
ترامب يجدد دعوته إلى خفض أسعار الفائدة
وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "أسعار المستهلكين منخفضة. خفضوا أسعار الفائدة الآن!!!".
وأظهر مؤشر أسعار المستهلكين الصادر عن وزارة العمل الأميركية، اليوم، ارتفاع الأسعار في الولايات المتحدة إلى أعلى وتيرة لها خلال خمسة أشهر في يونيو، مع زيادة أسعار بعض السلع.
ويشير ذلك إلى أن الرسوم الجمركية بدأت تؤثر على التضخم، وهو ما قد يدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى تأجيل أي تحرك حتى سبتمبر المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
نصر خجول أو هزيمة استراتيجية؟
ويمكن اعتبار تصريحات ترامب الجديدة تحولاً في الموقف الأمريكي من النزاع الروسي الأوكراني شريطة أن تكون لها تداعيات فعلية وحقيقية. وتحاول دول أوروبا الدفع باتجاه تأويل مواقف ترامب الأخيرة على أنها وقوف منه على حقيقة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الرافض في تقديرها لأي إمكانية لإحلال السلام. وهي من منظورهم نتيجة منطقية لخيبة أمل الرئيس الأمريكي في نظيره الروسي، خصوصاً أن التدقيق في المنطوق المعلن للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، يمكن بالفعل الملاحظ من الوقوف على ذلك. وأثار حينها تأييد ترامب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين مخاوف وتساؤلات جدية من احتمال تغيير دراماتيكي في أجندته الجيوسياسية، وبما يتعارض مع مصالح حلفائه التقليديين وخصوصاً أوروبا. وبدا للأوروبيين أن ترامب قد وصل إلى نقطة تحول في العلاقة مع بوتين وجب بالتالي استغلالها وتوظيفها بالشكل الأمثل، غير أن تمكين روسيا من مهلة الـ 50 يوماً تثير بعض التوجس من أن يكون ذلك هدية يقدمها ترامب لبوتين من أجل تمكينه من إتمام مخططه في أوكرانيا. ويذهب اعتقادنا إلى اعتبار هذه المخاوف الأوروبية والأوكرانية في محلها، لجهة تزامنها مع مواقف أمريكية تضرب في العمق وحدة واستقرار أوروبا. وهو كذلك ما يفهم من إلزام الدول الأوروبية العضوة في منظومة الحلف الأطلسي الترفيع في إسهامها والريادة في الإنفاق العسكري بما يعادل 5% من موازناتها،. ويطلب من الدول الأوروبية ذلك رغم الأزمات الاقتصادية والاجتماعية المستفحلة، ولعل التلويح الأمريكي بالتخلي عن دورها في حماية أوروبا، إن هي أخلت بهذه الشروط، هو أكبر التجليات التي تؤكد أن تغييراً ما طرأ على مواقف البيت الأبيض بخصوص أوروبا. رغم أن الأوروبيين قد يجدون صعوبات جمة في تحديد سياسة موحدة في مجالي السياسة الخارجية والدفاع نظراً لتنامي قوى اليمين المتطرف في عديد الدول الأوروبية. وإن القناعة الراسخة لدى ترامب هي أن مصير أوكرانيا أن تكون منطقة نفوذ روسي مهما كان فعل الدول الأوروبية وغيرها، ويبقى المطلوب من بوتين هو الوعي بأهمية استعادة الرئيس الأمريكي إلى صفه من خلال منحه نصراً رمزياً يقيه موجة النقد الداخلي والخارجي، ويمنعه من الذهاب بعيداً في دعم وتسليح أوكرانيا.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
وول ستريت تصعد بدعم بيانات التضخم.. و«إنفيديا» يُحلّق
