logo
تحركات محدودة في عقود الأسهم الأميركية

تحركات محدودة في عقود الأسهم الأميركية

ليبانون 24منذ 5 ساعات

خفّضت العقود الآجلة للأسهم الأميركية في التداولات الآسيوية، من وتيرة تراجعها بعدما أعلن البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترمب سيحسم خلال أسبوعين ما إذا كانت واشنطن ستنضم إلى إسرائيل في شن ضربات ضد إيران.
وانخفضت عقود مؤشر "إس آند بي 500" بنحو 0.3% مقارنة بإغلاق الأربعاء، مقابل تراجع بنسبة 0.9% يوم الخميس، حين أُغلقت الأسواق الأميركية بسبب عطلة "جونتينث". في المقابل، تحركت الأسهم في اليابان والصين وأستراليا ضمن نطاقات ضيقة.
ورغم أن بيان البيت الأبيض وفّر بعض الوضوح على المدى القصير للمتداولين، إلا أن التصريحات لم تُبدّد حالة عدم اليقين الأوسع المتعلقة باحتمال تدخل أميركي، ومخاطر تجدّد التضخم المدفوع بارتفاع أسعار الطاقة.
وقال نيل ويلسون ، استراتيجي الاستثمار في "ساكسو يو كيه": "إذا نفذت الولايات المتحدة ضربة، فسوف نشهد رد فعل عنيفاً فورياً. لا أحد سيغامر بصفقات شراء طويلة الأجل حينها". (بلومبرغ)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستخبارات الأميركية: اغتيال خامنئي يعجّل صنع إيران للقنبلة النووية
الاستخبارات الأميركية: اغتيال خامنئي يعجّل صنع إيران للقنبلة النووية

