logo
مصر.. السيسي يقر توسيع نطاق عمليات البنك الأوروبي بإفريقيا والعراق

مصر.. السيسي يقر توسيع نطاق عمليات البنك الأوروبي بإفريقيا والعراق

مباشر منذ 4 ساعات

القاهرة - مباشر: أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرار رقم 70 لسنة 2025 بشأن الموافقة على قراري مجلس محافظي البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية رقمي (259) و(260) بشأن تعديل اتفاق إنشاء البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية لتمكين التوسع الجغرافي لعمليات البنك في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى والعراق وإزالة القيود القانونية على رأس المال الخاص بالعمليات العادية.
وكان مجلس النواب قد وافق على هذا القرار بجلسته المعقودة في 24 مارس سنة 2025، حسب وكالة أنباء الشرق الأوسط.
وتم نشر القرار في الجريدة الرسمية.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة المصرية تستنفر لاحتواء تداعيات التصعيد الإسرائيلي
الحكومة المصرية تستنفر لاحتواء تداعيات التصعيد الإسرائيلي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

الحكومة المصرية تستنفر لاحتواء تداعيات التصعيد الإسرائيلي

تستنفر الحكومة المصرية لاحتواء تداعيات التصعيد الإسرائيلي - الإيراني، حيث بحثت «لجنة الأزمات» إمدادات الوقود وزيادة مخزون السلع الاستراتيجية. وطمأن رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، الأربعاء، المواطنين، إلى توافر مختلف السلع بالأسواق، مؤكداً أن «الاحتياطي الاستراتيجي يكفي لعدة أشهر». ودفعت الضربات الإسرائيلية - الإيرانية نحو زيادة المخاوف المصرية من «موجة غلاء جديدة»، لا سيما مع ارتباك الأسواق. وترأس مدبولي، الأربعاء، الاجتماع الأسبوعي للحكومة المصرية، وتحدث عن تفاقم الأوضاع والتوترات في المنطقة خلال الأيام الماضية، وموقف مصر الرافض تماماً لتوسيع دائرة الصراع، وضرورة وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية على مختلف الجبهات الإقليمية، والتأكيد على أن «استمرار هذا التصعيد ستكون له أضراره الجسيمة على شعوب المنطقة كافة دون استثناء، بل والعالم بأسره». وأشار مدبولي إلى تشديد الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال لقاءاته واتصالاته الهاتفية مع عدد من قادة العالم، على أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بدور أكثر فاعلية في دفع الأطراف الإقليمية للتحلي بالمسؤولية، وتأكيده أن «الحلول السلمية تبقى الوحيدة القادرة على ضمان الأمن والاستقرار بالإقليم». وطمأن رئيس الوزراء المصري، المواطنين، إلى توافر مختلف السلع بالأسواق، مشيراً إلى أن الحكومة تحركت على الفور لمناقشة تداعيات الأزمة الحالية على مختلف الأصعدة، ولا سيما فيما يتعلق بإمدادات الوقود، وزيادة مخزون البلاد من جميع السلع الاستراتيجية الأساسية، لافتاً في هذا السياق إلى القرار الذي أصدره بتشكيل «لجنة أزمات» برئاسته؛ لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية – الإسرائيلية، بما يُسهم في الاستعداد لأي مُستجدات بمختلف القطاعات. سحب الدخان تتصاعد من موقع قصفه الطيران الإسرائيلي في طهران (رويترز) وقال رئيس الوزراء إنه سيجتمع دورياً مع أعضاء «اللجنة»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنه يُكثف حالياً من اجتماعاته مع اللجان الاستشارية المختلفة بهدف بحث تداعيات الأحداث الأخيرة، وتأثيراتها على مختلف قطاعات الدولة. وقرر رئيس الوزراء المصري، الاثنين الماضي، تشكيل «لجنة أزمات» برئاسته، لمتابعة تداعيات العمليات العسكرية الإيرانية - الإسرائيلية. وتضم في عضويتها، محافظ البنك المركزي، ووزراء الصناعة، والتخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والكهرباء والطاقة المتجددة، والمالية، والتموين والتجارة الداخلية، والبترول والثروة المعدنية، بالإضافة إلى ممثلين لوزارتي الدفاع، والداخلية، وجهاز المخابرات العامة، وهيئة الرقابة الإدارية، وفق بيان للمتحدث الرسمي باسم «رئاسة مجلس الوزراء». وطالب مدبولي خلال اجتماع الحكومة، الأربعاء، المواطنين، بـ«الحرص الشديد على ترشيد استهلاك الكهرباء؛ في ظل هذه الظروف الاستثنائية، مع التأكيد على التزام الحكومة بالعمل على إمداد محطات الكهرباء بالوقود اللازم لتشغيلها بالكفاءة المطلوبة». وفعَّلت وزارة البترول المصرية «خطة طوارئ» عقب توقُّف إمدادات الغاز من الشرق (الغاز الإسرائيلي)، وشملت الخطة «إيقاف إمدادات الغاز الطبيعي لبعض الأنشطة الصناعية». منطقة المقطم في القاهرة خلال انقطاع الكهرباء في وقت سابق (أرشيفية - أ.ف.ب) وتتعهد الحكومة المصرية بعدم «العودة إلى تخفيف أحمال الكهرباء»، التي طبقتها في العامين الماضيين خلال أشهر الصيف؛ بعدما لجأت وقتها إلى خطة لقطع الكهرباء بالتناوب؛ على وقع أزمة في نقص الوقود والغاز اللازمين لتشغيل محطات الكهرباء، في ظل زيادة الاستهلاك نتيجة موجات الحر. وبحسب رئيس الوزراء المصري، الأربعاء، فإنه «ليست هناك حاجة تدعو للقلق فيما يخص توافر أي سلعة من السلع الأساسية، فلدينا احتياطيات استراتيجية منها ما يكفي حاجة الاستهلاك المحلي، كما تعمل الحكومة على متابعة جميع المستجدات على مختلف المستويات، وهناك عدة سيناريوهات يتم وضعها للتعامل مع مختلف هذه المستجدات»، معرباً عن تطلعه إلى «عودة الاستقرار للمنطقة في أقرب وقت ممكن». وقال مدبولي، السبت الماضي، إن «معظم القراءات تشير إلى أن الصراع الدائر حالياً يتوقع أن يستمر فترة أطول، لا أن ينتهي خلال بضعة أيام، وهذا ستكون له تداعيات خطيرة على المنطقة بأسرها».

