
ريال مدريد يتصدر قائمة أغلى أندية أوروبا
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/4612832_1748521763.jpg
أعلنت مؤسسة Football Benchmark عن قائمتها السنوية لأغلى عشرة أندية كرة قدم في أوروبا، حيث تصدر ريال مدريد الترتيب بقيمة سوقية بلغت 6.3 مليار يورو، وفقاً لما نُشر عبر الموقع الرسمي للمؤسسة.
وجاء مانشستر سيتي الانكليزي في المركز الثاني بقيمة 5.2 مليار يورو، يليه نظيره نادي مانشستر يونايتد في المركز الثالث بقيمة 5.1 مليار يورو .
وشملت القائمة أيضاً أندية بارزة مثل برشلونة الاسباني، بايرن ميونيخ الالماني ، باريس سان جيرمان الفرنسي و ليفربول ، أرسنال ، توتنهام، وتشيلسي، الانكليزيين بقيم سوقية تراوحت بين 4.5 و2.9 مليار يورو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 22 دقائق
- النهار
زيكو: أنشيلوتي هو الحل
قال أسطورة كرة القدم البرازيلية زيكو إن السجل الحافل للمدرب الايطالي كارلو أنشيلوتي باستخراج الأفضل من اللاعبين البرازيليين، يجعله الرجل المناسب لإعادة "سيليساو" إلى مجده السابق، وذلك في مقابلة مع وكالة "فرانس برس". ووعد أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني وميلان الإيطالي السابق، بأن يعيد البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، إلى منصة التتويج بعد أن أصبح أول مدرب غير برازيلي يتولى المسؤولية منذ ستة عقود. وسبق لأنشيلوتي الإشراف على تدريب العديد من النجوم البرازيليين اليافعين أمثال فينيسيوس جونيور في ريال، مساهماً في تحويل صورة إبن الـ24 عاماً من شخصية غير جادة بسبب انعدام ثباته إلى أحد أكبر نجوم الدوري الإسباني. من جهته، يُعد زيكو أحد أفضل اللاعبين الذين ارتدوا قميص "سيليساو"، ورأى أن فهم أنشيلوتي وخبرته يجعلانه الرجل المناسب للوظيفة. وقال لـ"فرانس برس" من اليابان حيث يعمل مستشاراً لنادي كاشيما أنتلرز: "عمل أنشيلوتي مع لاعبين برازيليين، لقد أصبح بطلاً مع لاعبين برازيليين مرات عدة، ولطالما أشاد باللاعبين البرازيليين ووضعهم في موقف جيد لمساعدته". وأضاف: "لديه فهم واسع، يحب كرة القدم، وتتشابه مقاربته لكرة القدم كثيراً مع التفكير البرازيلي". وتابع: "لذا اعتقد أنه قادر على تحقيق النجاح لهذا السبب، يستطيع مساعدة اللاعبين البرازيليين على التألق بفضل معرفته، قدراته وخبرته". في جعبة الرجل البالغ 65 عاما لقب دوري أبطال أوروبا خمس مرات، كما أنه عمل مع نخبة الأندية الاوروبية الكبرى مثل ريال، ميلان وبايرن ميونيخ الألماني. يتولى قيادة منتخب وطني للمرة الأولى، بعد أن أصبح أول مدرب أجنبي للبرازيل منذ عام 1965. وقال زيكو إن المدربين البرازيليين باتوا لا يتمتعون بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم، مشيراً إلى انخفاض أعدادهم بشكل ملحوظ في دول جاذبة لهم سابقاً كأفريقيا، السعودية واليابان. تأهل غير محسوم ورأى زيكو الذي سبق أن درب العديد من المنتخبات كأوزبكستان والعراق والهند، أن الاتحاد البرازيلي لم يكن أمامه خيار سوى اللجوء إلى خارج الحدود. وأوضح: "الآن ليس توقيتاً جيداً بالنسبة للمدربين البرازيليين، ليس فقط في البرازيل إنما في جميع أنحاء العالم". وتابع: "بالنسبة الي، إنه الأفضل، لذا لا أرى من شيء للاعتراض عليه". لم تضمن البرازيل حتى اللحظة مقعدها في النهائيات المقررة العام المقبل في الولايات المتحدة، كندا والمكسيك، حيث تحتل حالياً المركز الرابع ضمن تصفيات أميركا الجنوبية. وبات أنشيلوتي رابع مدرب للمنتخب منذ استقالة تيتي عقب الخسارة أمام كرواتيا في ربع نهائي كأس العالم 2022 في قطر. يواجه المدرب الايطالي اختبارات صعبة منذ البداية في التصفيات من خلال زيارة الإكوادور في ملعبها المرتفع جداً عن سطح البحر ثم بوليفيا. لكن زيكو أكد أن البرازيل تستطيع أن تكون من بين المرشحين البارزين للقب في حال تلافي السيناريو الذي لا يمكن تصوره، وضمان التأهل إلى المونديال. وأوضح: "اعتقد أن البرازيل تملك الفرصة في حال استطاع أنشيلوتي القيام بعمل جيد في الوقت القصير الذي يملكه". وتابع: "اعتقد أن البرازيل تستطيع أن تكون من بين أبرز المرشحين للقب. لم لا؟ لا أرى أي فريق في العالم اليوم أوفر حظاً".


