logo
ما هو شكل السلام في أوكرانيا؟ – مقال تحليلي في وول ستريت جورنال

ما هو شكل السلام في أوكرانيا؟ – مقال تحليلي في وول ستريت جورنال

الأياممنذ يوم واحد
Getty Images
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين يعقدان يعقدان مؤتمراً صحفياً مشتركاً في ألاسكا
في جولة عرض الصحف، تستمر قمة ألاسكا في جذب اهتمام الصحف العالمية، التي أبرزت "تحولات" السياسة الخارجية الأمريكية تجاه روسيا وأوكرانيا. إضافة إلى تأثيرات الذكاء الاصطناعي على تقليص الاعتماد على البشر في مجال إدارة الموارد البشرية.
تفتتح صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية في مقال تحليلي لهيئة تحريرها، بالإشارة إلى أن السياسة الخارجية للولايات المتحدة تحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تُوجّه بناءً على "حدسه الشخصي واندفاعه التكتيكي"، وتُقدّم مثالاً على ذلك بما تصفه بالـ"تحول المفاجئ في موقفه تجاه روسيا وأوكرانيا".
تضيف الصحيفة أنه لا يمكن التأكد حتى الآن مما إذا كان هذا التغيير في الموقف الأمريكي يمثل خطوة نحو السلام أم مجرد محاولة "للاسترضاء"، مشيرة إلى أن ترامب نفسه يبدو غير متأكد تماماً من ذلك، على حد تعبيرها.
وترى الصحيفة وجود تفاوت واضح بين الخطاب الرسمي عند بدء قمة ألاسكا والنتائج التي ظهرت في ختامها، حيث تشير إلى أن ترامب بدأ القمة وهو يعد بـ"عواقب وخيمة" في حال عدم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكنه غادرها "متخلياً" عن شرط وقف إطلاق النار دون فرض أي عقوبات.
بينما ترى الصحيفة أن وعود بوتين "أسوأ من أن تكون بلا أي قيمة"، مشيرة إلى أنه "خرق" مراراً تعهداته تجاه أوكرانيا والغرب، غير أنها اعتبرت أن إعلان ترامب للقادة الأوروبيين موافقة بوتين على منح "ضمانات أمنية" لأوكرانيا، مع الإشارة إلى احتمال أن تكون الولايات المتحدة من بين الضامنين، هو مؤشر إيجابي، رغم أن ذلك سيكون خارج إطار حلف الناتو.
ويختتم المقال بالإشارة إلى طموح ترامب في أن يصبح صانع سلام، متسائلاً "ما هو ثمن هذا السلام؟"، ومحذراً من أن خصوماً مثل روسيا والصين قد يستغلون هذا السعي لتحقيق مكاسب استراتيجية، وفق ما جاء في المقال.
"هل هي لحظة الحقيقة لأوروبا؟"
Getty Images
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين يتجهان لمؤتمر صحفي عقب قمة أمريكية روسية حول أوكرانيا بألاسكا، 15 أغسطس/آب 2025.
وفي صحيفة "كييف بوست"، مقال للكاتب اللورد أشكروفت، بعنوان: "قمة ترامب في ألاسكا – هل هي لحظة الحقيقة لأوروبا؟".
وبدأ الكاتب مقاله باقتباس رد فعل العديد من الأوكرانيين الذين التقاهم بعد قمة ألاسكا، وقالوا: "كان أكثر ما أثار الاستياء هو مشاهدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرحب ببوتين، مجرم الحرب، بابتسامة ويسير على السجادة الحمراء التي فرشها الجنود الأمريكيون".
ويرى الكاتب أنه بالرغم من ذلك، فإن الدبلوماسية تستلزم من القادة التواصل مع "أعدائهم على أمل وقف إراقة الدماء"، مشيراً إلى أن هذا هو ما بدا أن ترامب يسعى لتحقيقه، على الرغم من أنه يعتبر أن "القمة لم تحقق شيئاً"، حيث بدا بوتين "متوتراً رغم محاولاته الظهور بثقة"، في حين بدا ترامب، رغم حديثه عن تقدم كبير، "يكافح لإخفاء خيبة أمله"، بحسب الكاتب.
ويشير المقال إلى أن الإنجاز "الوحيد" للغرب، كان تمكن القادة الأوروبيين من إقناع ترامب بعدم التنازل عن أراضي أوكرانيا دون مشاركة كييف في المفاوضات.
يبرز الكاتب في مقاله إلى ما يراه حقيقة واضحة، بأن العبء الكامل لهذه الحرب يقع الآن على أوروبا، داعياً إلى ضرورة تحمل القادة الأوروبيين المسؤولية الكاملة عن الصراع في قارتهم.
يختتم الكاتب بالإشارة إلى قدرة أوكرانيا على "ضرب قلب اقتصاد روسيا عبر هجمات بعيدة المدى قلّلت إنتاج النفط بأكثر من 4 في المئة من الناتج المحلي"، مؤكداً أن انتصارها يعتمد على دعم دول الناتو الأوروبية، الذي لن يتحقق إلا إذا تصدّت أوروبا بقوة، وفق تعبيره.
"هل ما تزال إدارة الموارد البشرية بحاجة إلى البشر؟"
Getty Images
نشرت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية مقالاً للكاتب أندرو هيل، يناقش فيه تأثير إزالة العنصر البشري من إدارة الموارد البشرية كخطوة محتملة في العديد من الوظائف الإدارية داخل الشركات.
ويشير المقال إلى أن هذه الظاهرة لا تزال في مراحلها الأولى، لكن بيانات الربع الثاني من مكتب التعداد الأمريكي تكشف أن "أكثر من 9 في المئة من بين 1.2 مليون شركة تستخدم الذكاء الاصطناعي في إنتاج السلع والخدمات، مع تزايد سريع لهذه النسبة".
كما يعبر كبار التنفيذيين في شركات كبرى مثل أمازون، بصراحة متزايدة عن أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى فقدان الوظائف وتحسين الإنتاجية عبر تغيير طبيعة العمل.
نقل الكاتب عن ماريان ليك، الرئيسة التنفيذية لقطاع الخدمات المصرفية الاستهلاكية والمجتمعية في "جي بي مورغان تشايس" قولها للمستثمرين إن قسم العمليات بالمجموعة، الذي يشمل مكافحة الاحتيال ومعالجة البيانات، "يعد في طليعة استخدام أدوات وقدرات الذكاء الاصطناعي الجديدة".
وأضافت بحسب المقال: "نتوقع انخفاض عدد الموظفين بنسبة نحو 10في المئة خلال السنوات الخمس المقبلة، رغم نمو الأعمال بأكثر من 25 في المئة".
ويقول هيل إن التنفيذيين يسعون للتوازن بين الالتزام بأهداف الإنتاجية التي تحددها الإدارة العليا، والخوف من أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى إلغاء وظائف حيوية.
ويشير إلى أن سباق تبني التكنولوجيا يثير مخاوف من تفويض مهام أساسية - مثل الموارد البشرية - إلى روبوتات إدارية مثل "رينغو" وأدوات آلية أخرى في وقت مبكر جداً.
ويبين الكاتب أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الموارد البشرية محاط بالقيود التنظيمية، منها حماية البيانات الحالية وقوانين جديدة مثل قانون الذكاء الاصطناعي في الاتحاد الأوروبي، الذي يصنف بعض أنشطة الذكاء الاصطناعي المتعلقة بالموارد البشرية كـ"عالية الخطورة" لأنها قد تؤثر على فرص العمل ومستقبل الأشخاص وحقوقهم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيت الأبيض يؤكد موافقة بوتين على لقاء مباشر مع زيلينسكي
البيت الأبيض يؤكد موافقة بوتين على لقاء مباشر مع زيلينسكي

