
'بيئة الجوف' تُقدم 3 برامج لدعم المزارعين ضمن فعاليات 'مهرجان خيرات الجوف' بسكاكا
يقدم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الجوف، 3 برامج لدعم المزارعين, وذلك ضمن 'مهرجان خيرات الجوف الرابع' بسكاكا المقام في متنزه النخيل.وتتضمن البرامج المتاحة: برنامج 'فحص التربة والمياه' ويهدف لتحليل نوع التربة وخواصها ونسبة الحموضة وكشف الملوحة والتلوث، وتحديد صلاحية مياه الري، وفحص نسبة الحموضة والصوديوم والملوحة والتأكد من خلو المياه من المواد الضارة.
كما تشمل البرامج برنامج 'مختبر فحص متبقيات المبيدات بالمنتجات الزراعية'؛ ويهدف لضمان سلامة الغذاء من التلوث الكيميائي، وتحديد مستويات متبقيات المبيدات ضمن الحد المسموح به، وتحسين الممارسات السليمة في استخدام المبيدات، وكذلك برنامج 'فحص جودة زيت الزيتون' الذي يهدف لضمان صلاحية الزيت للاستهلاك، واستيفاء معايير الجودة من حيث الطعم والرائحة، والتركيب الكيميائي والنقاء. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 2 أيام
- سويفت نيوز
تجنب هذه الأطعمة .. 6 أطعمة تسرع الشيخوخة وترهل البشرة
جدة – سويفت نيوز: حلم المحافظة على بشرة خالية من التجاعيد أو علامات التقدم بالعمر لطالما يراود كثير من السيدات وحتى الفتيات في مختلف أنحاء العالم، ولطالما حذّر خبراء التغذية من أن بعض الأطعمة، لا سيما الغنية بالدهون المشبعة والسكر، عوضا عن المشروبات السكرية، قد تساهم في تسريع وتيرة الشيخوخة المبكرة. وفي تقرير نشره موقع 'Verywell Health'، تم تسليط الضوء على عدد من الأطعمة التي قد تؤثر سلبًا على الخلايا والأنسجة والأعضاء، ما يؤدي إلى ظهور علامات التقدم في السن مثل الشيب، التجاعيد، وترهّل البشرة، وهي كالآتي: ترتبط الأكلات المقلية مثل الدجاج والبطاطس وغيرها من الأطعمة المشبعة بالدهون بالالتهابات واضطرابات عمل الميتوكوندريا، ما يؤثر على إنتاج خلايا الطاقة، وهما علامتان أساسيتان للشيخوخة. كما أن القلي العميق للأطعمة يؤدي إلى إنتاج مواد كيميائية ضارة تسرع الشيخوخة وتؤدي إلى أمراض مرتبطة بالعمر، وتزيد ظهور التجاعيد وترهلات البشرة. وتعرف هذه اللحوم مثل لحم البقر والماعز والضأن والغزلان، بغناها بالدهون المشبعة، التي ثبت أنها تزيد الشيخوخة البيولوجية عبر تأثيرها على مثيلة الحمض النووي، ما يؤدي إلى أمراض وشيخوخة مبكرة. وينصح الخبراء باستبدال اللحوم الحمراء بمثيلاتها البيضاء مثل الدجاج والديك الرومي أو السمك. حذر خبراء التغذية من أن الحلويات، مثل البسكويت والدوناتس والحلوى، قد تسرع الشيخوخة بسبب محتواها العالي من السكر. وترتبط الأنظمة الغذائية عالية السكر بزيادة في الوزن والسمنة، ما يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة للجهاز القلبي والوعائي. يؤدي إحراق الطعام إلى إنتاج مواد كيميائية تقلل مرونة البشرة وتجعلها أكثر تجعدا. واللحوم المحترقة هي الأكثر تحفيزا للشيخوخة المبكرة، فعند احتراق اللحم تنتج الأمينات والهيدروكربونات، التي تظهر على شكل سواد في سطح اللحم، ويمكن أن تلحق ضررا بالحمض النووي وتسبب الشيخوخة المبكرة، وبعض أنواع السرطانات. تسرع اللحوم المصنعة، مثل اللحوم الباردة والنقانق والسجق، من شيخوخة الجسم بسبب محتواها العالي من الدهون المشبعة والصوديوم ونتريت النترات وغيرها من المواد الكيميائية. الزبدة أيضا تسرع الشيخوخة بسبب احتوائها على دهون مشبعة تزيد الكوليسترول وتسبب الالتهاب. وفي المقابل، هناك أطعمة معروفة بفوائدها المضادة للشيخوخة مثل الأفوكادو، والتوت الأزرق، والشاي الأخضر، والمكسرات، والسلمون. مقالات ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل قاعدة الـ 8 أكواب صحيحة.. اعرف كمية الماء الموصى بشربها يوميا