المدن

timeمنذ 38 دقائق

  • المدن

الاستخبارات الأميركية: اغتيال خامنئي يعجّل صنع إيران للقنبلة النووية

يسود اعتقاد لدى الاستخبارات الأميركية بأن إيران لم تتخذ قراراً نهائياً في شأن المضي في تصنيع قنبلة نووية، برغم امتلاكها لمخزون كبير من اليورانيوم المخصب، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. إنتاج القنبلة ونقلت الصحيفة عن مسؤولين بالاستخبارات الأميركية، قولهم إنه من المرجح أن تتجه طهران نحو إنتاج القنبلة في حال أقدمت واشنطن على مهاجمة منشأة فوردو النووية، أو إذا قامت إسرائيل باغتيال المرشد الأعلى علي خامنئي. وأشار المسؤولون إلى أن التقييم حول القرار الإيراني، لم يتغير منذ أن تناولت أجهزة الاستخبارات هذا الملف آخر مرة في شهر آذار/مارس الماضي، وذلك برغم الضربات الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية. وقال المسؤولون إن القادة الإيرانيين قد يتجهون نحو تصنيع قنبلة نووية في حال شنّت الولايات المتحدة هجوماً عسكرياً على "منشأة" فوردو لتخصيب اليورانيوم، أو إذا أقدمت إسرائيل على اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي. ووفقاً للصحيفة، فإن مسألة ما إذا كانت إيران قد اتخذت القرار النهائي لإنتاج قنبلة نووية، تبدو غير ذات أهمية في نظر العديد من المتشددين تجاه إيران في الولايات المتحدة وإسرائيل، ممن يرون أن طهران باتت قريبة بما فيه الكفاية لتمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل. وتبقى هذه النقطة مثار جدل في السياسات المتبعة تجاه إيران، وها هي تعود إلى الواجهة مع دراسة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لخياراته بشأن توجيه ضربة لموقع "فوردو"، بحسب الصحيفة. إيران جاهزة وتطرقت "نيويورك تايمز" إلى الاجتماع الاستخباراتي الذي عُقد يوم أمس في البيت الأبيض، وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فيه أنه سيتخذ قراره خلال الأسبوعين المقبلين. وكشفت أنه خلال الاجتماع أبلغ مدير وكالة الاستخبارات المركزية (سي أي إيه) جون راتكليف، الحضور بأن إيران باتت "قريبة جداً" من امتلاك سلاح نووي. وفي وقت لاحق، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحافي: "دعونا نكون واضحين: إيران تملك كل ما تحتاجه لصنع سلاح نووي. كل ما يتطلبه الأمر هو قرار من المرشد الأعلى، وعندها يمكن إكمال إنتاج القنبلة خلال أسبوعين فقط". ولفت بعض المسؤولين الأميركيين إلى أن هذه التقييمات الجديدة تتطابق مع معلومات قدمها "الموساد" الإسرائيلي، ويعتقد فيها أن إيران قادرة على إنتاج سلاح نووي خلال 15 يوماً. وفي حين يرى بعض المسؤولين الأميركيين أن تقديرات إسرائيل بشأن قرب امتلاك إيران لسلاح نووي ذات مصداقية، يؤكد آخرون أن تقييمات الاستخبارات الأميركية لم تتغير، ولا تزال أجهزة الاستخبارات الأميركية تعتقد أن إيران قد تحتاج إلى عدة أشهر، وربما حتى عام كامل، لإنتاج قنبلة نووية. ووفقاً للصحيفة فإن تقارير الاستخبارات تُصاغ عادة بطريقة تتيح لصنّاع القرار استخلاص استنتاجات مختلفة، ويعتقد العديد من المسؤولين أن السبب وراء تراكم هذا الكم الكبير من اليورانيوم لدى إيران، هو رغبتها في امتلاك القدرة على الانتقال بسرعة نحو صنع قنبلة إذا قررت ذلك. إسرائيل تبالغ بتقديراتها وأوضحت الصحيفة أن بعض المسؤولين الأميركيين يرون أن التقديرات الإسرائيلية متأثرة بأجندة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الساعي إلى كسب دعم أميركي لحملته العسكرية ضد إيران. ورغم ذلك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل قادرة على تحقيق أهدافها المتعلقة بالمنشآت النووية الإيرانية بمفردها. وأكد عدد من المسؤولين الأميركيين أن التقديرات الجديدة بشأن الجدول الزمني للوصول إلى القنبلة، لا تستند إلى معلومات استخباراتية جديدة، بل إلى تحليل جديد لمواد سابقة. وبحسب "نيويورك تايمز"، يستند الموقف الأميركي الرسمي إلى فتوى دينية أصدرها خامنئي، عام 2003، تحظر تطوير الأسلحة النووية. وقال مسؤول استخباراتي رفيع إن هذه الفتوى "لا تزال سارية"، مضيفاً أن تقييم إسرائيل بأن إيران على بُعد 15 يوماً فقط من القنبلة، "مبالغ فيه". وفيما لا يزال مسؤولون أميركيون يعترفون بأن المخزون الكبير من اليورانيوم الإيراني يشكّل خطراً، خصوصاً في ظل وجود كمية منه مخصبة بدرجة 60%، إلا أن آخرين يرون أن إنتاج سلاح نووي يتطلب أكثر من مجرد اليورانيوم، إذ تحتاج إيران أيضاً إلى تصنيع القنبلة وربما تصغير حجمها لتناسب رأساً حربياً يمكن تركيبه على صاروخ. ونقلت الصحيفة عن المسؤولين قولهم إنه على الرغم من أن الولايات المتحدة وإسرائيل تعتقدان أن إيران تمتلك الخبرة التقنية اللازمة، إلا أنه لا توجد معلومات استخباراتية تشير إلى أن طهران قد بدأت فعلياً في تنفيذ ذلك.

تراجع خام برنت قرابة دولارين مع تأجيل القرار الأميركي بشأن إيران
تراجع خام برنت قرابة دولارين مع تأجيل القرار الأميركي بشأن إيران