Elsport
منذ 24 دقائق
- Elsport
زيكو: أنشيلوتي الرجل المناسب لاعادة أمجاد البرازيل
قال أسطورة كرة القدم البرازيلية زيكو إن السجل الحافل للمدرب الايطالي كارلو أنشيلوتي باستخراج الافضل من اللاعبين البرازيليين، يجعله الرجل المناسب لاعادة سيليساو الى مجده السابق، وذلك في مقابلة مع وكالة فرانس برس. ووعد أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني وميلان الايطالي السابق، بأن يعيد البرازيل، بطلة العالم خمس مرات، الى منصة التتويج بعد أن أصبح أول مدرب غير برازيلي يتولى المسؤولية منذ ستة عقود. .من جهته، يُعد زيكو أحد أفضل اللاعبين الذين ارتدوا قميص "سيليساو"، ورأى أن فهم أنشيلوتي وخبرته يجعلانه الرجل المناسب للوظيفة. وقال لفرانس برس من اليابان: "عمل أنشيلوتي مع لاعبين برازيليين، لقد أصبح بطلا مع لاعبين برازيليين مرات عدة، ولطالما أشاد باللاعبين البرازيليين ووضعهم في موقف جيد لمساعدته". وأضاف: "لديه فهم واسع، يحب كرة القدم، وتتشابه مقاربته لكرة القدم كثيرا مع التفكير البرازيلي. وتابع: "لذا اعتقد انه قادر على تحقيق النجاح لهذا السبب، يستطيع مساعدة اللاعبين البرازيليين على التألق بفضل معرفته، قدراته وخبرته". ورأى زيكو الذي سبق أن درب العديد من المنتخبات كأوزبكستان والعراق والهند، أن الاتحاد البرازيلي لم يكن أمامه خيار سوى اللجوء الى خارج الحدود. وأوضح: "الآن ليس توقيتا جيدا بالنسبة للمدربين البرازيليين، ليس فقط في البرازيل إنما في جميع أنحاء العالم". وتابع: "بالنسبة الي، إنه الأفضل، لذا لا أرى من شيء للاعتراض عليه". لم تضمن البرازيل حتى اللحظة مقعدها في النهائيات المقررة العام المقبل في الولايات المتحدة، كندا والمكسيك، حيث تحتل حاليا المركز الرابع ضمن تصفيات أميركا الجنوبية.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
ميونيخ على موعد مع لقاء ناري... من يتوّج سيداً لأوروبا؟
يخوض باريس سان جيرمان الفرنسي نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم أمام إنتر الإيطالي، السبت في ميونيخ، وهو مرشح لنيل اللقب للمرة الأولى في تاريخه. وأفرز النظام الجديد هذا الموسم مباراة نهائية بين أحد "قدامى" القارة، إنتر المتوج في 1964 و1965 و2010 الذي أقصى مرشحين للقب، وسان جيرمان المملوك لقطر. يسعى سان جيرمان أن يصبح ثاني فريق فرنسي يتوج بالكأس الشهيرة، بعد مرسيليا في 1993 في ميونيخ أيضاً لكن على الملعب الأولمبي القديم، بهدف مدافعه بازيل بولي أمام ميلان، القطب الآخر في المدينة اللومباردية. ورغم الانفاق السخي منذ استحواذه من قبل شركة قطر للاستثمارات الرياضية في 2011، لا يزال فريق العاصمة الفرنسية يلهث وراء الكأس ذات الأذنين الكبيرتين، ويأمل في أن يكون النهائي الثاني مختلفاً عن نسخة 2020. خلال جائحة كوفيد، خسر أمام بايرن ميونيخ وراء أبواب موصدة في لشبونة، رغم تواجد أمثال كيليان مبابي والبرازيلي نيمار في صفوفه، واللافت أن هدف الفوز سجله الفرنسي كينغسلي كومان، المهاجم السابق لسان جيرمان. رغم ضم الأرجنتيني ليونيل ميسي من برشلونة، إلّا أن بطل العالم المخضرم أخفق في تقريبه من اللقب القاري، بل رحل عن ملعب "بارك دي برانس" إلى إنتر ميامي الأميركي عام 2023، بينما غادر نيمار