logo
"إلهاء".. عمرو أديب يعلق على الحملة ضد مشاهير "تيك توك" بمصر

"إلهاء".. عمرو أديب يعلق على الحملة ضد مشاهير "تيك توك" بمصر

CNN عربيةمنذ 2 أيام
دبي، الإمارات العربية المتحددة (CNN)-- علق الإعلامي المصري، عمرو أديب على حالة الجدل الدائرة في مصر ردا على الحملة المتواصلة التي تشنها السلطات الأمنية المصرية على مشاهير ومؤثري "تيك توك" في البلاد، واعتقال وضبط العديد منهم خلال الأيام الماضية.
وشهدت مصر في الآونة الأخيرة جدلًا واسعًا حول تطبيق "تيك توك" بعد تزايد المحتوى المنشور عليه، في وقت شنت الأجهزة الأمنية حملة توقيفات لعدد من البلوغرز، استجابة لبلاغات تتهمهم بـ"نشر مقاطع خادشة للحياء والخروج على الآداب العامة وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي" عبر المنصة.
وقال عمرو أديب في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، الأحد الماضي: "هناك تفسير يحاول أن يكون عميقا وله أسبابه ووجاهته أن (بكابورت التيك توك) الذي طفح مؤخرا مهندس منظم معمول علشان يلهي الناس عن أشياء حدثت أو ستحدث".
ومضي الإعلامي المصري يقول: "طبعا هذه المدرسة موجودة في بلدنا من زمان وليست اختراعا جديدا، ولكن في هذه النظرة الواعية الفاهمة نسأل كذا سؤال: أولا اذكر متى نجحت هذه الطريقه في تحويل اهتمامات الناس؟، الآن وزمان أنت في بلد حصل فيه ثورتان في عدد محدود من السنين. السؤال الثاني وهو الأهم: هي مشاكل مصر ممكن الإلهاء فيها بهؤلاء؟ دنتا لو ولعت في التيك توك كله، فاتورة كهربا واحدة ترجع المصريين للواقع بسهولة".وأردف عمرو أديب: "وأخيرا أنتوا ليه متخيلين إن غالبية الميت مليون قاعدين على التواصل، للأسف محدش شايف المواطن الحقيقي، عملنا عالما تخيليا وشعبا تخيليا كمان. المشاكل مستحيل تتحل بالإلهاء ده لو موجود أصلا. الكارثة الحقيقية يا سادة لو طلع ورا اللى بيحصل ده.. انحدار وتخلف حقيقيين غير منظمين وأن يكون ما نراه هو تعبير عن اضمحلال ومراية للتدهور في الذوق العام تلك هي المأساة الحقيقية"، حسب تعبيره.
وختم عمرو أديب منشوره قائلا: "مفيش حاجة حتعرف تلهي، فيه حاجة اسمها الشغل وتحسين أحوال الناس، أما النظريات العميقة لتفسير الانحدار هي أخطر من المصيبة نفسها، لأنها شخصيا دون أن تدري وسيلة إلهاء هي الأخرى. مشاكل مصر معروفة يا سادة، وهي غير مرشحة للحل بسرعة أو بسهولة، والحلول مكتوبة على كل الجدران في الداخل أو الخارج، ولم نعد بحاجة إلى اختراعات، والناس في بلادى يعلمون ولا يلتهون، وإنما أمام التحديات حتى الآن هم صامدون"، حسب منشوره.
وكان مجلس النواب المصري قد ناقش في جلسات سابقة ملف منصة "تيك توك" بحضور ممثلين عن الحكومة، والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، والممثل الإقليمي للمنصة في المنطقة. وأعرب برلمانيون عن قلقهم إزاء ما يتم تداوله من محتوى غير منضبط، وأكدوا ضرورة اتخاذ خطوات عملية لحماية المستخدمين، خصوصًا القصر، من التعرض لمواد لا تتفق مع الضوابط الأخلاقية.
وبدورها، قالت وزارة الداخلية المصرية في منشور على "إكس"، مساء الاثنين: "في إطار ورود عدد من البلاغات ضد صانع محتوى لنشره مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن ألفاظا إباحية خارجة تتنافى مع قيم المجتمع وإساءة استخدام مواقع التواصل الإجتماعي".
وأضافت الوزارة: "عقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكور (مقيم بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر بالجيزة)، وبمواجهته اعترف بنشر مقاطع الفيديو المشار إليها لزيادة نسب المشاهدات على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي وتحقيق أرباح مالية".ومن أبرز من طالتهم الحملات الأمنية في مصر مؤخرا، صانع المحتوى المعروف باسم "مداهم" بمحافظة القليوبية، كما تم ضبط ثلاث سيدات من مقدمات محتوى الفيديو، بينهن من تعرفن بأسماء "أم مكة" و"أم سجدة"، و"سوزي الأردنية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستيلاء الثقافي.. حين تُقدَّم ملامح التراث الهندي بلمسة غربية راقية
الاستيلاء الثقافي.. حين تُقدَّم ملامح التراث الهندي بلمسة غربية راقية