مصر تحذر من «اشتعال إقليمي شامل»... وتتطلع لـ«تحرك أوروبي»
مصر تحذر من «اشتعال إقليمي شامل»... وتتطلع لـ«تحرك أوروبي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مصر تحذر من «اشتعال إقليمي شامل»... وتتطلع لـ«تحرك أوروبي»

حذرت مصر من «خطر اشتعال الأوضاع بصورة شاملة في الإقليم»، ومن «انزلاق المنطقة إلى دائرة من العنف والفوضى». وتتطلع القاهرة إلى «تحرك أوروبي» لخفض التصعيد في المنطقة. وأجرى وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، اتصالات مكثفة، دعا فيها إلى «وقف فوري للتصعيد بين إسرائيل وإيران». وتشدد مصر على أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بدور أكثر فاعلية في دفع الأطراف الإقليمية للتحلي بالمسؤولية، وتؤكد أن «الحلول السلمية تبقى الوحيدة القادرة على ضمان الأمن والاستقرار بالإقليم». وتلقى وزير الخارجية المصري اتصالاً هاتفياً من نائبة رئيس الوزراء ووزيرة الشؤون الخارجية والأوروبية في سلوفينيا، تانيا فايون، الخميس، وتبادل الجانبان الرؤى إزاء تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث استعرض عبد العاطي الجهود المصرية لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وموقف مصر من التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، وانعكاساته الخطيرة على أمن المنطقة واستقرارها. وأشار إلى «ضرورة وقف التصعيد، والعودة لمسار المفاوضات، واللجوء إلى الحلول السياسية والدبلوماسية، منعاً لانزلاق المنطقة إلى دائرة من العنف والفوضى». وأكد على الأهمية التي توليها مصر للتنسيق مع سلوفينيا، خاصة في ظل عضويتها بمجلس الأمن، مثمناً الموقف السلوفيني المؤيد للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وموقفها المتوازن من التطورات في المنطقة. وفي اتصال هاتفي آخر بحث الوزير المصري مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، التطورات الخطيرة في الشرق الأوسط، وسبل وقف التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران. ووفق إفادة لمتحدث وزارة الخارجية المصرية، تميم خلاف، الخميس، أطلع عبد العاطي المسؤولة الأوروبية على الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة في ظل التحديات الجسيمة التي تواجه الإقليم، مستعرضاً المساعي المصرية لوقف التصعيد، ووقف إطلاق النار، والعودة لمسار المفاوضات باعتباره السبيل الوحيد للتوصل إلى اتفاق مستدام حول البرنامج النووي الإيراني، وتجنيب خطر اشتعال الأوضاع بصورة شاملة في الإقليم. وشدد على «الأهمية البالغة لمواصلة الجهود الأوروبية لخفض التصعيد، والعودة لمسار المفاوضات». كما استعرض وزير الخارجية المصري الجهود التي تبذلها بلاده بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية، معرباً عن التطلع لقيام الاتحاد الأوروبي بتقديم الدعم الإنساني اللازم لمواجهة الأوضاع الإنسانية الكارثية بالقطاع في ظل سياسة التجويع التي تنتهجها إسرائيل. وشدد على أهمية العمل نحو إيجاد أفق سياسي للقضية الفلسطينية، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة استناداً لـ«حل الدولتين» كونه السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة. أشخاصٌ يتفقدون أنقاض مبنى مُدمَّر إثر قصفٍ إسرائيليٍّ على مخيم البريج للاجئين الفلسطينيين في غزة خلال وقت سابق (أ.