logo
اين المشروع العربي؟

اين المشروع العربي؟

عمونمنذ 2 أيام
في ظل ما نرى ونشاهد من سباق محموم على المنطقة العربية كلها ومن هجمة اسرائيلية على غزة وصمود اسطوري وتصريحات من هنا وهناك ضد الدولة العربية المستقلة او تصريحات تاتي ضمن عقلية الليكود الحاكم في اسرائيل او الحزب الحاكم في تركيا ضد سوريا او ما يطلق بين الفينة والاخرى من تصريح من ايران حول الدول العربية المجاورة لها في الخليج.
هذة التصريحات ليست جديدة ولم تاتي بجديد وان اختلف وقتها او تزامن مع شدة الهجوم على غزة او المقاومة في العراق او سوريا كلها مجتمعه او منفردة هي ضد الدول العربية من قبل الدول المحيطة بها فلا زال حلم الاتراك قائم والحلم والطموح الايراني يردد بفارسية الخليج وتصدير ثورة الخميني عبر الخليج قائمة وتحريك خلايا نائمة في جسم الوطن العربي بين وقت لاخر وعمليات القتل والابادة للشعب العربي في غزة كلها تاتي ضمن مشروع واحد وهو تقسيم بلاد العرب وتحويلها الى كيانات تتبع لتلك الدول الكبرى.
او وضعها تحت الوصاية والحماية لتلك الدول الثلاثة ...من هنا ياتي السؤال اين المشروع العربي واين مشاريع النهضة العربية التي تحمي الكيان والانسان من شرور الدول المحيطة بة والمتربصة والحالمة وحالنا يقول في الشرق هولاكو وفي الغرب قيصر.
وعي الشعوب ياتي في المقام الاول للدفاع عن وجودها وهو مرتبط ايضا بمعرفة وعلم نستطيع بة حماية بلادنا
ان المشروع العربي ضرورة حتمية ومسالة لا نقاش فيها ولقد قامت في المنطقة مشاريع للوحدة ولكنها كانت تفشل لاسباب داخلية واخرى خارجية
لا نعيش في عقلية المؤامرة ولكن فشل تلك المشاريع الوحدوية اعطى للدول المحيطة بنا كدول المجال لاستغلال نقاط ضعفنا واستعمار الدول واغراقها في مشاكل داخلية لا تقوم لها قائمة وهنا ياتي السؤال
لماذا تم تقسيم الدول العربية الى ٢٢ دولة وهي لا تقوى على شى عام ١٩١٦..وانا ارى الجواب انة سبب حضاري فالعرب اذا ما مسكوا زمام الامور فان لديهم خاصية التغيير في العالم كله؟
