logo
تدهور صحة الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو بعد جراحة معقدة في الأمعاء

تدهور صحة الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو بعد جراحة معقدة في الأمعاء

يورو نيوز٢٤-٠٤-٢٠٢٥

اعلان
أفادت مذكرة طبية صادرة عن مستشفى "دي إف ستار" يوم الخميس بأن حالة الرئيس البرازيلي السابق
جايير بولسونارو
الصحية قد تدهورت عقب خضوعه لجراحة في الأمعاء في وقت سابق من الشهر الجاري.
وأكدت المذكرة أن بولسونارو لا يزال في وحدة العناية المركزة وسيخضع لفحوصات جديدة.
وكانت قد نشرت زوجة الرئيس السابق، ميشيل بولسونارو، بيانًا على وسائل التواصل الاجتماعي أكدت فيه نجاح الجراحة التي أجريت له يوم الأحد 13 أبريل. وقالت: "انتهت العملية بنجاح"، معبرة عن امتنانها لكل من دعا وصلى من أجل شفائه.
والجدير بالذكر أن هذه هي الجراحة السادسة التي يخضع لها بولسونارو منذ تعرضه للطعن في البطن أثناء حملته الانتخابية لعام 2018.
بولسونارو، القائد العسكري السابق الذي شغل منصب رئيس البرازيل من عام 2019 إلى 2022، كان يقود حملة لحث الكونغرس على تمرير مشروع قانون عفو
لمؤيديه
الذين اقتحموا العاصمة بعد خسارته الانتخابات في عام 2022.
Related
قضية تلقي هدايا من السعودية.. الشرطة البرازيلية توجه سلسلة اتهامات لبولسونارو
البرازيل: الرئيس السابق بولسونارو متهم بمحاولة اغتيال لولا والتخطيط لانقلاب
خضع لعملية جراحية في الدماغ وحالته مستقرة.. الرئيس البرازيلي لولا في العناية المركزة
وفي رسالة وجهها سابقاً إلى حلفائه قبل الجراحة، انتقد بولسونارو الحكم المحتمل على أحد مؤيديه بالسجن لمدة 10 سنوات، ودعا مرة أخرى إلى تمرير مشروع العفو. كتب قائلاً: "ليبارك الله كل واحد من بين 513 نائبًا و81 عضواً في مجلس الشيوخ في تصويتهم".
وفي مارس الماضي، قضت المحكمة العليا في البرازيل بأن بولسونارو يجب أن يمثل للمحاكمة بتهمة
التآمر للإطاحة بالحكومة
بعد هزيمته الانتخابية في عام 2022.
وقد نفى أي مخالفات ووصف المحاكمة بأنها مثال على "حرب قانونية" يشنها اليسار ضد قادة محافظين مثل نفسه وزعيمة اليمين الفرنسي مارين لوبان.
تجدر الإشارة إلى أن بولسونارو محظور من الترشح للمناصب حتى عام 2030 لتقويضه نظام التصويت في البلاد. وإذا أدين من قبل المحكمة العليا، فإنه قد يواجه حكماً بالسجن لفترة طويلة. ومع ذلك، أعلن أنه يعتزم الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، معتبرًا نفسه المرشح الأبرز لمواجهة الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي انخفضت شعبيته وسط ارتفاع معدلات التضخم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة العدل الأمريكية توجه تهمة القتل العمد إلى مطلق النار على دبلوماسيَين إسرائيليين في واشنطن
وزارة العدل الأمريكية توجه تهمة القتل العمد إلى مطلق النار على دبلوماسيَين إسرائيليين في واشنطن

فرانس 24

timeمنذ 13 ساعات

  • فرانس 24

وزارة العدل الأمريكية توجه تهمة القتل العمد إلى مطلق النار على دبلوماسيَين إسرائيليين في واشنطن