إلى الهلال السعودي ثم عاد إلى البرازيل عبر بوابة سانتوس، ولحق بهما مبابي هذا الموسم إلى ريال مدريد الإسباني. وفيما اعتقد مبابي أن انضمامه إلى الفريق الملكي سيرفع من حظوظه في إحراز اللقب وبالتالي نيله جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، شقّ فريق المدرب الإسباني لويس إنريكي طريقه إلى النهائي رغم تعثره في دور المجموعة الموحدة وحلوله في المركز الخامس عشر، بعد خسارته ثلاث مباريات من أصل ثماني. عندما خسرت التشكيلة الشابة، البالغ معدل أعمارها 24 عاماً، في رحلتها الأخيرة إلى ميونيخ أمام بايرن 0-1 في تشرين الثاني / نوفمبر، كانت أمام خطر توديع المسابقة. لكن عودة رائعة في كانون الثاني / يناير أمام بطل 2023، مانشستر سيتي الإنكليزي، كانت محفزاً لسان جيرمان الذي أقصى ثلاثة فرق إنكليزية هي ليفربول بطل "برميرليغ"، أستون فيلا وأرسنال وصيف الدوري المحلي في طريقه إلى النهائي. "صناعة التاريخ" كان المهاجم عثمان ديمبيلي نجم المشوار المميز لسان جيرمان، بتسجيله 33 هدفاً في مختلف المسابقات، وعاونه في المهام الهجومية الشابان ديزيريه دويه وبرادلي باركولا، بالإضافة إلى القادم شتاء من نابولي الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا. لكن باقي الخطوط لمع نجمها مع إنريكي أيضاً، فكان الحارس الإيطالي جانلويجي دوناروما عملاقاً في الأدوار الإقصائية، واثبت المغربي أشرف حكيمي، لاعب إنتر السابق، أنه بين أفضل اللاعبين في مركز الظهير في العالم. قال إنريكي الساعي لإحراز لقبه الثاني كمدرب في المسابقة، بعد عقد من قيادة ميسي وبرشلونة إلى الكأس عام 2015 في برلين: "نعرف أي كرة قدم سنطبق، ونريد الآن الخروج وتنفيذ ذلك بحذافيره". تابع لاعب الوسط السابق الذي حمل ألوان ريال مدريد وبرشلونة كلاعب: "من الصعب دوما أن تبلغ نهائي دوري الأبطال. كل اللاعبين والمدربين يحلمون بخوضه. نريد أن نكون الأوائل في باريس، نحرز اللقب ونصنع التاريخ". الخبرة الإيطالية في المقابل، يبحث إنتر عن لقبه الرابع، بعد تتويجين مع الأسطوري هيلينو هيريرا في ستينيات القرن الماضي، ثم 2010 تحت إشراف المدرب المشاغب جوزيه مورينيو. وكان مدربه الحالي سيموني إينزاغي مشرفاً على "نيراتزوري" قبل موسمين، عندما خسر بنتيجة ضيقة أمام مانشستر سيتي الإنكليزي. ثمانية لاعبين من التشكيلة التي خسرت نهائي اسطنبول قد تستهل المباراة السبت عندما يزور إنتر ميونيخ مرة جديدة. تغلب إنتر على بايرن في ربع النهائي (2-1 و2-2)، قبل أن يحسم مواجهتين في غاية الروعة مع برشلونة في نصف النهائي (3-3 و4-3 بعد التمديد). قال إنزاغي الذي قد تشهد تشكيلته مشاركة ثلاثة لاعبين فوق 36 عاماً: "كي نصنع التاريخ، ينبغي أن نفوز السبت". ويعتمد إنتر خطة 3-5-2 خلافاً لطريقة إنريكي 4-3-3، آملاً في أن يكون مصيره مختلفاً عما واجهه في الدوري المحلي، حيث تخلى عن اللقب في الرمق الأخير لصالح نابولي. أضاف إنزاغي الذي يعوّل على الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز والهولندي دنزل دمفريس ونيكولو باريلا والتركي هاكان تشالهانأوغلو: "نعرف أن المهمة ستكون صعبة، نعرف أننا سنواجه فريقاً كبيراً مثل برشلونة وبايرن ميونيخ، لكنهم سيواجهون فريقاً يلعب من أجل نفس الهدف".