في مشروع ابراهيم ابن محمد علي باشا وان كان غير عربي الا انة كان ينظر للمنطقة العربية كجزء واحد وقام باحتلال سوريا الكبرى واقام حكما امتد لعشر سنوات من عام ١٨٣١ ولغاية ١٨٤١ وهي ما عرفت بالتاريخ الحكم المصري لبلاد الشام.
و وأجهض المشروع وجاء بعد ذلك المشروع النهضوي المتمثل بالثورة العربية الكبرى عام ١٩١٦ وقيام دولة عربية واحدة ولكن بريطانيا نكثت عهودها للشريف حسين وضحى بعرشة في سبيل الحرية للعرب
وبعد ذلك جاء مشروع عبد الناصر من عام ١٩٥٢ولغاية ١٩٧٠ ونادى برفع راس العرب ودحرالاستعمار لكنة فشل ايضا في تخقيق حلم الوحدة العربية كاملة
وجاء بعد ذلك المشروع العراقي وكان العلم اول انجازتة ولكنة احبط واصبح العراق في وضع ماساوي جدا ...
وتحول المواطن العربي الى لاجى ومشرد في وطنة العربي او في بلاد الغرب وامسى الاردني خائف والفلسطيني محاصر والسوري متغرب والعراقي مستهدف واللباني معذب والمغربي في دول المغرب غير مهتم ومستبعد والسوداني يقتل نغسة بنفسة والخليجي مترف وواقع بين السندياد والمطرقة واقصد اسرائيل وايران ..في ظل تلك الضروف والاحوال كيف نعيد للعربي ثقتة بنفسة وحلمة بالمشروع العربي
ما هي سبل النجاة واين يكمن الخلل؟
المشروع العربي حتمي وان طال الزمان وعلى مفكري الامة ومثقفيها المناداة بة لان الهجمة ليست على الارض وحدها ويخطى كل من يعتقد ذلك لانها تتعدى الارض لتصل الى الانسان وماضية الحضاري وعقلة وتراثة المادي وغير المادي ومن هنا كان دفاعنا عن نسب الانسان العربي وببان كل من دخل الى النسب بعد سقوط بغداد وبعد قيام الكيان الاسرائيلي وتوضيح ما نعرف عن كل ما يتعلق بالانسان والانتباة الى من تسلقوا حصان طروادة وامسوا عربا وهم ليسوا عربا...
المشروع العربي ضرورة قائمة والايمان بالامة موجود رغم كل العراقيل وان نشعل شمعه خيرا من لعن الظلام...وللحديث بقية ..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير عبري يرصد "تهديدًا" للصناعات الجوية الإسرائيلية
تقرير عبري يرصد "تهديدًا" للصناعات الجوية الإسرائيلية

