
مدير "إف بي آي": هدف ادعاءات التدخل الروسي كان التنصت على حملة ترامب الرئاسية
وأضاف: "وكل ذلك مُوِّل من قبل خصمه السياسي". وأردف قائلا: "وصفتني وسائل الإعلام بالكذاب".
وتابع: "الآن أنا مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي: لقد اكتشفنا للتو أكياس مخفية في غرفة مليئة بوثائق "روسيا غيت"، بما في ذلك ملحق "دورهام"، وقمنا برفع السرية عنها. مرة أخرى، نشرتُ وثائق مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق نفسه وكشفت الحقيقة".
وأوضح باتيل أن ذات وسائل الإعلام لا تزال تصفه مرة أخرى بـ"الكذاب".
ووعد مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي بأن المكتب سيقوم بالإفراج عن المزيد من الوثائق مباشرة من المقر الرئيسي لمكتب التحقيقات الفيدرالي...
واختتم منشوره: "لنرى من هو الكاذب – ولا نريد حرمان "الأخبار الزائفة" من الحصول على مزيد من جوائز بوليتزر المزورة.. ثم ماذا بعد ذلك...".
وفي يوليو الماضي، كشفت وثائق أُفرج عنها أن إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما "زورت معلومات وسيستها" لخلق رواية مفادها أن روسيا حاولت التأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016.
وأظهرت الوثائق أنه خلال الأشهر التي سبقت انتخابات نوفمبر 2016، خلصت أجهزة الاستخبارات بشكل متكرر إلى أن روسيا "على الأرجح لم تحاول التأثير على الانتخابات باستخدام الوسائل الإلكترونية".
المصدر: RT
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البيانات الاستخباراتية حول تدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 بأنها كانت أكبر فضيحة بتاريخ الولايات المتحدة.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرئيس الأسبق باراك أوباما ارتكب جريمة بنشر الديمقراطيين معلومات كاذبة عمدا عن تدخل روسيا في الانتخابات الأمريكية عام 2016.
كشفت وثائق أُفرج عنها مؤخرا أن إدارة الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما "زورت معلومات وسيستها" لخلق رواية مفادها أن روسيا حاولت التأثير على الانتخابات الرئاسية عام 2016.
أفادت قناة "فوكس نيوز" نقلا عن مصادرها بأن مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي فتح تحقيقا مع مديره السابق جيمس كومي والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية جون برينان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 44 دقائق
- روسيا اليوم
وسائل الإعلام: الاتحاد الأوروبي يخشى ثغرة في دفاعاته الجوية التي يستنزفها في أوكرانيا
وأضافت الصحيفة: "المخزونات الأوروبية قد استنزفت بالفعل بسبب التبرعات السابقة لأوكرانيا، وهناك مخاوف من حدوث ثغرات محتملة طويلة الأمد في الدفاعات الجوية الخاصة بها إذا لم تكن عمليات التسليم الأمريكية سريعة كما زعم (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب". ونقلت عن دبلوماسي أوروبي رفيع المستوى قوله إنه سيكون "مخيفا" للاتحاد الأوروبي التخلي عن أنظمة "باتريوت" الخاصة به لصالح كييف. وأشارت الصحيفة إلى أن القائد الأعلى لقوات التحالف الموحدة للناتو للتحول الأدميرال بيير فاندير يعتبر أن تسليم أنظمة "باتريوت" الجديدة من الولايات المتحدة قد يستغرق حوالي 7 سنوات. بينما ذكر مصدر آخر لـ"يوراكتيف" أن عمليات التسليم ستستغرق على الأقل عدة سنوات. وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي اتفقا على إرسال أسلحة أمريكية إلى "نظام كييف"، مع تحمل أوروبا للتكاليف. وستشمل عمليات التسليم المستقبلية بطاريات "باتريوت"، وليس فقط الصواريخ. وقد رفضت فرنسا وإيطاليا والتشيك وهنغاريا ودول أخرى المشاركة في هذه المبادرة. من جانبه، صرح وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس بأن ألمانيا مستعدة لتقديم منظومتي "باتريوت" لأوكرانيا، ولكن فقط في حال ضمان تعويض المخزونات الألمانية خلال 6 إلى 8 أشهر. وفي وقت لاحق أعلن بيستوريوس أن الاتفاق مع الولايات المتحدة يتضمن تزويد نظام كييف بـ5 أنظمة "باتريوت". وفي اليوم نفسه، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن القوات المسلحة الروسية دمرت في أوكرانيا 3 منصات إطلاق تابعة لنظام الدفاع الجوي المذكور. المصدر: نوفوستي أعلنت وزارة الدفاع الألمانية أن برلين ستزود كييف بمنظومتي "باتريوت" سيتم أولا تسليم منصات الإطلاق، بينما سيتم تسليم العناصر الأخرى للمنظومة خلال شهرين إلى ثلاثة. خصص "البنتاغون" 52 مليون دولار للدعم الفني وصيانة منظومات "باتريوت" التي تم نقلها إلى أوكرانيا ضمن عقد يشمل تقديم مساعدة استشارية وعملية للقوات الأوكرانية. ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مسؤولين لم تسمهم أن ألمانيا أرسلت 3 منظومات دفاع جوي من طراز "باتريوت" إلى أوكرانيا. أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الجمعة أن قواتها دمرت 4 منصات إطلاق لمنظومات الصواريخ "باتريوت" للدفاع الجوي التابعة للجيش الأوكراني خلال الأسبوع المضي. اعترف مسؤول أوكراني بفشل منظومات "باتريوت" الأمريكية للدفاع الجوي في رصد واعتراض الصواريخ الروسية. عن وعود ترامب لأوكرانيا وتحميل أوروبا مسؤولية عدم الوفاء بها، كتب يفغيني بوزنياكوف، في "فزغلياد":


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
ترامب: الغواصتان النوويتان اللتان أمرت بنشرهما تتموضعان في "المكان المناسب"
وأوضح ترامب في تصريحات ترامب للصحفيين قبل مغادرته من "بيدمنستر" بولاية نيو جيرسي متجهًا إلى العاصمة واشنطن أن القرار جاء رداً على "التصريحات التصعيدية" الصادرة مؤخرًا عن نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، مؤكدًا أن الغواصتين "في المنطقة التي يجب أن تكونا فيها"، دون الكشف عن موقعهما الدقيق. وكان ترامب قد أشار سابقا في مقابلة تلفزيونية مع قناة "نيوزماكس" إلى أن الغواصتين ستنشران في موقع أقرب إلى روسيا، في خطوة تُفسر على أنها رسالة ترهيب سياسي وعسكري. وجاء هذا التحرك بعد سلسلة من التصريحات المتبادلة بين الطرفين. ففي 28 يوليو، حذّر مدفيديف عبر منصة "إكس" (X) من أن تهديدات ترامب لروسيا، لا سيما فيما يتعلق بتسوية النزاع الأوكراني، قد تمثل خطوة نحو اندلاع حرب شاملة. وأضاف: "على ترامب ألا ينسى أن أي إنذار نهائي يُعدّ تهديدًا خطيرًا للسلام العالمي". وفي 31 يوليو، عاد مدفيديف ليُوجّه سخرية لاذعة إلى ترامب عبر قناته على "تلغرام"، رداً على انتقادات الأخير للوضع الاقتصادي في روسيا والهند، والتي وصفها ترامب بـ"الاقتصادات الميتة". فقال مدفيديف: "أما عن الاقتصاد الروسي والهندي الميت، والتوجه إلى منطقة خطرة، فليتذكّر ترامب أفلامه المفضلة عن 'الموتى السائرين'، وكيف يمكن لـ'اليد الميتة' – التي لا وجود لها في الطبيعة – أن تكون خطيرة". وتشير عبارة "اليد الميتة" إلى منظومة نووية سوفيتية قديمة، تُعرف رسميًا باسم "بريميت" (Perimeter)، والتي تم تطويرها خلال الحرب الباردة لتضمن إطلاقًا تلقائيًا للصواريخ النووية في حال تم تدمير قيادة الدولة السوفيتية، ما يعني رداً نووياً شاملاً حتى لو لم يبقَ أحد على قيد الحياة لإصدار الأمر. المصدر: وكالة "تاس" نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مقالا أشارت من خلاله إلى أنه لا يمكن التحقق من ادعاء ترامب بشأن تحركات الغواصات النووية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن غواصتين نوويتين أمريكيتين تقتربان من روسيا، لكنه امتنع عن تحديد موقعيهما الدقيق. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه أصدر أوامر بنشر غواصتين نوويتين في "مناطق ذات صلة" لردع روسيا ردا على التصريحات "الاستفزازية" لنائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف. قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف تعليقا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زيادة إمداد كييف بالأسلحة إن الرد الروسي سيتمثل بمواصلة العملية العسكرية وتحقيق أهدافها.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مودي يتحدى ترامب: سنشتري ما نحتاجه وندعم صناعتنا الوطنية
وأفادت مصادر مطلعة لوكالة "بلومبرغ" بأن هذه الدعوة تأتي في وقت لم تصدر فيه حكومته أي تعليمات لمصافي النفط الهندية بوقف شراء النفط الروسي. وأكدت هذه المصادر أن الحكومة لم تتخذ قرارا بوقف عمليات الشراء، وأن المصافي الحكومية والخاصة لا تزال حرة في شراء النفط من المصادر التي تفضلها، معتبرة أن قرار شراء الخام لا يزال تجاريا بحتا. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، شدد مودي على أهمية حماية المصالح الاقتصادية الهندية في ظل الاضطرابات العالمية، وجاءت تصريحاته بعد أيام فقط من فرض إدارة الرئيس الأمريكي ترمب رسوما جمركية بنسبة 25% على صادرات الهند إلى الولايات المتحدة، مع تهديدات باتخاذ خطوات إضافية إذا واصلت الهند شراء النفط من روسيا. وقال مودي في تجمع جماهيري بولاية أوتار براديش يوم السبت: "الاقتصاد العالمي يمر بحالة من التوجس، وهناك أجواء من عدم الاستقرار. والآن، أي شيء نشتريه يجب أن يكون وفق مقياس واحد: سنشتري فقط ما صُنع بعرق جبين الهنود". وقد أصبحت الهند أحد أبرز أهداف ترامب في إطار مساعيه للضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وهاجم ترمب الهند الأسبوع الماضي بسبب انضمامها إلى مجموعة "بريكس"، واستمرار علاقاتها الوثيقة مع موسكو، قائلا إنهم "يمكنهم أن يسقطوا باقتصاداتهم الميتة معًا". واتهم ستيفن ميلر، نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، الهند بفرض "رسوم جمركية هائلة" على المنتجات الأمريكية، و"التحايل" على نظام الهجرة الأمريكي، بالإضافة إلى استيراد كميات من النفط الروسي تعادل ما تشتريه الصين تقريبا. كما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" يوم السبت أن الهند ستواصل شراء الخام الروسي رغم تهديدات ترمب بفرض عقوبات، مستندة إلى تصريحات مسؤولين هنود رفيعي المستوى لم تُسمِّهم. ولم يجب متحدث باسم وزارة النفط الهندية على استفسارات "بلومبرغ". وقد أثارت عمليات شراء الهند للنفط الروسي انتقادات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، باعتبارها دعما لموسكو. المصدر: "بلومبيرغ" أكدت الهند تمسكها بعلاقاتها النفطية مع روسيا، مشيرة إلى أنها ستواصل شراء الخام الروسي رغم تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية جديدة. نفى المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية للصحفيين توقف بلاده عن شراء حوامل الطاقة الروسية، قائلا إن بلاده تستورد حاجاتها، أكد مصدر حكومي هندي أن حكومة بلاده لم توجه مصافي النفط الهندية بالتوقف عن شراء النفط الروسي أو البحث عن موردين آخرين للطاقة بدلا من روسيا. ادعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، بأن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل إبرام صفقة تجارية مع الولايات المتحدة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة خمسة وعشرين بالمئة على الواردات القادمة من الهند، بدءا من الأول من شهر أغسطس القادم....