
إعلام: البيت الأبيض غاضب من هجمات أوكرانيا على روسيا ويفكر في سحب الدعم
https://sarabic.ae/20250606/إعلام-البيت-الأبيض-غاضب-من-هجمات-أوكرانيا-على-روسيا-ويفكر-في-سحب-الدعم-1101373895.html
إعلام: البيت الأبيض غاضب من هجمات أوكرانيا على روسيا ويفكر في سحب الدعم
إعلام: البيت الأبيض غاضب من هجمات أوكرانيا على روسيا ويفكر في سحب الدعم
سبوتنيك عربي
ذكرت وسائل إعلام أمريكية، نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، أن الهجوم الإرهابي الذي شنته أوكرانيا على المطارات الروسية، أثار مناقشات في البيت الأبيض حول ضرورة تخلي... 06.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-06T07:22+0000
2025-06-06T07:22+0000
2025-06-06T07:22+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
روسيا
أخبار أوكرانيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/1c/1098273860_0:0:1001:563_1920x0_80_0_0_bc3fd45b54c9ed97ef550969a31ee5a7.jpg
وذكر تقرير نشرته إحدى تلك الوسائل، نقلا عن مصادر: "ضربة الطائرات المسيرة أججت استياء الرئيس (ترامب) المستمر من الرئيس الأوكراني زيلينسكي، وأثارت جدلًا جديدًا في البيت الأبيض، حول ما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة التخلي عن أوكرانيا".ووفقا لمستشار خارجي للبيت الأبيض، يعتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن يجب على كييف التركيز على مفاوضات إسطنبول.وأشارت مجلة "ذا أتلانتيك"، إلى أن "الهجوم المفاجئ الذي شنّته أوكرانيا، أعاد إلى السطح استياء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، وهو موقف كان يحمله منذ فترة طويلة".وبحسب التقرير، يرى ترامب أن أوكرانيا ارتكبت خطأ استراتيجيًا بعدم تركيزها على مفاوضات إسطنبول، التي كان يمكن أن تؤدي إلى تسوية سلمية مبكرة، معتبرًا أن "تصعيد المواجهة خدم مصالح خصوم واشنطن، أكثر ما خدم كييف نفسها".وفي وقت سابق، قال يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس الروسي، إن مسألة اللقاء المحتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفلاديمير زيلينسكي، لم تكن على المستوى العملي أبدا.وأشار الرئيس الروسي إلى أن القرارات المتعلقة بالهجمات الإرهابية في مقاطعتي كورسك وبريانسك، اتُخذت في أوكرانيا على المستوى السياسي.وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن جميع الجرائم المرتكبة ضد المدنيين عشية الجولة الثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا، كانت تهدف إلى تعطيل عملية التفاوض، مشيرًا إلى أن سلطات كييف تفتقر إلى أدنى مستوى من الثقافة السياسية.ترامب: أتفهم موقف بوتين بشأن هجمات كييف الأخيرة على المطاراتدميترييف: محادثة بوتين وترامب أربكت "الدولة العميقة"
https://sarabic.ae/20250605/ترامب-أتفهم-موقف-بوتين-بشأن-هجمات-كييف-الأخيرة-على-المطارات-1101357349.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, روسيا, أخبار أوكرانيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 31 دقائق
- البيان
رسوم ترامب تؤجّل إطلاق «أبل» و«علي بابا» للذكاء الاصطناعي بالصين
زيجينغ وو - تشانغ لينغ - مايكل أكتون تأخر إطلاق شركة «أبل» لخدمات الذكاء الاصطناعي في الصين، بالتعاون مع «علي بابا»، إثر تدخل من هيئة رقابية في بكين، لتُصبح هذه الشراكة التكنولوجية أحدث ضحايا الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكانت الشركتان العملاقتان تعملان على طرح «أبل إنتليجنس»، وهي حزمة من خدمات الذكاء الاصطناعي صممتها الشركة الأمريكية خصيصاً للمستخدمين في الصين، على أن يجري دعم هذه الخدمات بأحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التي طورتها «علي بابا». وقدمت الشركتان خلال العام الجاري عدة منتجات قائمة على الذكاء الاصطناعي إلى هيئة الإنترنت الصينية، بعد أن ساهمتا معاً في تطويرها، غير أن هذه الطلبات تعطلت لدى إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، وفق ما أفاد به مصدران مطلعان، مشيرين إلى أن حالة عدم اليقين الجيوسياسية بين بكين وواشنطن تلقي بظلالها على سير الإجراءات التنظيمية. وتضررت «أبل» على وجه الخصوص جراء تزايد التوترات بين واشنطن وبكين، على الرغم من جهود تيم كوك، الرئيس التنفيذي، لكسب تأييد البيت الأبيض قبل بداية الفترة الرئاسية الثانية لترامب. وضغط الرئيس الأمريكي على «أبل»، التي أدت عملياتها التصنيعية في الصين بالشركة إلى أن تكون واحدة من أعلى الشركات العالمية قيمة، لإعادة الإنتاج إلى داخل الولايات المتحدة. وفي الشهر الماضي، هدد ترامب كلاً من «أبل» و«سامسونغ» بفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على الأجهزة التي يبيعاها، ما لم تُعِد الشركتان أعمال التصنيع إلى داخل البلاد. كما تضررت أسعار أسهم «أبل» هذا العام بسبب بطء طرحها لميزات الذكاء الاصطناعي عالمياً، وهي الميزات التي روّجت لها لشركة باعتبارها ميزة تنافسية مهمة في أحدث نماذج هواتف «آيفون»، علاوة على الإجراءات التنظيمية والقانونية التي تهدد أعمالها الخدمية ذات هوامش الأرباح العالية. كما أسفر تأخير طرح «أبل إنتليجنس» في الصين عن إعاقة الشركة الأمريكية في مواجهتها لمنافسة متزايدة من جانب منافسين صينيين، في مقدمتها «هواوي»، و«شاومي»، و«أوبو»، و«فيفو». ويأتي التأخير الذي يواجه الشراكة بين «أبل» و«علي بابا»، في وقت تنخرط فيه الولايات المتحدة والصين، وهما أكبر اقتصادين على مستوى العالم، في مفاوضات تهدف إلى تقليل التعريفات الجمركية التبادلية التي قفزت لما يصل إلى 145%. وتُعد عملية موافقة إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين، التي عادة ما تنطوي على اختبار المسؤولين لنماذج الذكاء الاصطناعي، ضرورية لكافة الشركات الساعية إلى تقديم خدمات تقوم على الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى الجمهور في الصين. ووافقت إدارة الفضاء الإلكتروني، على أكثر من 300 نموذج ذكاء اصطناعي محليين في الصين يمكن استخدامهم حتى الآن. وعلى الرغم من إبرام «أبل» لشراكة مع «علي بابا» لشراكة في محاولة لنيل موافقة إدارة الفضاء الإلكتروني، إلا أن هذه العلاقة رفيعة المستوى جذبت تدقيقاً تنظيمياً، مع تصاعد وتيرة التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. كما سعت بكين إلى كسب نفوذ في المفاوضات التجارية، عن طريق إعادة فتح تحقيقيات تشمل عمالقة التكنولوجيا الأمريكيين، مثل «إنفيديا» و«غوغل». وأفاد مصدر على اطلاع بتفاصيل الشراكة بين «أبل» و«علي بابا»، بأن مراجعة بكين لأي اتفاقيات أو شراكات مرتبطة بالولايات المتحدة، خاصة في المجالات المهمة مثل الذكاء الاصطناعي، صارت تستغرق وقتاً أطول. وتحتاج الموافقات النهائية إلى مصادقة من جانب الجهة الأعلى في الحكومة الشعبية المركزية، وتشارك هي الأخرى في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، لكن هذا المصدر أضاف، أن كل هذه التأجيلات عُرضة للتغيير، وأن الطلبات يمكن فحصها بسرعة بمجرد مصادقة الحكومة الشعبية المركزية. كما أعرب مكتب الصناعة والأمن في وزارة التجارة الأمريكية، عن قلقه بشأن الشراكة بين «أبل» و«علي بابا»، بحسب ما جاء عن مصدر آخر على دراية بالمناقشات، غير أن المكتب لا تتوفر لديه أي أدوات قانونية لمنعها. وصرح جوزيف تساي، رئيس مجموعة «علي بابا»، في فبراير الماضي، بأن الشركة ستوفر التكنولوجيا لنماذج «آيفون» القادرة على تشغيل خدمات الذكاء الاصطناعي والمُباعة في الصين، مؤكداً بذلك التقارير عن شراكة بين الشركتين وتسببت في مكاسب لأسهم المجموعة الصينية. وفي الوقت ذاته، تشهد الحصة السوقية لـ«أبل» تراجعاً في الصين. ففي أوائل عام 2023، تمتعت «أبل» بحصة قدرها 70% من سوق الهواتف الذكية الفاخرة في الصين، بينما امتلكت «هواوي» حصة سوقية قدرها 13%، وفق مؤسسة البيانات الدولية. وبحلول الربع الأول من العام الجاري، انخفضت نسبة «أبل» إلى 47%، بينما ارتفعت نسبة «هواوي» إلى 35%.