السبت 2 أغسطس 2025 11:30 صباحاً نافذة على العالم - شرب الماء ليس ضروريًا فقط للحفاظ على وظائف الجسم، من تنظيم درجة الحرارة إلى نقل العناصر الغذائية والفضلات، بل يُساعد أيضًا على الهضم، ويُليّن المفاصل، ويدعم وظائف الدماغ، وغيرها من العمليات الحيوية، ومن ناحية أخرى، تُعد كليتاك هما ركيزة جسمك، فهما تعملان على مدار الساعة لتصفية الفضلات، وموازنة الأملاح، وتنظيم ضغط الدم، لذلك فإنّ الحفاظ على صحة الكلى أمر بالغ الأهمية، إذ إن إهمالها قد يؤدي إلى تراكم السموم في الجسم، مما يُسهم في مشاكل صحية مُختلفة، مثل ارتفاع ضغط الدم، وفقر الدم، ومشاكل العظام، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". يلعب الترطيب دورًا أساسيًا في الحفاظ على صحة الكلى، ولكن هل تعلم أن عادات الترطيب لديك قد تكون المفتاح للحفاظ عليها في أفضل حالاتها؟ وفي حين أن تناول ثمانية أكواب يوميًا هي القاعدة العامة للترطيب، إلا أن خبراء الكلى يؤكدون الآن أن احتياجات الترطيب تختلف باختلاف العمر، ومستوى النشاط، والطقس، والحالات الصحية الأساسية، ونظرًا لأن مرض الكلى المزمن يصيب واحدًا من كل سبعة بالغين حول العالم، ولأن الجفاف يُسهم بشكل غير مباشر في تدهور وظائف الكلى، فإن فهم الكمية اليومية المثالية من الماء لصحة الكلى أصبح أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. لماذا تحب الكلى الماء؟ تُصفّي كليتاك حوالي 50 جالونًا من الدم يوميًا، فتُزيلان الفضلات والسوائل الزائدة عبر البول، ويساعد الحفاظ على رطوبة الجسم على أداء وظائفهما بكفاءة، إذ يُخفّفان من تركيز المواد الضارة مثل اليوريا والصوديوم والسموم، وبدون شرب كمية كافية من الماء، قد يرتفع تركيز هذه المواد، مما يزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلى والتهابات المسالك البولية، وحتى تلف الكلى على المدى الطويل. ماذا يقول البحث؟ وقد ربطت العديد من الدراسات بشكل مباشر بين تناول كمية كافية من الماء وتحسين صحة الكلى، حيث وجدت دراسة أجريت عام 2021 أن زيادة كمية الماء المُتناولة ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض الكلى المزمنة، كما وجدت مراجعة أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أكبر من السوائل لديهم خطر أقل بكثير لتطور مرض الكلى المزمن، ومع ذلك، يُحذّر الخبراء من أن كثرة الماء ليست بالضرورة الحل الأمثل، فالإفراط في شرب الماء، وخاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف وظائف الكلى، قد يُؤدي إلى نقص صوديوم الدم (انخفاض خطير في مستويات الصوديوم). قاعدة الثمانية أكواب: حقيقة أم خيال؟ إن النصيحة القديمة بشرب ثمانية أكواب من الماء يوميًا (حوالي لترين)، مع أنها كانت في الأصل مجرد إرشادات عامة، ليست مُلزمة طبيًا، وفي الواقع، تشير النتائج الحديثة إلى أن احتياجات الأفراد تختلف اختلافًا كبيرًا. فيما يلى.. العوامل الرئيسية المؤثرة على احتياجات كل شخص للماء: وزن الجسم وحجمه. مستويات النشاط البدني. الطقس (الأكثر حرارة = فقدان المزيد من المياه). النظام الغذائي على سبيل المثال، (نسبة عالية من الملح أو البروتين = الحاجة إلى المزيد من السوائل). الحالات الطبية على سبيل المثال، (أمراض الكلى، والسكري، وأمراض القلب). الأدوية (مدرات البول تزيد من فقدان السوائل). ما هي كمية الماء التي تحتاجها فعليًا للحصول على كلى صحية؟ وفقًا لموقع مايو كلينيك، يجب أن تكون كمية الماء المتناولة يوميًا (من جميع المشروبات والأطعمة) على النحو التالي: 3.7 لتر للرجال (15.5 كوبًا). 2.7 لتر للنساء (11.5 كوبًا). ويتضمن ذلك الماء بجانب المشروبات من الشاي والقهوة والشوربة والفواكه خاصة الغنية بالماء، وللحصول على وظيفة الكلى المثالية، ينصح أطباء الكلى عمومًا بما يلي: تناول من 1.5 إلى 2 لتر بما يعادل (6-8 أكواب) من الماء العادي يوميًا للبالغين الأصحاء. ويمكن زيادة هذه الكمية إذا كنت تعيش في مناخ حار أو تمارس نشاطًا بدنيًا، وإذا كنت تعاني من بعض أمراض الكلى مثل مرض الكلى في مرحلته النهائية (ESRD)، وإذا كنتَ عُرضةً لحصوات الكلى، استهدف ما لا يقل عن 2.5 لتر من الماء يوميًا، وهو ما يتطلب عادةً شرب حوالي ٣ لترات من السوائل. فيما يلى .. أعراض تشير إلى أنك تعانى من الجفاف أو نقص الترطيب ولا تشرب ما يكفى من الماء: البول الأصفر الباهت هو علامة على قلة شرب ما يكفى من الماء. البول الأصفر الداكن أو الكهرماني فيشير إلى أنك بحاجة إلى المزيد من الماء. التبول 6-8 مرات في اليوم. الشعور بالعطش أو تعاني من جفاف الفم. الشعور بالخمول أو الدوار. هل يتم احتساب جميع السوائل؟ الماء ومشروبات الأعشاب والعصائر قليلة السكر، وحتى القهوة منزوعة الكافيين، كلها تُساهم في ترطيب الجسم وهذا خلافًا للاعتقاد السائد، يُحتسب تناول كميات معتدلة من القهوة والشاي ضمن أهدافك المتعلقة بالترطيب، ووفقًا لدراسة نُشرت عام 2016 في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، حيث تُساهم المشروبات التي تحتوي على الكافيين في توازن السوائل اليومي، ومع ذلك، يُنصح بعدم تناول المشروبات الغازية السكرية ومشروبات الطاقة، لأن ارتفاع نسبة السكر والفوسفات فيها قد يُضعف وظائف الكلى ويزيد من خطر الإصابة بحصوات الكلى. طرق ترطيب الجسم بوعي: في حين يستفيد معظم الناس من زيادة الترطيب، إلا أن بعض الحالات الطبية تتطلب التحكم في استهلاك المياه.. وهى: الفشل الكلوي أو مرض الكلى المزمن في مرحلته المتأخرة. سكتة قلبية. تليف الكبد. انخفاض مستويات الصوديوم (نقص صوديوم الدم). وفي مثل هذه الحالات، قد يؤدي الإفراط في تناول السوائل إلى احتباس السوائل، أو التورم، أو انخفاض مستويات الصوديوم بشكل خطير، استشر طبيبًا أو أخصائي أمراض الكلى دائمًا لتحديد حدود المياه الآمنة لك، حيث أن قلة شرب الماء تُلحق ضررًا بالغًا بكليتيك، وتُنقّي هذه الأعضاء الحيوية الفضلات من الدم وتُحافظ على توازنها، ولكن عند الإصابة بالجفاف، وتُعاني من مشاكل صحية، ومع مرور الوقت، قد يُؤدي قلة شرب الماء إلى تكوّن حصوات الكلى، أو التهابات المسالك البولية، أو حتى تلف الكلى، ويصبح لون البول داكنًا، وتتراكم السموم، ويضطرب عمل الجسم، ويُساعد الحفاظ على رطوبة الجسم على التخلص من السموم، ويُحافظ على صحة كليتيك.