اتهمت وزارة العدل الأمريكية إلياس رودريغيز، المشتبه الوحيد في إطلاق النار الذي أودى بحياة اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، بارتكاب جريمة قتل عمد من الدرجة الأولى، وتهمة إضافية تتعلق بـ"قتل مسؤولين أجانب"، وفقا لوثائق قضائية نشرت الخميس. ويخضع الحادث لتحقيقات باعتباره جريمة كراهية وعملا إرهابيا، بحسب مدعية أمريكية. وفتش عناصر من مكتب التحقيقات الفيدرالي وفرقة مكافحة الإرهاب شقة رودريغيز في شيكاغو، المدينة التي يتحدر منها، وذلك يوم الخميس. وتفيد السلطات بأن المتهم أطلق شعارات مؤيدة للفلسطينيين قبيل إطلاق النار. ووفق تسجيلات كاميرات المراقبة، صادف الضحيتين عند ممر مشاة، فاستدار وأخرج سلاحه، مطلقا النار عليهما في الظهر، قبل أن يقترب ويجهز عليهما من مسافة قريبة. وأكدت الشرطة العثور على 21 ظرفا فارغا من مسدس عيار 9 ملم. وأشارت التحقيقات إلى أن رودريغيز وصل إلى واشنطن الثلاثاء للمشاركة في مؤتمر عمل، وكان قد أخفى المسدس داخل حقيبة الشحن، وهو سلاح اشتراه بشكل قانوني عام 2020. تفاصيل الهجوم وشهادات من موقع الجريمة ووقع إطلاق النار قرابة الساعة التاسعة مساء الأربعاء، أمام المتحف اليهودي القريب من مبنى الكونغرس والبيت الأبيض، خلال احتفال نظمته اللجنة الأمريكية اليهودية. وقال شهود عيان إن عناصر الأمن ظنوا في البداية أن الجاني مصاب، فأدخلوه إلى المتحف وسألوه إن كان بخير، ليرد: "اتصلوا بالشرطة". وأضافت شاهدة أنه أخرج كوفية وقال: "فعلتها من أجل غزة". وفي مقطع متداول، ظهر وهو يصيح: "حرروا فلسطين"، قبل توقيفه. وأعلنت شرطة واشنطن أن رودريغيز اقترب من مجموعة مكونة من أربعة أشخاص وأطلق النار من سلاح يدوي، مؤكدة أنه تصرف بمفرده. كما قررت السلطات تعزيز الإجراءات الأمنية في محيط دور العبادة داخل المدينة. وأعلن "حزب الاشتراكية والتحرير" اليساري الراديكالي في الولايات المتحدة أن رودريغيز كان من أعضائه لفترة قصيرة عام 2017، لكنه لم يعد ينتمي إليه ولا صلة له بالهجوم. وكشف السفير الإسرائيلي في واشنطن، يحيئيل لايتر، أن الضحيتين كانا "ثنائيا شابا على وشك الخطوبة"، وأن الشاب اشترى خاتما وكان ينوي طلب يد شريكته الأسبوع المقبل في القدس. ونشرت السفارة الإسرائيلية صورة لهما على منصة "إكس"، مؤكدة أن الضحيتين هما يارون ليشينسكي، إسرائيلي يبلغ 28 عاما ويحمل الجنسية الألمانية، وسارة لين ميلغريم، مواطنة أمريكية يهودية. ردود فعل إسرائيلية وأمريكية وأدان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الجرائم الفظيعة المدفوعة بمعاداة السامية"، وقال إن "لا مكان للكراهية والتعصب في الولايات المتحدة"، ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عملية القتل في بيان بأنها "عمل دنيء من أعمال الكراهية ومعاداة السامية"، وربطها صراحة بالأجواء العدائية المتزايدة التي تواجهها إسرائيل بسبب الحرب في غزة، بدءا من الاحتجاجات في الحرم الجامعي وانتهاء باتهامات الإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية. وأعرب الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ عن رفضه لما وصفه بـ"الإرهاب والكراهية"، مشددا على وحدة إسرائيل والولايات المتحدة في الدفاع عن القيم المشتركة. من جانبه سارع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إلى اتهام دول أوروبية بالتحريض على الكراهية، قائلا إن "التحريض المعادي للسامية والمعادي لإسرائيل يمارس أيضا من قبل قادة ومسؤولين في دول وهيئات دولية، خصوصا في أوروبا"، في إشارة إلى الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين حول العالم. وواجهت هذه التصريحات رفضا فرنسيا شديدا، إذ وصف المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان الاتهامات بأنها "صادمة وغير مبررة على الإطلاق". وأعلنت باريس تعزيز التدابير الأمنية في المواقع المرتبطة باليهود داخل البلاد. وأدانت الحادث كل من فرنسا وكندا وألمانيا والإمارات، في حين وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس الهجوم بأنه "جريمة مروعة". وربط القنصل الإسرائيلي في نيويورك الجريمة باحتجاجات طلابية داخل الجامعات الأمريكية، واصفا ما يجري فيها بـ"أعمال شغب غير مسبوقة نظمها إرهابيون". ويأتي هذا التصعيد في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة، إلى جانب دول أخرى، موجة حراك مؤيدة للفلسطينيين وتصاعدا في الأعمال المعادية للسامية، منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من خمسين ألف فلسطيني، وفق أرقام نشرتها حركة حماس وتعتبرها الأمم المتحدة موثوقة.

