logo
ترمب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري ضخم مع اليابان

ترمب يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري ضخم مع اليابان

Independent عربيةمنذ 18 ساعات
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الثلاثاء أن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق تجاري مع اليابان ينص خصوصاً على فرض رسوم جمركية أميركية بنسبة 15 في المئة على البضائع اليابانية.
وفي منشور على منصته "تروث سوشال" للتواصل الاجتماعي، قال ترمب "لقد أبرمنا لتونا اتفاقية ضخمة مع اليابان، ربما تكون أكبر اتفاقية على الإطلاق"، مشيراً إلى أنه بموجب هذه الاتفاقية "ستستثمر اليابان، بتوجيه مني، 550 مليار دولار في الولايات المتحدة التي ستحصل على 90 في المئة من الأرباح".
ولم يقدم الرئيس الجمهوري مزيداً من التفاصيل عن هذه الاتفاقية لكنه أكد أنها "ستخلق مئات الآلاف من فرص العمل".
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وأضاف "لعل الأهم من ذلك هو أن اليابان ستفتح بلادها للتجارة، بما في ذلك السيارات والشاحنات والأرز وبعض المنتجات الزراعية الأخرى، وغيرها. اليابان ستدفع رسوماً جمركية متبادلة للولايات المتحدة بنسبة 15 في المئة".
وتعرض ترمب لضغوط لإبرام اتفاقيات تجارية مع شركاء بلاده التجاريين بعد أن وعد بدفق من هذه الاتفاقيات قبل الأول من أغسطس (آب)، الموعد النهائي الذي حدده قبل زيادة الرسوم الجمركية على الدول التي لا يتم التوصل لاتفاق معها.
وتأتي هذه الاتفاقية في أعقاب اتفاقات تجارية أخرى أبرمتها الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة مع الفيليبين وإندونيسيا وبريطانيا وفيتنام.
كما تأتي هذه الاتفاقية بعد أن واجه رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا انتخابات صعبة في نهاية الأسبوع الماضي تركت ائتلافه بدون أغلبية في مجلس الشيوخ.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السعودية تعلن عن استثمارات في سوريا بـ 5.6 مليار دولار
السعودية تعلن عن استثمارات في سوريا بـ 5.6 مليار دولار