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

البيت الأبيض يؤكد موافقة بوتين على لقاء مباشر مع زيلينسكي

قال البيت الأبيض الثلاثاء إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وافق على عقد اجتماع مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وردا على سؤال متكرر عما إذا كان بوتين قد التزم بعقد اجتماع مباشر في الأسابيع المقبلة، أجابت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: "لقد فعل ذلك". وكانت ليفيت قد أجابت في السابق بشكل مراوغ على الأسئلة حول هذا الموضوع، رافضة التعليق على المواقع المحتملة لعقد اجتماع ثنائي. وأكدت أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فقط هو الذي علم برغبة بوتين، لأنه تحدث معه عبر الهاتف بنفسه يوم الاثنين. وعندما تم الضغط عليها بشأن ما إذا كان بوتين قد وافق بالفعل على عقد اجتماع ثنائي، صرحت ليفيت في البداية: "يمكنني أن أؤكد لكم أن حكومة الولايات المتحدة وإدارة ترامب تعملان مع كل من روسيا وأوكرانيا لتحقيق هذا الاجتماع الثنائي ونحن نتحدث". وبعد مزيد من الأسئلة، قدمت إجابة واضحة. ويدفع ترامب باتجاه حل للحرب في أوكرانيا وقد استضاف سلسلة من الاجتماعات في الأيام الأخيرة - أولا في ألاسكا مع بوتين يوم الجمعة، ثم في واشنطن مع زيلينسكي ثم زعماء أوروبيين خرين أيضا يوم الإثنين .وتشمل الخطط ترتيب اجتماع بين بوتين وزيلينسكي في غضون الأسبوعين المقبلين، يليه قمة ثلاثية مع ترامب لمناقشة شروط إنهاء الصراع. ومع ذلك، كانت لهجة موسكو أكثر حذرا. قال وزير الخارجية سيرجي لافروف للتلفزيون الحكومي اليوم الثلاثاء إن موسكو منفتحة، من حيث المبدأ، على أي صيغة للمحادثات. وأضاف: "لكن يجب إعداد جميع الاتصالات التي يشارك فيها رؤساء الدول بأقصى قدر من العناية". وقد استخدمت روسيا في السابق هذا المنطق لرفض دعوات زيلينسكي لعقد اجتماع سريع مع بوتين. ووفقا لموسكو، يجب على الوفود ذات المستوى الأدنى التفاوض أولا على اتفاق. قد يهمك أيضــــــــــــــا