CNN عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • CNN عربية

الاستيلاء الثقافي.. حين تُقدَّم ملامح التراث الهندي بلمسة غربية راقية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما عرضت علامة برادا أزواج عدة من الصنادل البنية المميزة بحلقات لأصابع القدم وتطريز دقيق، خلال عرض أزيائها الرجالية في ميلانو الشهر الماضي، سارع المراقبون للإشارة إلى شبهها الواضح بحذاء هندي تقليدي يعود إلى قرون مضت. ورغم أن دار الأزياء الإيطالية العريقة قدّمت هذه الأحذية على أنها ابتكار فاخر جديد، إلا أن كثيرين في الهند رأوا ببساطة زوجاً من "شبشب كولهابوري" وهو نوع من الصنادل اليدوية التقليدية يعود تاريخه إلى القرنين الثاني عشر أو الثالث عشر. وعدم اعتراف برادا بداية بمصدر إلهام هذه الأحذية، التي وصفتها العلامة ببساطة بأنها "صنادل جلدية مسطحة"، وف صحيفة الغارديان، جدلاً واسعاً ومستمرًا حول مسألة الاستيلاء الثقافي. واتهم النقاد العلامة بطمس إرث الحرفيين الهنود، وانهالت الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي التي وصفت ما حدث بأنه "سرقة تصميم" واضحة. خلال أسبوع، اعترفت برادا في رسالة وجهتها إلى مجموعة تجارية هندية بأنّ الصنادل ضمن مجموعة ربيع وصيف 2026 الرجالية "استُلهمت بالفعل من الأحذية التقليدية الهندية". وأفادت العلامة في بيان لـCNN إنها "لطالما احتفلت بالحرفية والتراث والتصميم". وأضافت لاحقاً أنها التقت بصنّاع أحذية تقليدية في الهند "لمناقشة فرص تعاون محتملة في المستقبل". وقد تعكس سرعة استجابة برادا لمواجهة الجدل تنامي اهتمام صناعة الأزياء بالزبائن الهنود الأثرياء وتجنّب إغضابهم. غير أن هذه الحادثة تسلّط الضوء أيضًا على الصعوبات المتكررة التي تواجهها العلامات الغربية في إقامة تفاعل حقيقي مع الحِرف والثقافة في الهند. يشهد سوق الرفاهية في الهند نموًا مذهلًا، حيث من يتوقع أن يرتفع من 7.73 مليار دولار في العام 2023 إلى 11.3 مليار دولار بحلول العام 2028، وهو معدل نمو يرجّح أن يتجاوز معظم أسواق الرفاهية الكبرى في العالم، وفقًا لشركة الاستشارات العالمية Kearney.يعزى هذا النمو المتوقع إلى ازدياد حجم الطبقة الوسطى، وتسارع وتيرة التمدّن، وظهور جيل جديد من الشباب الواعين للعلامات التجارية والمنفتحين على العالم. لكن مستهلك الرفاهية في الهند اليوم "لم يعد نمطًا واحدًا موحّدًا"، وفقًا لمصمم الأزياء الهندي الشهير غوراف غوبتا. وبرأي غوبتا في حديثه مع CNN: "نشهد جمهورًا متنوعًا بشكل جميل، من أبناء الجيل الثاني لعائلات صناعية، إلى روّاد أعمال رقميين من الجيل الأول، وفنانين، ومواطنين عالميين، وجميعهم يبحثون عن شيء أعمق من مجرد شعار علامة تجارية".بدأت العديد من العلامات العالمية الاستثمار بقوّة في الهند مثل لوي فويتون، وبالنسياغا، وفالنتينو، التي افتتحت متاجر رئيسية في مومباي أو دلهي خلال السنوات الأخيرة. وبعض العلامات تعاونت مع مصممين هنود لتقديم تصاميم أقرب للذوق المحلي. قالمصمم غوراف غوبتا قال إن بعض العلامات تتأقلم بشكل جيّد، لكن المشكلة تكون عندما ترى الهند كسوق للربح فقط، وليس كمكان غني بثقافة تستحق التقدير، مشيرا إلى أنّ المستهلك الهندي يريد أن يشعر بأنه مُقدَّر. لطالما كانت الهند مصدر إلهام للموضة الغربية، لكن في السنوات الأخيرة زادت الانتقادات حول سرقة الثقافات، لا سيما مع انتشار الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في الهند