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان بعد اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان بعد اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية

فرانس 24

timeمنذ 15 ساعات

  • فرانس 24

الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان بعد اتهام الجيش باستخدام أسلحة كيميائية

قالت الولايات المتحدة الخميس إنها توصلت إلى أدلة تثبت استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية خلال الحرب الأهلية الجارية في البلاد، ما دفعها إلى فرض عقوبات. وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية فرض عقوبات نتيجة هذا الاستخدام، مشيرة إلى أن الحادثة وقعت في العام الماضي. وجاء في بيان صادر عن الخارجية الأمريكية أن "الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى الكف عن استخدام كافة الأسلحة الكيميائية والالتزام بتعهداتها" بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، والتي تعد معاهدة دولية تحظر استخدام هذه الأسلحة وقد وقعها معظم دول العالم. وأوضحت المتحدثة باسم الوزارة، تامي بروس، في بيان أن "الولايات المتحدة ملتزمة بالكامل بمحاسبة المتورطين في نشر الأسلحة الكيميائية". ولم تقدم الخارجية فورا تفاصيل حول المكان أو الزمان الذي جرى فيه استخدام تلك الأسلحة. وكانت صحيفة نيويورك تايمز ذكرت في كانون الثاني/يناير الماضي أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية على الأقل مرتين في مناطق نائية أثناء قتاله ضد قوات الدعم السريع. وبحسب الصحيفة، التي نقلت عن مسؤولين أمريكيين لم تذكر أسماءهم، فإن السلاح المستخدم يرجح أنه غاز الكلور، والذي قد يتسبب بآلام حادة في الجهاز التنفسي وحالات وفاة. وأضافت الخارجية الأمريكية أنها أبلغت الكونغرس يوم الخميس بقرارها المتعلق باستخدام الأسلحة الكيميائية، تمهيدا لدخول العقوبات حيز التنفيذ بعد 15 يوما. وتشمل العقوبات قيودا على الصادرات الأمريكية والتمويل المقدم لحكومة السودان. وعمليا، سيكون تأثير هذه الإجراءات محدودا، إذ أن قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وخصمه، قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو، يخضعان أصلا لعقوبات أمريكية. ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 صراعا دمويا بين الجيش وقوات الدعم السريع. وقد أدى هذا النزاع إلى مقتل عشرات الآلاف وتشريد 13 مليون شخص، إلى جانب ما تصفه الأمم المتحدة بأنه أسوأ أزمة إنسانية في التاريخ الحديث. وكان الجيش قد أعلن، يوم الثلاثاء، عن بدء عملية عسكرية "واسعة النطاق" تهدف لطرد قوات الدعم السريع من آخر معاقلها في جنوب وغرب أم درمان، و"تطهير" كامل منطقة العاصمة.

الحوثي: العمليات اليمنية أربكت إسرائيل والأمريكيون غادروا بخسارة 3 مقاتلات
الحوثي: العمليات اليمنية أربكت إسرائيل والأمريكيون غادروا بخسارة 3 مقاتلات

يورو نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • يورو نيوز

الحوثي: العمليات اليمنية أربكت إسرائيل والأمريكيون غادروا بخسارة 3 مقاتلات

وأشار الحوثي إلى أن ثلاثةً من هذه الصواريخ استهدفت مطار اللد، مضيفاً أن عدداً من شركات الطيران العالمية "مدّدت تعليق رحلاتها الجوية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة"، معتبراً أن هذا التعليق يشكل "أحد التأثيرات المهمة" لتلك العمليات. ووصف الحوثي التصريحات الإسرائيلية الأخيرة بأنها تعكس "مدى تأثير العمليات اليمنية"، معتبرًا أن إسرائيل عاجزة عن ردع موقف جماعته أو التأثير عليه قائلاً: "العدو الإسرائيلي فاشل في ردع الموقف اليمني وفاشل في التأثير عليه". وفي سياق متصل، تحدث عن مغادرة حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان"، قائلًا إنها انسحبت تحت عنوان "الفشل"، بعد خسارتها ثلاث مقاتلات. ورأى زعيم "أنصار الله" أن تصعيد إسرائيل يتطلّب تصعيداً مقابلاً في الدعم والجهد، داعياً إلى "اهتمام مكثف" في هذه المرحلة التي وصفها بالحساسة. وقال: "لا ينبغي أبداً أن تتسلل حالة الوهن أو الضعف أو الملل إلى نفس أي إنسان يحمل ذرة من الإنسانية والإيمان". ودعا الحوثي إلى حشد جماهيري واسع في الفعاليات المقررة يوم غد، في ظل ما وصفه بأنه "أحد أكثر الأسابيع دموية ومأساوية في غزة". وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن اليوم اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، ما أدى إلى تفعيل صافرات الإنذار في مناطق واسعة داخل البلاد، وسط مشاهد هلع شهدتها شوارع المدن هناك. وقد جرى تعليق الملاحة الجوية مؤقتًا في مطار بن غوريون الدولي، وعاد عدد من الطائرات المتجهة إلى تل أبيب أدراجها بفعل التطورات الأمنية. وفي بيان رسمي، تبنّت جماعة "أنصار الله" الهجوم، مؤكدة على لسان المتحدث العسكري باسمها، العميد يحيى سريع، أنها نفّذت عمليتين منفصلتين خلال الساعات الماضية. ومنذ إستئناف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في آذار/ مارس الماضي، أطلقت الجماعة، وفق ما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي، ما مجموعه 37 صاروخًا باتجاه إسرائيل، في إطار ما تصفه بدعمها العسكري لـ"جبهة المقاومة" في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store