ارتفع المؤشران ناسداك وستاندرد آند بورز 500، بعد صدور بيانات جديدة عن التضخم، في حين بدأت البنوك الكبرى الإعلان عن نتائج أرباحها في الربع الثاني. وخلال التداولات ارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 11.63 نقطة أو 0.03 بالمئة ليصل إلى 44471.28 نقطة. وزاد المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 32.72 نقطة أو 0.53 بالمئة إلى 6301.28 نقطة، وصعد المؤشر ناسداك المجمع 195.02 نقطة أو 0.95 بالمئة ليصل إلى 20835.34 نقطة. وارتفع التضخم في أمريكا، خلال يونيو، في وقت بدأت فيه الرسوم الجمركية، التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بالتسلل تدريجياً إلى مفاصل الاقتصاد، وفقاً لما أظهرته بيانات رسمية. وأفاد مكتب إحصاءات العمل، بأن مؤشر أسعار المستهلك — وهو مقياس واسع لتكاليف السلع والخدمات — ارتفع بنسبة 0.3% على أساس شهري، ما رفع معدل التضخم السنوي إلى 2.7%، وهو ما تطابق مع توقعات إجماع «داو جونز». وباستثناء أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة ارتفع معدل التضخم الأساسي بنسبة 0.2% على أساس شهري، فيما بلغ المعدل السنوي 2.9%، متماشياً أيضاً مع التقديرات. «إنفيديا» وارتفع سهم «إنفيديا»، ليُلامس مستوى قياسياً جديداً بعد أن خففت الولايات المتحدة القيود المفروضة على تصدير الشركة رقائقها الإلكترونية إلى الصين. وصعد السهم المدرج في «ناسداك» بنسبة 4.91% إلى 172.13 دولاراً، بعدما سجّل في وقت سابق من التعاملات أعلى مستوى له على الإطلاق عند 172.40 دولاراً. وأعلنت «إنفيديا»، أنها تتأهب لاستئناف تصدير رقائق «إتش 20» إلى الصين قريباً، بعدما أكدت الحكومة الأمريكية للشركة على أنها ستمنحها التراخيص اللازمة. وصُممت رقائق «إتش 20» خصيصاً للتصدير إلى الصين بما يتماشى مع الضوابط الأمريكية، لكن إدارة الرئيس «دونالد ترامب» حظرت بيعها إلى بكين في أبريل الماضي على خلفية التوترات التجارية بين البلدين. «الأوروبية» وتراجعت الأسهم الأوروبية، بعدما بدأت على ارتفاع مدعومة بأسهم شركات صناعة السيارات، مع تحسن المعنويات بعد أن ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى استعداده للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية مع الاتحاد الأوروبي. وخلال التداولات تراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.37 بالمئة، وداكس الألماني بنسبة 0.32% وفاينانشيال تايمز البريطاني 0.60% وكاك الفرنسي 0.50% وفوتسي الإيطالي بنسبة 0.56%. كما ارتفع المؤشر الفرعي لشركات صناعة السيارات 0.9 بالمئة، وزاد مؤشر قطاع التكنولوجيا 0.8 بالمئة، بينما هبطت أسهم الاتصالات 0.8 بالمئة. وبالنسبة للأسهم الفردية، صعد سهم أورستد 5.5 بالمئة بعد أن رفع مورجان ستانلي تصنيف سهم الشركة الدنماركية المتخصصة في تطوير مزارع الرياح البحرية. اليابان وأغلق المؤشر نيكاي الياباني على ارتفاع، مع صعود أسهم الرقائق بعد خطة إنفيديا لاستئناف مبيعات رقائق للذكاء الاصطناعي للصين وتخلي المؤشر القياسي عن حذر سابق بسبب بيانات التضخم الأمريكية المرتقبة وانتخابات في اليابان هذا الشهر. وأغلق نيكاي مرتفعاً 0.55 بالمئة عند 39678.02 نقطة، بعد أن تراجع بما يصل إلى 0.2 بالمئة في وقت سابق من الجلسة. وقالت شركة إنفيديا عملاق رقائق الذكاء الاصطناعي إنها