Independent عربية

timeمنذ 43 دقائق

  • Independent عربية

السعودية تعلن عن استثمارات في سوريا بـ 5.6 مليار دولار

أعلنت وزارة الاستثمار السعودية، اليوم الأربعاء، أنها بصدد توقيع اتفاقيات قيمتها 5.6 مليار دولار في قطاعات مختلفة مع سوريا الساعية للتعافي الاقتصادي بعد نزاع دام سنوات. ووصل وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح، اليوم، إلى دمشق على رأس وفد يضم أكثر من 150 ممثلاً للقطاعين الحكومي والخاص بغرض "بحث شراكات استثمارية"، على ما أوردت قناة "الإخبارية" الحكومية ووزارة الاستثمار. "منتدى الاستثمار السوري - السعودي 2025" وسيشارك الوزير السعودي والوفد المرافق له في "منتدى الاستثمار السوري - السعودي 2025" في دمشق الخميس، حسب ما أفاد مسؤول في وزارة الاستثمار السعودية. وأعلنت وزارة الاستثمار، في بيان، أن المنتدى سيشهد توقيع عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم "ستساهم مباشرة في النمو السوري"، وذكرت أن "الاستثمارات المعلنة، والتي تبلغ قيمتها 21 مليار ريال سعودي (5.6 مليار دولار) تغطي، قطاعات حيوية واستراتيجية، بما في ذلك: العقارات، والبنية التحتية، والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والنقل والخدمات اللوجستية، والصناعة، والسياحة، والطاقة، والتجارة والاستثمار، والرعاية الصحية، والموارد البشرية، والخدمات المالية". توقيع 44 اتفاقية بدوره، أكد وزير الإعلام السوري حمزة المصطفى في مؤتمر صحافي أن المنتدى سيشهد "توقيع 44 اتفاقية مع السعودية بقيمة ستة مليارات دولار". من جانبها، أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" بأن الزيارة تتضمن "إطلاق مشروع مصنع فيحاء للإسمنت الأبيض في مدينة عدرا الصناعية بريف دمشق". صفقات تجارية وكانت وزارة الاستثمار السعودية أعلنت عن ‏إتاحة تراخيص السفر للراغبين من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين والسوريين بما يسمح لهم تبادل الزيارات واستكشاف الفرص الاستثمارية في البلدين. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأكدت أنها تعتزم تنظيم منتدى الاستثمار السوري - السعودي 2025 في دمشق، بمشاركة واسعة من القطاعين العام والخاص، ويهدف إلى استكشاف فرص التعاون وتوقيع اتفاقات تعزز التنمية المستدامة وتخدم مصالح الشعبين. وذكرت الوزارة في بيان أن هذه الخطوة تأتي بناء على حرص السعودية على تعزيز العلاقات الثنائية مع سوريا، واستمراراً للجهود التي تبذلها قيادة السعودية لدعم سوريا بما يسهم في استقرارها، ولتعافي اقتصادها وتعزيز مصالح شعبها، وبناء على توجيهات ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. وبناء على ذلك قامت وزارة الاستثمار بالعمل على تفعيل دور القطاع الخاص السعودي وتمكينه، بما في ذلك حصر الشركات الراغبة في الاستثمار في سوريا، وتنظيم عدد من ورش العمل. الشرع يستقبل وفداً سعودياً في وقت سابق، استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، وفداً سعودياً من رجال الأعمال برئاسة محمد أبونيان، رئيس مجلس إدارة شركة "أكوا باور"، وسليمان المهيدب رئيس مجلس إدارة مجموعة "المهيدب"، في إطار الجهود المشتركة لتعزيز العلاقات الثنائية. وناقش الطرفان سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري بين البلدين، وآفاق سبل تطوير الشراكات الثنائية في عدة مجالات، بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم جهود التنمية في المرحلة المقبلة. وأعلنت السفارة السعودية لدى دمشق عن إتاحة تراخيص السفر للراغبين من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين والسوريين بما يسمح لهم بتبادل الزيارات واستكشاف الفرص الاستثمارية في البلدين.

3.2 مليارات ريال ارتفاع تمويل الشركات الناشئة في السعودية
3.2 مليارات ريال ارتفاع تمويل الشركات الناشئة في السعودية

الوطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن

3.2 مليارات ريال ارتفاع تمويل الشركات الناشئة في السعودية

تجاوز تمويل الشركات الناشئة في السعودية إجمالي التمويل المخصص لعام 2024 في الأشهر الستة الأولى من عام 2025. وبحسب شركة تحليل البيانات «ماجنيت»، تضاعف تمويل رأس المال الاستثماري سنويا إلى 3.2 مليارات ريال (860 مليون دولار) في النصف الأول من عام 2025. ويأتي هذا النمو بعد انخفاض حاد بنسبة 44% في تمويل الشركات الناشئة إلى 750 مليون دولار في عام 2024، وهو أكبر انخفاض في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. واستقطبت المملكة 56% من إجمالي تمويل رأس المال الاستثماري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال الأشهر الستة الأولى من عام 2025، مسجلة 114 صفقة - بزيادة قدرها 31% مقارنة بالعام السابق. أداء قوي في 2024 يأتي هذا على خلفية أداء قوي في عام 2024، حيث حافظت المملكة العربية السعودية على مكانتها كأكثر دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تمويلًا لرأس المال الجريء للعام الثاني على التوالي. جمعت الشركات الناشئة 750 مليون دولار، مع زيادة بنسبة 34% في جولات تمويل الصفقات التي تقل قيمتها عن 100 مليون دولار - والتي تُعرف بالصفقات الضخمة - مما يعكس نمو تكوين رأس المال في المراحل المبكرة والمتوسطة، وفقًا لتقرير أصدرته «ماجنيت» في وقت سابق من هذا العام. وفي أحدث تقرير لها للنصف الأول، ذكرت شركة ماجنيت: «كان هذا النمو مدعومًا بنشاط رأس المال السيادي المستمر، والزخم الذي تحركه الأحداث من LEAP، والبرامج في المراحل المبكرة المدعومة بصناديق ومسرعات جديدة». الثانية بين الأسواق الناشئة واحتلت السعودية المرتبة الثانية بين الأسواق الناشئة من حيث إجمالي تمويل رأس المال الاستثماري، بعد سنغافورة التي جمعت 1.28 مليار دولار عبر 120 صفقة في النصف الأول. ومع ذلك، انخفض تمويل سنغافورة بنسبة 37% على أساس سنوي، في حين انخفض عدد الصفقات بنسبة 31%. وذكر التقرير أن «الانخفاض (في سنغافورة) يشير إلى استمرار التباطؤ في نشر المرحلة المتأخرة ونشاط المستثمرين الأجانب وسط رياح معاكسة على مستوى الاقتصاد الكلي». ومن بين الأسواق الناشئة، جاءت الإمارات العربية المتحدة بعد السعودية، حيث جمعت 447 مليون دولار من التمويل في الأشهر الستة الأولى من العام، بزيادة قدرها 84% على أساس سنوي. كما تعادلت الإمارات مع المملكة من حيث عدد الصفقات، مسجلةً 114 صفقة، بزيادة قدرها 10% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويعود ذلك إلى تزايد المشاركة الدولية، التي وصلت إلى أعلى مستوى لها في الإمارات منذ النصف الأول من عام 2020. في بلدان أخرى، جمعت تركيا 226 مليون دولار، تلتها فيتنام بـ 216 مليون دولار، ومصر بـ 185 مليون دولار، وجنوب أفريقيا بـ 183 مليون دولار. أما نيجيريا، فقد جمعت 158 مليون دولار، بينما حصلت إندونيسيا وكينيا على 102 مليون دولار و71 مليون دولار على التوالي. صدارة التكنولوجيا المالية وأشار التقرير أيضًا إلى أن التكنولوجيا المالية كانت القطاع الرائد في جميع مناطق EVM الثلاث في النصف الأول، حيث استحوذت على 45% من تمويل رأس المال الاستثماري في جنوب شرق آسيا، و38% في الشرق الأوسط، و45% في أفريقيا. وأضاف التقرير أن «الجزء الأكبر من هذا النشاط تركز في حلول الدفع ومنصات الإقراض، التي برزت باعتبارها القطاعات الفرعية المهيمنة في قطاع التكنولوجيا المالية». وفي الوقت نفسه، شهد نشاط الدمج والاستحواذ في أسواق رأس المال الجريء الناشئة 55 صفقة في النصف الأول من العام، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 31% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

وزير الإعلام السوري: اتفاقيات استثمارية مرتقبة مع السعودية بـ21 مليار ريال
وزير الإعلام السوري: اتفاقيات استثمارية مرتقبة مع السعودية بـ21 مليار ريال

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

وزير الإعلام السوري: اتفاقيات استثمارية مرتقبة مع السعودية بـ21 مليار ريال

أعلن وزير الإعلام السوري، حمزة المصطفى، أن منتدى الاستثمار السعودي السوري المرتقب سيشهد توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم اقتصادية واستثمارية تبلغ قيمتها نحو 21 مليار ريال سعودي. وأوضح المصطفى، خلال مؤتمر صحفي خُصص للحديث عن المنتدى، أن ولي العهد السعودي، رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، يلعب دوراً محورياً في دعم جهود رفع العقوبات المفروضة على سوريا، مشيداً بالدور الريادي للمملكة في دعم الشعب السوري. وأشار إلى أن سوريا ستوقّع في هذه المرحلة 44 اتفاقية مع الجانب السعودي، تُقدّر قيمتها بنحو 6 مليارات دولار، موضحاً أن هذه الاتفاقيات ستُسهم في توفير حوالي 50 ألف فرصة عمل مباشرة. وأضاف أن 'سوريا الجديدة' تسعى لتقديم نفسها كفرصة واعدة للاستثمار، لافتاً إلى أن المملكة العربية السعودية تُعد فاعلاً أساسياً في النظامين الإقليمي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store