم بدائل أخرى مثل هوغو إيكيتيكي أو بنيامين سيسكو أو جواو بيدرو. التعاقد مع مهاجمين بارزين في الأيام الأخيرة من سوق الانتقالات يبدو مهمة شبه مستحيلة، ومعضلة أخرى تلوح: أي رسالة سيرسلها النادي إذا ترك نجمًا كبيرًا بثلاث سنوات متبقية في عقده يرحل ببساطة إلى ليفربول؟ لهذا السبب رفضت الإدارة عرضًا ضخمًا بقيمة 110 ملايين جنيه إسترليني بداية الشهر الجاري، ولا ترى أن شروط البيع ستتحقق قبل إغلاق السوق في الأول من سبتمبر. لكن هل هناك عودة محتملة؟ بعض الجماهير وصفت المهاجم بأنه «جشع» وهتفت ضده في «فيلا بارك»، فيما بدا أن صورته اهتزت بشدة. ومع ذلك، فإن بعض الأصوات مثل توماس كونكانون من مجموعة «وور فلاجز»، التي صنعت لافتة «الإسكندر العظيم»، يعتقدون أن الباب لم يُغلق تمامًا: «صُدمت من تصرفاته، لكن بالنهاية لا أرى بديلًا مناسبًا متاحًا للنادي الآن. إذا سجل أهدافًا كبيرة لاحقًا قد يغفر له الكثيرون». ويضيف: «لقد أحرق بعض الجسور، لكن إن عاد ليسجل ويقود الفريق مجددًا، ربما تُمحى الخلافات. في كرة القدم، الأهداف قادرة على إصلاح كل شيء».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store