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

تراجع خام برنت قرابة دولارين مع تأجيل القرار الأميركي بشأن إيران

شهدت أسعار النفط تراجعًا ملحوظًا اليوم الجمعة، حيث هبطت عقود خام برنت بنحو 1.89 دولار أو ما يعادل 2.4%، لتسجل 76.96 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 02:55 بتوقيت جرينتش. يأتي هذا الانخفاض عقب إعلان البيت الأبيض تأجيل اتخاذ قرار بشأن تدخل الولايات المتحدة في النزاع القائم بين إسرائيل وإيران، رغم المكاسب التي حققها الخام في الجلسة السابقة، حسب سي ان بي سي بالعربية. وعلى الرغم من هذا التراجع، لا يزال خام برنت على مسار تحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 3.8%، ما يعكس استمرار حالة التوتر في الأسواق. في المقابل، ارتفعت عقود خام غرب تكساس الأميركي تسليم يوليو بمقدار 53 سنتًا لتصل إلى 75.67 دولارًا، فيما صعد عقد أغسطس، الأكثر تداولًا، بنسبة 0.2% إلى 73.67 دولارًا للبرميل. ويُذكر أن الأسواق الأميركية كانت مغلقة أمس بسبب عطلة، ما أدى إلى تسوية عقود يوليو اليوم. وكانت أسعار النفط قد قفزت بنحو 3% في تعاملات الخميس، بعد تصعيد عسكري حاد بين إسرائيل وإيران، حيث استهدفت تل أبيب منشآت نووية، وردّت طهران بهجمات صاروخية ومسيرة طالت مواقع إسرائيلية، من بينها مستشفى. وبرز تراجع الزخم الصعودي لبرنت عقب تصريحات البيت الأبيض بأن الرئيس ترامب سيعلن موقفه بشأن التدخل الأميركي خلال أسبوعين. ورأى محللون في ذلك فرصة لتهدئة محتملة، رغم استمرار حالة القلق. وقال فيل فلين، المحلل في "برايس فيوتشرز": إن صعود الأسعار ناتج عن مخاوف تدخل أميركي مباشر في الصراع، لكن تصريحات لاحقة أوحت بإمكانية تفادي التصعيد. الجدير بالذكر أن إيران تعد ثالث أكبر منتجي "أوبك"، وتضخ نحو 3.3 ملايين برميل يوميًا، فيما يمر قرابة 21 مليون برميل عبر مضيق هرمز يوميًا، ما يعزز المخاوف من تعطل الإمدادات في حال تفاقم الأزمة. ويرى توني سيكامور من شركة "IG" أن مهلة الأسبوعين قد تكون تكتيكًا شبيهًا بخطوات ترامب السابقة التي لم تفضِ إلى قرارات حاسمة، ما يعني احتمالية استمرار ارتفاع الأسعار بدعم من المخاطر الجيوسياسية.

إسرائيل قلقة.. والسبب ترامب!
إسرائيل قلقة.. والسبب ترامب!

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • بيروت نيوز

إسرائيل قلقة.. والسبب ترامب!

نقلت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية عن مصادر قولها إن إسرائيل قلقة من المماطلة الأميركية بخصوص الانضمام إلى الحملة العسكرية ضد إيران، مشيرة إلى أن القلق الإسرائيلي مصدره أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيؤجل القرار لأسبوع أو اثنين بعدما كانت تأمل في صدوره خلال يومين. وحسب المصادر ذاتها، فإن ترامب ليس تحت ضغط لاتخاذ قرار الانضمام للحرب ضد إيران لأن بلاده ليست تحت تهديد الصواريخ. وكان الرئيس الأميركي أعلن أنه لم يتخذ قراراً نهائياً، وأنه يفضّل اتخاذ قراراته في اللحظات الأخيرة. كذلك، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أن ترامب سيتخذ قراراً حاسماً بشأن الخيار العسكري المحتمل خلال الأسبوعين المقبلين. من جانبها، تقول وكالة رويترز للأنباء، إن الغموض ما زال يكتنف دور الولايات المتحدة تجاه الحرب الإسرائيلية على إيران، حيث يتأرجح موقف ترامب بين تهديد طهران وحثها على استئناف المحادثات النووية التي تم تعليقها بسبب النزاع. ونقلت الوكالة عن مصادر أن المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف تحدث إلى وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي عدة مرات منذ الأسبوع الماضي، في حين قال البيت الأبيض إن ترامب سيشارك في اجتماع للأمن القومي اليوم الجمعة. وتضيف 'رويترز' أن ترامب يدرس قصف إيران، ربما بقنبلة 'خارقة للتحصينات' يمكن أن تدمر المواقع النووية الموجودة تحت الأرض. (الجزيرة نت)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store