ف.ب) وبحسب متحدث الخارجية المصرية، فإن الوزير عبد العاطي رحب باعتماد البرلمان الأوروبي القراءة النهائية لقرار منح مصر الشريحة الثانية من حزمة الدعم المالي المقدمة من الاتحاد الأوروبي، مثمناً جهود الممثلة العليا وجهاز الخدمة الخارجية للاتحاد، والذي يعكس الحرص على توطيد الشراكة الاستراتيجية والشاملة التي تجمع مصر والاتحاد الأوروبي، مؤكداً التطلع لمواصلة تنفيذ محاور الشراكة الاستراتيجية في المجالات المختلفة. وتوافقت مصر والاتحاد الأوروبي في مارس (آذار) 2024 على ترفيع العلاقات إلى مستوى «الشراكة الاستراتيجية الشاملة». ويقدم الاتحاد الأوروبي حزمة تمويل لمصر في صورة مساعدات مالية، وقال رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، في يناير (كانون الثاني) الماضي، إن بلاده «تلقت شريحة أولى قيمتها مليار يورو، من حزمة تمويل حجمها 7.4 مليار يورو». وتناول اتصال هاتفي بين بدر عبد العاطي ووزير الشؤون الخارجية والأوروبية في سلوفاكيا، يوراي بلانار، الخميس، المستجدات في قطاع غزة، والجهود المصرية الرامية لاستئناف وقف إطلاق النار، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة. كما تطرق الاتصال إلى تصاعد التوتر في المنطقة في ظل التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، وحذر عبد العاطي من خطورة انزلاق منطقة الشرق الأوسط إلى حالة من الفوضى، وضرورة العمل على خفض التصعيد، ووقف إطلاق النار، واحتواء الموقف من خلال الأطر السياسية، والدبلوماسية. سحب الدخان تتصاعد من موقع قصفه الطيران الإسرائيلي في طهران (رويترز) كما بحث وزير الخارجية المصري في اتصالين مع نظيره الفرنسي، جان نويل بارو، ومستشار الأمن القومي البريطاني، جوناثان باول، التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة. وأكد أهمية تضافر الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد في المنطقة، واحتواء الموقف لتجنب توسيع رقعة الصراع، محذراً من التداعيات بالغة الخطورة على أمن واستقرار المنطقة إذا استمر التصعيد العسكري. وشدد عبد العاطي على أهمية رفع المعاناة عن الفلسطينيين، ونفاذ المساعدات الإنسانية، معرباً عن التطلع لإقدام الدول الأوروبية بالاعتراف بالدولة الفلسطينية باعتباره ركيزة رئيسة لتحقيق السلام والأمن والاستقرار بالشرق الأوسط. وثمن المسؤولان الفرنسي والبريطاني الجهود التي تبذلها مصر في وقف التصعيد الراهن بالإقليم، وأشادا بالجهود البناءة التي تضطلع بها القاهرة على صعيد الملف الفلسطيني. في غضون ذلك، أجرى عبد العاطي محادثات في القاهرة، الخميس، مع رئيس الوزراء الصربي، جورو ماتسوت، تناولت التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط، ولا سيما التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران، والاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، وشدد عبد العاطي على «ضرورة العمل على خفض التصعيد، ووقف إطلاق النار، والعودة لمسار المفاوضات».

مصر لتعزيز تعاونها مع صربيا في مجالات التصنيع العسكري
مصر لتعزيز تعاونها مع صربيا في مجالات التصنيع العسكري

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مصر لتعزيز تعاونها مع صربيا في مجالات التصنيع العسكري