ستستأنف مبيعات رقائق إلى الصين وتتوقع الحصول على ترخيص الحكومة الأمريكية قريباً. وارتفع سهم شركة طوكيو إلكترون لمعدات صناعة الرقائق 3.49 بالمئة ليصبح أكبر مصدر لمكاسب نيكاي. وعكس سهم أدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق مساره لينهي الجلسة مرتفعاً 1.78 بالمئة. وقفزت أسهم شركات صناعة الكابلات مع تقدم سهم فوروكاوا إلكتريك 6.49 بالمئة ليصبح أكبر الرابحين بالنسبة المئوية. وارتفع سهم فوجيكورا 3.95 بالمئة. وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.09 بالمئة ليصل إلى 2825.31 نقطة. وخسر سهم دايكن لصناعة أجهزة تكييف الهواء 2.6 بالمئة، ليشكل أكبر ضغط على نيكاي.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
من الطائرات إلى أشجار عيد الميلاد.. أوروبا تجهز صفعة جمركية لأمريكا
تم تحديثه الأربعاء 2025/7/16 12:06 ص بتوقيت أبوظبي تعد الطائرات والسيارات والبوربون في صلب القائمة التي أعدتها المفوضية الأوروبية ردا على الرسوم الجمركية التي هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرضها واطلعت عليها وكالة فرانس برس الثلاثاء، على الرغم من سعي بروكسل لإعطاء فرصة للمفاوضات. فاجأ الرئيس الأمريكي الاتحاد الأوروبي في نهاية الأسبوع بإعلانه فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على جميع الواردات من الاتحاد اعتبارا من الأول من أغسطس/آب. ولا تزال المفوضية الأوروبية تأمل في التوصل إلى حل تفاوضي مع الولايات المتحدة قبل انتهاء هذه المهلة. سيتحاور ماروس سيفكوفيتش المفوض المسؤول عن هذه المفاوضات مع إدارة ترامب نيابة عن الدول الأعضاء الـ27 في الاتحاد الأوروبي، مع نظيره الأمريكي الثلاثاء بعد مكالمة هاتفية أولى الإثنين. وقال أولوف جيل أحد المتحدثين باسمه "نمر حاليا بأدق مرحلة من المفاوضات، ونسعى جاهدين للتوصل إلى اتفاق مبدئي قبل الموعد النهائي". وأضاف "ما كنا لنشارك في هذه المفاوضات لو لم نكن نعتقد أنها ستنجح". في الوقت نفسه، تعمل أوروبا على ردها على رسوم ترامب الجمركية. وقد أعدت المفوضية قائمة بالمنتجات الأمريكية التي قد تفرض رسوم جمركية عليها في المقابل، وقدمتها إلى الدول الأعضاء الإثنين. لن تخضع الواردات المستهدفة التي تبلغ قيمتها الإجمالية 72 مليار يورو، لرسوم جمركية إلا إذا فشل الاتحاد الأوروبي في التوصل إلى اتفاق بشأن رفع الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب. وتشمل الوثيقة المكونة من 202 صفحة، السيارات والطائرات الأمريكية والفواكه الطازجة والأسماك والبلاستيك والمواد الكيميائية والأدوات الكهربائية. كما تشمل البوربون رغم الاحتجاجات المتكررة من جانب فرنسا وإيطاليا. قد تحدث بعض المنتجات مفاجأة كأشجار عيد الميلاد والنحل والإبل والنعام والواقيات الذكرية والأفيون واللؤلؤ وحتى الشعر. وتشمل القائمة صادرات أمريكية رئيسية مثل فول الصويا ولوازم منزلية مثل ماكينات الخياطة. كانت المفوضية قد أعدت قائمة أولى بالمنتجات الأمريكية التي ستُفرض عليها ضرائب ردا على دفعة سابقة من الرسوم الجمركية الأميركية. وتم تعليقها لإعطاء المفاوضات فرصة وتجنب حرب مع أكبر شريك تجاري. aXA6IDEwMy41My4yMTcuOTMg جزيرة ام اند امز AU