الوكيل

timeمنذ 2 أيام

  • الوكيل

تقرير عبري يرصد "تهديدًا" للصناعات الجوية الإسرائيلية

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشف موقع "واللا" الإخباري العبري في تقرير له أن الصراعات السياسية داخل حزب "الليكود" تدفع شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية إلى أزمة.وأشار تقرير نشره "واللا" للمراسل العسكري أودي عتصيون إلى أنه "في أيام تواجه فيها الصناعات الدفاعية الإسرائيلية منافسة متزايدة في الخارج وتأثيرات من إجراءات الحظر واحتجاجات على أنشطة الجيش في غزة، يضيف وزير الدفاع يسرائيل كاتس والوزير المسؤول عن سلطة الشركات دودي أمسالم تحديات إضافية للشركة، التي أصبحت في السنوات الأخيرة واحدة من المحركات الاقتصادية الرئيسية في البلاد".وفي التفاصيل، حذر رئيس هيئة الأوراق المالية، سيفي زينغر، في رسالة وجهها من أنه إذا واصلت الصناعات الجوية العمل بمجلس إدارة ناقص، فلن تتمكن من نشر تقريرها للربع الثاني من عام 2025، وقد تواجه طلبًا لسداد سنداتها فورًا، والتي تبلغ قيمتها حاليًا 156 مليون شيكل.وجاء في التقرير أن "كاتس وأمسالم، اللذين يجران الشركة إلى صراعاتهما السياسية داخل الليكود، أوقفا منذ أشهر تعيين رئيس مجلس إدارة جديد للشركة مكان عمير بيريتز الذي انتهت ولايته، حيث كان أمسالم قد اتفق مع وزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تعيين جلعاد أردان لهذا المنصب، ولكن مع تولي كاتس وزارة الدفاع أوقف التعيين، باعتباره منافسًا مستقبليًا له على رئاسة الليكود بعد تنحي نتنياهو".ويضم مجلس إدارة الصناعات الجوية حاليًا خمسة أعضاء فقط، لا يمتلك أي منهم الخبرة المالية المطلوبة لتشكيل لجنة مراجعة ضرورية للموافقة على صفقات مع الأطراف ذات المصلحة، مثل وزارة الدفاع، المالكة للشركة كجزء من الحكومة الإسرائيلية. بالإضافة إلى ذلك، من دون عضو يمتلك الخبرة المطلوبة لا يمكن لرؤساء المجلس اعتماد التقارير المالية، حسب التقرير.من جهتها، أعلنت هيئة الأوراق المالية بالفعل عن فرض غرامة قدرها 1.4 مليون شيكل على الشركة لعدم تعيين رئيس مجلس الإدارة، لكن هذا الإعلان لم يدفع كاتس وأمسالم إلى وقف صراعهما والعمل لصالح الشركة، التي توظف نحو 15 ألف شخص وتبيع سنويًا منتجات تتجاوز قيمتها 6 مليارات دولار، معظمها للتصدير.وحذّر زينغر من أن عدم القدرة على تلبية متطلبات الشركات المدرجة في البورصة قد يؤدي إلى مطالبة الشركة بسداد سنداتها فورًا.وبحسب التقرير، يمكن لمجلس إدارة الصناعات الجوية الضغط على كاتس وأمسالم لتعيين كل منهما عضوًا من جانبه، وبذلك الحفاظ على توازن القوى بينهما. كما يمكن للمجلس اعتماد التقارير المالية كما هو مطلوب حتى نهاية الشهر، والحرص على نشر البيانات المالية كما هو مطلوب على الأقل.هذا وأعلنت الشركة في الربع الأول عن أرقام قياسية، بزيادة 21% في صافي الأرباح لتصل إلى 164 مليون دولار، وارتفاع المبيعات بنسبة 12% لتصل إلى 1.6 مليار دولار، وارتفاع إجمالي الطلبات إلى 26 مليار دولار، ولدى الشركة سيولة كافية لدفع قيمة السندات إذا طُلب ذلك، لكن مثل هذه الخطوة النادرة ستؤثر على ثقة سوق رأس المال بالشركة الحكومية وفرص طرح حصة منها في البورصة.وبين تقرير "واللا" أن هذا التأخير المستمر منذ ثلاث سنوات قد يكلف الدولة والشركة مليارات الشواقل في وقت تحتاج فيه خزينة الدولة إلى كل شاقل لتمويل نفقات الحرب، لكن كاتس وأمسالم يفضلان السياسة على مصلحة الشركة ويواصلان تأجيل التعيين.