تُعزز مصر تعاونها مع صربيا في مجالات التصنيع العسكري. وأكد وزير الدولة للإنتاج الحربي المصري، محمد صلاح الدين مصطفى، «قوة العلاقات التي تربط بين مصر وصربيا»، وأوضح أن لقاءه رئيس الوزراء الصربي، جورو ماتسوت، الجمعة، في القاهرة «بحث آليات تعزيز التعاون الثنائي بعدد من مجالات التصنيع المشترك». وتناولت محادثات مصرية - صربية في القاهرة، يوليو (تموز) الماضي، بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الصربي ألكسندر فوتشيتش، أهمية الالتزام بتعزيز العلاقات طويلة الأمد في جميع المجالات، إضافة إلى أهمية الانعقاد الدوري لآليات التعاون الثنائي، وعلى رأسها لجنة المشاورات السياسية، واللجنة المصرية - الصربية المشتركة للتعاون الاقتصادي والعلمي والفني، بما يسفر عن دفع وتعزيز علاقات التعاون بين البلدين، خصوصاً في قطاعات الاستثمار، والزراعة، والسياحة، والاتصالات، وتكنولوجيا المعلومات. والتقى وزير الدولة للإنتاج الحربي المصري، رئيس الوزراء الصربي، الجمعة، في القاهرة للتباحث حول فتح آفاق جديدة للعمل المشترك بين شركات الإنتاج الحربي ومثيلتها من الشركات الصربية في كثير من مجالات التصنيع العسكري. وأكد الوزير المصري أن «سياسة العمل في وزارة الإنتاج الحربي تقوم على الانفتاح للتعاون مع جميع الشركات المحلية والعالمية العاملة بمختلف المجالات، من أجل تبادل الخبرات وتوطين تكنولوجيات التصنيع الحديثة داخل الشركات والوحدات التابعة». وبحسب إفادة لـ«مجلس الوزراء المصري»، الجمعة، استعرض الوزير المصري إمكانات وخبرات شركات ووحدات الإنتاج الحربي في مجال التصنيع العسكري والمدني، مشيراً إلى أن الوزارة تتبعها 15 شركة صناعية، بالإضافة إلى شركة للصيانة، وأخرى لنظم المعلومات، ومركز للتميز العلمي والتكنولوجي، وشركة للإنشاءات، وقطاع للتدريب. الرئيسان المصري والصربي بحثا المستجدات الدولية والإقليمية في يوليو الماضي (الرئاسة المصرية) وتفقد وزير الدولة للإنتاج الحربي المصري ورئيس الوزراء الصربي معرض المنتجات العسكرية الخاص بشركة «أبو زعبل للصناعات المتخصصة»، وأحد خطوط الإنتاج الخاصة بإنتاج الذخيرة الصغيرة والمتوسطة. وأكد الوزير صلاح حرص وزارته على «تطوير الصناعات، وتوطين التكنولوجيات الحديثة داخل الشركات والوحدات التابعة، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس السيسي»، مشيراً إلى أن «الدور الأساسي لوزارته يتمثل في تلبية مطالب واحتياجات القوات المسلحة والشرطة من الآلات والمعدات والأسلحة والذخائر، بالإضافة إلى الاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بشركاتها التابعة لتصنيع منتجات مدنية متنوعة بجودة عالية وأسعار تنافسية، وكذا المساهمة في تنفيذ المشروعات القومية والتنموية». وأكد الرئيس المصري خلال لقاء نظيره الصربي في القاهرة، يوليو الماضي، «أهمية الدور الصربي في إرساء الاستقرار وتعزيز التعاون بمنطقة غرب البلقان». كما شدد في اتصال هاتفي مع الرئيس الصربي، أبريل (نيسان) 2024، على «ضرورة بذل المساعي كافة نحو تهدئة التوتر الإقليمي». وأكد الرئيسان حينها «متانة العلاقات التاريخية الممتدة بين مصر وصربيا، والارتياح للتقدم الكبير الذي أحرزته العلاقات بين البلدين، عقب زيارة السيسي إلى صربيا في يوليو 2022»، بحسب «الرئاسة المصرية». وزير الدولة للإنتاج الحربي المصري خلال لقاء رئيس الوزراء الصربي في القاهرة (مجلس الوزراء المصري) وذكر رئيس الوزراء الصربي، في تصريحات، الجمعة، أن مصر دولة محورية ومؤثرة على الصعيدين الإقليمي والدولي، وأن العلاقات الصربية - المصرية تعود إلى سنوات طويلة، وهو ما أكسب تلك العلاقات خصوصية تاريخية متفردة، مشيراً إلى أن «ما يميز هذه العلاقات الراسخة أنها ترتكز على التفاهم والتعاون المثمر على جميع الأصعدة»، مشيداً بمستوى الزخم الإيجابي الذي تشهده العلاقات الثنائية بين مصر وصربيا، خصوصاً على مستوى الزيارات رفيعة المستوى لمسؤولي البلدين، مشدداً على «ضرورة الاستفادة من تطور التعاون الاقتصادي أخيراً، وعمق العلاقات الطيبة التي تجمع الشعبين المصري والصربي لتطوير آفاق التعاون الحالي على جميع الأصعدة والمستويات». وأشار إلى اهتمام كثير من الشركات الصربية العاملة في قطاعات التصنيع المختلفة بتعزيز التعاون مع الشركات المصرية وعلى رأسها شركات الإنتاج الحربي، نظراً لما يتوافر بالجهات التابعة لوزارة الإنتاج الحربي المصرية من إمكانات تصنيعية وتكنولوجية وفنية وبحثية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store