المغرب اليوم
منذ 4 أيام
- المغرب اليوم
6 أطعمة تسرع الشيخوخة وترهل البشرة
حلم المحافظة على بشرة خالية من التجاعيد أو علامات التقدم بالعمر لطالما يراود كثير من السيدات وحتى الفتيات في مختلف أنحاء العالم، ولطالما حذّر خبراء التغذية من أن بعض الأطعمة، لا سيما الغنية بالدهون المشبعة والسكر، عوضا عن المشروبات السكرية، قد تساهم في تسريع وتيرة الشيخوخة المبكرة. وفي تقرير نشره موقع "Verywell Health"، تم تسليط الضوء على عدد من الأطعمة التي قد تؤثر سلبًا على الخلايا والأنسجة والأعضاء، ما يؤدي إلى ظهور علامات التقدم في السن مثل الشيب، التجاعيد، وترهّل البشرة، وهي كالآتي: ترتبط الأكلات المقلية مثل الدجاج والبطاطس وغيرها من الأطعمة المشبعة بالدهون بالالتهابات واضطرابات عمل الميتوكوندريا، ما يؤثر على إنتاج خلايا الطاقة، وهما علامتان أساسيتان للشيخوخة. كما أن القلي العميق للأطعمة يؤدي إلى إنتاج مواد كيميائية ضارة تسرع الشيخوخة وتؤدي إلى أمراض مرتبطة بالعمر، وتزيد ظهور التجاعيد وترهلات البشرة. وتعرف هذه اللحوم مثل لحم البقر والماعز والضأن والغزلان، بغناها بالدهون المشبعة، التي ثبت أنها تزيد الشيخوخة البيولوجية عبر تأثيرها على مثيلة الحمض النووي، ما يؤدي إلى أمراض وشيخوخة مبكرة. وينصح الخبراء باستبدال اللحوم الحمراء بمثيلاتها البيضاء مثل الدجاج والديك الرومي أو السمك. حذر خبراء التغذية من أن الحلويات، مثل البسكويت والدوناتس والحلوى، قد تسرع الشيخوخة بسبب محتواها العالي من السكر. وترتبط الأنظمة الغذائية عالية السكر بزيادة في الوزن والسمنة، ما يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة للجهاز القلبي والوعائي. يؤدي إحراق الطعام إلى إنتاج مواد كيميائية تقلل مرونة البشرة وتجعلها أكثر تجعدا. واللحوم المحترقة هي الأكثر تحفيزا للشيخوخة المبكرة، فعند احتراق اللحم تنتج الأمينات والهيدروكربونات، التي تظهر على شكل سواد في سطح اللحم، ويمكن أن تلحق ضررا بالحمض النووي وتسبب الشيخوخة المبكرة، وبعض أنواع السرطانات. تسرع اللحوم المصنعة، مثل اللحوم الباردة والنقانق والسجق، من شيخوخة الجسم بسبب محتواها العالي من الدهون المشبعة والصوديوم ونتريت النترات وغيرها من المواد الكيميائية. الزبدة أيضا تسرع الشيخوخة بسبب احتوائها على دهون مشبعة تزيد الكوليسترول وتسبب الالتهاب. وفي المقابل، هناك أطعمة معروفة بفوائدها المضادة للشيخوخة مثل الأفوكادو، والتوت الأزرق، والشاي الأخضر، والمكسرات، والسلمون.