تقرير عبري يرصد "تهديدًا" للصناعات الجوية الإسرائيلية
تقرير عبري يرصد "تهديدًا" للصناعات الجوية الإسرائيلية

الوكيل

timeمنذ 2 أيام

  • الوكيل

تقرير عبري يرصد "تهديدًا" للصناعات الجوية الإسرائيلية

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشف موقع "واللا" الإخباري العبري في تقرير له أن الصراعات السياسية داخل حزب "الليكود" تدفع شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية إلى أزمة.وأشار تقرير نشره "واللا" للمراسل العسكري أودي عتصيون إلى أنه "في أيام تواجه فيها الصناعات الدفاعية الإسرائيلية منافسة متزايدة في الخارج وتأثيرات من إجراءات الحظر واحتجاجات على أنشطة الجيش في غزة، يضيف وزير الدفاع يسرائيل كاتس والوزير المسؤول عن سلطة الشركات دودي أمسالم تحديات إضافية للشركة، التي أصبحت في السنوات الأخيرة واحدة من المحركات الاقتصادية الرئيسية في البلاد".وفي التفاصيل، حذر رئيس هيئة الأوراق المالية، سيفي زينغر، في رسالة وجهها من أنه إذا واصلت الصناعات الجوية العمل بمجلس إدارة ناقص، فلن تتمكن من نشر تقريرها للربع الثاني من عام 2025، وقد تواجه طلبًا لسداد سنداتها فورًا، والتي تبلغ قيمتها حاليًا 156 مليون شيكل.وجاء في التقرير أن "كاتس وأمسالم، اللذين يجران الشركة إلى صراعاتهما السياسية داخل الليكود، أوقفا منذ أشهر تعيين رئيس مجلس إدارة جديد للشركة مكان عمير بيريتز الذي انتهت ولايته، حيث كان أمسالم قد اتفق مع وزير الدفاع السابق يوآف غالانت ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تعيين جلعاد أردان لهذا المنصب، ولكن مع تولي كاتس وزارة الدفاع أوقف التعيين، باعتباره منافسًا مستقبليًا له على رئاسة الليكود بعد تنحي نتنياهو".ويضم مجلس إدارة الصناعات الجوية حاليًا خمسة أعضاء فقط، لا يمتلك أي منهم الخبرة المالية المطلوبة لتشكيل لجنة مراجعة ضرورية للموافقة على صفقات مع الأطراف ذات المصلحة، مثل وزارة الدفاع، المالكة للشركة كجزء من الحكومة الإسرائيلية. بالإضافة إلى ذلك، من دون عضو يمتلك الخبرة المطلوبة لا يمكن لرؤساء المجلس اعتماد التقارير المالية، حسب التقرير.من جهتها، أعلنت هيئة الأوراق المالية بالفعل عن فرض غرامة قدرها 1.4 مليون شيكل على الشركة لعدم تعيين رئيس مجلس الإدارة، لكن هذا الإعلان لم يدفع كاتس وأمسالم إلى وقف صراعهما والعمل لصالح الشركة، التي توظف نحو 15 ألف شخص وتبيع سنويًا منتجات تتجاوز قيمتها 6 مليارات دولار، معظمها للتصدير.وحذّر زينغر من أن عدم القدرة على تلبية متطلبات الشركات المدرجة في البورصة قد يؤدي إلى مطالبة الشركة بسداد سنداتها فورًا.وبحسب التقرير، يمكن لمجلس إدارة الصناعات الجوية الضغط على كاتس وأمسالم لتعيين كل منهما عضوًا من جانبه، وبذلك الحفاظ على توازن القوى بينهما. كما يمكن للمجلس اعتماد التقارير المالية كما هو مطلوب حتى نهاية الشهر، والحرص على نشر البيانات المالية كما هو مطلوب على الأقل.هذا وأعلنت الشركة في الربع الأول عن أرقام قياسية، بزيادة 21% في صافي الأرباح لتصل إلى 164 مليون دولار، وارتفاع المبيعات بنسبة 12% لتصل إلى 1.6 مليار دولار، وارتفاع إجمالي الطلبات إلى 26 مليار دولار، ولدى الشركة سيولة كافية لدفع قيمة السندات إذا طُلب ذلك، لكن مثل هذه الخطوة النادرة ستؤثر على ثقة سوق رأس المال بالشركة الحكومية وفرص طرح حصة منها في البورصة.وبين تقرير "واللا" أن هذا التأخير المستمر منذ ثلاث سنوات قد يكلف الدولة والشركة مليارات الشواقل في وقت تحتاج فيه خزينة الدولة إلى كل شاقل لتمويل نفقات الحرب، لكن كاتس وأمسالم يفضلان السياسة على مصلحة الشركة ويواصلان تأجيل التعيين.