كأن عليه أن يُحصى أصابعه
كأن عليه أن يُحصى أصابعه

المغرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المغرب اليوم

كأن عليه أن يُحصى أصابعه

إذا كان أصدقاء الولايات المتحدة الأمريكية لا يثقون بها إلى هذا الحد، فإن لنا أن نتصور حالها مع الخصوم. أما الأصدقاء فليسوا إلا زعماء أوروبا الذين غابوا عن قمة الرئيس ترامب مع الرئيس الروسى بوتين فى ولاية ألاسكا الأمريكية، وقد غاب معهم الرئيس الأوكرانى زيلينسكى، رغم أنه طرف مباشر فى موضوع القمة الأساسى! والحقيقة أنهم لم يغيبوا طواعية وإنما جرى تغييبهم، فلم يكونوا مدعوين إلى القمة التى انعقدت 15 من هذا الشهر، وكان بندها الأول يبدأ بالحرب الروسية الأوكرانية وينتهى بها، وكان من الطبيعى أن يحضروا أو يحضر ممثل عنهم، لولا أن الرئيس الأمريكى رأى أن يستحوذ وحده على أضواء المشهد كاملة!. ولأن الحرب تدور على أرض أوروبية فى أوكرانيا، فالأوربيون طرف أصيل فيها أو هكذا يعتقدون عن يقين، وإلا ما كانوا قد واصلوا إمداد أوكرانيا بالسلاح وبغير السلاح منذ بدء الحرب قبل ثلاثة أعوام ونصف العام. وعندما انفرد ترامب بالرئيس الروسى فإن حكومات القارة الأوروبية أحست بأن ملعوباً يجرى من وراء ظهرها!. وحين دعا ترامب الرئيس الأوكرانى إلى لقاء معه فى البيت الأبيض بعد القمة بساعات، رفضت عواصم القارة أن يذهب زيلينسكى بمفرده، وصممت على أن تكون حاضرة من خلال ممثلين عنها، وكانوا على النحو التالى: أمين عام حلف الأطلنطى، رئيسة المفوضية الأوروبية، الرئيسان الفرنسى والفنلندى، ثم المستشار الألمانى فريدريش ميرتس!. هؤلاء جميعاً جاءوا برفقة الرئيس الأوكرانى، وكان مجيئهم هكذا بربطة المعلم دليلاً على أنهم لا يثقون فيما يمكن أن يفعله ترامب مع زيلينسكى إذا انفرد به. إنهم يشعرون بأن انعقاد قمة ألاسكا كان على حسابهم، وأن أمراً كهذا لا يجب أن يتكرر، وأن المشاجرة العلنية التى جرت بين الرئيسين الأمريكى والأوكرانى، عندما التقيا فى البيت الأبيض أول السنة، لا يجوز أن تكون لها بقية فى مرحلة ما بعد القمة الأمريكية الروسية!. عاشت أوروبا صديقة للولايات المتحدة منذ أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها، ولكن ترامب يبدو منذ بدء رئاسته الحالية منحازاً إلى الروس بشكل مقلق للأوروبيين جميعاً. وهذا ما جعل كل زعيم أوروبى يشعر، وكأن عليه أن يُحصى أصابع يده كلما صافح الرئيس الأمريكى فى أى مناسبة!.

ترامب يدعي إنهاء ست حروب من بينها صراع مصر وإثيوبيا
ترامب يدعي إنهاء ست حروب من بينها صراع مصر وإثيوبيا

المغرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • المغرب اليوم

ترامب يدعي إنهاء ست حروب من بينها صراع مصر وإثيوبيا

ردد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، مقولة إنه استطاع إيقاف 6 حروب، منها واحدة كادت تندلع بين مصر وإثيوبيا، وأن الحرب بين أوكرانيا وروسيا ستكون السابعة، مصورا نفسه كصانع سلام يستحق جائزة نوبل ، وسط تساؤلات عن طبيعة هذه الحروب ومدى دقة حديثه. وأشار موقع "أكسيوس" إلى أن معظم الصراعات التي ادعى ترامب أنه أنهاها لم تحل بشكل كامل، أو لم يتم توقيع اتفاق رسمي كالصراع بين مصر وإثيوبيا، رغم أنه حقق عدة اختراقات دبلوماسية، منذ بداية ولايته الثانية، وسط مساعيه للحصول على جائزة نوبل للسلام. وأوضح الموقع أنه أرسل قائمة بالصراعات التي ذكرها ترامب إلى البيت الأبيض للتأكيد إن كانت هي الحروب الستة المقصودة فأكد البيت الأبيض ذلك وأضاف صراعا سابعا، وأوضح أكسيوس هذه الصراعات. مصر وإثيوبيا دخلت مصر وإثيوبيا في أزمة دبلوماسية بسبب سد النهضة الإثيوبي، الذي شيد على نهر النيل، وتخشى القاهرة أن يهدد هذا السد أمنها المائي. وقال البيت الأبيض لموقع "أكسيوس" إن هذه الحرب يجب اعتبارها أنها حُلت من قبل ترامب، رغم عدم وقوع حرب حقيقية ولا توقيع أي اتفاق سلام. وزعم الرئيس الأميركي أن حربا كانت ستندلع بين القاهرة وأديس أبابا لولا تدخله. وسعى ترامب، في ولايته الأولى، لإنهاء هذه الأزمة إلا أنه فشل في ذلك، بعد أن انسحبت إثيوبيا من المفاوضات وتتهم إثيوبيا ترامب بالتحريض على الحرب، بعد أن صرح بأن مصر قد "تفجر السد". أرمينيا وأذربيجان وقعت أرمينيا وأذربيجان اتفاق سلام، في الأسابيع الماضية، في البيت الأبيض برعاية ترامب. ودخل البلدان سلسلة من النزاعات الحدودية منذ الثمانينات، وكان آخرها عام 2023. اتفق الجانبان على وضع حد لصراعاتهما، وإنشاء طريق عبور رئيسي بين أراضيهما سيُطلق عليه طريق "ترامب للسلام والازدهار الدولي". الكونغو الديمقراطية ورواندا تصارعت الكونغو الديمقراطية ورواندا منذ سنوات على حدودهما، وأدى ذلك إلى نزوح ملايين الأشخاص وخلق أزمة إنسانية. وقع البلدان اتفاق سلام برعاية أميركية في البيت الأبيض، في يونيو الماضي. لكن الجيش الكونغولي وحركة "M23" المدعومة من رواندا، تبادلا الاتهامات بانتهاك الاتفاق وتنفيذ هجمات وحشد القوات. إيران وإسرائيل دعمت الولايات المتحدة إسرائيل في حربها ضد إيران، وقصفت في يونيو الماضي، بعضا من منشآت إيران النووية.وبعدها توسط البيت الأبيض لتوقيع اتفاق إطلاق نار بين إيران وإسرائيل، لكن المثير للجدل، هو أن الولايات المتحدة كانت طرفا في الصراع. لكن البيت الأبيض يدعي أن هجماته أضعفت البرنامج النووي الإيراني، وخففت خطر اندلاع صراع جديد. لكن إعادة إحياء الصراع أمر محتمل، فإسرائيل تؤكد حقها في مهاجمة طهران إذا عادت إلى بناء برنامجها النووي، بينما لم يتم إحراز أي تقدم في المفاوضات النووية. الهند وباكستان وفي العام الماضي أعلن ترامب أنه استخدم النفوذ التجارية الأميركية لإجبار الهند وباكستان على التهدئة، وتوقيع وقف فوري وكامل لإطلاق النار. لكن الهند ترفض أي تدخل خارجي في صراعها مع باكستان، ونفت ادعاءات ترامب بأنه تدخل وأوقف إطلاق النار. كمبوديا وتايلاند أعلنت كمبوديا وتايلاند، في يونيو الماضي، التوصل إلى اتفاق لإنهاء صراع حدودي دام 5 أيام، وأسفر عن مقتل العشرات ونزوح الآلاف. اتفاق وقف إطلاق النار تم توقيعه في ماليزيا، بعد ضغوط ترامب وتهديده بوقف الصفقات التجارية مع البلدين، لكن الدولتين تبادلتا الاتهامات بتنفيذ هجمات بعد الاتفاق. صربيا وكوسوفو استقلت كوسوفو عن صربيا سنة 2008 بعد عقد من الحرب، لكن صربيا لم تعترف باستقلالها، وظلت في صراع حول الهوية الوطنية والسيادة.وأعلنت إدارة ترامب سنة 2020 أنها توصلت إلى اتفاق محدود بين الدولتين أُطلق عليه اسم "اتفاق واشنطن"، لكنه كان اتفاقا قصير الأمد ويقتصر على الشأن الاقتصادي إلا أن التوتر بين البلدين لا يزال التوتر مستمرا، بحسب "أكسيوس". قد يهمك أيضــــــــــــــا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store