سكاي نيوز عربية
منذ 44 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يعلن مباحثات تجارية بين واشنطن وبكين في لندن
وجاء إعلان ترامب غداة مكالمة هاتفية مع نظيره الصيني شي جين بينغ. والاجتماع في العاصمة البريطانية سيشكل الجولة التفاوضية الثانية بين أكبر اقتصادين في العالم منذ شن ترامب حربه التجارية على خصومه وشركائه، وذلك بعد جولة تفاوض أولى عقدت الشهر الفائت في جنيف. وأوضح الرئيس الأميركي عبر منصته "تروث سوشال" أن الوفد الأميركي سيضم وزير المال سكوت بيسنت ووزير التجارة هاورد لوتنيك وممثل التجارة جايمسيون غرير، مضيفا "ينبغي أن يتم هذا الاجتماع على نحو جيد جدا". وفي وقت فرض ترامب رسوما جمركية شاملة بنسبة 10 في المئة على واردات معظم شركائه التجاريين، ارتفعت الرسوم الجمركية على السلع الصينية بشكل حاد مع تصاعد معركة التعرفات بين البلدين. ففي أبريل، بلغت الرسوم الأميركية الإضافية على العديد من المنتجات الصينية 145%، بينما ردت الصين بتدابير مضادة بنسبة 125%. وعقب محادثات جنيف الشهر الماضي، اتفق الجانبان على خفض الرسوم مؤقتا، بحيث بلغت الرسوم الأميركية 30% والرسوم الصينية 10%. ولكن من المتوقع أن ينتهي هذا الخفض الموقت مطلع أغسطس، علما أن ترامب اتهم الصين الأسبوع الماضي بانتهاك الاتفاق، ما يؤكد وجود خلافات عميقة بين الجانبين.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«رجل فقد عقله».. تصاعد حدة الصدام بين ترامب وماسك
واشنطن ـ (أ ف ب) وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، الملياردير إيلون ماسك بأنه «الرجل الذي فقد عقله»، وفق ما صرح لشبكة أيه بي سي، مكرراً تأكيده أنه «ليس مهتماً بشكل خاص» بالتحدث مع ماسك عن خلافهما. والخميس، وصف ترامب ماسك بالجنون، بعد تصاعد الخلاف بينهما، فيما أعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن ترامب لا يعتزم التحدث إلى حليفه البارز ماسك، وأنه قد يتخلى عن سيارة تيسلا حمراء، إثر السجال الحاد بين الرجلين. ماسك طلب الاتصال وشدد معسكر ترامب على أن سيّد البيت الأبيض يريد طي الصفحة مع رجل الأعمال المولود في جنوب إفريقيا، وقد أفاد مسؤولون بأن ماسك طلب الاتصال، لكن الرئيس غير مهتم بذلك. سبب الأزمة بدلاً من ذلك سعى الرئيس الجمهوري إلى تركيز الجهود على إقرار مشروع الميزانية في الكونغرس والذي كانت انتقادات ماسك له أشعلت فتيل السجال، الخميس. تداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة؛ إذ يمكن أن تقلّص الرصيد السياسي لترامب في حين قد يخسر ماسك عقوداً حكومية ضخمة. وقال ترامب في تصريحات هاتفية لصحفيين في محطات تلفزة أمريكية إن الخلاف أصبح وراءه، فيما قال في تصريح لقناة سي بي اس إن تركيزه منصب بالكامل على الشؤون الرئاسية. في الأثناء، نفى البيت الأبيض صحة تقارير أفادت بأن الرجلين سيتحادثان. ورداً على سؤال عما إذا كان يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض في تصريح: «إن الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم». وقال مسؤول آخر «صحيح» أن ماسك طلب الاتصال. مدة الصلاحية تأتي التطورات على الرغم من جهود يبدو أن ماسك بذلها لاحتواء التصعيد. والخميس، لوّح بسحب المركبة الفضائية دراغون من الخدمة، علماً بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تلويح ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لاحقاً، سعى ماسك إلى احتواء التصعيد وجاء في منشور له على منصة إكس: «حسناً لن نسحب دراغون». والجمعة، لم يصدر ماسك أي موقف على صلة بالسجال. لكن لم يتّضح بعد كيف يمكن إصلاح العلاقة بين الرجلين والتي كانت تشهد تأزما أثار توترات في البيت الأبيض.