وارتفاع الفخر بالهوية. وقالت توليكا غوبتا، مديرة معهد الحرف في جايبور، إن الكثير من المصممين والحرفيين في الهند يعرفون حقوقهم ويريدون الاعتراف بإرثهم. في 2019، أثارت غوتشي الجدل بعدما باعت عمامة زرقاء تشبه عمامة السيخ التقليدية بسعر 790 دولارًا، مما أغضب الجاليات السيخية ودفع نوردستروم لحذف المنتج والاعتذار. وفي هذا العام، تعرضت علامة Reformation لانتقادات بعد عرض قميص وتنورة ووشاح يشبه الزي الهندي التقليدي "لينغا" دون ذكر أصله. إحدى مستخدمات تيك توك قالت مازحة: "هذا لينغا مع دوباتا، أعطوا الفضل لأصحابه"، لكن العلامة ردّت بأن التصميم مستوحى من فستان من التسعينات. أيضًا، واجهت H&M انتقادات بعد طرح قميص شفاف طويل مع بنطال يشبه الزي الهندي التقليدي "السلوار قمص". وقالت H&M لـCNN أنّ التصميم مستوحى من موضة الفساتين فوق البنطلونات والقطع الشفافة. الجدل لم يقتصر على العلامات فقط. ففي العام الماضي، نشر حساب Bipty على تيك توك فيديو لنساء يرتدين أوشحة شفافة على صدورهنّ ووصفها بـ"الأناقة الأوروبية السهلة"، ثم حذف الفيديو. لاحظ مستخدمو جنوب آسيا أن الأوشحة تشبه "الدوباتا" الهندية التقليدية، وشاركوا فيديوهات ساخرة وهم يرتدون الدوباتا وسمّوها "أوشحة إسكندنافية" ليردوا على تجاهل التراث الهندي. ولم ترد Bipty على طلب التعليق.تعود علاقة الموضة الفاخرة بالحرفيين الهنود إلى القرن السابع عشر، عندما كان الأوروبيون يبحثون عن أقمشة مثل القطن والحرير من الهند. مع مرور الوقت، أصبحت التصاميم الهندية جزءًا مهمًا من الموضة الغربية، لكن كثيرًا ما تُنسى أصولها. الهند ليست فقط مصدر إلهام، بل هي جزء مهم من صناعة الموضة، حيث تُصنع الكثير من المنتجات في ورش عمل ومصانع هندية. لكن رغم دور الحرفيين الهنود، تُرسل منتجاتهم أحيانًا إلى أوروبا ليتم تجميعها هناك، فيتم اعتبارها "صُنعت في أوروبا". هذا الأمر يمنع أوروبا الفضل، وتعتبر الهند فقط مكان التصنيع.عمران أميد، مؤسس مجلة The Business of Fashion، قال إن هذا الأمر مهم في الهند لأن الحرفيين يعتمدون على هذه الأعمال لكسب لقمة العيش، والأمر يتعلق بالعدالة والكرامة. وأضاف أن ردة فعل الناس على برادا لم يكن بسبب الصندل فقط، بل لأنه يعبر عن مشكلة أكبر وهي تجاهل تاريخي للحرفيين الهنود. أما المصممة شوبهيكا شارما فأشار إلى أنّ صنادل "كولهابوري شابل" هي صنادل تقليدية من مدينة كولهابور في الهند، تصنع من جلد جاموس وتتحمل الحرارة. لها حلقة خاصة تبقيها ثابتة على القدم، و برادا أخطأت بعدم ذكر الحرفيين الهنود، لافتة إلى أنّ حوالي 10 آلاف عائلة في كولهابور تصنع هذه الصنادل، لكنهم يعملون في ظروف صعبة ويكسبون القليل. في الهند، سعر الصنادل بين 5 و100 دولار، لكن صنادل برادا تكلف آلاف الدولارات. وتقول: "المهم هو الاحترام. هل تم احترام الناس الذين صنعوا هذه الصنادل وثقافتهم؟" تطل الأزياء الهندية ليس فقط مع نجمات بوليوود، بل مع مشاهير غربيين أيضًا. على سبيل المثال، ارتدت كاردي بي فستانًا أزرق من تصميم هندي في حفل الغرامي، وزندايا فستان "ساري" مطرّز يدويًا في مومباي، كما ارتدت كيم كارداشيان تصاميم من مصممين هنود مشهورين. بعض العلامات الغربية تتعامل بشكل أفضل مع الجمهور الهندي. في 2023، عرضت ديور أزياء في مومباي واحتفت بالفنون الهندية التقليدية. وتعاونت نايكي مع علامة هندية لتصميم ملابس رياضية مستوحاة من تقنيات قديمة، وحظي التعاون بترحيب كبير في الهند.