اين المشروع العربي؟
اين المشروع العربي؟

عمون

timeمنذ 2 أيام

  • عمون

اين المشروع العربي؟

في ظل ما نرى ونشاهد من سباق محموم على المنطقة العربية كلها ومن هجمة اسرائيلية على غزة وصمود اسطوري وتصريحات من هنا وهناك ضد الدولة العربية المستقلة او تصريحات تاتي ضمن عقلية الليكود الحاكم في اسرائيل او الحزب الحاكم في تركيا ضد سوريا او ما يطلق بين الفينة والاخرى من تصريح من ايران حول الدول العربية المجاورة لها في الخليج. هذة التصريحات ليست جديدة ولم تاتي بجديد وان اختلف وقتها او تزامن مع شدة الهجوم على غزة او المقاومة في العراق او سوريا كلها مجتمعه او منفردة هي ضد الدول العربية من قبل الدول المحيطة بها فلا زال حلم الاتراك قائم والحلم والطموح الايراني يردد بفارسية الخليج وتصدير ثورة الخميني عبر الخليج قائمة وتحريك خلايا نائمة في جسم الوطن العربي بين وقت لاخر وعمليات القتل والابادة للشعب العربي في غزة كلها تاتي ضمن مشروع واحد وهو تقسيم بلاد العرب وتحويلها الى كيانات تتبع لتلك الدول الكبرى. او وضعها تحت الوصاية والحماية لتلك الدول الثلاثة ...من هنا ياتي السؤال اين المشروع العربي واين مشاريع النهضة العربية التي تحمي الكيان والانسان من شرور الدول المحيطة بة والمتربصة والحالمة وحالنا يقول في الشرق هولاكو وفي الغرب قيصر. وعي الشعوب ياتي في المقام الاول للدفاع عن وجودها وهو مرتبط ايضا بمعرفة وعلم نستطيع بة حماية بلادنا ان المشروع العربي ضرورة حتمية ومسالة لا نقاش فيها ولقد قامت في المنطقة مشاريع للوحدة ولكنها كانت تفشل لاسباب داخلية واخرى خارجية لا نعيش في عقلية المؤامرة ولكن فشل تلك المشاريع الوحدوية اعطى للدول المحيطة بنا كدول المجال لاستغلال نقاط ضعفنا واستعمار الدول واغراقها في مشاكل داخلية لا تقوم لها قائمة وهنا ياتي السؤال لماذا تم تقسيم الدول العربية الى ٢٢ دولة وهي لا تقوى على شى عام ١٩١٦..وانا ارى الجواب انة سبب حضاري فالعرب اذا ما مسكوا زمام الامور فان لديهم خاصية التغيير في العالم كله؟ في مشروع ابراهيم ابن محمد علي باشا وان كان غير عربي الا انة كان ينظر للمنطقة العربية كجزء واحد وقام باحتلال سوريا الكبرى واقام حكما امتد لعشر سنوات من عام ١٨٣١ ولغاية ١٨٤١ وهي ما عرفت بالتاريخ الحكم المصري لبلاد الشام. و وأجهض المشروع وجاء بعد ذلك المشروع النهضوي المتمثل بالثورة العربية الكبرى عام ١٩١٦ وقيام دولة عربية واحدة ولكن بريطانيا نكثت عهودها للشريف حسين وضحى بعرشة في سبيل الحرية للعرب وبعد ذلك جاء مشروع عبد الناصر من عام ١٩٥٢ولغاية ١٩٧٠ ونادى برفع راس العرب ودحرالاستعمار لكنة فشل ايضا في تخقيق حلم الوحدة العربية كاملة وجاء بعد ذلك المشروع العراقي وكان العلم اول انجازتة ولكنة احبط واصبح العراق في وضع ماساوي جدا ... وتحول المواطن العربي الى لاجى ومشرد في وطنة العربي او في بلاد الغرب وامسى الاردني خائف والفلسطيني محاصر والسوري متغرب والعراقي مستهدف واللباني معذب والمغربي في دول المغرب غير مهتم ومستبعد والسوداني يقتل نغسة بنفسة والخليجي مترف وواقع بين السندياد والمطرقة واقصد اسرائيل وايران ..في ظل تلك الضروف والاحوال كيف نعيد للعربي ثقتة بنفسة وحلمة بالمشروع العربي ما هي سبل النجاة واين يكمن الخلل؟ المشروع العربي حتمي وان طال الزمان وعلى مفكري الامة ومثقفيها المناداة بة لان الهجمة ليست على الارض وحدها ويخطى كل من يعتقد ذلك لانها تتعدى الارض لتصل الى الانسان وماضية الحضاري وعقلة وتراثة المادي وغير المادي ومن هنا كان دفاعنا عن نسب الانسان العربي وببان كل من دخل الى النسب بعد سقوط بغداد وبعد قيام الكيان الاسرائيلي وتوضيح ما نعرف عن كل ما يتعلق بالانسان والانتباة الى من تسلقوا حصان طروادة وامسوا عربا وهم ليسوا عربا... المشروع العربي ضرورة قائمة والايمان بالامة موجود رغم كل العراقيل وان نشعل شمعه خيرا من لعن الظلام...وللحديث بقية ..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store