الأميرة ليونور تُطل بفستان من خزانة والدتها في استقبال ماريفينت الصيفي
الأميرة ليونور تُطل بفستان من خزانة والدتها في استقبال ماريفينت الصيفي

CNN عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • CNN عربية

الأميرة ليونور تُطل بفستان من خزانة والدتها في استقبال ماريفينت الصيفي

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لفتت الأميرة ليونور، وريثة عرش إسبانيا، الأنظار بإطلالتها الأخيرة خلال الاستقبال الصيفي التقليدي في قصر ماريفينت، حيث اختارت فستانًا سبق أن ارتدته والدتها الملكة ليتيسيا في العام 2023. تأتي هذه الإطلالة ضمن سلسلة من الخيارات الأنيقة التي باتت تُميّز أسلوب الأميرة الشابة، التي تحظى باهتمام متزايد من الصحافة والجمهور على حد سواء. ارتدت الأميرة، البالغة من العمر 19 عامًا، والتي يشير كثيرون إلى شبهها الواضح مع والدتها في شبابها، فستانًا باللونين الأزرق والأبيض من مجموعة Desigual X Stella Jean. تميّز التصميم بقصة ميدي مع كشكش في الجزء العلوي، وأكتاف مكشوفة، وخصر مطاطي مزود بحزام، ونقشة ثنائية اللون تعكس الطابع المتوسطي بأسلوب عصري. وحمل الفستان توقيع المصممة الإيطالية من أصول هايتية، ستيلا جين (Stella Jean)، المعروفة بتصاميمها الحيوية والتزامها بالاستدامة. A post shared by Casa de Su Majestad el Rey (@ وعند مقارنة إطلالتي الأم والابنة، يظهر تشابه واضح في اختيار الحذاء من حيث التصميم، رغم اختلاف اللون، في حين تباينت تسريحات الشعر؛ إذ اختارت الملكة ليتيزيا تسريحة ذيل الحصان الأنيقة، بينما اعتمدت الأميرة ليونور تسريحة الشعر النصفي بأسلوب طبيعي وشبابي. وفي ذات المناسبة، اختارت الملكة الظهور بفستان أبيض صيفي. A post shared by Casa de Su Majestad el Rey (@ منذ دخولها مرحلة المراهقة، بدأت الأميرة ليونور تلفت الأنظار بتنوّع اختياراتها بين الفساتين الأنثوية والبدلات الرسمية، في محاولة لبناء هوية بصرية تجمع بين الرقي والحداثة. ففي الشهر الماضي، ظهرت بإطلاتين؛ الأولى تميّزت بجاكيت كحلية وسروال أبيض. A post shared by Casa de Su Majestad el Rey (@ والإطلالة الثانية في حفل جوائز أميرة جيرونا حيث ارتدت بدلة كلاسيكية مؤلفة من سترة وبنطلون بلون كحلي من توقيع العلامة التجارية الإسبانيّة .Bleis Madrid ظهرت في صور خطفت القلوب.. الحسين بن عبدالله الثاني يحتفل بعيد ميلاد ابنته الأميرة إيمان الأول نسّقت الإطلالة مع أقراط ماسية ناعمة ورفعت شعرها إلى الخلف بتسريحة أنيقة. وقد اعتبر المعلقون أن هذا الاختيار كان غير مألوف نوعًا ما، إذ تميل الأميرة عادة إلى ارتداء الفساتين في المناسبات الرسمية.

تحد جديد ينتشر بسبب تيك توك يثير قلقًا وتحذيرات.. شاهد الصيحة الغريبة
تحد جديد ينتشر بسبب تيك توك يثير قلقًا وتحذيرات.. شاهد الصيحة الغريبة

CNN عربية

timeمنذ 6 ساعات

  • CNN عربية

تحد جديد ينتشر بسبب تيك توك يثير قلقًا وتحذيرات.. شاهد الصيحة الغريبة

كانت جينيفر فارياس نائمة على بُعد مسافة قليلة من الباب مع مولودها الجديد عندما خُلع من مكانه، وعلمت لاحقًا أن ما بدا وكأنه محاولة اقتحام قد يكون تحديًا رائجًا على تيك توك. حيث ظهرت قصص مماثلة في مدن وولايات أخرى في جميع أنحاء البلاد - تلتها اتهامات للمراهقين المتورطين - وتحذيرات من الشرطة التي وصفت هذا التحدي بأنه "غبي وخطير". قراءة المزيد أمريكا الشرطة الأمريكية غرائب وسائل التواصل وسائل التواصل الاجتماعي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store